قصة طفيت شهوة ماما المطلقة الفصل الثالث 3 قصة سكس أمهات
قصة طفيت شهوة ماما المطلقة الفصل الثالث 3 قصة سكس أمهات
البارت الثالث
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
رن خالد تاني وتالت عليها لغاية ما ردت بعد الرنة الخامسة، وكان صوتها متغير خالص
خالد: ايه يا ماما كنتي فين
نورهان: ايه يا حبيبي كنت نايمة (بصوت ضعيف)
خالد: اصل قلقت عليكي
نورهان: لا يا حبيبي ماتقلقش انا كويسة اااه
خالد: مالك يا ماما انتي تعبانة؟
نورهان: لا يا حبيبي جسمي مكسر بس
خالد: خلاص يا حبيبتي هسيبك تكملي نوم
نورهان: تصبح على خير
خالد: وانتي من اهله
قفل خالد المكالمة وطبعاً الفار بدأ يلعب في عبه وماشتراش اي حاجة من اللي قالتها أمه .. وهنا فكر في فكرة مجنونة .. استغل خالد ان السور بين البلكونتين مش كبير وسهل تعدي من خلاله للبلكونة التانية وعمل كدة فعلاً
دخل بلكونة مامته وقرب من الباب الإزاز بتاعها بس مكنش شايف حاجة طبعاً عشان مخبية اللي جوا … من حظ الخالد ان باب البلكونة مكنش مقفول من جوا يعني كان سهل يزحلق الباب على السير بتاعه شوية عشان يبدأ يسمع ويشوف
وهنا كانت الصدمة
بدأ خالد يسمع صوت آهات أمه نورهان جاي من جوا وضربات قلبه بدأت تزيد، دخل خالد راسه وعينه شوية صغيرين عشان يبدأ يشوف مشهد عمره ما هينساه في حياته
أمه نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وفيه راجل أسود راكب فوقها وبينيكها، عرف خالد علطول إن ده إدريس
نورهان: ااااااااااه ااااااااااااه Fuck me babe
خالد واقف مكانه زبه وقف زي العمود ومش مصدق اللي شايفه بعينه، من الصدمة مكنش عارف يعمل ايه، يدخل عليهم! بس هيدخل يعمل ايه! ده إدريس ممكن يقتله! يرجع أوضته! يقف ساكت!
اختار خالد الحل الأخير لأنه فعلاً خايف وعاجز مش عارف يفكر
ولسة إدريس مكمل نيك في نورهان اللي بتتأوه تحته، شوية وقام إدريس من فوقها وخلاها تنام في وضع الدوجي وهو طلع وقف وراها على السرير وبدأ يدخل زبه في كسها وهو راكبها وبدأ يرزع في كسها وهو دافس وشها في السرير
كانت شبه كيندرا لاست هنا أوي
dzwFYrv.md.jpg dzwF7EJ.md.jpg
خالد طلع زبه من البنطلون وبدأ يدعكه زي اللي بيضرب عشرة، فضل على كدة نص ساعة وهو شايف إدريس شغال نياكة في أمه نورهان
لغاية ما إدريس جاب جواها وكان خالد هو كمان جاب في ايده و رجع أوضته تاني ولا من شاف ولا من دري كأنه ماشافش حاجة
فضل طول الليل مش عارف ينام ومش عارف يفكر.. ازاي ده حصل؟ امه على علاقة بواحد اجنبي بينيكها!!! والعلاقة دي بقالها قد ايه!! ويا ترى كانت بتخون أبوه مع إدريس قبل الطلاق!!!
وقطع تفكير خالد شهوته اللي بدأت تعلى أمه، خالد بقى يشتهيها أكتر من قبل كدة بعد اللي شافه، كان بيقول لنفسه بقى يا ماما يا شرموطة جاية لغاية لندن عشان تتناكي!! طب مانا كنت موجود!
نام خالد بعد ما غرق في تفكيره وصحي الصبح على خبط باب أوضته، كانت مامته بتصحيه عشان ينزلوا يفطروا في مطعم الفندق
فطروا مع بعض وخالد بيتعامل عادي مش عايز يبين لها إنه شاف حاجة بس في نفس الوقت مش عارف يرفع عينه في عينيها بعد ما شافها بتتناك من راجل زنجي أصغر منها
بعد شوية وصل إدريس اللي سلم عليهم
خالد كان دمه هيفور من عروقه وهو شايف اللي بينيك أمه، يا بختك يابن المرة الوسخة، ده كويس إنك مانمتش معاها فوق يا كسمك اهه ده اللي كان ناقص (خالد بيتكلم في سره)
خلصوا فطار وطلعوا الأوض لبسوا عشان ينزلوا يكملوا أجازتهم في لندن، وكالعادة نورهان قمر وفرس تهيّج الخول
استمر الحال على كدة ٣ أيام ورا بعض.. خالد ونورهان ومعاهم إدريس ينزلوا يتفسحوا في لندن بالنهار، وبالليل يرجعوا يناموا وخالد ينط في بلكونة مامته يلاقيها بتتناك من عشيقها إدريس .. ٣ أيام مش عارف يعمل أي حاجة غير إنه يتفرج
في اليوم الرابع كالعادة في نفس الوقت كان خالد في مكانه اللي اتعود عليها وبيبص جوا أوضة مامته من ورا الستارة والباب، عشان يشوف إدريس لسة واصل أوضتها وقاعد على السرير بلبسه زي ما هو، وأمه خارجة من الحمام كدة
يا نهار أسوووود .. جامدة أوي يا ماما .. طب أنا بقى مش هجرب الحلاوة دي (خالد في سره)
قام إدريس من مكانه وقرب من نورهان اللي كانت واقفة جنب السرير، حضنها ودخلوا في بوسة رومانسية طويلة وبدأ يحسس على طيازها الجامدة ويضربها عليها بإيده الاتنين وهي تتأوه اااااه
دخل إدريس ايده في كلوتها الفتلة وبدأ يلعب في كسها كأنه بينيكه بصوابعه وهي فكت زرار بنطلون والسوستة وطلعت زبه الكبير في ايديها وبدأت تدعكه.. كل ده وهما بيبوسوا بعض
قطع عليهم اللحظة تليفون إدريس بيرن .. رد إدريس عشان يرجع يكمل تاني مع نورهان بس المفاجأة إنه مكملش .. التليفون خلاه يتنفض وعدل هدومه وخرج من الاوضة وقفل الباب ولما نورهان سألته فيه ايه قالها فيه مشوار ضروري ومشكلة ومضطر أنزل وقالها هنعوض اليوم ده مرة تانية
نزل إدريس وكانت نورهان مش طايقة نفسها
نورهان: وأنا مين يريح كسي دلوقتي
الكلمة جننت خالد اللي زبه وقف أكتر ما كان واقف وقرر يعمل أجن حاجة ممكن تتعمل
رجع خالد بلكونته وخرج من أوضته و راح خبط على أوضة مامته بسرعة
نورهان: who?
خالد: أنا يا ماما افتحي
فتحت نورهان الباب وكانت قافلة الروب اللي كانت لابساه فوق السنتيانة والكلوت
نورهان: ايه يا حبيبي فيه حاجة ايه اللي مصحيك
خالد: مش جايلي نوم قولت أقعد معاكي
نورهان: أنت بقى هتسهرني معاك
خالد: يعني أمشي؟
نورهان: لا يا قلبي تعالى
دخل خالد الاوضة وعينه مافرقتش جسم أمه المرسوم في الروب الأسود
قعدوا يتكلموا شوية وفتحوا التليفزيون وخالد عينه كل شوية تيجي على أمه وعلى صدرها اللي ظهر لما الروب بدأ يتفتح وهما قاعدين
نورهان كانت خلاص بدأت تتاوب والنوم يكبس عليها فنامت على الكنبة جنب خالد وكانت راسها على رجله
خالد عينه معاها مش مع التليفزيون خالص، بيجيبها من تحت لفوق وبإيده بيلعب في شعرها وبيملس عليه ونورهان كانت نامت خلاص
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (قصة طفيت شهوة ماما المطلقة)