قصة عمتي المتصابية وبناتها الشراميط الفصل الثاني 2 قصة سكس محارم حقيقية
قصة عمتي المتصابية وبناتها الشراميط الفصل الثاني 2 قصة سكس محارم حقيقية
البارت الثاني
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
الجزء الثاني محتاج مساعده يا هيما
عدت الايام وانا بتمتع بلحم عمتي وحلاوتها و جمالها و في يوم من الأيام كنت عندها وزي العادة
كنت عايز أنام معاها ولسه داخلين الاوضة وانا زبري باين في بنطلون البيت
خبط الباب بشكل يخوف كان البيت بيتهد
كانت نهى بنت عمتي دخلت وزقتنا وهي منهارة من العياط وبتقولها انتي السبب هتخربي بيتي
ودخلت الاوضة وقفلت جينا نخش ليها طردتنا شر طرده
دخلت عمتي ابتسام بعدها ورجعت بيها لأوضتي وكان وشها مبسوط
نهى : أنا اسفه يا هيما انا كنت في مشكلة مع ياسر جوزي بس ماما قالت انك حليتها لي
أنا : أنا ازاي ؟!!!!!
ابتسام وهي بتغمزلي : اااه يا هيما مش انت السبب في أني أطلق من من الزفت اللي أتجوزته
أنا : ااااااااه صح صح ساعة ما قولت لك أننا بنحبك وعايزن نريحك صح
ابتسام : ياااااه يا ريت أرتاح أااااقصدي راحتي في راحتكم أنتم يا حبايب قلبي
نهى : أصل ياسر جوزي قالي أنه لو ماما ما أتطلقتش هيطلقني ويعرف أياد و يتجوز واحد تانيه ويطلقني
أنا : ولا يهمك يا نهنه كله تحت السيطرة خلاص
قمنا نتعشى وبعدها دخلت نهى تعمل شاي وانا دخلت المطبخ و من غير ما اقصد حكيت في طيزها
وزبري كان واقف وهي ضحكت وأتنفضت
نهى: معلش أنا خارجة أهه وهي بتضرب بطرف عينها عليه
بعدها دخلت الاوضة أنام وعلى الفجر قمت اشرب وروحت أعمل حمام وكان زبري مش راضي ينام
لانه كان في أستعاد لنيكة مع عمتي روحت عند باب الحمام لقيته موارب بسيط جدا وسمعت أهات مكتومة
افتكرتها عمتى بتريح نفسها وانا زيي كانت تعبانه ومستعدة لنيكة من ابن أخوها
المفاجأة لما خرجت كانت نهى
نهى : معلش يا هيما انا بطني وجعتني خش أنا خلصت
وحسيت أنها مش على بعضها و بتحاول تحك طيزها فيا قال يعني مش عارفه تعدي وفعلاً حكت فيا
وضحكت وهي بتبص عليه وبتقول : تصبح على خير يا هيما
مجاليش نوم كنت بفكر في نهى وفي لحمها الطري زي عمتي
صحيت كانت عمتي نزلت تجيب حاجات للبيت وقعدت أفطر مع نهى واللي على غير العادة كانت بتتمرقع
وازيك ونمت كويس و أجيب لك لبن كمان و تعملي سندوتشات وتتكلم بمحن لغاية ما هجت جامد
خلصت وقمت وانا بداري زبري وهي بتضحك دخلت على أوضتي وقفلت الباب ورايا
وطلعت زبري اللي كان متر مش راضي يقف
وببص ناحية الباب لقيته موارب و نهى رافعه الجلابيه وبتلعب في كسها وبزازها
أنا أتنفضت
نهى دخلت :ايه مش عايز مساعده يا هيما ( وايدها رايحه على زبري تمسكه )
يالللهوي كل ده بتاعك لواحدك يخرب عقلك
أنا : عجبك يا نهى
نزلت تمص فيه وقالت : حلو اوي ممكن تسيبهولي امصه
أنا : اعتبريه زبر ياسر جوزك
نهى : ياسر وعملت حركة ببوقها كته ستين نيله ده صابعك الصغير اكبر من بتاعه
أنا : أصيله يا نهنه
نهى وهي بتقصع الضحكة : اوي اوي يا هيما هيهي ومسكت زبري تمصه وهي بتقول
يخرب بيت حلاوة بتاعك ده كبير قوي يا واد ونازله مص فيه
قولت لها هجيب يا نونو
قالت : وانا عطشانه يا قلبي وخدت زبري في بقها لغاية ما جبتهم في بقها
قامت بعدها وقلعت وبقت ملط
أنا : انتي ناويه على ايه يا نهى ماتتهوريش يا مزه
نهى : أهدى ….أهدى أزاي ده أنا ست اخر مره نامت مع جوزها كانت من سنه ونص
يعني من الاخر بتاعي قايده فيه نار وعايزة خرطوم دكر يطفيها
أنا : ده شكله تعبك أوي يا نهنه
نامت على السرير قدامي وهي فاشخة رجليها وقالت : اوي اوي يا هيما حتى دوق
ونزلت الحس واكل كسها الاسمر الجميل وهي هتموت من الهيجان وبتدفس رأسي في كسها أكتر
نهى : احيه كمان كله قطعه ابن الوسخة اللي حارقني ده نار قايدة فيه يا هيما ريحني ااااه
طلع سلاحك بقى وريحه يا ولا مش قادرة بتبوس وتحضن فيا وانا بدأت برأس زبري
نهى : ااااااااه امممم يا اهلا بالحبايب بتاعي بيرحب بيك وبيتمنى ليك نيكه ممتعه احححححح
كمان نيكني اجمد اااااااه كمان يا هيما سلاحك جامد قوي ااااه كتكوتي كان نفسه في كده من زمان
جيت أجيب قالت : في كتكوتي
أنا : يا بت انتي متجوزه
نهى : عيب عليك انا عامله حسابي أنك هتنام معايا من ساعة المطبخ لما كان واقف زي الأسد
جبتهم في كسها وهي بنقول: اااااه نار يا سيد الرجالة اهو بتاعك ده لو كنت جوزي كنت خليتك تنام معايا
كل يوم مش هرحمك
أنا : **** ده انتي تعابنة اوي اوي يا نهنه .وانا ببوسها والعب في كسها الغرقان بلبني
نهى : اااااه بلاش من تحت كده لحسن يتعب ما صدقت أنه اتهد
أنا : لا ده انتي كان جوزك اخره مره
نهى : ايه عايز تاني يخرب عقلك أنا لسه فيك حيل
أنا : مجربتيش انتي من ورا
نهى : لا خالص كانت مره صاحبتي نرمين نامت وعملت من ورا مع واحد غير جوزها بس بتقول أنه بيوجع
أنا :بس ممتع
نهى : ايه ده انت عملت لست من ورا قبل كده
أنا : ايه نفسك تتركبي
نهى هزت رأسها باه
نزلت طيزها قدام زبري ودهنته ودخلته براحه صرخت في الأول وبعدها بقيت متعودة
بتقول ااااااااه يخرب بيتك حاسة اني هموت وقلبي هيقف حرام عليك براحه انا زي اختك
اااااه جامد قوي ومش عايزك تخرجه خليه جوه
جبتهم بعد مده في طيزها وريحت جنبها وأحنا بنبوس بعض وبقفش في بزازها
نهى : يابن الايه يا صايع ده انت اللي هتتججوزك هتتمتع ايه الأداء ده كله
أنا : انتي زي أختي و ما يصحش أشوف حاجة تعباكي ومريحكيش
نهى : اختك وحد يعمل في أخته كده يا واد ده انت مالكش حل من هنا ورايح انت بتاعي في غياب ياسر
أنا : بصراحة انتي جامدة فشخ و عايز انام معاكي كل ما تيجي هنا
نهى : بس ماما هنعمل ايه معاها
أنا : ما تخافيش يا قلبي امك اتطلقت من جوزها علشان داقت اللي نفس السلاح اللي كان جواكي
شهقت شهقة كبيرة
دخلت علينا ابتسام وهي بتغمزلها وقالت : بس ايه رايك يا نهى
نهى : انتوا بجد عملتي معاه كده
ابتسام : أههه انتي اههه ما تستحملتيش حكة وده ابن اخويا يعني يسترني بزبره ويبقى سر محدش يعرفه
وانتي لما ياسر يعطل عندك جوز امك اهه يمتعك يا لبوه
نهى : بس بصراحه عندك حق يا ماما زبر في بيتنا يمنعنا ويبقى سر بينا ههههههههه
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (قصة عمتي المتصابية وبناتها الشراميط)