Uncategorized

قصة طفيت شهوة ماما المطلقة الفصل الثاني 2 قصة سكس أمهات

قصة طفيت شهوة ماما المطلقة الفصل الثاني 2 قصة سكس أمهات

 

البارت الثاني

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

خالد سمع مامته بتتكلم مع حد بس بالإنجلش، واضح إنها مكالمة، كانت بتقول “I’ve missed you very much”
“Hahahaha I can’t wait”
“I’ll tell Khaled and come to you together cause I can’t travel alone, as you know I’m divorced, babe”

أنت وحشتني أوي
هههههه أنا مش قادرة أستنى
هقول لخالد وهنجيلك مع بعض عشان أنت عارف أنا مُطلقة ماينفعش أسافر لوحدي يا حبيبي

خالد وقف على الباب متمسمر، أمه بتكلم مين بالإنجلش كدة وبتضحك له بشرمطة؟ وهتسافر فين؟ وهتاخدي معاها فين؟

دخل خالد أوضته وساب أمه تكمل كلام في التليفون وعقله مش فيه خالص، معقولة أمه تكون شرموطة ماشية على كيفها؟ معقولة تكون عاملة علاقة مع حد أجنبي بسبب شغلها اللي كان بيكون برا مصر؟

دخل خدش دُش خالد وضرب عشرة لما افتكر ضحك أمه بشرمطة وقعد يتخيلها معاه تحت الدش، ولبس هدومه ونام، ماصحيش غير بعدها بساعتين على صوت وايد أمه بتصحيه علشان بيرلا عملت الغداء

نورهان: خلود.. قوم يا حبيبي عشان الغداء
خالد: حاضر يا ماما
نورهان: يلا يا حبيبي

فتح خالد عينه لقى أمه واقفة بقميص نوم حرير قصير و وفوقه روب مفتوح، فضل متنح شوية فيها وفيه رجليها اللي زي القشطة وفي صدرها اللي بارز من قميص النوم، وطبعاً زبه كان سخن و وقف، فاق من سرحانه على صوت مامته تاني بتقوله سرحان فيه ايه قوم بقى جعانة

قام خالد وغسل وشه ونزلوا مع بعض للسفرة اتغدوا ، بعدين خرجوا الجنينة يقعدوا شوية يتكلموا وبيرلا جابت لهم عصير، وخالد تقريباً مش معاها اساساً وعقله لسة مع المكالمة اللي سمعها بودانه ولسة الصورة مش واضحة ليه ومش فاهم حاجة

وهنا قررت نورهان توضحله الصورة بدون ما تاخد بالها، قالتله حبيبي أنت كلها كام أسبوع وتبدأ جامعتك، ايه رأيك ننزل لندن أجازة أسبوع أو عشرة أيام نغير فيهم جو؟ هنا خالد مكنش محتاج أكتر من كدة عشان يفهم إن اللي كانت بتكلمه حد في لندن وغالباً شغال في فرع الشركة اللي هي شغالة فيها هناك واتعرفت عليها بحكم الشغل لما سافرت لندن قبل كدة

نورهان: حبيبي سرحان في ايه؟ انت سمعتني
خالد: اه يا ماما سمعتك
نورهان: طب ايه رأيك؟
خالد: مش عارف أصلها مفاجأة
نورهان: أنا عارفة بس أنا قولت أحسن من الروتين والزهق ده أنت بين النادي والبيت وأنا في الشركة طول الأسبوع

خالد: خلاص تمام يا ماما أنا كان نفسي برضو من زمان أسافر لندن

نورهان: اتفقنا يا حبيبي أنا هاخد أجازة من الشغل بكرة وهحجز تذاكر الطيران

خالد: اتفقنا

كل علامات استفهام خالد وضحت ودماغه هديت شوية بس برضو كان فاضل سؤال، مين ده وايه اللي بينهم؟

عدى كام يوم لغاية ما جه ميعاد السفر، حازم أبو خالد جه المطار يسلم على خالد وقعد معاه شوية يتكلموا واداله فلوس بالاسترليني كمان عشان يتفسح ويتبسط ويعمل كل اللي نفسه فيه، وطبعاً نورهان كانت واقفة في مكان تاني مع أختها ياسمين اللي جاية توصلها هي وخالد برضو

ركب خالد ونورهان الطيارة وهما مبسوطين وفرحانين طبعاً إنهم هيقضوا أجازة صيفية في أوروبا حتى لو مجرد أسبوع، الانبساط كان ظاهر على نورهان أكتر من خالد كمان، انبساط واحدة ملهوفة رايحة تقابل حبيبها مش مجرد أجازة

وصلوا لندن وخلصوا الورق وكان في انتظارهم حد، أول مرة خالد يشوفه، شاب أسمر إنجليزي اسمه إدريس من أصول أفريقية ومعاها الجنسية الانجليزية

dzXE9yP.md.jpg

أول ما نورهان شافته كانت هتنطط من مكانها، شاورتله وسلموا على بعض وعرفت خالد عليه، خالد لاحظ إن مامته حضنت إدريس، استغرب شوية، هي اه بتحضن قرايبها الرجالة في مصر بس ليه تحضن واحد أجنبي؟
خالد مش بس شاف حضن، ده شاف إدريس ماسك طيز نورهان بإيده وبيحسس عليها وهو بيحضنها

نورهان: ده إدريس يا خالد شغال في فرع الشركة هنا وهو اللي هيبقى المرشد السياحي بتاعتا

إدريس: Hi Khaled, I hope you will happy in London

خالد: Thanks

خرجوا من المطار و ركبوا عربية إدريس و راحوا الأوتيل اللي كان إدريس حاجز لهم فيه أوضتين، خالد كان فاكر إنه هيقعد مع مامته في أوضة واحدة، بس إدريس كان حجز لهم أوضتين جنب بعض، دخلوا الأوض وحطوا الشنط وإدريس عرض عليهم ياخدهم فسحة سريحة قبل الليل، وافقت نورهان طبعاً وخالد ماعترضش، نزل ادريس و رجع بعد ساعة كان خالد ونورهان غيروا هدومهم علشان ينزلوا

نورهان كانت قمر، فرسة مصرية في الأراضي الإنجليزية، كانت لابسة فستان وردي قصير لغاية نص فخادها تقريباً

نزلوا اتفسحوا واتصوروا واتبسطوا

ولاحظ خالد إن إدريس وأمه مش بيسيبوا فرصة إلا وبيمسكوا ايد بعض فيها، زي ما يكونوا اتنين عشاق، خالد كان بيكلم نفسه هو ايه اللي بيحصل ده، هو أنا خول ولا ايه، دا ناقص يبوسها ويحسس عليها (مستعجل أوي خالد)

خلصوا الخروج و رجعوا الأوتيل وإدريس طلع معهم فوق عشان يتطمن عليهم، سلم عليهم وقال إنه ماشي، ولاحظ خالد إنهم بيبتسموا لبعض، دخل خالد أوضته ومامته دخلت أوضتها، خالد كان جسمه هلكان من اللف دخل استحمى وغير هدومه ونام في سريره شوية، بعدين مسك تليفونه يرن على مامته يشوفها صاحية ولا ايه بس مكنتش بترد، فقال إنها نامت خلاص أكيد، طلع خالد البلكونة يقعد شوية لغاية ما يجيله نوم بس لاحظ إن نور أوضة مامته في البلكونة اللي جنبه والع؟ هي ماما صاحية ولا نايمة؟

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *