قصتي مع عمتي الميلف بعد طلاقها الفصل الأول 1 قصص محارم جريئة
قصتي مع عمتي الميلف بعد طلاقها الفصل الأول 1 قصص محارم جريئة
البارت الأول
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
أنا هاني حبوب وعطوف وقلبي رُهيِّف وعاطفي وكلي شباب وحيوية ،وتوفى والدي وأنا في عمر خمس أعوام ،وبعد عامين لحقت به والدتي ،وإحتاروا معي لمن يستلمني ويرعاني من الأقارب ،ووجدت القسوة والأهوال من خالتي وعمي ،ولأن عمتي ياسمين كانت تحب والدي وهي غنية جدا سعت إليَّ وإنتشلتني من هذا الجو لتربيني وسط أولادها سمير وسميرة وتدخلني أحسن المدارس،وأغدقت علي بحبها وزوجها إعتبرني إبنا له كما أحبني أولادها ،وكبرت في وسطهم وأنا الآن في السنة الثالثة في الجامعة ،وتزوج إبنها سمير من فوزية وسافر للخليج للعمل ثم تزوجت أخته سميرة من فؤاد أخو فوزية ولحقا بسمير وزوجته للعمل بالخليج أيضا وبقيت وعمتي وزوجها بمنزل عمتي ،وتوترت العلاقة بين عمتي وزوجها ،فقد لافت عليه فتاة في الخامسة والعشرين من عمرها مطلقة ولم تنجب وإستطاعت أن توقع به في حبائلها فأهمل عمتي تماما وشغلته الفتاة بعنفوانها وشبابها ولحست عقله ،فهي فتاة لم تنجب وكسها صغير وضيق وليس مثل كس عمتي الواسع الذي خرج منه أولاد ،وضاقت به عمتي فهو لا يعطيها حقوقها الشرعية ،وعمتي لم تتخطى الثالثة والأربعين عمرها ،وتطورت الأمور بينهما ولم يعد يأتي لبيت عمتي حتى وصلت به الأمور بأن أرسل لها ورقة طلاقها دون أن يراعى العشرة وأبنائه الكبار وأنه أصبح جدا ،ولم تتحمل عمتي وإنهارت من هول هذه المفاجأة ،وما زاد الطين بلة أن زوجته قد أنجبت له طفلا ،بالرغم عدم إنجابها من طليقها التي عاشت معه قرابة الثماني سنوات ،ولم أستطع أن أُهدئ عمتي ولكنها إستطاعت أن تخرج من محنتها بعد فترة ليست بالطويلة ..
والغريب أن عمتي لشدة جمالها وحلاوة جسمها وهي م زالت في عنفوان شبابها ،تقدم لها كثير من الرجال للزواج منها ،ولكن أولادها رفضوا ذلك ،وبعد فترة ستة أشهر من طلاقها وجدتها تتقوقع على نفسها ،وتصرخ لأتفه الأسباب ،ودائما قلقة وأصبحت ساعات نومها قليلة ،وقلت شهيتها للأكل .
طبعا شهوة المطلقة أعلى من المرأة المتزوجة بكثير مش لازم يا جماعه نكون صرحاء ونقول أن المطلقة محرومة من المتعة اللي هي أهم و أجمل من متعة الأكل انتو عارفين يعنى إيه واحدة ست مطلقه تبقى نايمة ومفيش في دماغها أي شئ و أول ما تفتح عينيها من النوم تلاقى نفسها من غير أي سبب متمنية و مشتاقة و جسدها كله بيطلب النيك يا جماعه المطلقة بتتعذب اشد العذاب لان أقوى أنواع نداء النفس هو الدعوة للجنس والشهوة عندما تتحرك بتدمر إذا لم تشبعها ،أصبحت أراقب عمتي وأجدها تمارس العادة السرية ،أصبحت حائرة ضائعة تائهة ،أصبحت عندما تشاهد أي مناظر في التلفاز بها بوس أو لمسات بين رجل وإمرأة تجري مسرعة لتطفيء شهوتها ،لقد أصبحت تعاني من الحرمان الجنسي .
صعبت عمتي علي قوي وقلت لازم أتحدث معها فأنا لم أعد صغيرا ومن خلال قراءاتي أعلم الشبق الجنسي وحاجة المرأة الشديدة للجنس طالما مارسته
وحاجة الكس الشديدة لزوبر الرجل طالما دخل كسها قبل كدة زوبر وإعتاد عليه كسها ،وكمان شوق الشفايف للقبلة الجنسية واللعب في البزاز والبظر وكمان جمال وحلاوة نزول الشهوة من كسها والرعشة مع القشعريرة وكمان إحساس كسها بإحتواء الزوبر ،وإحتكاكه بجدران كسها يولد متعة لا تستطيع أي إمرأة أن توصفها من لذتها .
جلست مع عمتي حبيبتي وقلت لها حاولي أن تنسى وتكملي حياتك قالت كيف ؟قلت اخرجي روحي سينما روحي نادي، إشغلي نفسك وحاولي تخرجي نفسك من هذه الأزمة وممكن تتفسحي وتخرجي للدنيا ،قالت كلامك جميل بجد أنا هروح جيم وهشترك في نادى وأحاول أغير حياتي .
وإتفقت معها أن نتغدى خارج المنزل وخرجنا لأحد المطاعم المشهورة وتناولنا غداءنا ثم توجهنا لأحد الأندية وأشركتني معها في عضويته وإستمرينا على هذا الحال فترة طويلة وإستطاعت عمتي من عمل صداقات بالنادي وكنا لا نترك النادي قبل التاسعة مساءا ،وكانت أحيانا تسبقني إلى النادي وأنا في كليتي وأذهب إليها بالنادي نتغدى في النادي ونكمل يومنا وفي الليل أسترجع دروسي ..
وفى يوم قالت لي تعرف أنا اشتركت وبقيت أتعلم سباحة بس بالنهار قلت لها عشان كدة وزنك نزل ،قالت نزلت 15كيلو ،قلت جسمك يا عمتي وقوامك بقى كالأوربيات ،وإنت دلوقت بتنامي كويس وراح منك الأرق ،ونفسي أشوفك بالمايوه قالت بطل يا واد الكلام ده قلت عمتي دا إنت بقيتي بنت 14سنة وبشوف نظرات الإعجاب الشديدة من ستات ورجالة النادي وعلت وجهها إبتسامة الأنثى والرضا من نفسها وقالت عيب الكلام ده يا هاني إنت بتكسفني كدة ،قلت ولادك يا عمتي أنانيين ما بيفكروش غير في نفسهم المفروض تتجوزي ومتِسأليش فيهم وأنا شايف يا عمتي خُطَّابك كتير وإنت لسة في عنفوان شبابك ومرغوب فيك أه لو ما كنتيش عمتي كنت إتجوزتك ،وقامت من على الكرسي لتجري ورائي وتضربني بدلع وتقوللي بطل يا شرموط يا وسخ دا إنت كبرت وبتغازل كمان ،قلت إنت جميلة قوي يا عمتي ..
قالت لي هاني أنا مستنية أجازتك وحخدك في (الشاليه) بتاعنا بالمصيف داخل منتجع متكامل الخدمات لنقضي هناك أجازتك الصيفية منها فسحة ومنها تغيير جو،قلت يا ريت يا عمتي وبعدين إنت معاكي عربيتك نسافر فيها قالت ياه يا هاني دا أنا بقالي مدة كبيرة ما رحتش المصيف وبعدين إنت يا جميل معاك رخصة سواقة عاوزة أشوفك شاطر في السواقة ولَّا لأ ،قلت أنا حروَّحك النهاردة وحسوق بدلا منك ،وبقت عمتي تسيب لي العربية أروح بها الكلية ،لما إطمأنت على سواقتي .
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (قصتي مع عمتي الميلف بعد طلاقها)