قصص محارم

قصة عشيقة زوج أختي الفصل الثاني عشر 12 قصة رومانسية جريئة

قصة عشيقة زوج أختي الفصل الثاني عشر 12 قصة محارم سعودية

 

البارت الثاني عشر

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

بعد أن فتحت الصندوق تفاجئت من الهدايا التي جلبها! تفاجئت من جرأته، وجدت (خاتم) ذهبي، وهاتف جديد، فرحت بهذه الهدايا حقًا، ولكن ما فاجئني كانت الهدايا الأخرى، قميص نوم قصير جدًا، وشبه شفاف، ومعه (أنال بلاج) وبانتي رفيع جدًا، لا يُداري شيء

أغلقت الصندوق، وأرسلت له رسالة مُباشرة على الواتساب وقُلت:

  • ممكن افهم ايه ده؟
  • ايه؟ الموبايل معجبكيش؟ ده أحدث حاجه في السوق والله
  • لا الحاجات التانيه دي
  • بصي بصراحة، أنا معرفش ذوقك، فقلت اجيبلك حاجات مختلفه واكيد حاجه منهم هتبسطك

 

صمتُ للحظات، نظرت للأنال بلاج والبانتي ثم أرسلت له رسالة أخرى:

  • عامة شكرا على الخاتم والفون، أما الباقي أنا هرميهم معلش
  • براحتك، المهم تبقي مبسوطة ومرتاحه

 

قرأت رسالته، وأغلقت الهاتف، ونمت

في اليوم التالي

 

استيقظت، وقبل أن اذهب للمكتب أعطتني سارة بضعة ساندوتشات وقال:

  • عشان مضطريش تجيبي أكل وحش من برا

قبلتها وخرجت مُباشرة وذهبت للسيارة حيث ينتظرني فهد، وذهبنا للمكتب مُباشرة

لم نتحدث كثيرًا طوال الطريق ..

وبعد الذهاب للمكتب، دخلت الحمام وقُمت بتغير ملابسي، وخرجت

وما أن اخرجت حتى وجدت فهد ينتظرني ويقول:

  • لسه زعلانة مني؟
  • لأ خلاص يا عم حصل خير
  • مش ذنبي والله، دي الخمرة .. أصلها بتخلي الواحد اجرأ ويقول أو يعمل الحاجات اللي نفسه فيها بدون تفكير

ابتسمت من تلميحاته ولم أعلق، جلست على مكتبي وهو ابتسمت ودخل مكتبة للعمل، بعد حوالي ساعة ونصف، خرج من المكتب وقال:

  • التكيف عندي بايظ، والجو حر جدا، فهخش اخد شاور سريع كده، ولو أ. محروس جه خليه يستناني في المكتب جوه

هززت رأسي موافقة

فدخل الحمام وسمعت صوت الماء وهو يخبط جسدة، وظللت أفكر في عملي معه، هل هذا ما أريده فعلًا؟ هل استمتع بهذه اللعبة حقًا؟ في الحقيقة أنا استمتع بها، ولكن هل أنا راضية عن نفسي أم لا، هو ما لم استطع أن أحدده بعد، قطع حبل أفكاري صوت خبطات على الباب، ذهبت لأفتحه، فسمعت صوت سارة، تبًا!! سارة جائت لزيارة فهد؟!

أدخلت مُفتاح المكتب في الباب، الآن ستفتح وتراني؟!

ركضت مُسرعة إلى الحمام ونسيت أن فهد في الداخل

دخلت فوجدته عاريًا تمامًا

نظرت إليه وهو نظر لي بتعجب واستمتاع

فقلت له:

  • سارة برا ..

يُتبع ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *