Uncategorized

قصة بنتي المفضوحة الفصل الخامس 5 قصة سكس حقيقية

قصة بنتي المفضوحة الفصل الخامس 5 قصة سكس حقيقية

 

البارت الخامس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

لبست تغريد ترنج رياضي زي ما متعوده تروح النادي بنطلونه لازق على طيزها الكبيره و شادد على قبو كسها المنتفخ ما بين فخادها المرمر و جاكت الترنج مفتوح لنص بزازها و مجرد النظر لشق بزاز بنتي تغريد من لبسها مع رفعة صدرها توقف أجدع زب
و الكتكوته هاجر لبست لبسها اللي كانت رايحه بيه بنطلون جينز مقسم طيزها الرقيقه و عانة كسها الرقيق بارذه تحت منه و عليه القميص اللي كانت لبساه و مجرد ما وصلوا النادي لسه هاجر بتتجه لبوابة النادي تغريد قالت لها رايحه فين تعالي حنتمشي للشارع الخلفي للنادي و اتصلت بعبدالفتاح عشان يفتح باب غرفة الاجهزه الرياضيه الخلفي
و سحبت هاجر على طريق خلفي للنادي لغاية ما وصلت و دخلت من الباب طبعا عبدالفتاح مكنش عارف ان هاجر مع تغريد
كان لابس شورت فيزون لازق على زبه اللي عامل زي زب الحمار
اتفاجئ بوجود كتكوتي المراهقه الصوغننه هاجر مع تغريد
لسه بعتذر تغريد قالت له عادي بقي يا كابتن جوجو من النهارده صاحبتنا و ستر و غطا علينا
هاجر مجرد ما عنيها جت على زب كابتن عبدالفتاح و سلمت عليه كسها البرئ البكر اللي ما يعرفش يعني ايه جنس غير من كم ساعه نبض في بنطلونها و حرارة محنتها ارتفعت و كلوتها غرق مجرد ما سلمت على عبدالفتاح مع منظر زبه افتكرت الضهر لما دخلت على اختها و شافتها بتتناك من عبدالفتاح و جسم جوجو البكر الرقيق ولع لوحده في لحظات

عبدالفتاح من النوع الزبير و بنفس الغرفه كتير فشخ نسوان شراميط زي تغريد بنتي و فرش بنات بكر كتاكيت زي هاجر اختها لكن دايما البنات الصغيره في سن المراهقه زي بنتي هاجر لهم عشق و مذاق خاص عنده حتى لو حيكتفي بالتفريش السطحي بأكساسهم و بين بزازهم و حس ان جسم هاجر بنتي المراهقه قريب حيقع تحت زبه اللي ما بيرحمش اي خرم يقع تحته
تغريد خلعت الترنج و فضلت بمايوه رياضي عباره عن مايوه قطعه واحده و مفاتن جسمها المبطرخ المشدود ظهرت اكتر
هاجر قعدت في جنب و تغريد قالت لعبدالفتاح
بعد كده هاجر تجهز نفسها بلبس ينفع للتمرين و غمزت بعنيها له و قالت له بس بلاش تتكي عليها البت على قدها
عبدالفتاح بالرغم ان عبدالفتاح زبه واقف و متجنن على لحم بنتي تغريد و نفسه يدوق لحم كتكوتي هاجر بس زي ما هو متعود بطبعه التقيل كان راسي قدام هاجر
قعدت تغريد بطيزها على الدراجه الرياضيه و طيزها الكبيره فرشت و لحم طيزها بقى باظظ على كرسي العجله
بدت تغريد تلعب على العجله عبدالفتاح مد ايده على طيزها من ورا و قالها ارفعي جسمك من ورا من على الكرسي عشان عضلات جسمك تستفاد من التمرين اكتر طيز تغريد الكبيره بقت طايره في الهوا و هي بتتحرك على العجله و المايوه سقط في قلب كسها و تفاصيل كسها بقت ظاهره من ورا و بزازها بقت بتلحن لحن الاثاره و تترج و عبدالفتاح بيوجه تغريد للتمارين بقى يمد ايده تمسك بزازها و وسطها و عينه هايجه على جسمها و كل ما ايده لمست لحم بنتي تغريد زبه وقف اكتر و تغريد جسمها و ولع
و طبعا هاجر متابعه كسها البكر بيغرق اكتر و اكتر
عبدالفتاح جاب مرتبه جلد و طلب من تغريد تنام عليها على بطنها
مجرد ما تغريد نامت طيزها بقت مقنبره بسكسيه لورا و هي متعمده تسيب المايوه ساقط في قلب كسها
و زب عبدالفتاح دلدل اكتر في الشورت و راسه بدت تظهر مع الحركه قدام الكتكوته هاجر
عبدالفتاح طلب من تغريد تحط اديها الاتنين ورا راسها و تطلع و تنزل بجسمها
و قعد فوق طيز تغريد
منظر قاعدة عبدالفتاح على طيز تغريد و راس زبه الكبيره ملامسه لحم طيزها خلت هاجر تهيج اكتر
و مع كل رجوع و نزول لتغريد بجسمها و هي نايمه على بطنها بقت راس زب عبدالفتاح تاخد وضعها اكتر و اكتر بين قباب طيزها الجيلاتينيه
تغريد مع حركاتها حست برأس زبه بتحك في طيزها و لحم زبه بقى ملامس لشفرات كسها المنفوخ من ورا
الوضع بقى أقرب للنيك من انه يكون تمرين رياضي
هاجر مش على بعضها و جسمها سخن و عرقت
و تغريد قدام اختها الصغيره و هي تحت زبه غصب عنها أصوات المحنه و الشرموطه بدت تطلع منها
اممممممممم اححححححح اووووووووف
لغاية ما عبدالفتاح مقدرش يمسك نفسه و زبه غرق طيز و و شفرات تغريد من ورا عبدالفتاح كان بيستعرض بلبنه و حجم زبه و متعمد يهيج بنتي الكتكوته هاجر
مجرد ما لبن عبدالفتاح السخن غرق جسم تغريد من ورا وحوحت بنتي تغريد اححححححح اووووووف حلو يا كابتن
بينما هاجر من جواها بقت كتله من النار في جسمها و مابين شفرات كسها البكر الرقيق
كمل عبدالفتاح تمارين مختلفه مع تغريد و هو متعمد يسبب لبن زبه بيلمع و هو مغرق طيز و مايوه تغريد قدام اختها و تغريد مستمره معاه في التمارين بدون ما تفكر تمسح لبنه قدام اختها قبل ما يقرب يخلص مع تغريد تمارين كان زبه واقف تاني
خلصت تغريد التمارين و عن تعمد قالت له مش حتعمل لي المساج بتاع كل مره يا كابتن و غمزت لهاجر المسكينه اللي حتموت من الهيجان بعنيها و دخلت الغرفه الجانبيه اللي فيها حمام و سرير و قالت لهاجر خليكي هنا يا حبيبتي
مجرد ما عبدالفتاح دخل وراها و هو هايج و هو وتغريد سابوا الباب مفتوح و هاجر متابعه في صمت
بدون مقدمات او لحس لكس تغريد زي ما هو معودها قام موقف تغريد على حرف السرير و نطلع زبه و مخلي تغريد مفلقسه و سحب المايوه على جنب و رزع زبه في طيزها من ورا
صرخت تغريد من دخول زبه اووووووووف احوووووووه اه يا حبيبي بالراحه حبيبي
مجرد ما هاجر المراهقه سمعت صوت اختها و صرختها من دخول زبه في طيزها قامت هاجر بشويش و قلبها بيتتفض من الاثاره خدت زاويه في غرفة الاجهزه بحيث تتفرج و ما تجيش عنيها في عين اختها او عين كابتن عبدالفتاح
تعمد عبدالفتاح فشخ طيز بنتي تغريد و كسها بقوه ولا رحمه بزبه الكبير و تعلوا أصوات تغريد و غزارة عسل كسها تزداد و تسيل بين افخادها المرميه كلما تبادل دخول راس زبه بعنف ما بين فتحات كسها و طيزها
هاجر الكتكوته المسكينه لم تتمالك نفسها لتنزل بأصابعها تحت بنطلونها و تصل لما بين فخذها لتداعب كسكوسها الرقيق العذري المبتل بينما يدها الأخرى اقترب من حلمة صدرها المتوسط الناعم تفركها كلما زادت ضربات زب عبدالفتاح في فتحات كس و طيز تغريد بنتي كلنا اشتعلت اختها الرقيقه في الخارج و زادت من احتكاك اصابعها ما بين شفرات كسها حتى تأوه عبدالفتاح و تشنج و اخرج زبه من كس تغريد لتعدل وضعها بسرعه و تلتقط رأس زبه ما بين شفتيها و تعتصر حليبه ليدخل جوفها مستمتعه
ارتمت تغريد بجسدها تلتقط أنفاسها بسرعه عدلت هاجر المراهقه ملابسها
تدخل تغريد الحمام لتزيل عن جسدها آثار حليب زب عبدالفتاح
خرج عبدالفتاح ليجد هاجر بنتي برقتها و براءة وجهها الممزوج بأنوثة المراهقه و صفاء الطفوله و يظهر عليها التعرق و احمرار وجهها
ضحك عبدالفتاح و قالها اسف انسه هاجر انشغلت عنك بتدريب تغريد و المساج
تحشرجت الكلمات بين شفتي بنتي هاجر الفراوليه الجميله نظر عبدالفتاح بعينه تجاهها بحده
ارتعدت هاجر أمام نظراته
أراد عبدالفتاح ان يعطيها كارت الاشتراك في ناديه الجنسي لعلاج اكساس الممحونات
اقترب منها بينما هي تقف صامته جسدها يخرج نيران الشهوه خبرتها المعدومه جعلتها تقف لا تستطيع النطق
بادرنا عبدالفتاح بقبله خاطفه لم تعرف ماذا تفعل كانت ما بين رغبة الجنس و عالمه الجديد عليها و متعته التي لم تعرفها قبل ذلك اليوم و ما بين رغبة خجلها لكنها لم تفعل شئ سوي الصمت ليلتصق بها عبدالفتاح و يغمر جسدها الرقيق الساخن المنتفض بين اضلعه الرياضيه القويه
مص عبدالفتاح شفايف بنتي الكتكوته هاجر و هي مستسلمه بين يديه احس عبدالفتاح بعزوبة و جمال قبلة بنتي هاجر الرقيقه ليلتصق بها اكثر و زبه الضخم يحتك بقبة كسها البارذه تحت البنطلون
كان كسكوس بنتي هاجر قد تحول لشلال بماء شهوتها
انهت تغريد حمامها و نظافة جسدها من لبنه ما ان احس عبدالفتاح بقدوم تغريد حتى انهي قبلته لهاجر المسكينه التي تخدرت بهذه القبله فهي المره الأولى في حياتها تجد نفسها بين أحضان رجل و أي رجل ذلك انه العنتيل بزبه الفريد و خبرته الجنسيه القويه
جلست هاجر ترتعد بجسدها
خرجت تغريد و هي بتقول شكرا يا كابتن
شافت اختها دايخه عرفت ان اختها ساحت و هاجت من اللي شافته و حست ان ممكن عبدالفتاح يكون عمل حاجه فيها
قالت لها مالك يا جوجو
هاجر قالت لها بصوت متقطع ابدا بس حاسه بصداع
ضحكت تغريد و قالت لها طب ياله يا نوغه يا صغنونه عشان بابا زمانه قرب يجي البيت عشان ياخدك
مشيت تغريد مع هاجر و تغريد فضلت تسرح في الكلام مع هاجر لغاية ما عرفت انها كانت هايجه قوي عليها و هي بتراقب عبدالفتاح و هو فاشخها نيك و حكت لتغريد من غير ما تكذب عليها على حضن عبدالفتاح و ازاي تجربة الحضن الأولى ولعت في جسمها و كسها و حست بمتعه جديده بالرغم ان كل اللي حصل كان مجرد بوسه و حضن في لحظات و ماوصلش الأمر للنيك او حتى الفريش
تغريد قالت لها اصبري عليه حظبطك معاه بس توعديني تحافظي على نفسك و على كسك لغاية ما تتجوزي
وصلت تغريد لشقتها و هي واخده كفايتها و متكيفه من زب عبدالفتاح بعد ما ناكها الصبح و ناكها قبل ما ترجع بالنادي لكن هاجر الكتكوته الصغيره جسمها لسه مولع و كل ما تتخيل اللي حصل معاها خلال اليوم ده كسكوسها الوردي الصغير المنفوخ بشفراته الرقيقه الوردي و شعرتها الدهبي الخفيفه يولع و تحس بنبصه
تغريد كانت حاسه بهيجان اختها الكتكوته
مجرد ما دخلت الشقه و قفلت الباب قامت واخده اختها هاجر بالحضن تغريد بشرمطتها و جسمها المربرب خدت المبادره كأنها الراجل اللي ماسك بنوته و كل هدفه يمتعها و يطفي نار كسها
سحبت تغريد شفايف هاجر و اتبادلت معاه المص ما بين الشفايف و اللسان و هاجر بقت في اديها زي الفرخه المدبوحه مسلمه لاختها جسمها البكر و كل جوارحها و احساسها بقوا تحت سيطرت تغريد
نزلت تغريد باديها على طيز اختها هاجر الرقيقه و دخلتها تحت بنطلونها و بدت تلعب لها في خرم طيزها البكر الصغير و تلعب في كسكوسها الغرقان مع لمسات أصابع تغريد لفتحات طيز و كسكوس اختها البكر
ارتفعت تنهدات هاجر المراهقه و ضجت نيران المتعه في جسدها الرقيق النحيف
لحظات قليله و بخفه جردت تغريد اختها الصغرى هاجر من ملابسها و جردت نفسها أيضا
ليلتحم الجسدان ما بين رقة جسد مراهقه رشيقه بكر و جبروت جسد تغريد الفاجر كانت أيادي تغريد تقبض على كس هاجر الممحونه بين أحضان اختها و صدحات صوتها الرقيق تعلو بأهات و تنهدات رقيقه مثيره
سحبت تغريد اختها هاجر للكنبه الموجوده في الصالون لتنام على ظهرها و تفتح ارجل هاجر البيضاء ليظهر كسها الناعم الوردي بشفراته و بظرها الرقيقين و شعراته الذهبي الخفيفه غارق في ماء الشهوه و تنزل بلسانها على كس اختها تسحب ظنبورها و تمصه بين شفتيه تزيد مداعبتها لتفاصيل كس اختها البكر تذكرت كيف كان يمتعها عبدالفتاح بلسانه و هو يمتع كسها و طبقت على جسد اختها البكر
انتفضت هاجر الرقيقه مرات و مرات و ارتعش جسدها الرقيق رعشات النشوه المتعه و هي تصرخ بين أيادي اختها الخبيره حتى أغرق فم تغريد بالكثير من عسل كس اختها هاجر
حتى أفاقت الفتاتين على اتصالي على موبايل تغريد
اتطمنت عليهم و قولت لتغريد خلال ساعه حكون موجود و حجيب معايا عشا من مطعم مشويات عشان نتعشى سوا قبل ما اخد هاجر و نمشي
قامت بعدها تغريد و هاجر استحموا و بردوا أجسامهم بعد معارك ذلك اليوم الجنسيه حتى وصلت لهم بأكلة كباب و اتعشيت انا و بناتي
و خدت هاجر و مشيت قبل ما امشي طلبت من تغريد تيجي تبات معانا بس قالت لي معلش يا بابا انت عارف من يوم ما اتجوزت مش بحب انام غير في شقتي
غادرت مع هاجر ولا اعرف ان ابنتي المراهقه البريئه قضت يومها الأول في مدرسة المتعه الجنسيه
انتظروني غدا في جزء جديد ملئ بالجديد في عالم الدياثه و جنس المحارم

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *