قصة عمتي الهيجانة عاشقة الرجال الفصل الثاني 2 قصة سكس محارم
قصة عمتي الهيجانة عاشقة الرجال الفصل الثاني 2 قصة سكس محارم
البارت الثاني
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
ارتميت على سريرى وزبرى منتصب اسفل البنطلون لم امارس الجنس طوال حياتى قط كنت اكتفى بمشاهدة افلام السكس الساخنة واقذف حليبى او اكتفى بقبلات من شفايف عبير خطيبتى وزوجه المستقبل كنت استمتع بالنساء وهن يسيرون فى الطرقات اشاهدة طيز هذه واستمتع بكبر بزاز تلك ولكن اول مرة اسمع فيها تلك الكلمات مباشرة اول مرة اشاهد سيده عارية بحق
قطعت عبير كل تخيلاتى عندما طرقت باب حجرتى
– ممكن ادخل
– طبعا طبعا هو حبيبى محتاج يستئذن
– ايه فيه مالك ( قالتها وهى تتحرك وتجلس بجوارى على حافة السرير)
– مفيش يا حبيبتى ( وقعت عينى عليها وعلى ما ترتدى كانت ترتدى بنطلون جنز ضيق وتيشرت يظهر تفاصيل بزازها المستديرة وكانت عبير قصيرة بعض الشىء ممتلىء الجسد )
– مفيش مفيش براحتك
– ايه ده هو انت عاوزانى ازعل بالعافية ( واقتربت منها وانا انظر الى عينيها ووضعت يدى على فخذها احسس عليه واقتربت اكثر ووضعت قبله على خدها )
– بس يا مجنون الباب مفتوح بعدين حد يدخل علينا ويشوفنا
– بس كده ( وفى لمح البصر تحركت ناحية الباب واغلقته وعدت اليها بسرعة ودفعتها على السرير ليبقى نصف جسدها فوق السرير وساقيها تتدلل على الارض وارتميت عليها نائما فوقا صدرى فوق بزازها وزبرى المنتصب اسفل البنطلون موضوع على كسها )
– انت بتعمل ايه يا مجنون وليد حزعل منك كده
– حد يزعل من جوزه حبيبه ( ووضعت قبله على شفتيها وكررتها باخرى وانا اقلب يدى فوق بزازها اعصرهم عصرا وهى تحاول ان تقاوم .. كانت هذه اول مره افعل معها هذا كل علاقتى كانت مجرب تقبيل خدها مسك يديها ولكن شىء بداخلى جعلنى محتاج الى ان افعل هذا … واستجابت عبير لجسدى النائم فوقها واستشعرت زبرى وهو يحك كسها ويدى التى تعبث فى بزازها )
– وليد حبيبى بعدين حد يدخل يشوفنا ( كان صوت ضائع تماما وكانت تلف يدها هو ظهرى وانا ملقى عليها )
– اللى يدخل يدخل انت مراتى حبيبتى ( وضغت على بزازها بشده وانا اقبلها واشرب من شفتيها ورفعت التيشرت لاشاهد جسدها عاريا تماما الا من حمالة الصدر التى تغطى صدرها وكانت عبير بيضاء البشرة وشاهدت بزازها تغطيها حمالة الصدر وهجت اكثر الامر الذى دفعنى ان اخرج فرده من بزازها ارضع فيها كانت حلمتها ورديه لم يضع احد فمه عليها من قبلى وتاهت عبير مما فعلته بيها واخذت ارضع فى بزازها تاره واقبلها تارة وانا اضغط بزبرى على موضع كسها بدون خلع ملابسنا فلم اشىء ان افعل معها اكثر من هذا اخذت على هذه الوضعية مده عشر دقائق وانا اعض فى بزازها وشفايفها حتى شعرت بزبرى يقذف لبنه داخل البنطلون وارتميت عليها ثم استفاقت هى بعد ذلك وابعدتنى عنها بكل قوه وعدلت ملابسها وانصرفت بسرعة دون ادنى كلمه
مرت ما يقرب من عشرة ايام كنت خلالها لا اتحدث الى عمتى كعادتى السابقة كان الحديث قصير والكلام على قد السؤال وان كنت اتلصص النظر اليها وكانى اشاهدها للمرات الاولى كنت اتخيلها عارية او بمقيص نوم من هذه النوعية التى اشاهدها فى افلام السكس كنت اتخيل بزازها وطيزها عارية امامى
كذلك اختلفت نظرتى الى جميع من فى البيت وخصوصا بنات عمتى
وخلال هذه الفترة كانت علاقتى مع عبير قد عادت الى طبيعتها بعد تحدثت اليها بالتليفون وامطرتها بكلمات العشق والهيام واننى لا استطيع مقاومه جمالها وجمال جسدها وما كان منها الا ان زادتها كلماتى انوثة وشهوة وكنت اشعر انها على وشك ان تطلب ان احضر اليها وامارس معها الجنس
ارتديت ملابسى للذهاب الى بيت خالى ومقابلة عبير والجلوس معهم قرابة ساعة او ساعتين كانت الساعة حوالى الثامنة مساءا وكان منزلهم قريب بعض الشىء من منزلنا
وضعت يدى على جرس الباب لتفتح زوجه خالى – فاطمة تبلغ من العمر قرابة 38 عاما متزوجة وهى تبلغ من العمر 18 عاما جسدى فظيع لا تقل بياضا عن ابنتها بزاز مشدودة وعالية وكبيره بعض الشىء طيزها تداعب بعضها البعض ترتدى فى المنزل عبايات مفتوحة الصدر تستطيع ان تلمح اجزاء كبيرة فى بزازها وان شئت الدقة تستطيع ان تلمح بزازها بالكامل عدى الحلمات –
فتحت فاطمه زوجة خالى وكنت معتاد ان اقبلها كلما رأتها ومددت يدى اليها والتصقت بجسدها واضعا قبلتين على خديها وتحرت امامى وعينى تنظر الى طيزها التى تهتز وكانها لا ترتدى اى شىء اسفل تلك العباية كانت لدى رغبه شديدة فى الاقتراب منها وعصر طيزها بيدى الامر الذى جعل زبرى ينتصب اسفل البنطلون جلست فى الصالة وانصرفت زوجه خالى وانا اشاهد التليفزيون الى ان حضرت عبير وكانت فى كامل زينتها ترتدى ترنج بيتى ملتصق جدا بجسدها فانطلقت من فمى صافرة ترحيب
– ايه الطعامة والحلاوة ديه
– بس بقى ( قالتها وجلست ملتصقة بجوارى )
– بموت فيك وانت مكسوف اوى كده
– حقوم من جنبك
– خلاص خلاص قوليلى ايه الاخبار
– كويسة من التليفزيون لوضه النوم للفيس مفيش جديد يعنى
– كل الحلاوه ديه ومفيش جديد ( واقتربت منها ووضعت يدى حول وسطها واقتربت من شفتيها اقبلها قبله سريعة
– عاوز تعمل اللى عملته هنا كمان شكلك حدوينى فى داهيه
– هو انا عملت حاجة بس ديه بوسه يتيمه
– خليك بعيد كده علشان ماما ممكن تتدخل فى اى وقت
– خلاص مش حعمل حاجة حفضل ساكت ( وفتحت سوسته التوب الذى ترتدية لتظهر بزازها فقد كانت لا ترتدى شىء ) ايه التفاح والرومان ده
– تعالى ( وجذبتنى من يدى متجهه الى غرفتها ونظرت حولى لاشاهد زوجه خالى فى اى مكان فلم اشاهدها )
دخلنا غرفة النوم الخاصة بعبير وما ان اغلقت الباب حتى هجمت عليها اقطف من رحيق شفتيها بعض العسل واعصر بزازها البيضاء النقيه باسنانى وخلعت عنها سترتها العليا لتصبح عبير عارية من جزئها العلوى وبزازها البيضاء متوسطه الحجم تهتز امامى بكل رقه وجمال وبنفس الوضع فى المره السابقة نمت فوقها نصفها على السرير والنصف الاخر مستند على الارض واخذت افرك وادعك فى بزازها وزبرى موضوع على باب كسها اقلبه على كسها واضغط عليه ولم اجد بدا الا ان اخرج زبرى لتكتمل تلك المرحلة مع عبير واخرج زبرى من البنطلون ووضعته على بنطلون الترنج لعبير فشعرت به على كسها واصابتها نشوه كبيرة ولم تستطيع السيطره على نفسها وضمنتى عليها بقوه تلف ساقيها حول ظهرى وتضم بزازها بقوه حتى ارضع فيها بكل شبق دقائق وانا اقلب يدى بين صدرها وشفتى تنهش فى شفتيها واثناء لوعتى بكل هذا شعرت ان احدا فتح باب الحجرة فهبط من فوق عبير وهى نائمة فى عالم تانى وزبرى مدلدل امامى واذا بزوجة خالى تقف امام باب الغرفة وعينها على ما يحدث وهى تنظر الى زبرى المنصب امامى لم تمر على الاحداث اكثر من 15 ثانية كانت زوجة خالى خلالها تركز النظر الى زبرى ثم تحركت بدون كلمة وتركت الباب مفتوح وخرجت فى هذه اللحظات افاقت عبير من نشوتها واعتدلت وشاهدتنى وانا اقف هكذا وشاهدت زبرى امامى لاول مره
– ايه ده انت قلعت كده ليه
– مش وقته دلوقتى … مامتك شافت كل حاجة وخرجت دلوقتى
– لطمت عبير على خديها واخذت تبكى .. ياخرابى يا خرابى هو يوم اسود انا عارفة من الاول
– اسود ومنيل عليكى هو حصل ايه يا بت ده انت مراتى البسى واسكتى خالص ومتفتحيش معاها اى كلام ولو كلمتك قوليها هو ضحك عليا يا ماما
– اه هو ضحك عليا يا ماما على اساس انى صغيرة ومش عارفة حاجة
– بقولك اسمعى الكلام وقولى زى ما بقولك
واكملت ارتداء البنطلون وكانت هى قد ارتدت كل شىء وخرجت ولم اسلم على احد واتجهت ناحية الباب وخرجت
حدثت كل هذه الامور ولم تمضى الا ساعة واحدة وكان مزاجى متعكر لما حدث ونظرت زوجه خالى لى ومشاهدتها لى وانا عارى وزبرى منتصب فقررت الذهاب الى المنزل اعبث مع جهاز الاب اشاهد افلام حتى ينقضى الليل
ذهبت الى البيت وكان الجو هادىء جدا وتقريبا لا يزجد احد فى البيت فماما تذهب لتجلس مع صديقاتها امام احد المنازل يتبادلون النميمه واحاديث الناس وبابا يجلس مع اصدقائه على المقهى واخى معروف خط سيره اما فى النادى يلعب كره او يتدرب او فى النادى مع اصدقائه فى جميع الاحوال هو فى النادى
دخلت الى المنزل متوجها الى غرفتى ولكن استوقفنا تلك الصوت الذى استطيع ان احدده بكل دقه انه صوت انثى تمارس الجنس اطرقت السمع وحددت مكان قدوم الصوت انه من غرفة اخى عصام تحركت بكل هدوء على اطراف اصابعى كان باب الغرفة مغلق تماما وانا اقترب اكثر والصق اذنى فى الباب لاسمع تلك الاهات اه اه اه اه اه اه طيزى وجعتنى يا عصام بشويش بشويش اه اه اه اه اه اه ان عصام ينيك ولكن من بدر الى ذهنى صفاء فهى فى مثل عمره وضعت عينى على احاول النظر ولكن هيهات لم استطيع وقفت امام الباب المغلق اسمع الاهات وصوت النيك يعلو ويعلو فقررت ان اكون ايجابيا وفتحت الباب ولكن كان الباب مغلق المفتاح فضربت بشده على الباب
– افتح يا عصام …. افتح ولا بعدين حقول لبابا وماما
لم اسمع اجابه لم اسمع سوا الصمت وصوت دربكه وبعد ثوان اتانى صوت عصام مبحوح
– ايوه يا وليد حاضر حاضر
فتح عصام الباب وكان يرتدى بوكسر فقط ويظهر جليا زبره المنتصب ودفعته ودخلت الغرفة لاجد علياء ابنه عمتى الكبرى تجلس على السرير ترتدى عبائة بيتى ويظهر عليها الارتباك واللجلجة
– انا عاوز اعرف ايه اللى بيحصل هنا انا واقف عند الباب بقالى فترة وعاوز اعرف اللى سمعته ده بالظبط ايه
لم يتحدث احد وقطع الصمت بكاء علياء الشديد فاقتربت منها
– بتعيطى ليه يا بنت عمتى محصلش حاجة ( كنت قد اتخذت قرارى سريعا فسوف اشارك اخى تلك النيكه فى بنت عمتنا )
لم تجب علياء ولكن نظرت اليا وفى عيونها توسلات كثيرة واكملت حديثى
– بدل ما تسمتعوا لوحدكم نستمتع سوا
سقطت العبارة عليهم كالصاعقة وتبادلو النظرات ولم انتظر كثيرا فقد خلعت البنطلون بسرعة واصبحت عاريا تماما واقتربت من علياء
– يلا بقى يا وسخة دلعى ابن خالك ( اقتربت بزبرى وانا اركب السرير واقف امامها وزبرى مستقرا فى وجهها
وضعت يدها على وجهها وبكت فاترب منها عصام
– بلاش عياط بقى وليد مننا وعلينا ومش حيجرى حاجة
كانت هذه الكلمات مفتاح البداية لعلياء التى توقفت عن البكاء مره واحدة ومسكت زبرى بيدها تلعب فيه وخلع عصام البوكسر وظهر زبرة وكان مقاربا لحجم زبرى ان كان هو اتخن منه قليلا واقترب منها ورفع عنها العبائة وكانت لا ترتدى شيئا فظهرت عاريه تماما وما اجمل جسدها فاتنه بكل معانى الكلمة جسدها متناسق جدا خصر نحيف يتدلى على موخرة متوسطه مع بزاز غاية فى الجمال والتناسق متوسطه الحجم خلعت ما عليها لنبقى ثلاثتنا عرايا ونامت على السرير واقتربت بزبرى من فمها كانت هذه هى المره الثانية لى ولكن هذه المره اختلف مع سابقتها مع عبير وضعت زبرى امام علياء النائمة على ظهرها وامسكت به ووضعته فى فمها وجلس عصام اسفل منها فاتحا ساقيها يلحس كسها النظيف الوردى وعلياء تهيج وتصرخ من الشهوه وتمص زبرى كانت اول مره تمص زبرى فتاه كم هو احساس ممتع وان كانت خبره مثل علياء التى يتضح انها جربت اكثر من مره كنا فى وضعنا انا اغرس زبرى فى فمها وانيكها فيه وعصام يفتح ساقيها ويداعب كسها ويلحس فيه وتبادلنا الادوار فجلست امام كسها وكانت اول مره ايضا فانا صاحب الاوائل وفتحت ساقيها وفعلت مثلما اشاهد فى افلام السكس كنت امرر لسانى من اسفل كسها الى اعلى واعود واكرر الفعل مرات ومرات واضع اسنانى على شفرات كسها اعضها والعب بلسانى فى بزرها وعلياء تقطم زبر عصام بكل نغج وبكل شهوه واكتفينا بتلك الوضعية واخذت وضعية الكلبة ونمت انا على ظهرى واقتربت هى تمص زبرى وذهب عصام من خلفها يبصق فى خرم طيزها ثم يدس زبره وحده وحده فى خرم طيزها وهى تفتح طيزها ليدخل زبره ودخل زبرة ولشده الم عضت علياء على زبرى فضربتها بالقلم وانا اقول لها زبرى يابنت الوسخة اندمجت علياء مع الشتيمه الصادرة من فمى ونظرت اليا بعين سكسية وهى تقول زبرك حلو اوى فنطق عصام وانا يابنت الوسخة زبرى مش حلو فنطقت وهى تداعب زبرى انت زبرك كله عسل زبرك ده حبيبى وكان عصام يضرب فى طيزها بكل قوه وهى تمص زبرى بتلك القوة التى ينيكها بها عصام وللمرة الثانية تبادلنا الادوار ووقفت خلفها اشاهد خرم طيزها الذى اتسع من زبر عصام ووضعت زبرى على خرم طيزها ودفعته بكل قوه وصرخت اه اه اه اه براحة بحب الحنية انا واخذت اضربها على طيزها الجميلة وانا انيكها وهى تمص زبر عصام حتى خارت قواها ونامت على بطنها وانا ارقد عليها وزبرى مغروس فى طيزها يدكها اخرجة وادخلة حتى اقتربت على الانزال فدفعت زبرى كله فى طيزها وادفع لبنى بقوه فى طيزها حتى خرج واصدر اصوات كان عصام ما زال يضرب زبره فى فمها بكل قوه واهى تمص بشهوه كبيرة حتى دفع زبرة فى فمها وافرغ حليبة كله فى فمها وانا اشاهد على الحقيقة علياء تشرب لبن عصام كله بل لم تكتفى بهذا فهجمت مره اخرى على زبر عصام تنظفة من بعض قطرات اللبن المتناثرة عليه
انتهينا من شهوتنا ونظرت لهم
– شكلكم شغلين نيك فى بعض بقالكم مده
– نطق عصام وهو يعبث ببزاز علياء .. علياء ديه بتحب الزبر اوى
– طاب يلا البسوا هدومكم لحسن حد يدخل
– نطقت علياء … ايه مفيش نيك تانى
– تعالت ضحكات عصام … مش بقولك شرموطه كبيرة
نظرت الى علياء العارية وجسدها الابيض الفتان وحبيبات العرق التى تكسو جسدها فتزيده قوه وجمال ونظرت الى عصام
– اطلع بره انت وسيبنى انا الطلعه ديه
– ماشى كلامك بس متتعودش على كده
تحرك عصام بعدما ارتدى ملابسة وخرج واقتربت من علياء واحتضنتها بشده وانا اقبلها فى انحاء وجهها وهى تقبلنى ويدى تعبث فى جسدها وذهبت بيدها الى زبرى المرتخى واخذت تداعبه بيدها الناعمة وانتصب واستجاب لنعومه يدها كنت قد شاهدت افلام كثيرة لنيك الطيز وهى محفورة فى ذاكرتى فقررت ان افعلها اليوم مع علياء فانمتها على ظهرها رافعا ساقيها لاعلى ووضعت زبرى على شفرات كسها احكه فيه وامرره من اعلى الى اسفل وافتح براس زبرى شفرات كسها ثم رفعت ساقيها لاعلى ووضعت زبرى على خرم طيزها ودفعته بكل هدوء الى الداخل فاستقر فى طيزها الى المنتصف ثم هبطت بجسدى عليها ارضع بزازها وانا ادفع زبرى فى طيزها حتى استقر باكلمة واخذت انيكها بهذه الطريقة وانا ارضع من بزازها وارضع من شفتيها وزبرى يدخل ويخرج من خرم طيزها وعلياء ترفع ساقيها اكثر واكثر لتشعر بتلك المتعه وانا انيكها حتى اكتفت علياء من هذه الوضعية فطلبت هى ان انام انا على ظهرى واصبح زبرى يقف منتصبا امامى فجلست علياء على زبرى واضعة خرم طيزها على رأس زبرى الذى استقر بكل سهوله ويسر واخذت علياء تصعد وتهبط فوق زبرى وبزازها تتأرجح وتذكرت امها وهى عارية وكان جسدهما متقارب فازدات طاقتى وتضخم زبرى اكثر واصبحت ادفعة فيها بكل قوة وهى تصرخ اح اح اح اح اح اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه زبرك حلو زبرك لذيذ وهى تصعد وتعلو وزبرى يفشخ طيزها نصفين ويدى تمتد على بزازها اعصرها واقرص حلماتها وهى تتراقص على زبرى وتدخله باكبر قدرا ممكن ثم نهضت واستدارت لتجلس على زبرى بالعكس وتعطينى ظهرها وانغرس زبرى فى طيزها وانا اشاهد زبرى وهو يدهل ويخرج من طيزها وهى تمتد الى الامام لتجلس عليه ليدخل اكثر واكثر فى طيزها وكنت اضربها على طيزها كانت تزداد هياجا وسخونه عندما اضربها على طيزها فاخذت ازيد من ضربها على فرديتى طيزها وهى تزداد سرعة وشبق واصبحت لا افهم كلماتها وصوتها فمره تنادى عصام ومره وليد انها شرموطه لا تريد شخص معين ولكن تريد زبر ينغرس فى طيزها اقتربت على الانزال للمره الثانية فاخرجت زبرى من طيزها واستلقت وهجمت على زبرى تضعه فى فمها وتلكه وتمصه بقوه حتى قذفت فى فمها وكما فعلت مع عصام فعلت معى فلم تترك قطره لبن تخرج من زبرى الا وكانت قد ابتلعتها ونظفت زبرى تماما وهى تنظر اليا بعينها المتعبة وتشكرنى على تلك المتعه اولا وتشكرنى على عدم فضحها ثانيا
توجهت الى غرفتى بعد مبارة فى النيك فى علياء وبعد رضع بزاز عبير وتذكرت عبير وما حدث لزوجة خالى ولكن لم اعطى الامر اى اهتمام فعبير خطيبتى وهذه الامور جائز حدوثها بين المخطوبين وقد يحدث ما هو اكثر من ذلك وتجهت الى الحمام وانا منهك جدا وهبط الماء على جسدى وبقيت فترة مستمتعا بالماء ثم خرجت وارتميت على السرير مستسلما للنوم
لم تمر عشر دقائق حتى رن تليفونى المحمول انه رقم زوجه خالى ماذا تريد سوف تقوم بتوبيخى اكيد على ما شاهدته
عزمت امرى وفتحت الخط
– الو
– الو ازيك يا وليد
– ازيك يام عبير اخبارك ايه
– انا زعلانه منك اوى يا وليد
– ( لم انكر ما حدث فقد شاهدتنى وانا نائم عليها ) غصب عنى يامراة خالى انا بحب عبير اوى وانا فى فترة حرجة بس اوعدك انها مش حتكرر تانى
– انا قولت كده ومحبتش اكبر الموضوع علشان عرفاك راجل وحتحافظ على بنت خالك
– طبعا عبير ديه زوجه المستقبل وانا اخاف عليها من الهوا الطاير
– انا قولت كده **** يخليكم لبعض ومش عاوزة اللى حصل ده يتكرر
– اكيد اكيد طبعا
– خلاص بكره بقى تيجى تتغدا معانا
– حاضر بكره حكون عندكم
– سلام سلام
– سلام
اغلقت التليفون وارتميت اكمل نومى
استيقظت حوالى الساعة العاشرة واخذت حمام على السريع وارتديت ملابسى وخرجت من حجرتى وكانت ماما تجلس هى وعمتى وبنات عمتى علياء وصفاء فالقيت عليهم السلام وجلست بجوارهم وكانت جلستى بجوار عمتى التى كانت تتحدث مع ماما فى موضوع لم انتبه اليه كنت استرق النظر الى علياء التى لم تعطنى اى نظره وكانى لم انيكها مرتين بالامس ولم تكن عارية تماما امامى العب فى جسدها كانت محترفة بحق اثناء سرحانى هذا كانت يدى موضوعه على الكنبة وكانت عمتى تجلس بجوارى وكانت تتحدث مع ماما وهى تنظر اليها وحسدها ياخذ نصف استدارة واثناء عدلتها جلست بطيزها على كف يدى فحاولت ان اسحب يدى ولكنها حكت طيزها فى يدى ثم جذبت يدى بسرعة حتى لا يشعر احد واستئذنت منهم وخرجت وانا انظر الى عمتى التى كانت نظرتها غريبة بعض الشىء
ذهبت الى بعض اصدقائى وجلست معهم فترة ثم توجهت الى بيت خالى وبعد ضرب الجرس وفتح زوجة خالى الباب وكانت فى ابهى صورها ترتدى عبائة بيتى نصف كم تظهر بزازها اكثر وطيزها تهتز فيها بطريقة مثيرة جدا وبعد السلام وطبعا كان هناك قبلتين على خد زوجه خالى كالعادة طبعا ولكن كانت هذه المره مختلفة فالقبلتين كانوا بجوار شفتيها ولم تكن على خديها والحضن كان عنيفا وملتصقا بالجسد اكثر
كانت عبير فى المطبخ تعد الاكل وجلست فى الصالون فى انتظارهم وطال الوقت فتوجهت اليهم فى المطبخ
– ايه هو محدش حيقعد معايا ولا ايه
– زوجه خالى ( بنعمل الاكل وثوانى حنكون معاك )
– طاب لو عاوزين مساعده انا موجود
– زوجه خالى ( روح انت وعبير حضروا السفرة )
– حاضر
تحركت انا وعبير متجهين الى السفرة فاقتربت عبير منى
– ماما امبارح ضربتى على اللى حصل وقالتلى لو شفت اللى حصل ده تانى مش حخليكى تتجوزيه
نظرت اليها باستغراب فلم يكن هذا حديثها معى بالامس ولكن ربما هى تحاول ان تهدد ابنتها وتتحدث معى باسلوب اخر كل الطرق تؤدى الى روما
نطقت عبير
– انت متقعدش معايا انا ححضر السفرة روح اقعد معاها فى المطبخ
– حاضر انت تامر يا حبيب قلبى ( وانا اقترب منها لاضع بوسه على خديها )
فابتعدت بسرعة وازاحتنى بيدها
– انت مش بتحرم روح دلوقتى مش ناقصة مشاكل
تركت عبير متوجها الى المطبخ لزوجه خالى كان المطبخ واسعا جدا وكانت تقف امام البوتجاز وانا اقف بجوارها
– اخبار خالى ايه بقالى كتير مقعدتش معاه
– كويس هو مش فاضى من الشغل والتجارة
– وانت اخبارك ايه
– اهو عايشين حنعمل ايه يعنى … هات طبق الرز ده من عندك
ناولتها طبق الارز واصبحت اقف خلفها مباشرة وانا اقف خلف المطبخ الرخام وهى امام البوتجاز وكانت المسافة بينى وبينها واسعة بعض الشىء وبدون مقدمات انحت زوجه خالى لتفتح فرن البوتجاز وتمد طيزها للخلف لتستقر طيزها فى زبرى مباشرة ما اجمل هذه الطيز العريضة الكبيرة شعرت بملمسها وهى تدفعها على زبرى لم يتستغرق الامر بضع ثوانى ولكن كانت بالنسبة لى كساعات انتصب زبرى بدون مقدمات ودار فى خلدى اشياء واشياء هل تقصد ما فعلت هل هى حركة عفوية قطع افكارى تكرار الامر مره اخرى فقد فتحت الفرن مرة اخرى ووضعت طيزها ملتصقة بزبرى وهى ترجع الى الوراء لتدخل طيزها اكثر فى زبرى فما كان منى الا ان اجرى بعض الاختبارات فوضعت يدى على طيزها ويا هول ما لمست كانت ترتدى العبائة بدون كلوت وكانت طيزها طرية جدا جدا ووضعت يدى الاثنين على فردتين طيزها وان اقول
– حاسبى يا ام عبير
– ثوانى حفتح الفرن احط الصنية ( ولم تحاول تغير وضعها )
ويدى على طيزها وتجرأت اكثر وضممت كف يدى على طيزها ولم تحرك ساكنا ودفعت زبرى بين فلقتين طيزها وشعرت انها استجات للوضع ولم تتحرك ويدى تعبث فى طيزها من فوق عبائتها التى زادتها بهجة ونعومه حتى شعرنا بقدوم عبير الى المطبخ فاعتدلت واغلقت باب الفرن وكأن شىء لم يكن وجلسنا ثلاثتنا فى المطبخ نتحدث ونضحك وكنت بين الحين والاخر اختلس حماتى واضع يدى على طيز عبير اداعبها وافعص فيها وايضا اختلس من عبير واحك يدى فى طيز زوجه خالى بطريقة عفوية وكنت كل مرة ازيد على سابقتها الى ان قمت بوضع اصبعى الاوسط فى طيز زوجه خالى مباشرة فى خرم طيزها ( بعبوص )
ثم تم الغداء وشربنا الشاى وانصرفت وانا فى قمه السعادة
لم اتحرك كثيرا عن بيت خالى حتى رن رقم زوجه خالى
– الو
– الو ايوه يا وليد
– نعم يا حماتى
– حماتك ايه يا ود ايه اللى بتعمله ده مش عيب عليك
– بصراحة مقدرتش امسك نفسى شكلك زى القمر
– يا واد بلاش قله ادب عيب كده لو عملت حاجة تانى من الحجات ديه حزعلك بجد
– واهون عليكى ده انا جوز بنتك
– بلاش كلام كتير …. اسمع انا عاوزة اروح الغردقة بكره وخالك مش فاضى وقالى وليد يوصلك بالعربية حروح اشترى شويه حجات كده
– غالى والطلب رخيص بكره يكون السواق الخصوصى معاكى يا فندم
– ضحكت ضحكات جميلة كلها سكس وميوعه وسلمت عليا واغلقت الخط
سرت افكر فى زوجه خالى وخطرت اليا فكره بلميون جنيه
- لقراءة باقي الفصول أضغط على (قصة عمتي الهيجانة عاشقة الرجال)