Uncategorized

قصة بنتي المفضوحة الفصل السادس 6 قصة سكس حقيقية

قصة بنتي المفضوحة الفصل السادس 6 قصة سكس حقيقية

 

البارت السادس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

مشيت انا و هاجر روحنا لشقتنا
هاجر عملت لي الشاي و قعدنا شويه نتفرج على التليفزيون و استأذنت جوجو تدخل غرفتها تذاكر
و انا خدت دش و دخلت غرفتي زي كل ليله من بعد مراتي ما اتوفت من عشر سنين متعود اقرا قصه جنسيه من منتديات نسوانجي او اتفرج على كم مقطع جنسي اسخن بيهم نفسي و اضرب عشره و انام
بيننا هاجر دخلت غرفتها و ذهنها معلق باللي حصل معاها اليوم ده و منظر اختها تغريد و هي بتتناك قدامها مرتين معلق في ذهنها مع ممارستها السحاق مع اختها لأول مره في حياتها و حضن و بوسة عبدالفتاح لها و احساسها بزبه و ضخامته و هو بيحك على كسها من فوق الهدوم كل الحاجات دي خلت بنوتي في صراع و تركيز مع هذه المتعه الجديده على حياتها أين هذه المتعه التي كانت لا تعلم عنها شيئا ََ و جدت نفسها تعشق حياتها من جديد مع هذه التجارب الجديده التي قضتها ذلك اليوم
دخلت هاجر لبست قميص نوم وقفت قدام المرايه بدت تتمعن في تفاصيل جسمها و تمسك بزازها تدي ضهرها للمرايه و تبص لورا تتفرج على تفاصيل طيزها
جابت مرايه صغيره و نزلت كلوتها و حطت المرايه و هي قاعده على السرير و بدت تتفرج على تفاصيل كسها في المرايه و تفتح شفايف كسها الوردي الجميل بشعرته الذهبيه الخفيفه و لونه الوردي تتفرج عليه مع لمسات اصابعها لكسها حست تاني بنبضات كسها و قعدت تسترجع مشاهد اليوم الجنسيه حطت بنوتي المرايه على الكوميدينو و لأول مره في غرفتها لقت نفسها بتضرب سبعه و نص و صوابعها بتتجه تحت الكلوت تفرك في ظنبورها و شفراته الرقيقه لترتفع محنتها مع تخيلها للسحاق مع اختها الكبيره تغريد و تخيلها ان زب عبدالفتاح الكبير مرشوق في كسكوسها الصغير القابب تحت كلوتها البنوتي القطني تحركت أصابع بنتي على حلمات صدرها الجميل و أصابع اليد الأخرى تفرك بين سنايا كسكوسها الجميل برقته لتنسي نفسها و تعيش بتخيلها و تطلق العنان لاصابعها لتمتع كسها البكر الجميل
انا كنت نمت في نص الليل قومت من نومي اروح الحمام بعد ما خلصت حمامي غالبا في الوقت ده لو صاحي بدخل اطمن على هاجر و هي نايمه قبل ما أقرب من غرفتها سمعت صوت غريب قربت اكتر سمعت صوت تنهدات او أهات مش قادر أميز بس قلقت على بنتي فتحت الباب و كانت لحظة الفزع
هاجر بنتي لابسه قميص نوم و بزازها الجميله الرقيقه بحلماتها فاتحة اللون باينه منه بشكل جميل صوابعها بتلعب فيهم و هي نايمه على ضهرها و رجلها مفتوحه و لابسه كلوت بنوتي جميل كلوت قطن ابيض برسومات ورود و زهور فيها من جمال زهرتي جوجو مراهقتي بانوثتها المختلطه ببلوغ الأنثى و برأة الطفوله و اديها التانيه تحت كلوتها بتلعب في كسكوسها اللي مستخبي تحت كلوتها

 

و اهاتها و وحوحة صوتها بهيجانها يسخنوا الحجر
المشهد بالنسبه ليه في لحظتها كان مرعب اني اشوف بنتي الصغيره المراهقه صاحبة الستة عشر سنه اللي كنت يعاملها كطفله في منظر زي ذه
هاجر مجرد ما حست اني فتحت الباب و دخلت عليها و شوفتها في المنظر ده اترعبت من الخوف و غصب عنها صرخت و سحبت الغطا عشان تخبي كنوز جسمها الرقيق مني و قلبها حيقف من الخوف
انا نفسي اتحرجت و معرفتش اعمل ايه لتدارك الموقف معرفش لقيت نفسي هادي و بقولها مالك يا جوجو
سكتت هاجر للحظات و قالت ابداََ يا بابا انا بس جالي مغص فجأة و مصدعه
قولت لها طب نامي يا حبيبتي و حتبقي كويسه
قفلت الباب عليها و كل جسمي بيرتعش معقوله بنوتي الصغيره البريئه بتلعب في نفسها و عرفت يعني ايه شهوه
انا عن نفسي عمري و من صغري ما فكرت في حاجه اسمها جنس محارم او زبي وقف و لو مره واحده على واحده من محارمي او حتى قريبتي
لكن معرفش لقيت زبي وقف ولا إرادي منظر هيجان بنتي مسيطر عليه و شكل بزازها بحلماتها و شفايفها الفراوله الرقيقه مع تعابير شهوتها مرسومين قدام عيني صوابعها و هي تحت كلوتها و رجليها الرقيقه مفتوحه قدامي
خلوا زبي نزل لبن لوحده
عمري ما شوفت واحده عريانه حقيقي قدامي غير المرحومه ام بناتي
بعد ما لبنى نزل على منظر بنتي حسيت بإستحقار لنفسي ايه الجنون اللي انا فيه ده دي بنتي الصغيره
مخي سرح بيه ان ممكن بنتي تكون شرموطه او لها علاقه مع حد و قولت لنفسي لا يمكن بس الزمن مافيش بنت او ولد غير و لهم شهوه و فاهمين كل حاجه و اتذكرت ان انا بنفسي و انا أصغر منها في العمر كنت اتعلمت العاده السريه بس عمري ما كان ليه علاقه غير لما اتجوزت
نمت لكن في نومي مشهد بنتي جالي مره و اتنين و كل مره اصحى الاقي زبي المحروم مغرق لبسي بحممه
كانت ليله طويله عليه قرب الفجر مع ضياع النوم من عيني لقيت نفسي قومت تاني فتحت اوضة بنوتي هاجر
كانت زي القطه البريئة
بجمالها الهادي نايمه قعدت أتأمل في جمال وشها كانت حملات القميص نزلت من على بزازها الحلوه اوووف على روعة الاثاره مع بزاز بنتي المراهقه افتكرت مراتي المتوفيه و ان لما اتجوزتها كانت في سن هاجر و افتكرت جسم مراتي ليلة دخلتي عليها و الشبه الكبير بين بزازها و بزاز بنوتي المراهقه هاجر و حلماتها الفاتحه اللي لسه مفروشه على قبو بزازها زي بقعه بنيه فاتحة اللون مخدتش بروذ الحلمات
عيني نزلت حته حته على جسم بنتي النايم و هي بيدق و جسمي بيرتعش و زبي وقف تحت هدومي لغاية ما وصلت بعيني على قبو كس بنتي المرتفع تحت كلوتها البنوتي قربت اكتر بعيوني من كلوت بنتي كس بنتي الصغيره مقسم و مرسوم تحت كلوتها القطني جزء من شعرتها الخفيفه ظاهر من جنبات كلوتها مددت يدي بتردد و رعشه و انا مرعوب وصلت بطرف اصابعي لحز كلوت بنتي كانت قطتي مستغرقه في نوم تقيل بعد ذلك اليوم المجهد بالنسبه لها و معاركها الجنسيه في شقة اختها او مداعبة كسها و هي بتتفرج على اختها الكبيره بتتناك
أصبح حز كلوت بنتي النائمه بين أطراف أصابعي برفق وجدت اصابعي تسحب كلوتها القطني ليطهز أمامي كسكوسها و يال روعته و لا أستطيع أن أصف مشاعري في هذه اللحظة منذ عشر سنوات لم تشاهد عيني كس حقيقي الا من خلال مشاهداتي لمقاطع الجنس من خلال منتدى نسوانجي انا بمتع عيوني بكس حقيقي بشحمه و لحمه كس بنتي كان فريداََ بجماله أمام عيني مع لحظات رفع حز كلوت بنتي و مشاهدة كسها الرقيق انتفض زبي كالمدفع بلبنه و دقات قلبي تزداد
أنزلت كلوتها مره اخرى و خرجت من غرفتها و كل جسدي ينتفض دخلت الحمام فتحت غسالة الملابس فضلت ادور في اللبس و اطلع كلوتاتها و سنتيانتها اشم فيهم زي المجنون كلوتات بنتي مش حريريه ولا بفتله كلها كلوتات قطنيه بنوتي تناسب سنها بس لقيت نفسي مستمتع بالشم فيهم مسكت كلوتين لها واحد حطيته على مناخيري و انا مستمتع انه فيه ريحة كسها الوردي الجميل و التاني مسكته بأيدي التانيه فضلت احك بيه زبي لغاية ما نزلت لبنى فيه

 

روحت غرفتي و انا بستحقر نفسي ايه الجنون اللي انا فيه ده انا انسان مقرف و حقير
معقوله من بعد موت مراتي من عشر سنين و انا عمري ما فكرت اني اتجوز او اعمل علاقه مع أي ست عشان اتفرغ لتربية بناتي و دلوقت بعمل كده و على مين على بنتي الصغيره
النهار كان قرب يطلع فضلت قاعد في الصالون ادخن و اشرب قهوه لغاية ما صحيت هاجر
طلعت من غرفتها بوجهها الملائكي تدخل الحمام عشان تلبس و تروح مدرستها
مجرد ما شافتني افتكرت اللي حصل بالليل و انكسفت و عنيها جت في الأرض
عشان اخفف عنها قولت صباح الخير يا حبيبة بابا و قربت منها بوستها من خدها و قولت لها ياله البنوته الحلوه ادخلي حمامك و ألبسي على ما ألبس انا كمان بسرعه و اجهزلك فطارك
دخلت بسرعه لبست و عملت سندوتشات سريعه فطرت منها انا و هي و كنت بتكلم معاها عادي جدا عشان اخفف عنها كسوفها بعد اللي حصل
لغاية ما الرهبه و الكسوف راحوا منها
خدتها و نزلنا اتمشيت بيها لغاية المدرسه و لمحت لها في الطريق انها بنت ولازم تحافظ على نفسها و انا اي حاجه هي عايزاها مش حتأخر عليها بيها
روحت شغلي و بالرغم من انشغالي لقيت منظر بنتي هاجر و هي بتلعب في نفسها مش راضي يروح من خيالي ولا منظر كسها لما دخلت عليها تاني و هي نايمه و عريتها لدرجة دخلت حمام الشغل اكتر من مره ضربت عشره و انا بتخيل بنتي
استأذنت من الشغل بدري و روحت
لغاية ما رجعت هاجر كنت زي المراهق طبيعي جدا معاها لكن عيني على تفاصيل جسمها بديت انسى انها جوجو بنتي الطفله البريئه و عيني بقت مركزه على أنوثتها اخدت بالي ان هاجر بقى لها بزاز بجد ان كسها بلغ و بقى قابب ان طيزها مغريه احححح على التفاصيل اللي قدامي من زمان و بديت اخد بالي منها
لدرجة مجرد ما دخلت الحمام
لقيت نفسي بطلع فوق السطح و احنا شقتنا في آخر دور و ببص من المنور على شباك حمام شقتي و اه من جمال بنتي و انا شايف جسمها الرقيق بسكسيته تحت المايه و الصابون بيسيل على تضاريس بزازها الرقيقه و طيزها المتوسطه الرقيقه
و اديها و هي يتلاعب كسكوسها الوردي الجميل و حلماتها لغاية ما خلصت حمامها كنت نزلت على نفسي
و بسرعه نزلت تحت و قعدت اتغديت و زبي كل ما ينام يقف زبي المحروم من الكس من عشر سنين حاسس ان جنبه كس هايج زي كس بنتي الرقيق
بعد الغدا حسيت اني عايز ابعدها من قدامي يمكن اخلص من جنوني عليها
قولت لها جوجو حبيبة بابا انا حاسس انك مرهقه من امبارح لو عايزه تروحي لاختك روحي غيري جو معاها و باتي معاها و مش لازم تروحي المدرسه بكره على ما تحسي انك كويسه
فرحت هاجر و هي بتقولي بجد يا احلى اب في الدنيا و حستها انها كانت عايزه تروح لأختها بس مكسوفه تتكلم معايا و لبست و راحت لأختها
مجرد ما وصلت دخلت مع اختها تغريد في معركة بوس و أحضان سكسيه و خلال لحظات بقوا عرايا و مارسوا احلى سحاق و بعدها لبسوا و راحوا النادي
إنما أنا و انا لوحدي في الشقه لقيت نفسي بفتح منتدى نسوانجي و ادور فيه على قصص المحارم خصوصا قصص نيك الأب لبنته بالرغم ان دايماً كنت بتجنب اي حاجه تخص المحارم و كنت بعتبرها حاجه شاذه و مقرفه و عمري ما صدقتها لكن بعد هيجاني على بنتي بقيت مقتنع ان أكيد جنس المحارم موجود و له متعته الفريده
فضلت اليوم كامل ادور في كلوتات بنتي و اقرا قصص لنيك الاب لبنته و انزل في لبنى لغاية ما حسيت ان جسمي اتصفي
على جانب اخر

 

وصلت تغريد و هاجر للشارع الخلفي للنادي كابتن عبدالفتاح كان ننتظرهم وزبه واقف زي السيف و هو عارف ان هاجر جايه مع تغريد و حاسس ان زبه قرب من انه حيجرب كسكوسها البكر و جسمها الجميل
اول ما دخل بناتي على عبدالفتاح و الاتنين لابسين لبس رياضي حيفرقع من على تفاصيل أجسامهم ان كان جسم تغريد بنتي الملبن المربرب او جسم كتكوتي البسكوته جوجو برقة أنوثتها المراهقه و جسدها العذري
تغريد بدون خجل حضنت كابتن عبدالفتاح و رزعته بوسه من شفايفها كانت كفيله بازدياد انتصاب زب عبدالفتاح المنتصب و لحمها لازق على زبه
بعد ما حضنته مد ايده يسلم على هاجر قامت تغريد غامزه له و قالت له هي البنوته العسل دي ملهاش نفس هي كمان في بوسه و حضن
هاجر سمعت اختها انكسفت و حطت وشها في الأرض
و عبدالفتاح ما صدق سمع من تغريد كده و قالها ياريت بس المهم انتي ما تكوني زعلانه و البنوته تكون موافقه
تغريد بلبونه قالت له مش حزعل بس بالراحه على بنوتي و اهم حاجه تبقى عارف انها لسه بنوته مش مره زيي
عبدالفتاح بدون تردد قرب من الكتكوته هاجر و هي مكسوفه و شفايف كسها تحت لبسها بتضرب في بعض من محنتها
رفع عبدالفتاح وش بنوتي هاجر بين اديه و هي مكسوفه و قعد يتأمل جمال أنوثتها البريئه و قام ساحب شفايفها الفراوليه الصغيره المنتفخه بين شفايفه
طعم شفايف هاجر بالنسبه له كان حاجه فريده عن باقي الشراميط اللي بينكهم
هاجر مع مص شفايفها جسمها ارتعد و كسها بقى زي الشلال
و حست ان كل حتة في جسمها بتنبض نبض المتعه و نشوة الجنس
عبدالفتاح ضغط بنوتي هاجر بين ضلوعه و ايده نزلت على طيزها الناعمه البيضا تلعب فيهم
عليت شهقات البنوته بين ايد عبدالفتاح الخبيره في التعامل مع أجساد النساء
أصابع عبدالفتاح باعدت بين سنايا طيز بنتي هاجر لتصل لشفرات كسها المبتل من الخلف شهقت هاجر و هي بين الحضانه زادت متعتها مع لمسات اصابعه لكسها
مع المتابعه تجرددت بنتي تغريد الشرموطه الخبيره من لبسها و جلست تدخن سيجاره و جسدها ينبض أيضا من فرط الشهوه و هي تتابع عشيقها عبدالفتاح يأخد بأختها الصغرى المراهقه في أولى حصص المتعه بين احضانه
و هاجر بين احضانه تجرد عبدالفتاح من ملابسه و زبه الضخم متدلي بين ارجله و بمهاره فائقه خلال لحظات جعل الكتكوته هاجر عاريه بين يديه بجسمها الفرنسي الرقيق
مع أحضان عبدالفتاح لبنتي هاجر المراهقه انسجمت معه و بدت تبادل القبلات و أصبحت رأس زبه كالمطرقه الحديديه بين ارجل ابنتي المسكينه تداعب شفرات كسها التدفق بإفرازات كسها الساخن
تعلقت هاجر في رقبته ليحملها للغرفه الجانبيه و يريح جسدها البكر على سرير العهر ذلك السرير الذي جعله عبدالفتاح مدرسه لتعليم فنون المتعه لكثير من النساء و البنات ها هي ابنتي العذراء تسترخي فوقه
نزل عبدالفتاح بلسانه يقبل كسكوس بنوتي هاجر اقتربت تغريد منهم في صمت و قد سأل كسها بعسله و امتدت يدها تداعب شفراته الغليطه المبتله و هي مستمتعه و هي تشاهد اختها الصغرى تسمتع بين أحضان الكابتن
نزل عبدالفتاح بلسانه يتذوق جمال شهد و رحيق ذلك الكسكوس البكر الجميل منذ سنوات لم يرى عبدالفتاح كس مشعر فكل عاهراته تتجمل و تنعم اكساسهم قبل القدوم اليه لكن مع رقة كسكوس هاجر استمتع عبدالفتاح بشعرتها الخفيفه التي تزيد من جمال كسكوسها المراهق
أصبح لسان عبدالفتاح كالكرباج على ثنايا كسكوس بنتي الساخنه
أصبحت صرخات المتعه مرتفعه لهاجر و لسان و شفتي عبدالفتاح تمتع كسكوسها المتدفق
أصوات بنتي الصغيره ملأت الغرفه
اححححح اههههههههه ايوه حلو احوووه حتى شخرت و نخرت بعذوبة صوتها الناعم لتستنجد بأختها الشرموطه تغريد
اححححححح يا تغريد احلقيني يا حبيبتي مش قادره اووووووف يا كتكوتي اححححححح يا كسي
لتقترب تغريد من هاجر تتبادل معها القبلات بينما لسان عبدالفتاح ما زال يعطي لكسكوس بنوتي الصغيره هاجر نفحات من المتعه

جلس عبدالفتاح بعد أن ارتوى من رحيق كسكوس بنتي هاجر و قرب رأسها من رأس زبه
وجدت هاجر زب عبدالفتاح الضخم بالنسبه لها أمام شفتيها الرقيقه رتبت تغريد على كتفها و غمزت لها بالاقتراب منه و مصه
نزلت هاجر بشفتيها الرقيقه تحاول أن تدخله في فمها بينما اختها تداعب جسدها برقه
حتى دخلت رأس زب عبدالفتاح بين شفني كتكوتي هاجر لتكون الحصه الاولى لها في المص وضع عبدالفتاح يديه بحنان خلف وجه بنتي هاجر الرقيق و ظل يحرك زبه الضخم بين شفتيها حتى احس ان لبنه اقترب من النزول
سحب عبدالفتاح زب من بين شفايف هاجر لينتفض لبنه كالشلال على وجه هاجر و صدرها و هي تصرخ من الشهوه مع سخونة لبنه على جسدها الرقيق
و احتضنها اختها بقوه و قبلتها
بعدها تغريد قالت لهم كفايه كده دلوقت اكيد هاجر تعبت و ضحكت و قالت لسه بنوتي بتتعلم و قالت لعبدالفتاح ايه رأيك تخلص أشغالك و تيجي تبات معانا الليله هاجر بابا سايبها تبات معايا النهارده عبدالفتاح قالها اوك بس حجيلكم متأخر شويه
تغريد قالت له براحتك خالص يا حبي

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *