قصة عشيقة زوج أختي الفصل التاسعة 9 قصة محارم سعودية
الحلقة التاسعة
جسدي بالكامل أصبحت محاط بفهد، أجلس على (حجره) وأشعر بقضيبه يباعت مؤخرتي، ورأسي على كتفه، ويده تحاوط رأسي، همس في أذني مُجددًا وقال:
- أنا شفتك في الكاميرا النهارده .. أحلى بنت شفتها في حياتي
قبلته في خده وقُلت له بصوت بالكاد يخرج:
- احلى من سارة؟
ابتسم وقال:
- احلى مليون مره
لا أشعر بنفسي، ولا أشعر بأنني أتحكم في نفسي بشكل كامل، كانت الشهوهة تعتريني وتُسيطر عليَّ:
- شفت اه في الكاميرا؟
أمسك صدري وقال:
- شفت ده
أصبحت أسمع صوت أنفاسه العالي، وقضيبه المُنتصب يضغط أكثر على فتحة مؤخرتي
فقلت له:
- عجبك؟
- اوي
- احلى من سارة؟
- احلى بكتيرر
صمتُ للحظات وقُلت له:
- أنا سمعتك مع سارة أمبارح
- سمعتي ايه؟
- سمعت وهي بتتوجع، وانت بتضربها على طيزها
- وعجبتك؟
- اوي .. كان نفسي ابقى مــ
- كان نفسك ايه؟
- ابقى اضربها اكتر عايز اسمع صوتها بليل
قطع ما نفعله صوت هاتف فهد يرن كانت سارة
نظر للهاتف وقال:
- يا نهار اسود، اتأخرنا جدًا
نهض سريعًا وسحبني من يدي، وصدري يهتز مع الخطوات السريعة، لأنني لا أرتدي مشد صدر
ركبنا السيارة، وقال لي:
- رحمة غيري هدومك
- ازاي؟ هغير قدامك؟؟
- وفيها ايه؟ وبعدين مفيش حل تاني مفيش وقت
فكرت مع نفسي وقُلت، لقد رآني عاريه بكاميراته، وكان يعتصر صدري منذ قليل، فما المشكلة؟
خلعت الفُستان وأصبحت لا أرتدي سوى (البانتي) امامه
صدري عاري وفخداي، وهو أصبح ينظر لي أكثر ما ينظر للطريق، وما هي الا دقائق حتى كان يتصبب عرقًا، حتى لبست ملابسي
والقيت بالفستان في كنبة السيارة، وصلنا إلى شارعنا، ولكنه أقترب أكثر من المنزل، حتى لا أتأخر في الصعود
وما أن خرجت من السيارة، حتى أصابتني صدمة
سارة أختي تقف في الشارع وتنظر إلىَّ وإلى سيارة فهد ..
يُتبع …
- لقراءة باقي الفصول اضغط على (رواية عشيقة زوج أختي)