قصة عشيقة زوج أختي الفصل الخامس 5 قصة رومانسية جريئة

قصة عشيقة زوج أختي الفصل الخامس 5 قصة محارم سعودية

البارت الخامس

موقفي عندما أخبرني بأني سأعمل سكرتيرة مكتبه لم يَكُن يسمح لي بالتفاوض، ولم أفهم لما تطلب هذه الوظيفة ملابس جديدة، ولم أسأله، لأننا بعد أقل من 10 دقائق وصلنا إلى مكان المكتب

نزلنا من السيارة وأخذ هو الحقائب وصعدنا إلى المكتب، ما أن دخلنا حتى أقترب مني وقال:

  • بصي أنا عايزك متخافيش ولا تقلقي من حاجه طول ما أنا موجود
  • شكرًا يا فهد

صمت قليلًا ثم قال:

  • أنا كنت عايز سكرتيره شيك وقمر زيك كده لمكتبي، والصراحة بعد الموقف اللي حصل امبارح، قُلت مش هلاقي احسن منك
  • تسلم .. أنا بس لسه مش فاهمه طبيعة الشغل وكده
  • مش مهم أي حاجه، أنا اللي يهمني أنك تكوني مرتاحه أهم حاجه

لم أعرف كيف أرد صمتُ قليلًا ثم قال لي:

  • طبعًا السكرتيره في مكتب زي مكتبي لازم يبقى ليها لبس معين شيك وجريء شويتين فأنا جيبتلك شوية لبس جديدة، ممكن تخشي الحمام وتجربي تلبسي حاجه منهم
  • حاضر

لم أجادله كثيرًا، كُنت محرجه جدًا، فهذه تقريبًا المرة الأولى التي يجمعنى به حوار طويل وفي مكان لا يوجد به سوانا!

أخذت الحقائب وذهبت للحمام لأرتدى واحده من الأطقم التي أشتراها

ولكن عندما رأيت الملابس صُدمت!

الملابس شبه عاريه!! قصيرة جدًا بالكاد تُداري (كُسي) ومفتوحه من عِند الصدر!!

نظرت للملابس ثم تركتها وخرجت لفهد وقُلت له:

  • فهد أنا مستحيل ألبس اللبس ده!! ده عريان جدًا
  • ليه بس ده شيك اوي
  • شيك ازاي ده معري جسمي كله

أمسك فهد يدي في حركة مُفاجأة وقال:

  • بطايتي انتي حلوه واللبس ده هيخليكي احلى، وكده كده مش بييجي ناس كتير المكتب، بس اللبس ده ضروري عشان يخلي شكلك وشكل المكتب أحلى .. فكري

ثم جائه اتصال على الموبايل

فذهب ليرد وجلست لأفكر لحظات .. أنا اعرف ما ينويه فهد .. فهد خطط لهذا كُله ليُعري جسدي أمامه

فهد أشترى هذا اللبس لأنه أحب أن يراني فيه، وليس للعمل

وفي الأحوال العادية، كان من المُستحيل أن أقبل به

ولكن بعد ما فعلته سارة أختي أمس في الوقت الذي كُنت أحاول الإبتعاد عن فهد كي لا أخونها، هذا جعلني أفكر

إذا كانت ملابسي هذه ستبقى في المكتب

فلِما لا؟

ذهبت للحمام ولبس إحدى الأطقم وخرجت منه سريعًا

فخرج فهد من غرفة المكتب التي كان يتحدث فيها في الهاتف وهو يقول:

  • هاااا فكرتي؟

فتفاجئ بي أقف أمامه شبه عاريه صدري الكبير مُكتظ ويبرز نصفه خارج الفستان الذي أرتديه والتي لا يُداري من فخداي سوى أسفل وسطي بقليل، وبمزيج من الرغبة والخجل كُنت أقف وقلت له:

  • هاا حلو؟

وأنا انظر له وأرى (قضيبه) ينتصب شيئًا فشيئًا

اقترب مني أكثر حتى أصبح صدره يلامس صدري تقريبًا وقال:

  • حلو بس؟ ده حلو جدًا.

يُتبع ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top