قصة جارتنا الميلفاية استفردت بيا الفصل الأول 1 قصة سكس جريئة
قصة جارتنا الميلفاية استفردت بيا الفصل الأول 1 قصة سكس جريئة
البارت الأول
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
أولا هعرفكم بنفسي أنا محمد عندي 25 سنة وعايش مع والدي ووالدتي لوحدنا.
سحر دي جارتنا القديمة اللي مشيت وعايشه حالياً في العبور واتجوزت تلات مرات بعد جوزها الأول ما مات لكن كانت بتنفصل دايما وحاليا مطلقة وعايشه مع بنتها الوحيدة اللي في جامعة.
مواصفات سحر … سحر عندها حوالي 48 سنة بشرتها قمحي غامق وجمالها متوسط بس جسمها نار اوي وزنها حوالي 87 كيلو ومتناسق اوي ملبن وطيزها كبيرة وبتترج مع أقل حركة وهي طبعا من الناس اللي بتلبس عبايات سوده بلدي ده غير أن سحر ابيحه شوية في الكلام وجريئة قدامي خصوصاً انها تعتبر مربياني مع بنتها ودايما بنتواصل مع بعض وبنضحك ونهزر بس من وقت ما نقلت في العبور وبقينا نتقابل كل فين وفين.
المهم جيه يوم حصلت حالة وفاة في البلد ووقتها سافر والدي ووالدتي البلد وفضلت انا لوحدي وهي لما عرفت كده قررت تيجي تروق البيت وتعملي أكل وخصوصا انها عارفه مليش في موضوع الأكل ده وطبعا كل ده تحت علم أهلي.
جات وخبطت الباب وانا يومها كنت اجازة من الشغل وفتحت الباب لقيتها راحت وخداني بالحضن وفضلت تعاتب فيا وتقولي يعني يا واد اغيب قد ما اغيب متجيش تزورني مرة
محمد – ويعني انا اعرف شقتك فين
يحر – تعاله بس وهقولك
المهم حضنتها وجسمها كان زي الزبدة في حضني بعدها دخلت وقعدت ترتاح من المشوار وفضلت تقولي عامل ايه وشغلك اخباره ايه
محمد – بخير و**** يا سحرورتي
سحر – نورا اهي في تالته كلية وهانت وتخلص وتشيل معايا حمل البيت لأن المعاش مبقاش قادر يعمل حاجه اليومين دول
محمد – طب ما تتجوز يا قمر انت وخليه هوا يصرف
سحر – ما خلاص يحبيبي طلعنا ع المعاش هههه
محمد – بقى ده جسم واحده ع المعاش ده انتي ولا كأنك في العشرينات
سحر – ده منظر بس.
محمد – يعني بزمتك الجسم الملبن ده ميستحملش
سحر – هههههه ميستحملش ايه يا واد
محمد – ميستحملش يتفعص فيه
سحر – هههههه بقيت قليل الأدب كده امتى
محمد – ما خلاص بقى كبرنا وبعدين انتي صحبتي وبحب اتكلم معاك براحتي وبصراحه شايف انك لسه بخيرك
سحر – لما نلاقي عريس بقى
محمد – اتجوزك انا ياعم ولا يهمك
سحر – ههههه مش كبيرة عليك شوية انت محتاج واحده زي نورا
محمد – لا انا محتاج أم نورا ههههه
سحر – يا واد يا بكاش انت
محمد – وبعدين يعني انا مش راجل كفاية عشان مش توافقي
سحر – لا يا عمري انت سيد الرجاله وألف واحده تتمناك
محمد – طب ما توافقي
سحر – يا واد ده انا مرضعاك
محمد – مفتكرش انك رضعتني بصراحة بقى انا رضعت من الحلويات دي
وشاورت ع بزازها
سحر – هههههه يا وسخ تربيتي فعلا
المهم خلصنا كلام وهزار وقامت قلعت العباية السودا ولبست عباية بيتي وغسلت المواعين ووقفت في المطبخ تعملنا الأكل روحت جاي من وراها وحضنتها وحطيت وشي في رقبتها وانا بقولها هتفضلي معايا لحد ما ماما تيجي
سحر – لا هروح كمان شوية
محمد – وهتسبيني لوحدي يا سحرورتي
سحر – هتخاف يعني
روحت قربت زبي من طيزي وحكيت فيها وانا بقول هخاف اوي
سحر – يا وسخ بتعمل ايه عيب انا مربياك
محمد – رضعيتي طيب تاني عشان اتاكد
سحر – يا واد مالك فيك ايه انت اول مرة تكون كده
محمد – تعبان اوي يا سحرورتي وبعدين انا راجل وانتي ست والشيطان تالتنا
سحر – ههههه
محمد – ايه مش راجل؟
لفت عليا وحطيت ايديها ع كتفي وهي بتلمس خدودي وقالت سيد الرجاله
محمد – طب ما تيجي نتجوز
سحر – انت بتتكلم بجد
محمد – ايوه يحبيبتي
سحر – انت محتاج واحده صغننه
محمد – نتجوز عرفي
سحر – ينهارك
محمد – قال يعني مش عملتيها قبل كده
سحر – عملتها بس انت ابني
روحت بشكل مفاجئ حطيت ايدي ع كسها وقولتلها هوا انا جيت من هنا
قامت شرقت وقالت اححح لا
محمد – يبقى متقوليش ابني تاني
سحر – سيبني
محمد – مش قادر
وقومت حضنتها وسيحت في حضنها وفضلت ادعك في لحمها وهي دايبه وبتقولي بصوت مبحوح بس يا محمد انا مش قدك
محمد – بحبك يا سحرورتي اوي
بدأت ابوس في شفايفها براحه شوية بشوية لحد ما دابت في حضني واستجابت لشفايفي وبدأت تبوس فيهم وانا بسخنها اكتر وبقولها جسمك ده بقالوا كتير متلمسش من راجل صح
سحر – اه كتير اوي
محمد – تعبانه يا قلبي
سحر – تعبانه اوي
بدأت تدوب اوي وتسيح وانا واخدها تحسيس لحد ما ايدي حسست ع طيزها الملبن وبدأت ابعبص فيها براحه وادخل صباعي وهي مرميه في حضني روحت نزلت بيها ع الأرض وفضلت ابعبص فيها وهي بتقولي بحبك اوي
محمد – نفسك في محمد يعمل ايه؟
سحر – يمتعني
بدأت اهيج اكتر واقطع في شفايفها ورقبتها واطلع بزازها وأكل فيهم وانا بضربها ع طيزها لحد ما جبتهم وانا جبت ايدها ومسكتها زبي وفضلت تدعكلي فيه لحد ما جبتهم عليها ونمت جمبها وفجأة بعد ساعة فوقنا ولقيتها قاعده ع الكنبة وبتقولي ينفع اللي حصل ده
محمد – بحبك
روحت قعدت جمبها وهي بطبطب ع وشي وبتقولي يا واد انت محتاج واحده من سنك مش عجوزه زيي
روحت ماسك بزها قولتلها بقى دي عجوزه قامت ابتسمت وقالت وبعدين معاك انت متعب
محمد – تتجوزيني
سحر – وبعدين
محمد – هنفضل متجوزيين
سحر – بس انت مسيرك تتجوز
محمد – حتى لما هتجوز هتفضلي مراتي
سحر – بس انا كده هغيير
محمد – انتي هتكوني أول واحدة بالنسبالي كفاية اني هدوق النيك لاول مرة معاكي انتي
سحر – خف قلة أدب
محمد – موافقة
سحر – موافقة
محمد – وانا مش هخليكي محتاجه حاجه وهبقى راجلك بجد.
سحر – ياريت عشان انا تايه اوي يا محمد من غير راجل
حضنتها وقولتلها يلا نتجوز
سحر – هات ورقتين وموس
محمد – موس!!؟
سحر – اعمل اللي بقولك عليه عشان نتجوز
محمد – حاضر يا روح قلبي
وبوستها من ايدها وقومت جري اجيب اللي قالتلي عليه وانا مبسوط ان أخيرا زبي هيدخل في كسها وهنام معاها وهعمل كل حاجة كنت بتفرج عليها وهخليها تشخر من المتعه
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (قصة جارتنا الميلفاية استفردت بيا)