قصة مرات خالي الفورتيكة أدمنت زبي الفصل الثاني 2 قصة سكس محارم عربية

قصة مرات خالي الفورتيكة أدمنت زبي الفصل الثاني 2 قصة سكس محارم عربية

البارت الثاني

طبعا فضلت طول الفرح مراقبها وعيني مش بتنزل من عليها عدي اليوم ده وتاني يوم كان يوم الفرح وده كان معمول في قاعه بيت خالي قريب مش بعيد عننا ليها ابن عنده يجي 19 سنه اسمه امير امير كلمني علشان يستفسر عن ميعاد الزفه والقاعه وكده وانا ما صدقت علشان اتكعبل معاه في أي حوار واجيبه سكه علشان اقرب من البيت واعرف اشوفها في أي وقت اليوم ده شوفتها وهي لابسه فستان سواريه يا دين امي فشيخ

معرفتش تسيطر علي نفسي وروحت علي ترابيزتهم وقعدت اهزر معاهم ورمتلها كذا كلمه كده علشان أبرد نارى فضلت اقولها بهزار جمل يابا جمل وكلام من ده وبعدها طلعت اشرب سيجاره بره جه امير وفضل يتكلم معايا وكان مضايق أن خالي مش بيديه فلوس وكده وانا بصراحه مسكت في الفرصه قومت راضيته بالكلام وقولتله ولا يهمك انت بس لما تعوز حاجه اطلبها مني ومتتكسفش واديته 500جنيه هو مكنش مصدق ولا و**** وكده بس خدهم وفضلنا كذا يوم واتقبلنا قالي متيجي تسهر معايا وكده قولتله هشوف وانا اصلا كنت هموت واشوفها روحتله بالليل لقيتها قاعده في الصاله ولبسه بيجامه قمة الجمال بيجامه مفصصه جسمها هيجتني قوووي دخلت وفضلنا نتكلم ودخلنا اوضه منفصله كده انا وامير وده كله وانا بجهز امير علشان هيكون هو المفتاح الفتره الجايه
المهم فضلت اتكلم معاه لحد لما طلب فلوس تاني اديته ومشيت وسيبته وانا قاصد حاجه في دماغي
كلمني بعد منها وكان معاه شكله روحت وخليتها وبدأنا نتقابل عنده كتير اليوم ده روحنا عند خالي في وقت متأخر البيت كان هوس هوس
قولتله عاوز ادخل الحمام قالي تعالي دخلت وقلبت الدنيا علي اي غيار ليها علشان اشم ريحته وأشوف هي كانت لابسه اي
لقيت في الغساله برا سودة واندر اسوه في بعض بيضا ناشفه شميته وفضلت ماسك زوبري شويه وخرجت براحه وانا عاوز اعرف هي فين مشيت براحه علي اوضه نومها لقيتها نائمه علي جمبها وملابسه قميص نوم اسود ونص جسمها باين جسمي هاج قوي قوي وكان نفسي ادخل عليها بس خفت بس حيت انها قربت

طلعت علشان امير ميحسش بحاجه
وفضلنا نتكلم وشويه شويه بدأت أكلمه في الجنس وكده واني شوفت أمه مره فى مره وهي عريانه وهو كان مصدوم المهم فضلت اجيبه واحده واحده واني معاه وكده وهعمله اللي هو عاوزه بس يقربني منها هو في الاول كان مصدوم بس في نفس الوقت انا كنت مصباح علاء الدين بالنسباله بحققله اي طلب أتردد شويه وبعد منها قالي بس اهم حاجه محدش يعرف حاجه قولتله ماشي بس عاوز اشوفها وفهمته يعمل اي
خليته يدخل عليها وهي نائمه اكنه بيدور علي حاجه في اوضه نومها ومشغل فيديو علشان الاوضه كانت ضلمه وصورها وهي صدرها باين وجسمها كله حته حته وطلع فرجني علي الفيديو هو كمان كان هيتجنن لما قرب منها وشافها كده قولت اضرب علي الحديد وهو سخن قولتله هي صاحبه ولا نائمه قالي نائمه قولتله عاوز اشم ريحتها قالي مش هينفع و**** وهاف بس انا اطمنت انو هيجي منه تاني يوم كلمته وعرفت أن خالي مسافر وهيجي بعد يومين قولتله عاوز اشوفك واتفقت معاه أنه يحط منوم لامه في الشاي علشان اجي اشم ريحتها واقرب منها من غير ما تصحي انا كنت بثبته بس علشان ينفذ هو في الاول رفض بس انا طمنته وفعلا اول لما روح أمن عليها وعمل شاى ليها وليه ودخل اوضته وكلمني انا في ثانيه كنت رافع واحده فيجرا وطالع عليهم اول لما دخلت لقيت وشه مزرق وخائف طمنته ودخلت لقيتها نائمه علي الكنبه وملابسه عبايه ربع كم

قالي متلمسهاش انت قولت هاشم ريحتها بس
قولتله حاضر بس تعالي ندخلوها جوه علشان هنا كده مش هينفع شيلناها دخلناها اوضتها ورفعت العبايه وهو كان هيتجنن قولتله اطلع بره وبطل خوف خرج وسابني معاها وانا ما صدقت رفعت العبايه شوفت كسها اللي كان مجنني قدام عيني قلعتها البانتي وفضلت امشي لساني عليها وجسمي مولع نار قومت وقلعتها العبايه خالص وفضلت أعصر بزازها الكبيرة اللي جننتني وطلعت الفون في ثانيه وفضلت تصورها كتير قوي انا وهي وهي لوحدها وفتحت فيديو وقلعت هدومي ونمت في حضنها زوبري كان واقف قوي مش قادر فضلت امشيه علي كسها لحد لما زوبري نزل عسل خفيف كده ولقيته داخل جوه منها وانا ما صدقت وفضلت انيك فيها امير دخل شفنا كده طلع ومرجعش تاني وانا فضلت انيك فيها واكتر حته عجبتني وانا بنزلهم وقفت قولت انزلهم جوه منها ولا علي بطنها ولا بره خالص بس انا قولت هنزلهم جواها وكنت قاصد حاجه في دماغي كده وندهت عليه بعد لما صورتها واللبن نازل من كسها فيديو ولبسناها ورجعتها مكنها وسيبت امير واديته فلوس ونزلت .
اكمل ولا اي

• لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (قصة مرات خالي الفورتيكة أدمنت زبي)