قصة بنتي المفضوحة الفصل الرابع 4 قصة سكس حقيقية
قصة بنتي المفضوحة الفصل الرابع 4 قصة سكس حقيقية
البارت الرابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
قامت بنتي تغريد مفزوعه تجري اتجاه اختها الصغيره هاجر
و كابتن عبدالفتاح لبس بسرعه و قام شال هاجر بجسمها الخفيف حطها علي السرير و قال لتغريد البسي انتي
و بداء في اسعاف بنتي هاجر برقتها و انوثتها المراهقه المخلوطه بجمال المراهقه و الطفوله الرقيقه
فتح عبدالفتاح زراير القميص اللي لابساه بنتي هاجر
لسه تغريد بتبص له قالها حعمل لها تنفس صناعي
فتح عبدالفتاح القميص و بزاز بنتي هاجر الرقيقه ظهرت بشكلها الجميل بزاز رقيقه بحجم نصف برتقاله و حلمات صغيره بلونها البني الفاتح في بداية نضجها
منظر بزاز بنتي تغريد خلي عبدالفتاح سخن عليها و زبه وقف تاني بس ماسك نفسه عشان تغريد
و بداء في تدليك صدر بنتي هاجر
و طلب من تغريد تجيب مايه بارده بسرعه
جريت تغريد تجيب المايه من المطبخ بسرعه عبدالفتاح و ايده بترتعش دخل ايده جوه بنطلون بنتي هاجر و وصل بصوابعه لكسكوس بنوتي هاجر و حس بشعرته الخفيفه و هاج اكتر لما لقي كس الكتكوته هاجر بنتي الغائبه عن الوعي ملئ بعسل شهوتها و تاكد انها قد اثيرت قبل الاغماء عليها علي زبه الضخم و هو بيفشخ كس اختها الشرموطه بنتي تغريد
عبدالفتاح بالرغم من علاقاته المتعدده و زبه اللي كل يوم بيفشخ حريم و بنات اشكال و الوان بس من النادر ان تقع تحت ايده كتكوته مراهقه زي بنتي هاجر عشان كده لبن زبه نزل ومجرد ما حسس علي كسكوس بنتي هاجر الرقيق و قبل ما تيجي تغريد من المطبخ كان سحب ايده من بين رجل بنتي هاجر و كمل تدليك لصدرها مسك المايه من ايد تغريد و قالها اقفلي صدر اختك قبل ما تفوق
و بعد ما اتغطت بزاز بنوتي الكتكوته هاجر
فضل عبدالفتاح يرش علي وشها مايه لغاية ما شهقت فجاه و قعدت تكح
و هي مش في حالتها فتحت عيونها الجميله و بصت لعبدالفتاح و اختها تغريد و قالت لها ايه اللي كنتي بتعمليه ده و انت مين
اختها قالت لها اهدي بس يا حبيبتي و حفهمك كل حاجه و عبدالفتاح قال لتغريد حستأذنك انا مدام اطمنت علي اختك
خرج عبدالفتاح
بعد ما خرج تغردي قفلت الباب و قبل ما ترجع لهاجر تليفون هاجر رن كنت انا اللي بتصل اطمن
ردت عليه تغريد بسرعه لان هاجر كانت لسه دايخه و مش في وعيها
قولت لها ايه فيه ايه قلقتينا عليكي
قولت له اسفه يا بابا راحت عليه نومه و الموبايل فصل شحن جنبي لغاية ما جت هاجر صحتني
سألتها علي هاجر قالت ليفي الحمام يا بابا و مدام جت لي خليها تقعد معايا شويه او تقضي معايا النهارده
قولت لها خلاص خليها معاكي و بالليل ابقي امر اخدها
بعد ما قفلت معاها راحت تغريد لهاجر
هاجر كانت بتبص لها بعيونها البريئه الجميله و قالت لها فهميني ايه ده انتي اختي الكبيره اللي و تعتبري مربياني بعد موت ماما و عمري ما أتصور انك ممكن تعملي كده
تغريد بالرغم من المعركه الجنسيه اللي قضتها تحت زب عبدالفتاح كانت مرعوبه من لحظة ما حست بوجود اختها الصغيره و ان اختها شافتها بتتناك من عبدالفتاح و جسمها كله كان لسه بيتنفض من الرعب
اترمت تغريد في حضن اختها هاجر و بكت و هي بتقول لها غصب عني يا هاجر غصب عني يا حبيبتي
هاجر بعد ما كانت بتبص لبنتي تغريد بصة تانيب و أحتقار صعب عليها منظر اختها و هي بتبكي علي كتفها خصوصا ان تغريد بالنسبه لبنتي هاجر الصغيره
تعتبر ام و صديقه قبل ما تكون اختها بسبب تعلقها بيها من بعد موت امهم
طبطبت هاجر علي تغريد و قالت لها اهدي بس
و قالت لها قومي اغسلي وشك و اعملي لنا شاي و نتكلم
ضحكت تغريد لاختها هاجر و دموعها لسه مغرقه وشها اللي زاد اثاره مع احمراره من البكاء
و قالت لاختها حاضر
قامت تغريد بطيازها الكبيره بتترج و هي ماشيه و هي لابسه روب خفيف كانت لبسته بسرعه لما حست باختها و هي بتتناك من عبدالفتاح غسلت وشها و عملت شاي و كانت هاجر قامت من السرير و راحت الصاله قعدت تغريد مع هاجر
و قالت لها غصب عني يا حبيبتي انا بنت و الموضوع ده بحتاجه و مقدرش اعيش من غيره و عبدالفتاح اللي شوفتيه معايا ده يبقي المدرب بتاعي في النادي و حبيته و هو شخص بيحبني و بيخاف عليه و عمره ما يفضحني و هو اللي بيعوضني الموضوع ده
ردت هاجر و قالت لها أزاي يعني ما انا بنت زيك و بلغت و عمري ما فكرت في اللي شوفتك بتعمليه ده و عايشه حياتي عادي
ابتسمت تغريد و قالت لها انتي لسه بنوتي ما جربتيش متعة اللي بعمله مع عبدالفتاح انا أتجوزت و حسيت بالمتعه دي و جوزي سافر و سابني محرومه و جسمي كل ليله كان بيولع نار لغاية ما لقيت عبدالفتاح بقي كل حياتي و عوض حرماني و بكره تتجوزي و تجربي و تعرفي اللي بكلمك فيه و تعذريني
هاجر بالرغم انها بتتكلم مع تغريد اختها الكبيره بهدوء بس باين عليها انها لسه متأثره من الموقف و جسمها بيرتعش حتي كوباية الشاي في اديها بتتهز
تغريد بنتي لاجظت علي اختها انها لسه متأثره و قامت قاطعه الكلام و قالت لها معلش يا حبيبتي انا اسفه اني كنت السبب في انك تشوفي موقف زي ده
ابتسمت هاجر و هي لسه بترتعش و قالت لها مش حقدر اقولك حاجه انتي عارفه انك امي قبل ما تكوني اختي الكبيره المهم تحافظي علي نفسك
تغريد قالت لها انا استاذنت من بابا انك تقعدي معايا النهارده قومي الاول خدي دش لاني حاسه ان لونك مخطوف و لسه بترتعشي
هاجر بنوتي قالت لتغريد مش قادره اقف علي اقف علي رجلي يا ابله تغريد
تغريد سحبتها و قالت لها بس قومي عشان ننسي الموقف و نفرفش بقيت اليوم و مش حروح النادي النهارده عشان خاطرك
هاجر ضحكت و قالت لها شكلك بقيتي مدمنه علي النادي عشان كده جبتيه لغاية البيت
ضحكت تغريد و قالت لها امشي بقي يا بت بلاش دلع بنات
مشيت هاجر مع تغريد للحمام و هي حاسه ان اختها الصغيره بترتعش و لسه دايخه
قعدت تغريد هاجر علي حرف البانيو و بدت تقلعها
بنتي الكتكوته هاجر قالت لاختها سبيني بس و انا حقلع و اخد دش و اطلع
تغريد قالت لها سيبك من دلع البنات و انتي صغيره كنت انا اللي بقلعك و أحميكي انا و بابا و لا تحبي أتصل ببابا و اجيبه هو اللي يقلعك و يحميكي
ضحكت بنوتي الكتكوته هاجر
و سابت نفسها لتغريد تقلعها
تغريد قلعت لاختها القميص اللي لابساه و خلعتها البرا و بزاز اختها الكتكوته هاجر المراهقه الرقيقه بانت قدامها بالرغم من عدم نضج حلمات هاجر بعد بس تغريد لاحظت سخونة بزاز اختها الصغيره و ان حلماتها الصغيره منتصبه و بزاز اختها باين عليها الاثاره
مدت تغريد مسكت بنطوان اختها الكتكوته هاجر و نزلت لها الكلوت وتغريد بتقلع اختها البنطلون و الكلوت لاحظت تدويرة طيز اختها بالرغم من صغر حجم طيز اختها بس ملفوفه لفه جميله كلها اثاره نزلت تغريد كلوت اختها و شافت بالرغم من صغر كسكوس اختها بس منفوخ و شعرته الذهبي الخفيفه تزيده جمال بصت تغريد لهاجر و قالت لها ايه الحلاوه دي يا بت كبرنا و بقينا نار اهوه لاحظت تغريد بلل كلوت اختها و هو في اديها و لمحت علي شفرات و شفايف كسكوس اختها الرقيق لمعان بلل الشهوه
عرفت تغريد ان اختها الصغيره هاجت علي منظرها و هي بتتناك تحت زب عبدالفتاح
تغريد عمرها ما كانت شاذه او سحاقيه كل علاقتها من صغرها مع رجاله و ازبار و بس
بس مجرد ما شافت كس اختها و حست بسخونة جسم اختها و اثارتها الرغبه شعللت تاني في جسم بنتي الشرموطه تغريد
تغريد وقفت اختها في قلب البانيو و حطت الشامبو علي اسفنجة الاستحمام و نزلت شوية مايه علي جسم اختها الكتكوته الرقيق و بعدها بدت تمشي الاسفنجه بالشامبو علي جسم هاجر بنتي الرقيق
نزلت تغريد بالانسفنجه من علي بطن اختها علي كسها الرقيق الوردي بشفراته الرقيقه و الظنبور الوردي البارذ و شعراته الذهبيه الخفيفه
النار ولعت اكتر في جسم تغريد بنتي الكبيره و نار الشرمطه ولعت تاني في كسها اللي ما بيشبعش
مجرد ما حست تغردي ان اديها بين فخاد بنتي الكتكوته هاجر سقطت الاسفنجه من ايد تغريد و برعشه و تردد مدت تغريد بنتي و قلبها بيتنفض من فكرة انها تجرب السحاق لاول مره في حياتها
بالرغم ان بنتي تغريد شرموطه و خبيره في النيك و من و هي زمان سنها اصغر من سن اختها هاجر دلوقت كانت اتناكت كتير و طيزها اتفتحت و جربت ازبار كتير
لكن عمرها ما اتساحقت الارتعاش زاد في لحظات صمت في جسد بنتي تغريد و نبضات قلبها تزداد مع التردد مع فكرة السحاق خصوصا مع اختها الصغيره و خصوصا انها للي ربتها و تحترمها
في لحظات سريعه من التردد و الرعشه و الخوف كانت شهوة تغريد بنتي تملكتها و عيناها متسمره علي كس اختها الرقيق و اتخذت قرارها بلا تراجع
أمتددت اصابع تغريد بنتي الكبيره برعشه بين ثنايا ارجل بنتي الصغري هاجر لتصل بين شفرات كسكوس اختها الكتكوته
في رعشه و ما بين بلل كسكوس بنتي الصغيره و اصابع اختها الكبيره الهايجه المرتعشه حركت تغريد اصابعها بين شفرات كس بنتي الصغيره المشعر بشعراته الشقراء الناعمه الخفيفه
احست ابنتي الصغري هاجر بلمسات اصابع اختها بين شفرات و شفايف كسها الصغير الوردي المنتفخ
اغمضت هاجر اعينها للحظات ليزداد نبض كسها برحيقه العذري الشهي بين اصابع اختها العاهره الكبيره تغريد
في ثواني معدوده و لحظات سريعه تضارب الحياه و المشاهد كلها بين اعين هاجر الناعسه مع احساسها باصابع اختها بتداعب كسها الرقيق انها اولي لحظات الاحساس بمتعة الجنس في جسد الكتكوته هاجر البكر لم تتمالك هاجر نفسها مع ضغط ااصبع بنتي تغريد علي شفرات و كسوس اختها العذري
انتفضت و شهقت هاجر و هي تغلق ارجلها و تبعدها عن اصابع اختها تغريد الهايجه
و قالت لها ايه دا يا ابله تغريد و هي مرعوشه و بتتنفض بلاش يا ابله
قوة الاثاره و الرغبه في جسد تغريد بنتي الكبري و هيجانها علي جسم اختها البكر و كسكوسها المبلول و جمالها جعلت تغريد تنظر لاختها نظرة ترجي لاختها الصغري المراهقه ان تتركها تفعل ما تفعل و لم تبالي لتراجع بنتي الصغري هاجر و مدت صوابعها بتصميم بين رجل اختها الكتكوته الصغيره هاجر تضغط بنتي تغريد باصبعها مره اخري بين شفايف كس اختها هاجر السمين المنتفخ رغم صغره بالنسبه لكس اختها تغريد الكبير
تحاول هاجر بجسدها النحيف الرقيق ان تخلص كسكوسها الرقيق البكر من بين اصابع اختها الكبري بالرغم من اثارتها و بداية احساسها بالمتعه
لكن تنظر تغريد بنتي في اعين اختها الصغري و دموع تغريد تنساب برفق علي خديها من تأثرها مما تفعله لكن دموع تغريد من تجعلها تتراجع عن خطوتها في تجربة السحاق الاولي لها مع اختها
ركزت تغريد عنيها في عين اختها و الاتنين اجسامهم بترتعش و تتنفض
تغريد بنتي بجسمها و لحمها الفاجر اللي يوقف اجدع زب لحمها اللي يدي انطباع عن سخونتها و شرهتها الجنسيه و شرمطتها و جسم بنتي هاجر الصغري المراهقه برقته و تفاصيله الناعمه الرقيقه و انوثة مراهقتها مع علامات الوجه الطفولي البرئ التي لم تفارقها بعد بالرغم من دخولها في مرحلة البلوغ
اطبقت تغريد كتلة يديها علي كسكوس اختها تعتصره تنتفض هاجر بجسدها الرقيق و تجربة الجنس الاولي في حياتها تدخل في احساس جديد من المتعه الفريده التي لم تحسه من قبل
بين انتفاضة بنتي هاجر الصغيره و هيجان بنتي تغريد الشرموطه
اقتربت تغريد بشفايفها لشفايف اختها هاجر
حاولت هاجر الهروب بوجهها عن وجه اختها لتجنب هذه القبله التي لا تعرف لاين ستذهب بها
اطبقت تغريد بسرعه بشفايفها علي شفايف هاجر الرقيقه
لم تستطع هاجر المقاومه كثيرا مع قبلة اختها وجدت نفسها مع رعشتها تترك نفسها بجسدها الرقيق بين يد اختها و تسلم جسدها لما احسته من متعه
امتصت بنتي تغريد شفايف اختها بقوه مصت لسانها و صوابع تغريد بتلعب في كس اختها هاجر و تزيد من تدفق بلل كسها بقوه
طارت هاجر المسكينه في السماء بين احضان جسد اختها الكبيره تغريد
لم تقوي ارجل هاجر علي تحمل جسدها المرتعش و احست بها اختها تغريد
فسحبت جسد اختها هاجر برفق تجليها علي حافة البانيو
و تفتح تغريد رجل بنتوتي الصغيره الرقيقه هاجر و يبان كس هاجر الجميل الوردي المرسوم بشعرته الذهبيه الخفيفه اللي بتزيده جمال و جاذبيه
ذاقت بنتي تغريد علي مدار حياة طعم الكثير من لبن ازبار الفحول بين شفتيها و كان لها جولات منذ صغرها مع مص ازبار الفحول لكن هذه المره الاولي في حياتها التي تقدم فيها علي تذوق رحيق كس مثيل لكسها
و اي كس هذا الذي امامها انه كس اختها الصغري الرقيقه بجماله و رقته ولونه الوردي و تفاصيله الصغيره الجميله
تنزل تغريد بنتي بين رجل اختها لتستقر بشفايفها و لسانها علي كس هاجر الجميل
ما ان لمست شفايف تغريد كس اختها الصغري هاجر احست بأحساس فريد لم تحسه من قبل سحبت تغريد كس اختها بين شفايفها بنهم و شغف و هي حاسه بجمال تذوق عسل كس اختها البكر العذري بين شفايفها
ارتعدت هاجر الصغري من جمال احساسها بالمتعه
عليت صرخات الصغيره هاجر اححححححح اممممممم
اوووووووف يا ابله تغريد
مش قادره يا اختي احححححححححح
كمان يا ابله تغريد اوووووووف يا كسي اه يا اختي كان يا ابله تغريد مش قادره حموت من حلاوة لسانك علي كسي
كمان يا ابله عمري ما حسيت بكده حلو يا ابله
اووووووووووف احححححححح يا كسي اه يا ابله
نزلت رعشات كسكوس هاجر مرات و مرات و ضغت بارجلها كثيرا علي راس اختها الكبري تغريد
حتي ارتوت تغريد من كسكوس اختها الصغري و اوصلتها لرعشات المتعه مرات عديده حتي تعبت اجسادهم
سحبت تغريد اختها الصغري و هما في صمت لسريرها احتضنتها و نامت
فضل بناتي الاتنين تغريد و الصغيره هاجر نايمين عرايا جنب بعض
لغاية ما اتصلت العصر علي تغريد اطمن عليهم
صحيت تغريد و طمنتني عليها و قالت انهم كانوا نايمين و انهم حيتغدوا و يروحوا النادي يغيروا جو
بعد ما خلصت تغريد مكالمتها معايا
بصت جنبها علي هاجر بجمالها و رقتها و هي نايمه جنبها ببزازها المتوسطه بجمال حلماتها الرقيقه و كسها القابب من بين رجليها الرقيقه وشعرتها الخفيفه العاليه علي سوتها بنعومتها
لم تقاوم تغريد مره اخري جمال و رقة جسد اختها المراهقه و هي نايمه جنبها زي ملاك برئ
نزلت تغريد تاني بشفايفها علي شفايف هاجر تبوس فيها برقه و تمصها و نزلت بصوابعها تعصر في بزاز اختها الرقيقه لغاية ما حست هاجر بقبلات اختها و فرك حلمات بزازها بدت هاجر تتناغم لا ارداي مع شفايف اختها تغريد
صوباع تغريد نزلت علي قبو كس اختها البكر الرقيق مع بلله زادت ضغطات اصابع بنتي الكبري علي كسكوس بنتي الصغري هاجر
فتحت هاجر رجليها عالاخر لصوابع تغريد تلعب في كسها نامت تغريد فوق جسم اختها هاجر
ليمتزج جسدي ابنتي ما بين جسد فاجر الانوثه متفجر الشهوه و جسد رقيق له جاذبيه و عشق اخر فريد
غطت بزاز تغريد الكبيره المنتفخه علي بزاز اختها هاجر الرقيقه
تلامست قباب اكساس بناتي تغريد و هاجر برقة و نعومة اكساسهم عدلت تغريد جسدها بشكل عكسي لتجعل كسها مقابل كس اختها الرقيق و تتعاشق الارجل المرمريه لخلود بقجرها مع ارجل هاجر المراهقه برقتها و تلتقي شفرات الاكساس الغارقه لبناتي سويا
و كأن شفايف اكساس بناتي التقت في قبلة الحياه
ساحت اكساس بناتي تغريد و هاجر سويا في تلاطم و تمازح بنيران الشهوه
حكت تغريد كسها في كس اختها بقوه شعيرات كس هاجر الخفيفه جعلت لاحتكاك الاكساس للاختين متعه جميله
صرخت هاجر من متعة لقاء كسها البكر مع احتكاك كس اختها الكبري الهايج
ظنبور كس بنتي تغريد البارذ المنتصب مع هيجانها كان زي راس زب *** صغير بيضرب بين شفايف كس بنتي الصغيره هاجر
عليت صرخات هاجر مع رعشات المتعه امتزجت رعشات بناتي مع رحيق اكساسهم الساخنه ليغرق ما بين ارجلهم
سحبت تغريد اختها مره اخري لتغرق معها في قبله حاره طويله
جعلت تغريد اختها هاجر المسكينه في استلامها بجسدها الرقيق البكر لعهر اختها الكبري
نايمه علي ضهرها و رجلها مفتوحه
جليت تغريد بطيزها الكبيره الرجراجه علي شفايفه اختها لتجعل كسها العاهر الفاجر يستقر بشفراته الكبيره و ظنبوره المنتصب علي لسان اختها
بتردد و لاول مره يقترب لسان الكتكوته هاجر لكس اخر لكنها قررت ان تكمل الغوص في التجربه و يا لروعة طعم كس تغريد العاهره علي لسان اختها الصغري
وجدت هاجر نفسها تلتهم في كس اختها الكبري بنهم
تغريد فوقها و هي هايجه ايوه يا حبيبتي طفي نار كس اختك اححححححح يا حبيبة اختك كمان يا جوجو ايوه يا جوجو طفي نار كس اختك الشرموطه
و مع هيجان تغريد و انسجام هاجر في لحس كس اختها مالت تغريد براسها لتقترب بلسانها علي كس اختها الرقيق
انسجمت الاختين مع تبادل لحس و مص و تذوق رحيق اكساسهم و تبادلت صرخات المتعه بينهم حتي افرغت بناتي ماء شهوتهم و رعشاتهم مرات و مرات
بعد ان انتهيا من لقائهم السحاقي الاول احتضتنت تغريد هاجر بقوه و قالت لها بحبك يا بت
بعدها قاموا استحموا و حديث السكس و النيك بقي بينهم بشكل صريح
ولعت تغريد سيجاره ولعتها قدام اختها الصغيره و كانت اول مره هاجر تشوف تغريد بتدخن
بصت لها باستغراب بس تغريد ضحكت وقالت لها بدخن من زمان بس خلاص بقي مافيش بينا اسرار ولا كسوف من النهارده
هاجر قالت لها تعرفي ساعات بسمع من صحباتي عن السكس و النيك و كده بس كنت بقرف مجرد ما اسمعهم بيتكلموا عنه و ساعات كتير كنت بخاف مجرد ما افتكر اني ممكن اتجوز و اتناك
ضحكت تغريد و قالت لها طب و دلوقت يا ست المحترمه
هاجر قالت لها بصراحه حسيت بمتعه جديده معرفش اوصفها ولا عمري حستها
و ساعة ما شوفتك مع عبدالفتاح اتفزعت من المنظر و اترعبت اصلا من شكل زيه معقوله كده ده كان فيكي عادي كده
ضحكت تغريد و قالت لها بكره تتجوزي و تحسي بحلاوته يا ست البنات و ساعتها كسكوسك العسل ده حيتحمل اللي اكبر منه كمان بس ادعي اللي يبقي من نصيبك يبقي زبه محترم و يمتعك
و فضل يضحك البنتين لغاية ما هاجر قالت لها هو انا ينفع اجرب الموضوع ده مع راجل
تغريد قالت لها انا اخاف عليكي و الصراحه زمان من و انا اصغر منك عملت كده و كنت بتناك من طيزي بس انا كنت واعيه و محافظه علي نفسي و جسمي و طيزي كانوا مساعدين اني اتحمل الزب يدخل في طيزي
انما انتي صعب تستحملي من ورا وبنفس الوقت اخاف عليكي تنفتحي و انتي لسه بنت بنوت
هاجر قالت لها اهو لغاية النهارده الصبح بس عمري ما كنت فكرت في المواضيع دي خالص لكن دلوقت و بعد اللي حصل و منظر زب عبدالفتاح و هو في كسي مخليني متخيله اني نفسي اتناك
تغريد قالت لها اصبري بس و انا حمتعك و خلي الموضوع ده عليه بس بشرط تحافظي علي نفسك و اوعي تنفتحي لغاية ما تتجوزي
و قالت لها تعالي نلبس و نروح النادي نغير جو و ابتسمت وقالت لها و بالمره تسلمي علي عبدالفتاح و تتعرفي عليه و هو شخصيه لذيذه جدا بعيد عن موضوع النيك ده
انتظروني مع جزء جديد ملئ بنيران الشهوه و اللبن
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (قصة بنتي المفضوحة)