قصة بنتي المفضوحة الفصل العاشر 10 قصة سكس حقيقية
قصة بنتي المفضوحة الفصل العاشر 10 قصة سكس حقيقية
البارت العاشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
بعد ما وافقت مامة عمر انه يبات مع بناتي
بعد وصلات من الرقص و الهيجان من بناتي تغريد و الكتوكه هاجر
طلبت تغريد من هاجر و عمر يدخلوا اوضة النوم
و قلعت ملط و الكل بقي عريان
سحبت تغريد اختها الصغيره هاجر في حضن عميق ساخن
و ارتمت بجسدها الفاجر فوق جسد هاجر المراهقه العذراء و انسجمت معها في قبله ساخنه تناغمت فيها شفتي تغريد الفاجره مع شفتي اختها الصغري برقتها و نعومتها و عمر يزداد هيجان علي لحم بناتي و هما في وصلة السحاق الحاره و زبه الاحمر المتوسط واقف زي الحديده علي منظر اكساس و طياز و لحم بناتي
شالت تغريد لحم جسمها من فوق جسم هاجر الرقيق و فضلت و هي جنبها تلعب باديها و تعصر بزاز و حلمات هاجر و مدت اديها فتحت فخاد هاجر الناعمه الرقيقه و كسكوس هاجر بقي مفتوح بلونه الوردي الجميل و شعرتها الدهبي الخفيفه قدام
عمر
شاورت تغريد و هي منسجمه في مص شفايف هاجر و اللعب في بزازها لعمر ينزل بشفايفه علي كسكوس هاجر
عمر كان قاعد مستمتع بجمال كسكوس هاجر البكر و بيتذكر اكساس اخواته البنات اللي اكساسهم تشبه كسكوس هاجر
عمر اتفرج كتير علي اكساس اخواته البنات و هو بيتجسس عليهم و هما نايمين او بيستحموا او بيغيروا هدومهم قدامه و فاكرينه عيل
لكن المره دي كسكوس هاجر البنوته الرقيقه مفتوح له مخصوص بدون ما يتجسس و هو خايف
و عليه كمان كس تغريد صاحبة مامته الكس الكبيني المبطرخ
برعشة متعه نزل عمر بلسانه علي كسكوس هاجر الصغير السمين يبوسه و هو مش مصدق نفسه مجرد ما لسان وشفايف عمر بقوا علي شفايف كسكوس البنوته هاجر هاجر اتنفضت من احساس لسانه علي كسكوسها و كس زاد من تدفه بعسل شهوتها
عمر كان بيلحس باستمتاع بين شفايف كسكوس بنوتي هاجر و لسانه بقي بيبدل اللعب ما بين خرم كسكوسها البكر الرقيق الجميل و خرم طيزها الضيق الوردي اللي كان زاد احمرار بسبب فتح زبي لطيزها و قبلها بيوم محاوله تحطيم جدرانه براس زب عبدالفتاح
زادت مداعبات لسان عمر و مصه و لحسه لكسوس بنوتي هاجر و خرم طيزها
تغريد قامت جابت كريم و زيت زتون
و نيمت هاجر بجسمها النحيف الرقيق المرسوم علي بطنها و حطت تحت وسط اختها مخده
المخده خلت طيوزة بنوتي الرقيقه مرفوعه لورا و شفرات كسكوسها البكر ظاهره من ورا
نزلت تغريد الاول فضلت تلحس بنهم و قوه في خرم طيز البنوته هاجر و كسكوسها لغاية ما بقت هاجر ترجع بطيزها لورا اكتر من هيجانها و متعتها
جابت تغريد الكريم و الزيت غرقت طيز هاجر و فضلت تدخل صباعها و تلعب في خرم طيز هاجر و هاجر من التهاب طيزها بتتوجع بس مش قادره تقاوم من المتعه
مسكت تغريد زب عمر غرقته غرقته بالزيت و طلبت منه ينام بزبه علي خرم طيز اختها
عمر و هو بيرتعش نام فوق طيز البنوته هاجر و بداء يحرك راس زبه بين قباب طيز هاجر الرقيقه و هاجر هاجت تحته
احوووووه اوووووف عسل كسي و طيزي مولعين احووووه اووووف
زب عمر من الزيت و الكريم بقي بيتزحلق و يتزفلط بكل سهوله بين قباب طيز بنوتي هاجر و شفايف كسها من ورا
مسكت تغريد زب عمر و فضلت تحك راسه علي خرم طيز اختها و ثبتت راس زبه الاحمر متوسط الطول السميك بعض الشئ
و عمر بخبره قليله فضل يضغط براس زبه علي خرم طيز بنتي هاجر و هاجر بتصرخ بسبب التهاب طيزها
مع الزحلقه من بلل كسكوسها و هيجان مراهقتي الجميله و الكريمات راس زب عمر بدت تشق طريقها بسهوله في طيز بنوتي هاجر
مجرد ما دخلت راس زبه في طيز هاجر صرخت من الالم تغريد طبطبت عليها و شاورت لعمر يهدي شويه الواد كان ولهان جدا و هو فوق طيز بنتي هاجر
و حاسس بمتعه فوق الوصف بسبب ضيق طيز بنتي هاجر
عمر كان لسه نايك تغريد بنتي الكبيره في كسها و طيزها الفاجرين الواسعين و كانت اول مره في حياته يجرب متعة النيك
لكن مع طيز هاجر بنتي الصغيره بضيقها و نعومتها الولد حس انه في متعه تانيه فريده من نوعها متعه اخدته طارت بيه في
عالم من الجنه و متعتها مع ثبات عمر بزبه فوق طيز هاجر و رعشة طيز هاجر
زب عمر اتسلل لوحده مع البلل و حس بكل زبه بقي في تجويف طيز بنتي هاجر و هو طاير من المتعه
تغريد و هو زبه راشق في طيز اختها الصغيره
شافت طيز عمر الحلوه القلبوظه ببياضها المموه باللون الوردي و طيز الولد المراهق اللي بينيك اختها لمعت في عنيها و حبت تمارس هوايتها في السيطره علي صنف الذكور اللي اتحرمت منها من ساعة ما بقت في علاقتها مع الفحل عبدالفتاح الصعيدي
عمر لما حس زبه كله مرشوق في طيز هاجر
فضل ينيك فيها و يطلع زبه و يدخله و هاجر تحته مستمتعه بالرغم من وجع طيزها
تغريد قربت اديها تحسس علي طيز عمر الكبيره الناعمه و بلت صباعها زيت و نزلت بصباعها تحك في خرم طيز عمر و هي طالعه نازله مع كل حركة نيك لهاجر
فضلت تغريد تلعب في طيز عمر و هو بيوحوح و حاسس بحرقان في طيزه البيضا السمينه اللظلوظه من نيك تغريد له بصوابعها مع نيك تغريد لعمر بصوابعها الواد هيجانه زاد و هو بينيك هاجر لغاية ما جسمه اتشنج و اتنفض و زبه ضرب شلال لبن جوه تجويف طيز بنتي هاجر المراهقه الصغيره
بعدها من الاجهاد نام التلاته بلحمهم جنب بعض للصبح صحيوا الضهر و كانت موجه جنسيه اخري ما بين عمر و بناتي مليئه بالنيك و السحاق و بعبصة و سيطرة تغريد علي طيز عمر المراهق الابيض الناعم المقلبظ بطيزه الكبيره الحراقه زي طيز البنات
و نزل عمر لمامته و اخواته و هو مش مصدق نفسه بعد العصر
تغريد لبست نزلت النادي و قبل ما تنزل اتصلت بمامة عمر عشان تخلي عمر يطلع يقعد مع هاجر و يذاكر معاها علي ما ترجع
و تركت عمر في وصلات من الغرام والنيك في طيز اختها الصغيره هاجر و هي راحت تتناك براحتها من كابتن عبدالفتاح في النادي
عبدالفتاح سأل تغريد عن هاجر
تغريد قالت له انا ظبطت لها مع ولد من سنها يمتعها و تمتعه علي قد بعض عشان ابقي معاك بمزاجنا يا حبيبي
عبدالفتاح من جواه زعل لانه بيعشق هاجر بسنها و مراهقتها و قلة خبرتها و ناك تغريد بانتقام
اما انا كنت فاكر ان وجودي لوحدي ممكن يبعدني عن التفكير في نيك بنتي هاجر لكن بالعكس الامر بالنسبه لي اتحول لجنان و فضلت اضرب عشرات و انا بتنقل علي افلام و قصص المحارم و الدردشه في مواقع التواصل الاجتماعي باسم مستعار و التمتع في جروبات المحارم بالدردشه عن عشقي لنيك بناتي و قصة نيكي و فتح طيز بنتي هاجر
و انا مع نفسي قولت اروح اغير جو عند اختي ليلي
ليلي اختي اربعينيه اقتربت من الخمسين لكنها من النوع اللي كل ما تكبر جسمها ولحمها بيبقي احلي و بزازها الكبيره بتزيد في حلاوتها وطيزها الكبيره بتزيد في تدويرتها و اثارتها
بالرغم من ذلك كان عمري فاكرت في اختي
اختي متجوزه من زميل دراستي و صديق عمري
مجرد ما دخلت سلمت عليها وحضنتها هي و ابنها عمر اللي اكبر من هاجر بسنه و بنوتتها ساره اللي اصغر من بنتي هاجر بسنتين
مع حضني لاختي اول مره في حياتي اهيج عليها بعد العمر دا كله و خدت بالي من جسمها الملفي الفاجر
و بنوتتها ساره اللي كنت بتعامل معاها كطفله احاااااا بقي بديت اخد بالي ان البنوته بزازها دورت و ملت صدرها و دورت اوووووووف علي كس السوه العاليه للبنوته ساره بنت اختي ولا طيزها اللي مفروده ولا طيز مره معديه التلاتين
لاحظت ان طيز ساره عريضه و اكبر من طيز بنتي هاجر بالرغم انها اصغر منها بسنتين
ساره مجرد ما ادخل كانت تجري عليه تحضني و تاخد مصروفها و تيجي تقعد علي رجلي
المره دي بعد ما اتعشينا و انا قاعد مع ليلي اختي و جوزها بندردش و نضحك
لقيت ساره اللي كنت بعاملها كلطفله قربت مني بجسمها اللي دور و طيزها الملفوفه و بزازها اللي ترضع مقلابه مني تضحك معايا و حضنتني و قعدت احححححح بكس ام فخادها الطريه الملبن علي رجلي
بالرغم اني في القاعده دي سخنت علي لحم اختي ليلي و البنوته ساره و دخلت الحمام مرتين نزلت لبني
بس مجرد ما قربت مني ساره بلحمها اللي عمري ما ركزت فيه قبل كدهلقيت زبي اتنفخ تحت هدومي و هوووووب احححححح ساره قامت قاعده بطيزها اللي فرشت فوق زبي المنفوخ و سخن تحت طيزها الطريه المولعه اححوووووه علي كس ام البنوته اللي كس ام جسمها من صغرها بيدور لحم و كل حته في لحمها بتاخد تدويرها و كس ام تفاصيل الهيجان اللي في لحم البنوته السخن
انا مجرد ما البت قعدت علي رجلي و حسيت بزبي تحت لحم طيزها انا اتجننت
ساره لما قعدت علي رجلي حست بزبي تحت طيزها البنوته المراهقه بوشها البرئ و جسمها الفاجر الملحم سخنت و برائتها سخنت و خلت كسكوسها السمين تحت لبسها اتبل و انكسفت تقوم من علي رجلي و فضلت ثابته فوق زبي بطيزها اللي و لعت كل جسمي مع الوقت راس زبي بقت مرشوقه في لحم طيز ساره بنت اختيو بالرغم ان نزلت لبني مرتين و انا في الحمام بس من سخونة الموقف و زبي راشق في لحم البنوته راسي لفت بتخيلات النجاسه و كل ما عيني تيجي علي لحم اختي اتخيل منظرها و هي بتتناك و كل ما احس بسخونة ساره بنتها علي زبي اهيج و اتخيل اني بنكها زي ما نكت بنتي هاجر و احساسي ان زبي مرشوق في طيز بنت اختي و البت ساكته و قاعده في وجود امها و ابوها لقيت زبي نزل لبنه و هي قاعده عليه
فضلت قاعد محرج اني اقوم اقف ان لبني يكون عمل بلل ظاهر في البنطلون
لكن طولت في القاعده و زبي نام و قام ساره قاعده زي ما هي لغاية ما حسيت ان بلل لبني خف و اتداري في هدومي
جيت امشي لقيت اختي و جوزها قالوا يا عم خليك نام عندنا الليله مدام هاجر بايته عند اختها و بكره اجازه
كملت السهره معاهم و اختي جابت لي بجامه من بتوع جوزها
و دخلت لبستها و اختي دخلت اوضتها مع جوزها و انا دخلت الاوضه مع عمر ابنها و البنوته ساره
لما دخلت عمر قال لي حنام مع ساره يا خالو و اسيب لك السرير بتاعي عشان تاخد راحتك في النوم معرفش مجرد ما قالي حنام مع ساره تفكيري اللي بقي كله نجاسه خلاني اتخيل انه ممكن ينام جنب اخته المراهقه بلحمها اللي باظظ و طيزها العريضه و زبه يقف علي اخته
مجرد ما قالي كده لقيت ساره بسرعه قالت له لاء يا سي عمر انا حبيبة خالو و حينام معايا انا
عمر قالها يا رزله بلاش تغلسي علي خالو
قالت له ملكش دعوه خالو حبيبي
من تمسكها اني انام جنبها افتكرت انها فضلت قاعده ساعتين علي زبي و هو مرشوق في طيزها و كسكوسها و هي قاعده ساكته و مدام مصممه انام جنبها يبقي اتمتعت و عايزه تكمل متعتها بملامسة زبي الواقف للحمها السخن
ساره بنوته مراهقه بتسمع من زميلاتها و تتكلم معاهم عن النيك و السكس بس عمرها ما جربته ولما حست بزبي واقف تحت لحم طيزها العريضه الكبيره حست بالشهوه بتاعتها لاول مره و انها خلاص بقت لها انوثه و مرغوبه من الرجاله و ممكن جسمها يوقف اي زب
عمر طفي النور و راح في النوم
و ساره نامت في حضني وشها لوشي و هي بتبوسني في وشي ومبسوطه و بزازها ظاهره قدامي من بجامتها و حتفجر لبسها معقوله دي البنوته اللي مكنتش واخد بالي من لحمها اللي يخلي الخول زبه يقف
غصب عني زبي كان واقف و ساره حاسه بيه بيخبط في لحم سوتها
فضلت حاضنها كاني بضحك و اهزر معاها و راس زبي تحت الهدوم بتضغط علي سوتها و كسها المنفوخ البارذ
لغاية ما لنبي نزل فضلت حاضنها لغاية ما راحت في النوم
و قومت ادخل الحمام كان نور الصاله مطفي و انا في طريقي للحمام احااااا علي ام الصوت
اختي ليلي صوتها طالع احااات و اهاااات قربت من غرفتها كانت منوره و الباب مش مقفول كويسه و فيه زاويه مواربه بصيت منها لقيت السرير قدام عيني
واحووووووه اختي ليلي بجسمها العتاقي مفلقسه بجمسها الرهيب العتاقي و طيزها كبيره مقلويه قلبه بنت حرام و زب جوزها كس ام الزب اللي عامل زي زب الحمار و هو مرشوق في كس تختي ليلي من ورا و بيضرب في لحمها و زبه الكبير بيشرخ في لحم كسها المبطرخ الكبير و يشفط لحم كسها لبره يسحبه و يدخل لحم كسها الفاجر مع دخول زبه و هي بتصرخ
نكني يا حبيبي عشر حبيبتك نيك شرموطتك و جوزها بيرزع صوابعه في طيزها من ورا و زبه شارخ في قلب كسها
و بقي يسحب زبه الضخم من كسها و يتبادل دخوله من خرم كسها و طيزها الفظاع لغاية ما سحب شعرها و حط راس زبه اللي زي طنفوشة زب الحصان حطها بين شفايف اختي و هي بتمص و تبلع لبنه التقيل في قلب بطنها
انا اتسمرت مكاني من فظاعة لحم اختي الملفايه و بالرغم ان اللي بينكها جوزها بس حسيت اني ديوث معرفش ليه و حسيت بمتعه ان اختي اتناكت قدامي و لبني نزل في هدومي
دخلت الحمام عملت حمامي و نضفت زبي
و دخلت نمت جنب ساره لقيتها نامت علي جنبها و طيزها كبيره مقنبره قدام عيني قمت مطلع زبي
و نايم ورا طيزها حاضنها و مديت ايدي قعدت احسس و اعصر في بزازها الملبن وكسها المنفوخ من تحت الهدوم و زبي راشق في قلب بنطلونها و ساحبه جوه قباب طيزها اللي زي الجيلي
فضلت العب بايدي في بزاز بنت اختي ساره و كسها و زبي بينكها و يدخل فلق طيزها علي الهدوم لغاية ما نزلت لبني و نمت جنبها لغاية الصبح و منظر اختي و هي بتتناك بلحمها اللي عمري ما شوفت زيه بالرغم ان سنها مقرب من الخمسين بس تقسيمة جسمها و شدة لحمها اللي ما فيهوش ترهل ولا كرش مخليني متجنن و استحلمت علي لحمها مرتين و انا نايم
من ناحية تانيه عبدالفتاح و هو بينيك بنتي تغريد في النادي طلب منها انه يبات عندها الليله
عشان هاجر و حشته
تغريد قالت له ان عمر ابن الجيران حيبات عندهم الليله و حيبقي مع هاجر
قالها مش مشكله انا و انتي في اوضه و هاجر و حبيبها في اوضه
تغريد قالت له ماشي
بالليل و عمر ابن صاحبة شيماء قاعد معاهم رن جرس الباب و دخل كابتن عبدالفتاح
الواد عمر شاقه خاف بس تغريد قالت له ما تقلقش يا عمووور دا حبيبي انا زي ما انت حبيب جوجو
طبعا كابتن عبدالفتاح كان قرفان من الواد و تفكيره ان ازاي عيل صغير ناعم زي ده ياخد منه بنوته زي هاجر
بس سلم عليه و ضحك معاه و فرفش
قامت تغريد رقصت مع هاجر و بعدها خدت عبدالفتاح دخلت به اوضتها و قالت لهاجر انتي وعمر في الاوضه التانيه
كابتن عبدالفتاح علي غير عادته ناك بنتي تغريد نيكة سريعه بس قويه و قام طلع من الاوضه تغريد استغربت و قالت في نفسها دا كان بيفضل يولع في كسي بس بلسانه قد الوقت اللي ناكني فيه اربع مرات و طلعت وراه
عبدالفتاح قرب من الغرفه اللي فيها البنوته هاجر مع الواد عمر ابن صاحبة تغريد
و قف قدام الباب كانت تغريد مفنسه و طيزها الرقيقه المتوسه الناعمه مقلوبه لورا و عمر قاعد بزبه الاحمر الصغير السميك يضرب في قلب طيزها وهي بتصرخ من متعتها و عمر مادد صباعه يحك في شفرات كسوسها من تحت
عبدالفتاح الحقد غمي عنيه من ناحية عمر و شاف طيزه البيضا الكبيره بحمارها و نعموتها بتتحرك و هو بينيك في هاجر قام مقرب منهم و هما منسجمين و تغريد دخلت وراه عبدالفتاح بل صباعه و طيز عمر حليت في عينه قام مادد صباعه يحسس علي طيز عمر البيضا المكلبظه و حط صباعه علي خرم طيزه
عمر بيحسب ان الصباع اللي اتمد علي طيزه صباع تغريد بنتي قام سايب نفسه و قالب طيزه الحمرا لورا اكتر و هو ممحون من لعب صباع عبدالفتاح في طيزه
عبدالفتاح عمره ما كان له في الولاد و تحت ايده نسوان و بنات كتير بطيازهم و اكساسهم اللي يغنوه عن نيك السوالب
لكنه فكر انه ينيك عمر انتقاما منه انه خد هاجر منه
عبدالفتاح عدل نفسه ورا طيز عمر و هو بينيك هاجر وبل زبه و قام عاكم الواد من طيزه الواد اول ماحس ان الايد اللي مسكت طيزه ناشفه و قويه غير مسكة تغريد اترعب و بص لورا لقي كابتن عبدالفتاح لسه بيهرب بطيزه من زب عبدالفتاح اللي شكله و ضخامته فزعت الواد
لكن ايد عبدالفتاح كانت اقوي من اي هروب لطيز عمر
تغريد الموقف اثارها و هي شايفه زب فحلها عبدالفتاح مقرب من طيز الواد الكبيره و الواد مفزوع قامت مميله علي شفايف عمر المفزوع و مصتها و قالت له اهدي ما تخافش احنا بنتمتع كلنا سوا
عبدالفتاح انصرع علي طيز عمر الحلوه قام بالل صوابعه و رشقها في طيز الواد القلبوظه و مسك راس زبه الضخمه يحكها في طيز عمر و عمر لسه بيحاول يهرب بطيزه من زب عبدالفتاح الفحل
عبدالفتاح قام بالل راس زبه و نزل بيها علي طيز عمر الكبيره و مجرد ما راس زبه رشقت في طيز الواد المسكين
عمر المسكين اللي كان مستمتع من لحظات بطيز هاجر لقي نفسه في وضع الضحيه و الخول اللي حيتناك و مجرد ما حس
براس زب عبدالفتاح الضخمه شقت طيزه الواد صرخ و دوعه نزلت و تغريد بتبوسه و تطبطب عليه
سخونة طيز الواد الكبيره و بالرغم من كبر طيزه ضيقه بالنسبه لزب عبدالفتاح خلت عبدالفتاح هاج و قعد يرب طنفوشة زبه بلا رحمه في طيز عمر و هاجر مرميه تحته و الواد بيصرخ من النار اللي في طيزه لغاية ما نزل عبدالفتاح لبنه و عبي طيز الولد اللي انفتح الواد قعد يعيط و تغريد حضنته لغاية ما هدي وقالت له حتتعود واحنا بنتمتع سوا
تاني يوم جت هاجر الشقه مجرد ما دخلت حضنتها بشوق ولهفه و انا مجنون عليها
و نزلت بنطولنها و ان في شوق و قعدت الحس في خرم طيزها وطلعت زبي انكها و انا بنكها دردشت معاها اني ما خرجت غير اني روحت زورت عمتها ليلي و قولت لها لما تخلصي جامعه اجوزك عمر
مجرد ما سمعت اسم عمر اتفزعت و افتكرت عمر ابن جارة اختها و قالت عمر مين قولت لها عمر ابن عمتك حيبقي واد زي العسل وشاب شيك تنفست هاجر الصعداء وتركت طيزها لزبي الهائج و قالت اللي تشوفه يا بابا
و استمر الحال حوالي سنه و انا بنيك بنتي هاجر في طيزها و كل فتره اروح ازور اختي ليلي اسخن علي لحمها و امتع نفسي نيكي لبنوتتها ساره الغير صريح علي الهدوم و هاجر و تغريد في حياتهم الجنسيه مع عبدالفتاح و عمر ابن صاحبة تغريد
لغاية ما فجأة اختفت بنتي تغريد مش عارفين راحت فين
و بعد يومن روحنا قدمنا بلاغ عن اختفائها في قسم الشرطه
لغاية ما استدعوني في قسم الشرطه و كانت الكارثه
ظابط المباحث رحب بيه و قعدني في مكتبه و طلب من الموجودين كلهم يطلعوا بره و قالي استاذ يحي انت راجل محترم و التحريات بتقول كده و في حالك و انا مش عارف اجيب لك الخبر ازاي انا اتفزعت و قولت له اوعي تكون بنتي اتقلت او جري اها مكروه
قالي اهدي يا ستاذنا و حتعرف
و قام مشغل الشاشه اللي في مكتبه واحااااا علي الصدمه انا بتفرج علي فيلم جنسي و بنتي بطلته مع كابتن عبدالفتاح
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (قصة بنتي المفضوحة)