Uncategorized

قصة عمتي الهيجانة عاشقة الرجال الفصل السابع 7 قصة سكس محارم

قصة عمتي الهيجانة عاشقة الرجال الفصل السابع 7 قصة سكس محارم

 

البارت السابع

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

ذهبنا انا وعمتى فى الميعاد المحدد وكنت قد اخذت حبوب النيك وسرنا طوال 60كيلو متر من سفاجا الى الغردقة كاننا عرائس فى شهر العسل كنت اقرصها فى بزازها واضع يدى تحت كسها من تحت عبائتها وهى تداعب زبرى حتى وصلنا الى العمارة ودخلنا الشقه وكانت عمتى على اخرها ولكنها رغبت ان تدخل الى الحمام للاستعداد واخرجت علبتين كانز بيرا من الثلاجة واخذت اشرب انتظارا لخروج عمتى من الحمام وخرجت الشرموطه لا ترتدى شيئا الا كلوت صغير لا يغطى كسها الكبير وتبتلعه تلك الطيز الفاجره وعلى صدرها حماله مخرمه الشكل تظهر بزازها بشكل جميل وتخرج حلماتها منه كنت قد خلعت ما ارتدى كعادتى وبقيت عاريا تماما هذه المره وجاءت شرموطتى وجلسنا على الكنبة نمسك اكواب البيرا نسقى بعضنا بعض ونداعب الاجسداد العاريه هى تمسك فى زبرى تحلبه وانا اضع يدى على بزازها اعصر فيهم ويد على كسها فوق قطعه القماش هذه ثم اخذت عمتى وضعيه الجلوس على الارض وانا جالس على الكنبة وزبرى ممتد امامى وسكبت عليه قليلا من البيرة واخذت تمص فيه وتشرب ما عليه من بيرا وكررت شرموطتى هذه الحركة مرات كثيرة وهى تشرب من فوق زبرى ثم تبادلنا الادوار واصبحت انا اجلس فى الارض وهى تجلس على الكنبة مفشوخه الساقين تفتح كسها واخذت اضع البيرا فى كسها واشربها كما كانت تفعل كانت تجربة مثيرة وطعم البيره مع طعم كسها له رونق ومذاق اخر حتى شبعنا من اللحس والمص ثم نهضت وارتميت بجهها على الكنبة تعطينى طيزها الرجاجة وكسها المتسع الذى اصتبغ بطعم البيرا وهى تطلب منى ان اضع زبرى فى كسها

– يلا دخل زبرى

– ادخله فين يا شرموطه

– يلا بقى دخل زبرك فى كس عمتك الوسخة

– بموت فيكى يا شرموطه وانت لبوه اوى كده

واخذت تهز طيزها الكبيرة وانا اقف من خلفها واضعا زبرى على باب كسها ادفعه فيها واخذت تصرخ بصوتها الناعم ايوه نيك عمتك ايوه ياواد نيك اوى اوى اوى افشخ عمتك اوى اوى اوى وكلما ادخل زبرى فى كسها تزداد صرخاتها وصوتها يزداد علوا وكانت طيزها تنفتح امامى فيظهر خرم طيزها واسع جدا جدا فاضع فيه اصبعى وعمتى تطلب المزيد والمزيد اوى اوى اوى نيكنى وبعبصنى اوى اوى بحيبى اضرب زبرك جامد جامد قطع كسى نيك اوى اوى اوى بعبصنى بعبصنى اوى اوى اوى اوى اوى افشخنى افشخ عمتك وكانت لحركاتها وكلماتها مفعول قوى على تاثير زبرى عليها واندفاعه يشق كسها وترتطم افخاذى بطيزها التى تتراقص من تلك الصدمات وانا لا اتوقف عن النيك فى كس عمتى حتى تعبت كثيرا من وقفتها على ساقيها فجلست انا على الكنبة وركبت عمتى فوق زبرى تجلس عليه بكسها وبزازها اصبحت تغطى وجهى وهى تعلو وتهبط على زبرى بكسها الواسع الذى يبتلع زبرى كله فى جوفه وهى تشخر وتصرخ اوى نيكنى اوى كنت اتخيل انها محتاجة ماسورة صرف صحى تنغرس فى كسها الواسع وهى تطلب المزيد ولوقت غير معلوم فى هذه الوضعية استمرينا عليها ثم نامت على بطنها على الكنبة بطيزها المرتفعى وركبتها من الخلف دافعى زبرى فى بحر كسها اضربه بسرعة وبقوه وطيزها تهتز وتتمرجح كل فرده عكس التانية حتى انطلق من زبرى سيل غزير من اللبن دفعته كله فى كسها وانا ارتمى عليها وزبرى فى كسها احتضن بزازها الكبيرة بيدى وانام على جسدها باكمله

تراخى زبرى فى كسها وانا نائم عليها وفمى بالقرب من اذنيها وهمست لها

– عمتى

– ( بصوت ضعيف جدا ) نعم ياروح عمتك

– عاوز انيك خالتى

سمعت الكلمة جيدا واستدارت وانا راكب عليها فوقعت على الارض وهى تنظر اليا نظره غريبة جدا

– بتقول ايه ياروح امك

– ايه فيه مالك كنتى حتكسرى دراعى

– سيبك من دراعك وقولى عاوز ايه

– عاوز انيك خالتى ( واعتدلت واصبحت بالقرب منها ) حقولك تانى عاوز انيك خالتى

– ( فانطلقت منها ضحكه شرموطه اوى اوى اوى ) طاب اسمع كويس ياروح عمتك

– اه سامع

– انا عارفه انك اتفرجت على الفيديوهات اللى هنا ومش بس كده لا ده انا كمان اللى كنت عاوزاك تتفرج عليهم وانا اللى غيرت مكان الكامير فى اليوم اللى كنا فيه هنا علشان تشوفها فى الاوضه وكنت مراهنه انك زكى وحتعرف كل حاجة

– مش فاهم .. مش فاهم بجد

– مش فاهم ايه يا حمار انت مفكر نفسك ياواد ذكى ولا اذكى من عمتك لا ده انا كمان كنت عارفة انك حتيجى فى اليوم اللى شفتنى فيه هنا عريانه وبتناك وكنت مخططه انى اخليك تنيكنى وكمان عارفه انك بتنيك حماتك الوسخة ديه

– يعنى انت كنتى عاوزانى اشوف الحجات ديه حتى كمان امى وهى بتتناك

– ايوه ياروح امك

– طاب ليه مش خايفة منى

– وخاف منك ليه ياروح امك يعنى انت حتفضح نفسك ولا حتفضح اهلك ثم انا عارفاك بتحب النسوان زى اللى خلفك وحتطلب انك تنيك .. واهو فعلا عاوز خالتك سناء بس بصراحة هى مره بنت حرام فاجره

– ( كنت اسمع كلامها وانا فى عالم اخر هل اصبح سعيدا اننى سوف انيك جميع نساء العائلة ام اننى حمار كبير ووقعت تحت ضرس عمتى ) طاب وبعدين مش فاهم بجد

– خليك حمار كده

ونهضت بجسدها العارى وامسكت التليفون وطلبت رقم وتحتدثت

– الو

– ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

– يلا تعالى انا فى الشقة مستنياك

والقت بالهاتف على الكنبة وهى تنظر اليا

– يلا يا بطل حقدملك هديه حلوه اوى

– هديه ايه

– اصبر على رزقك كده واشربلك شويه بيرا تهدى اعصابك

– طاب افهم

– اصبر يابن الكلب كلها عشر دقايق

لا اعلم كنت اسمع كلامها بشكل فظيع كانت لديها سلطه كبيره فى الاقناع والسيطره والتملك وجلست على الكنبة اشرب البيرا وهى ذهبت الى الحمام وخرجت بمقيص نوم اسود قصير على جسدها الابيض مثيرا حقا ولا ترتدى اى شىء وانا اجلس عاريا وزبرى نائم او متوتر فرفعت البكسر وارتديته وجلست انا وعمتى بجوار بعضنا البعض نشرب البيرا حتى رن الجرس ونهضت عمتى تفتح الباب وانا عيونى تتمركز على الباب ومن قادم من الخارج وفعلا كانت عمتى هى المسيطره على هذه الافعال انه عصام اخى الاصغر وتدخل بعده خالتى سناء … دخلوا جميعا واغلقت عمتى الباب ونظرت اليهم بحيرة عصام مع خالتى هو فى ايه وقطعت خالتى لحظات الصمت

– اهو يا ستى وليد انضم الى المجموعه بتاعتنا

اقتربت خالتى وعصام وهم ممسكين ايدى بعضهم وعلى وجههم ابتسامه ونطقت خالتى

خالتى \ اهلا بابن اختى الدكر

عصام \ ايه ياعم وليد انت حتقضيها استغراب ولا ايه اصحى كده

خالتى \ تعالى ياواد انا عاوزاك جوه

ومسكتنى خالتى من يدى وكنت خلاص قد زال عنى الاستغراب واغلقت خالتى باب الحجرة علينا واقتربنا من بعضنا وبمجرد ان احتضنتى خالتى اصيب زبرى بتيار كهرباى عالى الفولت اى جسد هذا انها طريه فوق الوصف ناعمه جدا خلعت طرحتها ثم عبائتها وكانت ترتدى قميص نوم طويل يظهر معالم هذا الجسد النارى الجسد الناعم وضعت يدى على لحم كتفها فشعرت بتوتر شديد من نوعمه جسدها وخلعت البكسر بسرعة لاشاهد زبرى لاول مره بهذا الطول وهذه التخمه واحتضنتها بقوه وانا احاول ان اقبلها فصرخت وهى تقول

– لا لا لا مش بحب العنف خالص بحب السكس الحنين اوى بحب الهدوووووووووووووء

– ( فتذكرت ابى واسلوبه معها ) انت تأمر يا غالى هو انا اطول

– يلا بقى علشان انا سمعت انك جامد فشخ

واحتضنتها ووضعت لسانى فى فمها نغرق فى قبله طويله لا حدود لها ويدانا تبحث عن الشهوه فهى تبحث عن زبرى تدلكه وتمرر كف يدها الناعم عليه وانا اقلب بزازها وارضع تلك الحلمه الورديه التى تنظر اليها كانها فتاه بكر لم يقترب منها احد ويد وضعتها على كسها شتان بينه وبين اى كس لا والف لا انه كس فريد منتفخ ناعم طرى شفراته عريضه امسكته بكف يدى ونحن ما زلنا غارقين فى تلك القبله التى ابتلع كل منا لعاب الاخر اكثر من مره وايضا لا نبالى بما تفعله ايدينا من هرس وبعبصه وتدليك ثم جذبتها على زبرى ووضعت يدى على طيزها واو واو واو ما هذا انها قطعه من الاسفنج اللين ان طيزها ليست لحميه ولكنها مائية حقا ان خالتى لها تعامل خاص فى الجنس جذبتها واخذتها على السرير ونمنا عكس بعضنا البعض هى تمسك زبرى تتعامل معه بكل احترافيه ورومانسية مفرطه وانا افتح ساقيها واضع وجهى على كسها الذى ليس له مثيل كم هو خطير كسها ومذاق مائها كم هو لذيذ ايضا واخذت الحس فى كسها لاعلى ولاسفل وادخل لسانى فى كسها انيكها به وانا اباعد ساقيها ليظهر كسها الاحمر الجميل اضع انفى وججهى فيه وهى ترضع فى زبرى بشقتيها الناعمه الرقيقه كنت اشعر ان زبرى ليس فى فم وحده ست بل فى كسها كان مذاق فمها كمذاق كسها واوقات كثرة مرت ونحن تاهان فى عالم من الرومانسية ودنيا من اللحس والمص حتى استدرت وانا انام على جسدها الاسفنجى ومرتمى بين فخذيها ينتصب زبرى ارقد على بزازها ولم اكف عن وضع شفتى على شفتيها وعدد لا نهائى من القبلات الحارة وزبرى انزلق فى كسها ساخن ساخن جدا لم احركه دفعته فيها وانا اغوص معها فى بحر من القبلات وهى تستقبل زبرى فى كسها لا احركه مغروس بداخلها لا يفعل شىء ثم رفعت قدميها وزبرى فى كسها واخذت اقبل قدميها ثم اصبعها صباع صباع وانا ادفع بزبرى فى كسها بكل هدووووووووووووووء وراحه وخالتى مغمضه العين تدعك حلمات بزازها بيدها وانا انظر اليها والى جسدها العارى الملقى امام بزاز تهتز وكس يعصر زبرى وطيز بيضاء خرمها وردى لم يقربها زبر قط كان للجنس الرومانسى طعم اخر مع سيده جميله شبقه تعشق الجنس الرومانسى وتعطيك كل جسدها للتعامل معه كرسام كفنان ثم نمت على السرير وركبت خالتى فوق زبرى وجلست بكسها على راس زبرى تدخله الى اخره وهى مغمضه العين مستمتعه به وهو يشق كسها ولم نكن نشعر بمن حولنا فقد جاءت عمتى واخى وكانوا جالسين على السرير يشاهدون هذه النيكه الجميله وشاركنا عصام النيك فقد وقف عاليا وزبره امام وجه خالتى ففهمت هى واخذت ترضع وتمص زبر عصام بنفس الهدوء ونفس الرومانسية وعمتى تجلس مفشوخه تلعب فى كسها تحاول ان تمسك يد عصام ليغرس يده فى كسها المفشوخ وخالتى تجلس على زبرى تتحرك بطيزها عليه لينغرس اكثر واكثر فى كسها وهى ترضع زبر عصام ثم تبادلنا الادوار ونام عصام وجلست خالتى فوق زبره وانا اعطيها زبرى تمصه ثم اقتربت من اذنيها وانا اقول لها ( عاوز ادخله فى طيزك ) فلم تجبنى وكانها وافقت ان تنفتح طيزها ايضا فمالت على عصام وزبره مغروس فى كسها واخرجت لعابى بللت به راس زبرى وفتحت طيزها الطريه وانا انظر الى خرم طيزها الوردى ووضعت صباعى بداخله فاشتعلت النيران فيها ووسعت خرم طيزها وحاولت ادخال اصبع اخر فدخل بمنتهى الصعوبه واصبحت طيز خالتى مستعده فوضعت زبرى فوق خرم طيزها ودفعته بهدوء فاخذ يستقر داخل طيزها رويدا رويدا حتى اصمتلئت طيزها بزبرى وكسها بزبر عصام واخذنا نتحرك انا واخى فى فتحات خالتى رويدا رويدا حتى انطلقت منا شلالات اللبن تملىء كس خالتى وطيز خالتى وهى لا تسطيع الكلام او الحراك ملقاه على صدر عصام تلهث من المتعه والشبق وعمتى تضع اى شىء فى طريقها فى كسها حتى تبرد نارها وارتمينا على السرير نحن الاربعة وانا شارد فيما حدث وسعيد بما حدث كنت انام بالقرب من خالتى وجسدى ملتصق بها فاستدرت واخذتها فى حضنى وهى تنظر اليا وانا اقول لها

– ايه تعبتى يا حلوه

– لا عاوزة تانى … عاوزة كتييييييييييييير

فرعت ساقيها على ساقى وانا احضنها والعب فى بزازها واستجاب زبرى لجسدها وانتصب وعمتى تنظر الينا بنظرات كلها حقد وغيره

– ايه هو انا مليش حظ فى النيك ولا ايه

– عصام موجود يا عمتى

– تعالى يا زفت هو ايه مفيش حريم غير خالتكم ولا ايه هو انا حجيبه لنفسى

انطلقنا فى ضحكات طويله ولم نتمالك انفسنا على حديث عمتى القذر وبدانا نحن الاربعة معركه جديده من الجنس ولكن على عكس اطرافها فعصام وعمتى كانت الحرب مشتعلة بينهم عصام يدفس زبره كله فى كس عمتك يشركه ويضربها وينيكها بكل قوه وانا وخالتى نحتضن بعض وزبرى يرقد فى كسها وانا ارتشف من جسدها رضاعة وقبلات ومص واخذت اقلب فى خالتى واغير دخول زبرى فى كسها وطيزها وهى تغرق فى نشوتها ومحنها واهاتها الجميله وحركات يدها التى اذهلتنى وكانت تجعلنى انيك وانيك وانيك فى خالتى بكل استمتاع وشبق

وبعد ان قذفت فى خالتى ما يقرب من ثلاث مرات وبعد ان فشخ عصام عمتك فى كسها وطيزها واصبحت لا تسطيع ان تقف على قدميها ارتمينا على السرير من كثره التعب وقررنا ان نبات هنا الليله ولكن كلا فى حجره انا وخالتى فى حجرة وعصام وعمتى فى حجرة الامر الذى اثار غضب عمتى ولكنها ارتضت بالامر الواقع لاننى اول مره انيك خالتى اما عصام فشكله كده شغال من زمان

جلسنا انا وخالتى فى الحجرة ولم نرتدى اى ملابس وكنا لا نتحدث تشعر باننا عرائيس جدد فى شهر العسل ننظر الى بعضنا ونغط فى قبله كبيره ثم نداعب اجساد بعضنا البعض ولم نعلم اى شىء عن الزمن الذى مر حتى فتحت عمتى باب الحجرة وهى تقول

– يلا قوموا الاكل وصل

نهضت انا وعروستى اقصد خالتى وتحركنا عرايا وجلسنا نلتهم ما لذ وطاب من الطعام الملىء بالفوسفور وتحدثت عمتى ان غدا فى الصباح فى ضيوف جاين هنا فنظرنا اليها نحن الثلاثة ولم نتحدث فاكلمت

– لا متخوش دول ناس انتوا تعرفهم كويس حتكون بكره حفله نيك كبيره

ونظرت اليا انا وعصام

– عاوزاكم تشدوا حليكم علشان الشغل عليكم بكره كتير

ثم انلقنا فى الضحكات مره اخرى وانا وعصام يدور فى مخليتنا ان من سوف تاتى غدا هى ماما لا اعلم لماذا فقد كان هذا ما يدور بخاجلتى فماذا لو كانت ماما هل سننيك ماما هل سوف ارفع قدميها واضع زبرى فى كسها وارضع من بزازها لا اعلم ولكن كل الذى اعلمه ان زبرى انتصب لمجرد هذه التخيلات واكلنا وجلسنا نتسامر نحن الاربعة وتنطلق منا الضحكات ولم تسلم الجلسة من بعض الحركات السكسية فى خالتى او عمتى او اللعب فى ازبارنا انا وعصام حتى تعبنا ودخلنا غرفتنا ونمنا انا فى حضن خالتى وعصام فى حضن عمته ننتظر القادم فى الصباح

استلقيت فى حضن خالتى وكنت اشعر بالتعب الشديد فستلسمت للنوم نوم عميق لم اشعر باى شىء يدور من حولى واستيقظت فى الصباح لاجد ثلاث نساء واخى عصام يقفون داخل الحجرة ثلاث نساء يرتدون اجمل قطع من قمصان النوم تحل من حبل المنشقة بالاضافة الى خالتى التى ترقد فى حضنى هكذا يصبح العدد اربع نساء كلهن يرغبن فى المتعه يقفن عاريات امامنا انا واخى عمتى وخالتى وحماتى ام عبير وجارتها ام احمد بصراحة انطلقت عيناى على ام احمد فجميع الاجساد الاخرى قد تذوقت طعمها ولكن ام احمد لها بالتاكيد مذاق اخر كان عصام يقف فى المنتصف عاريا يحتضن حماتى وام احمد وعمتى تقف على الطرف الاخير فنطقت حماتى

– ايوه اظهر وبان بتنيك من غير حماتك

– هو انا اقدر تعالى اتفضلى

– لا قوم كده خد حمام وافطر علشان متتعبش ياروح حماتك

– ( قرصتها عمتى فى بزازها ) ايوه يا وسخه عاوزه فايق علشان يعرف ينيك يا وسخه

– طبعا يا مره يا شرموطه يعنى ينيك انت وهو فايق وانا لا

نهضت من سريرى وخرجنا جميعا لتناول وجبه الافطار ولم ارفع عينى من فوق جسد ام احمد ببزازها النافره وطيزها العريضة التى تشاهد خرم طيزها من مشيتها ووراكها الملتحمه البيضاء واخذنا نلتهم الطعام بعد ان مررنا باجسدنا على الماء نستحم ونزيل عنا معركه الامس وجلست بجوار ام احمد وانا اتابع جسدها وبزازها العالية وهى تنظر ولا تصدر اى صوت وقعت وصلت الصمت الشرموطه عمتى

عمتى \ ايه واد عجبتك ام احمد اوى اه يابن الوسخه بتحب اللحمه الكتيره انت

انا \ هو فى بعدك انتى يا قمر يا ملبن

عمتى \ يابن الوسخه انت حتاكل عقلى بكلمتين قومى يام احمد الواد حيموت عليكى

كانت عمتى من بيدها مقاليد الحكم وكانت الكلمه مثابه اشاره للبدايه فامسكت ام احمد من يدها واخذتها بمقربه من الكنبة وجلسنا ارضا وجذبتها الى صدرى ويدى تمر على بزازها وهنا سمعت صوتها العذب وهى تهمس فى اذنى

– كان نفسى فيك من زمان

اقتربت منها اكثر وانا اضع يدى على افخاذها وعينى تقع على عينها

– كنتى تهجمى عليا وتغتصبينى زى كده

وهجمت عليها انهل من شفتيها قبلات حاره وادعك بزازها الكبيرة وحلماتها المنتصبه وارتميت على الارض وارتمت هى فوق جسدها واصبحت اعسر فى طيزها الكبيرة وافتحها وزبرى بين فخذيها تعصره وبزازها على صدرى تطبق عليها واشتعل الجميع مما حدث وهجمت حماتى الشرموطه الكبيرة على هصام ترضع فى زبره وتشاركها الرضاعة عمتى وخالتى تحتضنك عصام فى قبلات وعصرات فى الجسد وانا وام احمد مازلنا على وضعنا ننام فوق بعضنا ثم نهضت ونامت على الارض وفتحت ساقيها اباعد بينهما واهبط لالحس كسها وهى تضغط على راسى وتقول الحس اوى اوى قطع كسى اح اح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااح وانا اعض كسها وشفرات كسها وام احمد تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اوى لحسك حلو اوى وانا الحس وانيكها فى كسها ثم امسكت بزبرى وهى نائمة ووضعه على كسها النظيف جدا وادخلته بكل قوه واستقبلت هى مع صرخه عهر اححححححححححححححححححححححححححح اححححححححححححححححححححححح اححححححححححححححح اه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه دخل زبرك كله فى كسى متخليش حاجة بره وانا ادفع زبرى فى كسها وادفعة بكل قوه وام احمد تفشخ ساقيها اكثر واكثر وانا اضرب فى كسها الساخن وانظر بطرف عينى الى ما يحدث كانت حماتى تاخذ وضعيه الكلبة وعصام يركب عليها من الخلف يضرب زبرة فى كسها وعمتها تنام امام وجه حماتى تلحس كس عمتى وخالتى تجلس اسفل كس حماتى تداعب زبر عصام وتلحس كس حماتى وانا وام احمد فى مباراه اخرى اغتال فيها كس ام احمد المنعش وام احمد تزووووووووووووووووم وتشخر من دخول زبرى وخروجه فى كسها وانا ادك كس ام احمد جذبنى عصام من فوقها يريدنى ان انيك معه حماتى فجلس هو على الارض وجلست حماتى بالعكس تدخل زبره فى طيزها الواسعة وكسها مفتوح امام فرفعت ساقيها قليلا وادخلت زبرى فى كس حماتى واخذت تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه طيز وكس اااااااااااااااااااااااااااه وعمتى تضربها على فمها اشبعى يا وسخه ياشرموطه وهى تصرخ اااااااااااااااااااااااااااح اااااااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ااااااااااااااااااااه وانا وعصام يبذل كلا منا مجهودا خرافيا ليظهر اكثر قوه من الاخر وحماتى تتسع فى طيزها وكسها وتصرخ من كثره النيك فيها ثم بدلنا الوضعية ولكن هذه المره على عمتى التى جلست بطيزها على زبرى انا وزبر عصام فى كسها وكما فعلنا فى حماتى كان لعمتى نصيب اخر من الفشخ والنيك والصراخ واتهرى كسها وطيزها من كثره النيك وقذفت الكثير والكثير ثم جلست ام احمد تاخذ نصيبها من النيك وكنا نتبادل انا وعصام فى النيك فيها مره ينيكها عصام فى كسها وطيزها باوضاع مختلفة ومره انا فى كسها وطيزها ايضا حتى اخذت نصيبها وجاء الدور على الجميله خالتى فاخذناها انا وعصام فى المنتصف ننهل من جسدها فى القبلات واللحس والمص وينيكها عصام وانا ارضع فى بزازها واجعلها تمص زبرى وانيكها فى فمها ثم اذهب انا وانيكها ويمتعها عصام بالمص والقبلات وانا اداعب كسها بزبرى حتى اقتربنا على الانزال ورقدوا هم الاربعة على الارض ونحن واقفون نحلب ازبارنا عليهم ودفعنا بلبننا على اجسادهم وكلا منهم تلحس فى الاخرى وتمص ما عليها من لين

جلسنا باقى اليوم نمارس الجنس الجماعى حتى اقترب الليل وذهبنا وتكررت اللقاءات بيننا مجمعون ومنفردون
حتى تزوجت من عبير وكان فرح كبير وقضيت مع عبير اجمل ايام حياتى ولم اقترب من اى سيده من عائلتى.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *