قصة حكايتي مع أختي البطاية لحد ما ركبتها الفصل الخامس 5 قصة محارم حقيقية
قصة حكايتي مع أختي البطاية لحد ما ركبتها الفصل الخامس 5 قصة محارم حقيقية
البارت الخامس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
في الأمارات عند باسم
باسم قاعد مع واحده شمال في بيته (وصفها: حوالي 30 سنه بزازها وسط و طيزها كبيره)
باسم: مصي عدل يا لبوه
و بتكمل مص في زبره و بعد كده باسم بيقلبها علي ضهرها و بيرزع زبره في كسها و بيبقا بيقرصها في بزازها و بيفضلوا علي الوضع ده حوالي عشر دقايق و بعد كده باسم بيخليها تقلب وضع الدوجي و بيرزع زبره في كسها و بيكمل نيك فيها بس بيبقا قرفان من فكره انه بينيك واحده متناكه الف مره من قبلوا بس بيكمل نيك عشان هو هايج
باسم: انا هجيب يا لبوه اجيبهم في كسك ولا مش عامله حسابك
هي: جيبهم في كسي عامله حسابي اهه
و بعد كده باسم بيجيبهم في كسها و بيديلها فلوسها و بيخليها تمشي
و هو بيبقا ندمان انه ناك واحده شمال و خان ندي حب عمره بس بيحاول يوقف تأنيب ضميره بأنه كان هايج و لسه قدامه فتره كبيره شويه عقبال ما يرجع مصر لندي
و بعد كده بيخش ياخد دش
“المشهد في مصر”
هشام بيبقا بيفكر يعمل ايه بعد ما ساب البيت لحد ما بتجيلوا فكره انه يكلم يوسف صاحبه يشوفلوا مكان يقعد فيه يومين لحد ما يشتغل
و بيتصل علي يوسف
هشام: عامل ايه يعم يوسف؟
يوسف: كويس يخويا انت عامل ايه؟
هشام: مش كويس يخويا والل.ه… المهم انت في الصيدليه؟
يوسف: اه في الصيدليه… عدي عليا عشان كان معايا مصلحه و قولت اكيد اخويا هشام أولي بيها من الغريب
هشام: تمام يخويا ربع ساعه و هكون عندك
و بيقفل هشام المكالمه مع يوسف و بيبتدي يفكر يا تري ايه المصلحه اللي يوسف عايزه يعملها
بعد ربع ساعه هشام بيوصل الصيدليه
يوسف بيخليه يقعد علي كرسي و بيبتدي كلامه
يوسف: ايه يخويا مش كويس ليه فيك ايه متغير يعني أنهارده؟
هشام بيقرر انه ميقولش الحقيقه و هيكدب عليه
هشام: الدنيا ملخبطه مع جوز اختي فا سيبت البيت ليهم يعني عشان يحلوا مشاكلهم مع بعض… و دلوقتي مش عندي مكان ابات فيه و مش هينفع ارجع البيت بتاعنا عشان الكليه
يوسف: ايه يعم كده هتزعلني منك.. بقي تقول ان ملكش مكان و انا بيتي موجود
هشام: لا يسطا انا هتقل عليك و
مبيكملش كلامه و بيقاطعوا يوسف و بيقولوا
يوسف: يعم عيب والل.ه اللي بتقولوا ده .. و بعدين ده انا كنت جايبلك شغلانه بفلوس جامده اوي
هشام: و انا من أيدك دي لأيدك دي.. قولي بقا اي الشغلانه دي؟
يوسف: بص يهشام .. انت هتوصل حاجات بالموتوسيكل بتاعي و علي كل مره توصل فيها هتاخد 4000 جنيه … و في أغلب الأيام هتبقي مره واحده بس في اليوم
هشام: بس هي ايه الحاجات دي يعني اللي يتدفع فيها 4000 جنيه؟
يوسف: لا انت مش بتاخد 4000 بس انت بتاخد فلوس اكتر بس هتديني الفلوس دي و انا هديك 4000 حق المشوار
هشام: بس برضوا مقولتليش يسطا ايه الحاجات اللي يتدفعلي 4000 فيها عشان مشوار واحد دي؟
يوسف بيقرب من ودنه و بيقولوا بصوت واطي
يوسف: مخدرات
هشام: انت عبيط يسطا عايزني اوصل مخدرات؟؟ انت عارف لو اتمسكت هاخد كام سنه؟ ده انا ممكن مشوفش الشمس تاني
يوسف: متخافش يعم مش هتتمسك و بعدين انا هسيبك يومين كده تفكر في الموضوع بس متنساش انك لامؤخذه من غير شغل يعني … و كده كده انت بايت معايا في شقتي فا ابقي قولي قرارك لما تفكر
هشام: تمام يسطا … انت هتروح امتي
يوسف: لا انا قدامي ساعتين ولا حاجه
و بيطلع مفتاح و بيديه ليوسف و بيقولوا ان ده مفتاح شقته و بيديلوا العنوان
بعد كده هشام بيروح شقه يوسف و بياخد شاور و دماغه بتودي و تجيب بسبب اللي عملوا في أخته و كمان بيفكر في موضوع الشغلانه اللي جايبهالوا يوسف بعد ما بيخلص الدش بيعمل قهوه و بيفكر في شغلانه يوسف و كان عايز يرفض بسبب انه لو اتمسك هيتسجن سنين كتيره بس برضوا المقابل المادي بيغريه و بيقرر انه يوافق و يعمل المشوار ده كام مره و لما يلم فلوس ميوافقش انه يعمل تاني
بليل بيجي يوسف البيت و بيدخل ياخد دش و بعد ما بيطلع بيكلم هشام
يوسف: ها يسطا خدت قرارك؟
هشام: اه يسطا انا هعمل الموضوع ده كام مره كده لحد ما الدنيا ما تظبط
يوسف: علي راحتك يسطا .. لو عايز تبدأ من بكره نبدأ
هشام: ماشي يسطا و أنا جاهز
يوسف: المهم يسطا انت بتعرف تسوق موتوسيكل صح؟
هشام: اه بعرف يعم متخافش
يوسف: تمام يسطا …. يلا نتعشي انت باين عليك علي لحم بطنك من الصبح
و بيقوم هشام و يوسف يتعشوا و هشام بيخش ينام بس مبيعرفش ينام بيفضل يتقلب في السرير و مبيبقاش عارف ينام بسبب انه بيفكر ف ندي اخته
عند ندي في البيت بتبقي قاعده علي السرير و دافنه دماغها جوه رجليها و بتعيط و بتفكر في اللي حصل و بتبقا زعلانه عشان في حد عمل معاها علاقه غير باسم و انها المفروض كانت متضعفش عشان متخونش ثقته فيها و هو مسافر و بتبقي برضوا زعلانه انها يوم ما حد يبعتر شرفها في الأرض يبقا أخوها اللي هو المفروض يبقا حاميها مش ينيكها و يمسح بشرفها الأرض
تاني يوم بيصحي هشام من النوم و بياخد دش و بيشرب قهوته و بينزل يتمشي شويه و بعد كده بيطلع البيت و هو كل اللي في دماغه انه بيفكر في اللي هيحصل ايه بليل و لو اتمسك هيحصل فيه ايه
بعد 6 ساعات مبيحصلش حاجه فيهم غير تفكير من هشام في اللي هيحصل لما يوصل المخدرات
يوسف بيدي شنطه شبه شنطه اليد و بيبقا فيها المخدرات
يوسف: هي دي الشنطه يسطا اول ما توصلها هتاخد 20 الف جنيه و أنهارده بليل فيه بارتي علي الضيق كده احتفالا بأول مره توصل فيها
هشام بياخد الشنطه و بيركب الموتوسيكل و بيوصل العماره اللي هيوصل فيها المخدرات و بيطلع الدور التالت و بيخبط علي الشقه بيفتحلوا واحد (جته جسم معضل و أقرع أسمر شويه و طوله 179 سم)
هو: مين؟
هشام: الاوردر
اول ما بيسمع الكلمه دي بيخش لطرابيزه جنب الباب بشويه و بيطلع شنطه صغيره و بيديها لهشام و بيقوله: قول لجو ان دول النصف التاني من الفلوس يلا سلام
و بيبدلوا الشنط و هشام بيتأكد من الفلوس و بعد كده بيركب الموتوسيكل و بيرجع لبيت يوسف و بيديلوا الفلوس و بعد كده يويف بيديلوا 5000 و بيقولوا
يوسف: خد دول 5000 هما المفروص يبقوا أربعه بس .. بس فيه الف زي بونص كده
هشام: حبيبي يسطا والل.ه مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه
يوسف؛ متقولش كده انت اخويا يسطا … روح جهز نفسك يا بطل عشان فيه بنتين هيجوا يطروا القعده
بعد ربع ساعه الباب بيخبط و بتدخل اتنين
يوسف: خشوا يشراميط
و هما بيضحكوا بعد ما بيقول كده
يوسف: اعرفكم هشام صاحبي و أخويا و بيشاور علي الأولي دي ميادة (وصفها حوالي 35 سنه جسمها: بزازها كبيره و طيزها اكبر من الوسط)
يوسف: و دي ملك (وصفها حوالي 28 سنه
جسمها: بزازها وسط و طيزها اكبر من الوسط بشويه)
يوسف: المهم بقا الليله دي معموله عشانك فا أختار اللي انت عايزها منهم
هشام بيختار ملك
و بيدخلوا الأوضه
اول ما بيدخلوا ملك بتشد يوسف ناحيه السرير و بتقعد علي ركبها و بتقلع هشام البنطلون و بتبتدي تمص زبره و هشام بيمسكها من شعرها و بيبتدي هو اللي يحرك زبه جوه بقها كأنه بينيكها في بقها و بعد خمس دقايق من الوضع ده هشام بياخد ملك علي السرير و بينيمها علي ضهرها و بيرفع رجليها علي كتفه و بيبتدي يحط زبه في كسها و بينيك فيها و هي شغاله أهات و بعد كده هشام بيسألها هي مفتوحه من طيزها ولا لا و بتقوله انها مفتوحه فا هشام بينيمها علي وضع الدوجي و بيحطه في طيزها و بينيك فيها و هو مستمتع عشان كان نفسوا يجرب نيك الطيز من زمان بعد خمس دقايق بيجيبهم في طيزها و بيخلي ملك تنضفلوا زبره ببقها و بعد كده هشام بينام
بعد شهرين من اول مره وصل فيها هشام مخدرات و بيبقا هشام مسك فلوس و معاه فلوس كتيره شويه و كان مقرر انها مرتين تلاته كده و هيبطل يوصل مخدرات
و باسم بيكون رجع و ندي بتحاول انها تنسي شويه بس بتفضل كويسه لحد ما في يوم بتعمل تحليل حمل و بتكتشف انها حامل بس مبتبقاش عارفه ده من هشام ولا باسم و دماغها بتودي و تجيب و بتفكر انها تسقط البيبي اللي هي حامل فيه
و يوسف بيبقا بقا يتاجر في كذا مكان في مصر مش في القاهرة بس
المهم في يوم بيبقا هشام قاعد مع يوسف
هشام: مالك يسطا حاسك عايز تقول حاجه و مش عارف
يوسف: هو فيه حوار و بفلوس حلوه بس حاسك مش هتوافق
هشام: قول يسطا طالما الموضوع ده فيه قرشين حلوين هوافق
يوسف: بص يسطا انا هجيبهالك علي بلاطه و اقولك الموضوع كله في واحده معرفه بيطلب منه محامي تقيل في البلد انه يبعتلوا حد ينيك مراته قدامه و بيديلوا مبلغ جامد
هشام: ديوث يعني؟
يوسف: بالظبط يهشام و بصراحه الموضوع ده هيطلعلنا منه انا و انت 60 الف انت هتاخد 40 الف و انا هاخد 20 الف و نبقا متراضيين
هشام: طب و الحوار ده امان يعني؟
يوسف: متخافش يسطا امان وافق انت بس و لو كيفت مرات الراجل ده لو احتجت اي حاجه في اي وقت ممكن يساعدك… ها موافق؟
هشام: موافق يسطا… ده انا هنيك و اخد فلوس
يوسف: تمام يسطا هدي للراجل رقمك و هو هيكلمك يرسيك علي كل حاجه
بعدها بيقوم يوسف و هشام بيعمل قهوة و هو بيشربها بيفتكر أمه و أبوه و بيبقا نفسوا يكونوا عايشين عشان يبقا معاهم في الوقت ده و بيفتكر ندي أخته و بيبقا عايز يكلمها بس بيتوقع انها ممكن تكون نسيت و مش عايز يفكرها و بعد كده بيقلب شويه علي السوشيال و بينزل يتمشي شويه و بيعدي من قدام العماره اللي ساكنه فيها ندي و بيفتكر ايام ما كانوا صغيرين و بيلعبوا مع بعض و كانوا بيحبوا بعض بجد بس هو هدم كل حاجه كانت حلوه ما بينهم بعد كده بيرجع شقه يوسف و بيترمي علي السرير ينام
تاني يوم بيصحي علي رنه تليفونه و بيبقا مش ظاهر عشان رقم خاص و بيرد عليه
هشام: الو
شخص: الو هشام معايا؟
هشام: ايوه معاك …. مين معايا:
شخص: سيد صقر المحامي… تقريبا يوسف فهمك الموضوع
هشام ساعتها بيفهم انه ده الراجل الديوث
هشام: اه يفندم عرفتك … يوسف فعلا فهمني كل حاجه
سيد: طب انت فاضي انهارده بليل؟
هشام: اه فاضي
سيد: تمام الساعه تسعه هتعدي عليك عربيه و هتوصلك البيت عندي
هشام: تمام .. نكمل كلامنا بليل بقا
و بيقفل معاه و بيبقا موضوع المحامي ده جالوا من السما عشان هو كان بقالوا فتره مناكش فا عايز الموضوع ده حتي لو مش هياخد فلوس
بليل بيتصل سيد علي هشام و بيقولوا ان العربيه مستنياه تحت البيت
بينزل هشام و بيركب مع السواق و بيروحوا منطقه راقيه و بيوقفوا قدام فيلا و السواق بيقولوا انهم وصلوا
السواق: دقيقه هدي خبر للبيه
و بعد كده بيطلع تليفونه و بيبعد شويه و بعدها بدقيقه بيجي لهشام و بيقولوا ان سيد في أنتظاره
بعد كده هشام بيخش قدام باب الفيلا و قبل ما يخبط بتفتحلوا واحده آيه في الجمال لابسه فستان سهر لونه احمر و شكلها صغير حوالي 25 سنه مثلا (بزازها وسط و طيزها اكبر من الوسط )
و بتقول لهشام اتفضل و بتمشي قدامه و هو مش مركز غير في طيزها و بيمشوا شويه لحد ما بيوصلوا لسفره قاعد عليها راجل باين عليه انه كبير يعني في الستينات من عمره و أول ما بيشوف هشام بيقوم من علي كرسي السفره يسلم عليه و بيعرفوا أنه سيد صقر المحامي
سيد: اهلا يا هشام اتفضل اقعد … اعرفك دي ياسمين مراتي و بيشاور علي البنت اللي فتحت لهشام
هشام: أتشرفت يفندم و هو أصلا من جواه طاير من الفرحه ان دي اللي هينيكها
و بعد كده بيقعد ياكل في وسط سكوت من الكل
سيد: بص يهشام انا هقولك حاجتين مهمين عشان تفهم كل حاجه .. أولا أنا مش ديوث بس انا كبير و مش هقدر ألبي احتياجات ياسمين الجنسيه فا بجيبلها كل فتره شاب من سنها و بديلوا فلوس مقابل انه يشبعها نيك
هشام: فاهم يفندم … و كده كده انا مليش اني اسأل حضرتك في حاجه زي دي ولا حتي اني اعرف ..انا جاي عشان أقضي حاجه و هاخد مقابلها (هشام من جواه عايز يقولوا انه كده برضوا ديوث يعني)
سيد: الحاجه التانيه اللي عايزك تعرفها ان طالما انا و انت في البيت و مفيش حد يبقا انا اسمي سيد بس من غير فندم ولا بيه ولا اي القاب
هشام: تمام يا سيد … انا خلصت اكل هو الحمام منين؟
سيد بيقول لياسمين انها تودي هشام الحمام و ياسمين بتبقا ماشيه قدام هشام و هو هيموت و يرزعها بعبوص
ياسمين: هو ده الحمام و بتشاور علي مكان
اول ما بيخش بيلاقي الحمام واسع فشخ (هو في باله احا ده اكبر من أوضتي)
بعد ما بيخلص بيطلع من الحمام و بيروح عند السفره تاني بس بيلاقي سيد بس اللي قاعد
سيد: اطلع الدور التاني و هتلاقي ياسمين في أخر أوضه في الطرقه روح هناك و ابدأ ليلتلك يا بطل
هشام بيطلع الدور التاني من الفيلا و بيتمشي لحد ما بيوصل للأوضه و بيحط ايده علي الأوكره و بيفتح الباب بيلاقي ياسمين قاعده علي طرف السرير و لابسه قميص اسود فوق الركبه مبين نص بزازها و لابسه عليه روب خفيف و قدامها طربيزه صغير عليها صنيه فيها كاسين خمره .. هشام بيقرب و بيقعد علي السرير و بيمسك الكاس اللي من ناحيه ياسمين و بيدوهلها و بعد كده بياخد الكاس اللي قداموا و بيبتدوا يشربوا و هما ساكتين خالص بعد ما بيخلصوا الكاس هما الاتنين
هشام: أصبلك تاني؟
ياسمين: لا
بيبتدي هشام يمسك ايديها و ايده التانيه بتحسس علي فخادها و بعد كده بيخطفها في بوسه رومانسيه بتسيح ياسمين و بعد كده بيشدها ينيمها علي ضهرها و بيرفع القميص بتاعها لحد بطنها و بينزل الكلوت بتاعها و بيبتدي يلحس كسها الوردي اللي ريحته زي الورد الياسمين و بيفضل يلحس و بعد كده بيبطل و بيقلعها القميص كله و مبتبقاش لابسه برا و بيبتدي يمص في بزازها اللي حلماتهم وردي و بعد كده بيسيبهم و بيقلع بنطلونه و بيرفع رجليها الاتنين علي كتفه و بيبتدي يدخل زبره في كسها و هي كل اللي طالع منها آهات بعد كده هشام بيمسك بزها اليمين في ايده و بيفرك حلمته و هو بينيكها بعد كده هشام بيقولها انه هيغير الوضع و بينام علي ضهره و بيخليها تتنطط علي زبره بكسها و بيفضلوا علي الوضع ده عشر دقايق و بعد كده هشام بيخليها تقلب وضع الدوجي و بيدخل زبره في كسها و بيفضل ينيك خمس دقايق لحد ما بيحس انه هيجيب و ياسمين بتقولوا يجيبهم في كسها و بعد دقيقه بيجيبهم في كسها
بعد ما بيخلصوا النيكه بيخشوا ياخدوا دش سوا و بيعملوا واحد علي الواقف بعد كده بيطلع هشام و بياخد رقم ياسمين و بعد كده بينزل لسيد و بياخد 60 الف جنيه و سيد بيديلوا الكرت بتاعه و بيقولوا لو أحتاجه في اي حاجه يكلموا و بيقولوا ان السواق هيرجعوا البيت تاني
بيطلع هشام من البيت و بيركب مع السواق و بيروح بعد ما بيطلع بيلاقي يوسف قاعد مستنيه
يوسف: ها يسطا عملت ايه؟
هشام: بتاعي موقفش يسطا و منكتش البت
يوسف: خخخخخخ يعم انت بتهزر؟
هشام بيطلع الفلوس قدامه و بياخد هشام 40 الف و يوسف بياخد 20 الف زي ما أتفقوا و بيتعشوا
يوسف: يسطا في ناس متفقين معايا اني هوديلهم مخدرات علي بكره و انت هتروح توديها بس خلي بالك هما مدفعوش نص الفلوس فا هيدوك الفلوس كامله
هشام: ماشي يسطا هبقا اروح سيبلي انت بس العنوان… المهم انا كنت عايزك في موضوع كده
يوسف: ايه يخويا خير
هشام: انا خلاص توصيله ولا اتنين و هبطل انا عملت قرشين كويسين و مش محتاج الشغلانه دي تاني
يوسف بيقوم من علي الكنبه و بيقول: معلش يسطا انا هخش انام و نتكلم في الموضوع ده بكره و بيخش و يسيب هشام
بعدها بنص ساعه هشام كمان بيخش أوضته و بينام
تاني يوم بيصحي هشام متأخر و بيصحي علي اتصال من يوسف
يوسف: الو يعم صحي النوم
هشام: ما انت يعم اللي صحتني عايز ايه؟
يوسف: احا يعم انت نسيت ولا ايه؟ روح وصل الاوردر و خد الفلوس
هشام: ماشي يعم ربعايه و هنزل
بيصحي هشام بياخد دش و بيفطر و بينزل عشان يودي المخدرات و اول ما بيوصل بيخبط علي الباب بيفتحلوا واحد أسمر و شعره خفيف و جسمه معضل جامد و بيبقا وراه واحد بس جسمه عادي
شخص ١: مين؟
هشام: الأوردر
شخص ٢: اهه هات طب الاوردر لحد ما اجيبلك الفلوس
هشام بيديلهم الأوردر و بيتفاجئ انهم قفلوا الباب في وشه فا بيطلع مطوه من جيبه كان بيبقا سايبها عشان المواقف دي و بيخبط بترزيع
هشام: افتح يعرص منك ليه
بيفتحلوا واحد منهم و بيقولوا: عايز ايه يعم؟
هشام: خخخخ عايز الفلوس يعرص
بيقولوا: فلوس ايه يبن المتناكه انت ملكش فلوس و أمشي من هنا عشان متتناكش
هشام بيفتح المطوه و لسه هيعور بيها اللي قدامه بس بيجي واحد تاني و بيغزو بسكينه في بطنه!
نهايه الجزء الخامس
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (حكايتي مع أختي البطاقة لحد ما ركبتها)