Uncategorized

قصتي مع عمتي الميلف بعد طلاقها الفصل الثاني 2 قصص محارم جريئة

قصتي مع عمتي الميلف بعد طلاقها الفصل الثاني 2 قصص محارم جريئة

 

البارت الثاني

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

وجاءت أجازة الصيف وركبنا السيارة وذهبنا للمصيف ودخلنا عند الثانية عشر ظهرا للشاليه المطل على البحر مباشرة ،قلت لها إيه رأيك لسة بدري ممكن نروح البحر؟قالت دلوقتي؟ قلت الآن ،قالت والغدا حنعمل إيه فيه ؟قلت دليفري يا عمتو!! قلت أكيد حتنزلي بالمايوه قالتلي طبعا يا خلبوص ،وإتصلت بهاتفها علي حارس الڨيلا ليدبر لنا مدبرة للمنزل ووعدها بالذهاب لمكتب التوظيف المختص ليدبر لها واحدة وإشترطت عليه أن تكون شابة و حديثة التخرج من المعاهد المختصة ويحضر معها رخصتها ومؤهلها وأنها ستقيم معنا طوال فترة الأجازة الصيفية الممتدة لأربعة أشهر ،ووعدها بأن سيأتي بها عند صباح الغد..

ودخلت عمتي لغرفتها لتغير ملابسها وترتدي مايوهها ودخلت أنا غرفتي لأغيِّر ملابسي وإرتديت مايوه قديم عندي ماسك في جسمي وكمان إسليب ونظرت في المرآه لأجد زوبري من وراء المايوه واضحا جليا وخرجت وأنا في شدة الكسوف وحاولت أن أخفي كسوفي و لا أعير إهتماما بالأمر ووجدت عمتي ترتدي برنسا أسود قصيرا جدا مظهرا مفاتن ساقيها وفخذاها وتحته مايوهها ،فنظرت إليها وأطلقت صفارة وقلت إيه يا مُزَّة الجمال والحلاوة دي قالت إختشي يا هاني متخلنيش أخش أقلعهم قلت ليه كدة يا عمتي أنا يا حبيبتي بأهرج معاكي ولا أقصد إحراجك ونظرت إلى مايوهي وقالت كبرت يا هاني وبقيت راجل مالي هدومه وهي تنظر إلى زوبري من تحت لتحت وأنا في الطناش!!،لأني متأكد أنها تعني بذلك زوبري اللي رافع خيمته !!..

وذهبنا سويا للشاطيء وجلسنا بين أعداد قليلة من الشماسي التي تحتها فتيات وسيدات ترتدي معظمهن البكيني ذات الأجزاء التي لا تستر طيزا أو كسا أو أثداءا ووجدت عيناي تجول وتصول بينهن محركة شهوتي في ونافخة لزبي دون إرادة مني ووجدت عمتي ترمق زبي بشدة وهو منتصبا رافعا خيمته وعيناي بعيدتان عنها ووجدتها تربت على فخذي وتحدثني هاني ..هاني…هاني ..ولم أرد عليها فقالت هاني..إنت رحت فين النسوان لوحوك قلت عمتي لم أرى مثل من قبل وعلى الطبيعة ..أكيد.. بلبلك فضحك..فنظرت إليها بإستغراب وقلت ماذا يا حبيبة قلبي ؟كررتها وقالك بتاعك شادد حيله على الآخر ..قلت عمتي إنت بتكسفيني كدة قالت النسوان

دلوقتي حيتسابقوا عليك لأنه كبير قوي ونافر على الآخر.. قلت عمتي!!قالت دلوقت تشوف ولم تنتهي من كلمتها حتى أتيت ثلاثة فتيات ينحلوا من على المشنقة وقالوا إحنا عاوزين نتعرف عليكم يا طنط ..إحنا من منتجع واحد ..وردت عليهم عمتي وقالت يا خلابيص إنتوا عينكوا من هاني.. قالت إحداهن هو إسمه هاني ؟ وحضرتك قالت ياسمين عمته!!

قالوا تنزل معانا البحر ..فردت عمتي وقالت لأ يا حبايبي حينزل معايا دا بتاعي أنا وضحكت ..وضحكوا معاها..وإنصرفوا ونظرت إليها قلت إيه يا عمتي قطعت علي ليه؟ قالت يا حبيبي أنا غِرت عليك منهم وما مكنتش حاسة بالكنز اللي معايا!!قلت مين هو الكنز قالت إنت!!وأخذتني عمتي من يدي ونزلنا الماء وزبي ما زال منتصبا ..ولم أكن أعرف العوم وعمتي سباحة ماهرة فكنت أتشبس بها عند كل موجة وألتصق بها من غير تعمد وكان زوبري يحتك بطيازها كثيرا إذا كنت ورائها أو ينحشر بين فخذيها أو ملاصقا لكسها..وفي أحيان كثيرة كانت تمسك بزبي وتقبض عليه وكأنها غير متعمدة ومرة أخرى وجدتها تمد يدها لتزيح طرف المايوه وتخرج زبي متحررا في الماء ..ثم تأتي موجة فتحتضني وتمسكه وتفركه وكأنها غير متعمدة وأنا عامل نفسي خايف من المياه ..ثم فجأة رفعت أحد ساقيها وقالت هاني إمسك ساقي بإيدك من فضلك عشان فيه عضلة شدة علي ..ورفعت ساقها ..ومن تحت الماء مسكت بزبي وتحسست رأسه وشهقت ثم أدخلته في كسها من بعد أن أزاحت طرف مايوهها وأحسست بزوبري داخل شحط في كسها قلت عمتي غصبن عني بلبلي ماعرفش ماله حاسس أنه دخل جوة مايوهك ولم تعلق وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزبي بالدخول والخروج في كسها و إرتعشت بشدة وعندما وصلت شهوتها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القُمقُم ثم إنتفض زبي في كسها وأفاض بمائه وخرج فأنزلت ساقها وكأن شيئا لم يحدث ..وخرجنا من الماء وإرتدت برنسها ..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *