Uncategorized

قصة بنتي المفضوحة الفصل الثاني 2 قصة سكس حقيقية

قصة بنتي المفضوحة الفصل الثاني 2 قصة سكس حقيقية

 

البارت الثاني

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

مر يومان من التمارين في غرفة الاجهزه الرياضيه الخاصه بالكابتن عبدالفتاح لكنه لم يبادر تجاه بنتي تغريد بأي شئ بالرغم انه اتاكد انها مولعه و عايزه تتناك منه بشكل صريح و هو كمان هايج علي جسمها الكيرفي و حركاتها و هي بتتمرن معاه بتبين شرمطه و دعوه صريحه لزبه يخترق جسمها لكنه اكتفي فقط في اول يومين باللا مبالاه

تغريد كانت مولعه من جوه و كل ما بتكون معاه كسها كان بيغرقها و جسمها بيولع نار

في اليوم التالت راحت في الميعاد

قالت له كابتن مدام بتمرن معاك و انا لوحدي خليني براحتي في اللبس عشان ارتاح في التمارين عبدالفتاح قالها براحتك خالص و فتح لها باب جانبي في غرفة الاجهزه
و لقت نفسها في غرفة النيك المخصصه له و لمزاجه مع كل البنات و النسوان اللي بينكها

غرفه صغيره فيها مرتبه حمرا جلد و فيها حمام صغير و جنب المرتبه لابتوب و اللاب توب ده كان هو الاداه اللي بيصور من خلاله كل علاقاته الجنسيه كان بيشغل اي فيلم عليه و بنفس الوقت عليه برنامج تسجيل من خلال الكاميرا يسجل كل لقائاته من غير ما الحريم و البنات اللي بتتناك منه تاخد بالها
عبدالفتاح بره من خلال تليفونه اللي متصل بكاميرا اللابتوب قعد يراقب بنتي تغريد و هي بتقلع ملط و بزازها الكبيره بتنط من البرا بتاعها و طيزها الكبيره المرسوسمه علي شكل قلب كبير تخطف القلب و كسها الكبيني الكبير باين قلعت تغريد بنتي لبسها كله وطلعت من شنطتها مايوه بكيني قطعتين

عباره عن سنتيان يادوب مغطي حلمات بزازها المتفجره و قطعه سفليه عباره عن فتله نازله بين فرد طياز بنتي الكبيره و مغطي كسها السمين بالعافيه عبدالفتاح شايفها من موبايله و هو مولع و زبه تحت الشورت بتاعه مشدود علي اخره
طلعت تغريد بنتي له و قالت له مش كده احسن
عبدالفتاح لاول مره يرمي لها كلمه و قال لها اموت في كده

ضحكت بنتي تغريد بشرمطه و قالت له سلامتك من الموت يا كابتن انا فداك يا برنس
عبدالفتاح خلاها سخنتشويه علي جهاز الجري و بعدها قالها تلعبي تمارين ضغط
و خلاها نزلت بجسمها و طيزها مرفوعه لورا لعبت مرتين ضغط و عبدالفتاح مركز علي طيز بنتي و فتلة المايوه ساقطه في قلب كسها اللي شفراته باينه منه من ورا و تفاصيل كسها باينه و خرم طيزها البنمبي واضح من فتلة المايوه

و زب عبدالفتاح واقف و مشدود عليها و هي بتلعب نزلت بدراعتها و نامت علي بطنها و قالت له مش قادره يا كابتن
غبدالفتاح قال لبنتي تغريد خليكي زي ما انتي و انا حساعدك
و نزل بجسمه قعد علي طيزها مجرد ما ما تغريد بنتي حست بزب عبدالفتاح لازق في طيزها من ورا شهقت و كسها ولع نار و قالت اححححح اممممممم

مسكها عبدالفتاح من وسطها و هو لازق زبه في طيزها

و قالها كملي التمرين و بدا ينزل بايده بجسمها و يطلع و هي لازقه طيزها من ورا في زبه كأنها خايفه ان زبه يهرب منها

عبدالفتاح كان خلاص بالرغم انه سايق التقل عليها بقاله تلت ايام بس خلاص قرر ان زبه يخترق حصون كس بنتي

مع اصوات بنتي تغريد احححححح امممممم
عبدالفتاح قالها مبسوطه كده مدام تغريد
بنتي تغريد قالت له ايوه يا كابتن مبسوطه قوي امممممم

عبدالفتاح قام سايب جسم بنتي علي الارض و قام نايم فوقها و و زبه بقي طالع من الشورت و راسه علي لحم طيز بنتي مجرد ما حست بسخونة راس زبه علي لحمها وحوحت اححححححح
عبدالفتاح قام لافف راسها لورا و بص في عين بنتي بتركيز

تغريد بنتي بعيون نعسانه كلها هيجان غمضت عنيها و اتنهدت قام ساحب شفايفها و تغريد بنتي اتكهربت من مص شفايفه لشفايفها مجرد ما حست ان عبدالفتاح اللي بتحلم بيه بقالها شهور و نايك نص بنات و نسوان النادي بقي راكبها و خلاص حينكها حست انها ملكت الدنيا

بالرغم من ثقل جسم بنتي تغريد
عبدالفتاح شالها و دخلها غرفته اللي مخصصها كغرفة عمليات لراحة اكساس النسوان و البنات اللي يعرفها

مجرد ما دخلت الغرفه تغريد قامت قالعه المايوه اللي كانت لبساه و عبدالفتاح قعد علي المرتبه الحمرا بتاعته و زبه الضخم واقف قدام منه
مجرد ما بنتي تغريد قلعت و بقت ملط قدامه بص لها بصه فيها امر تقرب من زبه

تغريد مجرد ما شافت زب الكابتن عبدالفتاح قدامها جسمها اتنفض اكتر و كسها بقي شلال من الاثاره قبل ما عبدالفتاح ينكها
من غير ما تتكلم لقت نفسها راكعه بين رجل كابتن عبدالفتاح و طيزها الكبيره مقلوبه لورا و كاميرا اللابتوب بتصورها و نزلت بشفايفها علي راس زب عبدالفتاح

بنتي تغريد مسكت زب عبدالفتاح و قعدت تمص و تلعب فيه بكل ما تعلمت من فنون المص من صغرها في دنيا الشرمطه السريه في حياتها

تغريد بنتي كانت من النوع المسيطر دايما في علاقتها الجنسيه منذ صغرها لكن بين ايد عبدالفتاح لقت نفسها مستسلمه لراجل سمعته سبقاه في الفحوله و الخبره في امتاع النساء دايما اغلب اللي مارست معاهم ان كان و هي بنت بنوت او متجوزه او حتي جوزها اي حد كانت بتتناك منه كان بيتمناها بس المره دي هي اللي بتتمناه

بعد ما شبعت مص من زبه كانت مستغربه انه لسه ما نزلش لانها طولت قوي في مص زبه و بطريقه تخلي اي حد ينزل
بس كتر العلاقات و النسوان و البنات اللي بينكهم عبدالفتاح مخليه من النوع اللي بيطول و مش بينزل لبنه بالسهل عبدالفتاح قام مشاور لبنتي تغريد تقعد علي راسه بكسها

عبدالفتاح من عشاق لحس الاكساس خصوصا الاكساس النضيفه و الجميله زي كس بنتي تغريد و خلاها تنزل بشفايفها تاني علي زبه

و مسك كس تغريد بنتي بطريقه تجنن اي شرموطه و بقي ياكله بلسانه و يعضعض فيه بسنانه

تغريد بنتي بقت تصرخ من طريقة عبدالفتاح في لحس كسها و أكله

اصوات بنتي تغريد و هي بتمص زبه و لسانه بيقطع في كسها بقت للسما

اهه يا حبيبي بتعمل فيه ايه مش قادره احححححح يا كابتن احححححح
اوووف يا كابتن كسي اححححح اااااه و تصرخ و هو ولا هنا مركز تركيز عالي بلسانه في كس بنتي اللي كسها نزل شلالات متتاليه من عسل الشهوه و ارتعش علي لسانه مرات و مرات و هو بيلعب و شفايفه و لسانه و سنانه مقطعين كس بنتي اللي غرقت وشه ببلل كسها مد صوابعه يلعب في طيزها و هو مركز بلسانه و بيدخله في قلب كسها الشرقان

مجرد ما صوابعه بدت تدخل في طيزها صرخات بنتي زاردت رعشاتها اصبحت ترعش قلبها قبل جسدها متعتها طارت بها لعالم من لم تصله من المتعه

ساعه كامله اغرق عبدالفتاح الصعيدي عنيل الملحه كس بنتي بفنه في امتاع الكس بلسانه قبل ان نيكها ما كان يفعله عبدالفتاح بلسانه في كس بنتي و اصابعه التي اخرقت حصون طيزها جعلتها تعشقه عشق لم تعشقه لشخص قبله

صيحات تغريد بنتي ترتفع بجنون متعة الشهوه فكرت بداخلها اه منه معقوله وصلني لكل المتعه دي و ريح كسي و طفي نار و شعللها بالشكل ده و لسه ما اتناكتش منه

شهقات بنتي تزداد اهات المتعه ترتفع و زبه ما زال بين شفتيها بعشق كأنه حب حياتها الوحيد
تغريد بنتي حست انها اول مره تبقي بين ايادي فحل بجد فنان في اخراج تلالبيب شهوتها و اطفاء شهوتها
بعد معركه ناريه طويلة الوقت بين لسان عبدالفتاح و كس بنتي تغريد سحبها من فوقه

و نيمه علي بطنها فتح رجليها الملفوفه و رفعها لفوق و كسها الكبيني المنفوخ الناعم اللي اتناك كتير في علاقات سريه قبل كده مفتوح قدامه و بيلمع من بللها و هي بتتراجاه يحشر زبه في كسها

بنتي كانت شبعت متعه من لسان عبدالفتاح متعه عمرها ما عاشتها بس نفسها تستطعم متعة زبه في قلب كسها

عبدالفتاح نزل تاني بلسانه علي كس بنتي و رجلها المرمر متفوحه و فضل يلحس في كسها تاني و اصواتها عادت بنيران الهيجان و تدفق عسل كسها بين شفايف كابتن عبدالفتاح
رفه عبدالفتاح رجل بنتي الملفوفه علي كتفه و هي مولعه منه

فرش راس زبه في كسها
و بحركه مباغته نزل عبدالفتاح بزبه علي كس بنتي و رشقه فيه بالكامل
بنتي تغريد صرخت بجد

دخول زب عبدالفتاح الكبير في كس بنتي الشرموطه بشكل مفاجئ و رجلها مرفوعه لامس جدار عمق رحمها و هي تصرخ

عبدالفتاح فضل يخرج زبه بشكل كامل و يرشقه بنفس الطريقه و تغريد بنتي علي اخرها بتصرخ من طريقته و فحولته اهههه اوووف بالراحه يا عبدالفتاح حموت يا حبيبي اححححح يا كسي اهههه زبك حيطلع روحي

و كلما رشق عبدالفتاح زبه في كس بنتي و سحبه كانت بنتي بتحس ان روحها بتطلع منها و ترجع لها تاني

طال الوقت و عبدالفتاح بفحولته ما زال يعطي لبنتي المزيد من المتعه كبر زبه عبدالفتاح و بالرغم من شرمطة بنتي و علاقاتها الا انها لاول مره تحس بزب يملاء جدران كسها الشرس في شهوته كانت كلما خرجت راس زب عبدالفتاح من كس بنتي المبتل تسحب معها جدران لحم كسها للخارج و تعود راس زبه مره اخري بجدران كسها للداخل

مجدر ما حس عبدالفتاح بقرب نزول لبنه سحب زبه من كس تغريد بنتي و سحب راسها من شعرها و حط زبه بين شفايفها و هي بتمصه بعشق لغاية ما نزل عبدالفتاح لبنه بين شفايف بنتي

فضلت تغريد بنتي تمص راس زبه لغاية ما صفت لبنه المتدفق و بالرغم انها بتقرف ان اللبن ينزل في فمها بس من عشقها للي عمله فيها عبدالفتاح تغريد بنتي لقت نفسها بتمص و بتبلع كل لبن عبدالفتاح ليدخل في بطنها كان لبن زب عبدالفتاح الصعيدي هو اكسير الحياه

بعد ما مصت بنتي لبن عبدالفتاح ارتمت علي المرتبه بجسدها الشامخ المرمي و جسمها مهلك من نيك عبدالفتاح لها
بعد ما هدي عبدالفتاح جنبها قالها ايه رأيك في تمرين النهارده
قالت احححح يا كابتن تمرين العمر و حضنت عبدالفتاح و راحت في نوم عميق معاه
بنتي تغريد نامت ساعه جنب عبدالفتاح

و قامت لقاته مشغل فيلم علي اللاب توب نامت علي بطنها جنبه قدام اللابتوب

ولعت سيجاره و قعدت تتكلم معاه شويه عن جوزها و حرمانها بسبب سفره
و قالت له تعرف من زمان نفسي فيك كنت حموت و جرب
قالها ليه بقي

قالت له معرفش بيحوا زبك علي ايه قولت لازم اجربه عبدالفتاح قالها و ايه رأيك
قالت له اللي ما اتناكتش من عبدالفتاح الصعيدي تبقي ما جربتش متعة النيك
عبدالفتاح قام ساحب تغريد بنتي تاني علي رجليه بالرغم انها بقاله معاه حوالي تلت ساعات و الوقت أتأخر بس عبدالفتاح كان زبه وقف تاني مجرد ما قعدها علي زبه تاني و حست ان زب عبدالفتاح بفحولته واقف تاني تحت طيزها مكنتش مصدقه نفسها انه ناكها ساعتين كاملين و لسه ممكن ينكها تاني
عبدالفتاح سحبها بطيزها الجيلاتينيه المشدوده علي زبه و سحب لسانها لورا و هي سلمت شفايفها له عبدالفتاح حسب لسانها و هي بتتنفض من طريقة بوسته لها و حب لسانها و زبه واقف تحت طيزها زي عامود الحديد
عبدالفتاح و بنتي ببزازها الكبيره و طيزها الجيلي قاعده علي زبه نزل بصوبعه يلعب في كس تغريد بنتي

صوابع عبدالفتاح بخبره عاليه بقت تلعب بتفاصيل كس بنتي بشكل خلي صرخاتها تعلي تاني
احححححح اهههه و تصرح و تلع بجسمها و ايد عبدالفتاح مش راحمه كس بنتي من شهوة بنتي العاليه و حرفية عبدالفتاح و هو بيلعب في تفاصيل كس تغريد بنتي بصوابعه تغريد كانت بتتنفض و تصرخ وتضم رجليها بهيجان دخلت في حاله من السكر كأن شربت بحور من الخمر بسبب حرفية و فن عبدالفتاح باللعب في كس بنتي بأصابعه
اححححح اه حموت يا عبدالفتاح مش قادره كسي بقي نار اححححح انا شرموطة زبك يا حبيبي

كان لعبدالفتاح عشق خاص في ان يجعل اي انثي معه تذوب في بحر المتعه و اخراج شهوتها و رعشاتها المتتاليه باللعب في جسدها و تفاصيل كسها ان كان بأصابعه او لسانه قبل ان ينيكها
لم يرغب عبدالفتاح في اي مره ان ينيك ان بنت او مره قبل ان تأتي شهوتها مرات و مرات
ما زالت تغريد بنتي التي تجلس بطيزها فوق زب عبدالفتاح الفحل الذي يجلس خلفها تنتفض بين يديه و اصابعه ما زالت تخترق تفاصيل كسها و هوعارف كويس بيعمل ايه و صوابعه بتلعب فين بالظبط

عبدالفتاح الصعيدي كان فحل بدرجة بروفوسير في علم متعة النسوان

بنتي تغريد بالرغم من عنفوانها و شهوتها المرتفعه و سيطرتها علي اي رجل ذاق شهد كسها و نيكها الا انها بين يدي عبدالفتاح كانت مسكينه لا تستطيع مجاراة فنه و حرفيته لا تستطيع ان تجاري خبرته

لم يكن في مقدورها الا ان تترك له جسدها يفعل به ما يشاء يضيف لكسها المزيد و المزيد من لهيب متعة الشهوه يطفئ نيران كسها و يشعلها في لحظات

و صرخاتها ترتفع تغلق ارجلها بقوه علي يديه و تفتحها اححححح اههههه حموت اه يا كسي

بعشقك يا عبدالفتاح شرمطني انا كلبتك اااااه اهههههه

عبدالفتاح و بنتي قاعده بطيزها علي زبه الضخم

قلبها قدامه و خلاها في الوضع الفرنساوي و طيزها الكبيره المشدوده الجميله مقلوبه قدامه و كسها الغارق الابيض الكبيني الناعم بشفراته المبتله و ظنبوره المنتصب مقلوب للخلف امامه نزل بينما وجه بنتي امام كاميرا اللاب توب تصور تعابير وجهها الهائج

عبدالفتاح نزل بلسانه علي طيز بنتي احححححح امممممم
لسان عبدالفتاح بقي يلحس في خرم طيز بنتي و صوابعه بتغوص في كسها

بنتي بالرغم و هي بنت بنوت اتناكت كتير في طيزها من ساعة ما ناكها المدرس بتاعها و فتح طيزها و هي لسه طالبه في اعدادي و متعوده علي نيك الطيز بس من ساعة ما اتجوزت و كسها اتفتح عشقت النيك في كسها و بطلت من اربع سنين اللي اتجوزت فيهم انها تتناك في طيزها
لغاية ما عبدالفتاح خلي خرم طيزها يتأجج بلهفة الشهوه و الاثاره

بنتي تغريد اربع سنين ما جربتش تتناك من طيزها و خايفه من زب عبدالفتاح عمرها ما جربت زبه في طيزها

لعب عبدالفتاح بلسانه و صوابعه و تركيزه في خرم طيزها أكد لها ان عبدالفتاح ناوي ينكها في طيزها

كانت خايفه من زب بس لقت نفسها مستسلمه له مش قادره تقوله لاء

صوابع عبدالفتاح بقت تلعب قوه في طيز بنتي و هي بتصرخ منه

اهههه يا عبده حموت لا يا عبده بلاش طيزي حبيبي و عبدالفتاح مركز بس في لعبه في خرم طيز بنتي

بنتي لا ارادي لقت نفسها بترفع طيزها لورا اكتر اتجاه لسان و صوابع عبدالفتاح و هما بلعبوا في طيزها وتبادلوا اللعب ما بين خرم كسها و طيزها

عسل كس تغريد بنتي اصبح يتدفق اكتر و اكتر شفايف و لسان عبدالفتاح بقوا غرقانين من عسل بنتي

طيز تغريد بنتي فضلت تترفع لورا لغاية ما بقت مقلوبه لفوق بشكل مثير
عبدالفتاح مسك طيز بنتي بقوه و تملك و نزل براس زبه بشكل مباغت رشقه في طيزها بلا هواده
بنتي تغريد حست بنار في طيزها اللي ما دخلهاش زبر من اربع سنين
صرخت صرخات الذبيحه من نيران الم راس زبه و هو يخترق طيزها

حاولت النزول بجسمها لتحت او الهروب من نيران زب عبدالفتاح التي تضرب طيزها بلا رحمه

عبدالفتاح نيمها علي ضهرها و رفع رجليها لفوق خلي خرم طيز بنتي اللي بقي احر بلون الفراوله من نيك زبه لها مقلوب لفوق و نزل تاني بزبه و وجهه مقابل وجه بنتي

التقم عبدالفتاح لسان بنتي بين شفتيه يمصه ليهدئ من صرخاهها المرتفعه

حتي ارتعد بجسده و يدك زبه بقوه في احساء طيز بنتي و ينفجر زبه بلبنه الحار في قلب بطن بنتي تغريد السكرانه من نيران متعة نيك زبه لها

احتضن عبدالفتاح بنتي بقوه و هو تحتضنه بقوه امتزجت اجسادهم سحبت طيز بنتي الحار مني زب عبدالفتاح بالكامل و هي تعتصره و تمتطره بكلمات العشق و الحب
لم يرد عبدالفتاح في لقائه الجنسي الاول مع بنتي تغريد
الا و يثبت لها ان اختيارها و سعيها لزبه لم يكن الا الصواب بعينه و بنفس الوقت سجل لبنتي ما يقرب من اربع ساعات كامله علي اللابتوب و هو يذيقها المتعه بشتي اشكالها اخترق زب عبدالفتاح جسد بنتي في ذلك اللقاء بشكل كامل لم يترك خرم في جسد بنتي الا و اذاقه لهيب فحولة زبه

استجمعت بنتي تغريد قوتها لتقف علي ارجلها و جسدها الربراب الشامح يرتعش من هذه المعركه الشرسه

ذهب لمنزلها لاول مره لتسلم جسدها للنوم العميق

اول مره منذ سفر زوجها تنام دون ان تمارس العاده السريه نامت بنتي و ذهنا يحلم ليله كامله بوجه و فحولة عبدالفتاح استحلمت في نومها اكثر من مره و زب عبدالفتاح يخرق كسها و لحمها في حلمها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *