قصة عشيقة زوج أختي الفصل الحادي عشر 11 قصة رومانسية جريئة
قصة عشيقة زوج أختي الفصل الحادي عشر 11 قصة محارم سعودية
البارت الحادي عشر
- أنا مش موافقة على كل اللي حصل بيننا امبارح ده، ومش هكمل في الشغل معاك، أنت استغليتني!
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
وظللت دقائق اترقب حتى وجته يكتب لي الرد:
- صباح الخير يا رحمة، أنا عندي ليكي خبرة بمليون جنية!
ظلتت أنظر للرسالة لعدة دقائق، ولكن فضولي دفعني لأن اسأله:
- خبر ايه؟
رد سريعًا:
- واحدة من صحبات سارة هتتجوز، وسارة عايزه نسافرلها السعودية وانا قولتلها هفكر، النهارده هقولها تسافر هي وانا مش هقدر عشان شغلي وانتي كمان تقوليلها مش هتقدري تسافري عشان شغلك
صمتُ للحظات افكر فيما قاله، هي فرصة جيدة للبقاء معه وحدي، لكني أرفض الأفصاح بذلك
فقلت له:
- يا سلام وهي هتسيبنا سوا يعني؟ وبعدين الخبر ده يفرحني ليه يعني!
فرد هو سريعًا وقال:
- أنا هقولها اني هبات في المكتب الكام يوم دول، وهبقى اطمن عليكي بالتليفون، وهيفرحك ليه؟ دي انا سايبهالك مفاجأة
لم أرد عليه، فبعد دقائق أرسل لي رسالة أخرى وقال:
- على فكرة أنا مستغلتكيش ولا حاجه، زي ما انتي كنتي سكرانه، أنا كمان كنت سكران، فمتظلمنيش
على الرغم من أنني لم أصدق كلامه، إلا أن حجته تبدو منطقية، وهذا ما أبحث عنه بالضبط، تجميل صورتي، وتجميل ما حدث ليلة أمس بالنسبة لي
فأرسلت له وقُلت:
- ماشي يا عم، سماح المره دي بس، بس كده ليا عندك هدية
- بس كده؟ أحلى هدية
وبعدها تركت الهاتف ومر اليوم بين سماع الموسيقى والثرثرة مع سارة، والحديث عن سفرها ورفضي، حتى جاء موعد النوم، وذهبت إلى سريري وضبط المُنبة كي استعد للذهاب لعمل فهد في الغد، وما أن أغمضت عيني حتى وجدت فهد يوقظني مُبتسمًا ويقول:
- أنا دايمًا قد وعدي
قلت له بصوت بالكاد يخرج:
- على ايه؟
- طلبتي مني هدية .. جيبتلك صندوق هدايا كامل
نظر إلى الصندوق بجانب سريري، وابتسمت وقُلت له:
- كل ده؟!
- مش خسارة فيكي
قال جُملته واقترب من وجهي وطبع قُبله على (خدي) وقال:
- متزعليش مني تاني بقى
وخرج ..
فتحت الصندوق لأرى ما فيه وتفاجئت من جرأته!!
يُتبع ..
- لقراءة باقي الفصول اضغط على (رواية عشيقة زوج أختي)