قصة بنتي المفضوحة الفصل الأول 1 قصة سكس حقيقية
قصة بنتي المفضوحة الفصل الأول 1 قصة سكس حقيقية
البارت الأول
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
أنا يحيى 56 سنه
بنتي تغريد 27 سنة
بنتي هاجر 16 سنة
أختي ليلي 47 سنة
بنت أختي ساره 14 سنة
ابن اختي عمر 17 سنة
أنا يحيى أرمل شخصيه هادئه من إحدى مدن الأقاليم بعد وفاة زوجتي فرغت حياتي لبناتي حتى تزوجت تغريد الجميع يحترمني قبل الفضيحه و حياتي بسيطه ودود للجميع و متحاب بالرغم من شهوانيتي لم يكن لي علاقات جنسيه في حياتي سوي مع زوجتي المتوفاه و من بعدها رفضت الزواج من أجل بناتي و كنت أكتفي كرجل بممارسة العاده السريه فقط
تغريد بنتي ظ¢ظ¦ سنه متزوجه حديثاً من شاب يعمل بإحدى دول الخليج جميله جسم كيرفي بلدي مثير طويله شعرها طويل عيونها واسعه شفايفها منفوخه صدرها كبير مدور بطن مليانه بس مشدوده
طيزها كبيره رجلها ملفوفه كسها ابيض شفراته بارذه و ظنبورها بحجم عقلة الإصبع جسمها بلغ في سن مبكر
تتصف بالهدوء و الاحترام لكن منذ صغرها و بداخلها تعشق الجنس و شهوتها ناريه بالرغم من احترام الجميع لها و تفوقها الدراسي ما ان ظهر على جسدها علامات الانوثه في صغرها كان لها حياتها السريه في إطفاء شهوتها باللعب في كسها و جسدها أقرب في الشبه و الجسد من نرمين الفقي و كان لها بعض العلاقات الجنسيه السريه منذ أن كانت في المرحله الإعداديه طيزها مفتوحه من عمر صغير من احد مدرسيها لكن حياتها الظاهريه لنا و للجميع و جمالها و جسدها المثير جعلت كثيرا من الشباب المحترم يسعى للزواج منها حتى انتهت من دراستها الجامعيه و تزوجت من احد أبناء جيراننا و هو شاب خلوق و يعمل بالخليج
هاجر ابنتي الصغرى هادئة جميله ذو جسد فرنساوي متناسق طويله صدر متوسط مرتفع بطن نحيفه مشدوده كسها صغير لكن منتفخ
اختي ليلي متزوجه و تطلقت بسبب الفضيحه ملفايه ذو جسد فاجر بالرغم من عمرها الذي قارب من الخمسين الا ان جسدها صاروخ انثوي عابر للقارات
ساره بنت اختي ذو انوثه مراهقه رقيقيه جسد أقرب لجسد ابنتي هاجر لكن جسدها و وجهها يعطي ملامح طفوليه ممزوجه بسكسية الانوثه و الاثاره
عمرو ابن اختي ليلي وسيم هادئ ذو جسد رقيق قبل الفضيحه مثله ككل شباب عمره يشاهد الأفلام الجنسيه و له تخيلاته تعلم ممارسة العاده السريه مبكرا في بعض الأحيان كان يتلصص على جسد أمه ليلي او اخته ساره او يبحث في ملابسهم الداخليه و يفرغ شهوته
كنت أعيش حياتي بكل بساطه بنتي تغريد يعشقها زوجها الذي يعمل بالخليج يغدق عليها بالمال
حتى طلبت من زوجها ان تشترك في أحد الأنديه بالمدينه للقضاء على الملل و ممارسة الرياضه لأنها تلاحظ ان السمنه بدت عليها
كان زوجها يعشقها فلم يرفض لها طلبها و بدت بشكل يومي تذهب للنادي و تعرفت على كثير من الصديقات حتى سمعت من بعض صديقات النادي عن عبده مدرب الكاراتيه و اللياقه البدنيه و عن تعدد علاقاته و منهم من توطدت علاقتها لبنتي و كانت بنتي بئر أسرارها و حكت لها عن علاقتها بذلك المدرب الشاب و كيف يطفئ نيران جسدها المشتل بعد انشغال زوجها عنها و بدت مع كل مره تجلس فيها مع تغريد بنتي تصف لها و تمدح مدى قوة و فحولة ذلك العنتيل و انها كان لها علاقات متعدده قبل ذلك بسبب فتور العلاقه بين زوجها لكن لم تجد من بين من مارست معهم من يكفيها بفحولته مثل عبده مدرب الكاراتيه
كانت تغريد بنتي مع كثرة الحديث بين صديقاتها عن علاقات ذلك الفحل تراقبه من بعيد
بداء يشغل خيال بنتي
كلما ذهبت لشقتها و اغلقت بابها كانت تسرح بخيالاتها كأنها بين أحضانه و كان بطل تخيلات بنتي كلما مارست العاده السريه و تضرب أعماق كسها بأصابعها و هي تتخيل ذلك العنتيل يضرب زبه في أعماق جسدها الهائج
استمرت تغريد تسمع عنه و صديقتها كلما جلست معها تحكي لها عن تفاصيل كل مره اتناكت منه حتى قررت فيما بين نفسها ان تجرب ذلك الفحل و يعوضها غياب زوجها و يطفئ نيرانها
في عصر أحد الأيام تجلس بنتي تغريد في حديقة النادي تلبس ترنج رياضي مشدود على جسدها و يصف تضاريسه البارذه
نظارتها تخبئ عينها السكسيه تشرب عصيرها
بقيت بأعينها تراقب بوابة النادي حتى دخل منها كابتن عبدالفتاح
ما أن أقترب منها حتى وقفت و توجهت له بثقه
و قالت له حضرتك كابتن عبدالفتاح
قالها ايوه يا افندم
مدت اديها سلمت عليه و قبل مجيئه تعمدت تفتح سوستة الترنج شويه و تظهر دوران بزازها الكبيره
مد عبدالفتاح ايده سلم عليها و عينه طلعت على بزازها الكبيره اللي حتفجر لبسها و تطلع منه
قالت له انا مدام تغريد مشتركه في النادي هنا انا عارفه ان حضرتك مدرب كاراتيه بس الكل بيحكي عنك و انك جنتل و انا بصراحه عن عايزه اخس شويه و صديقاتي نصحوني اني اكلم حضرتك تعمل لي برنامج تدريب كويس
عبدالفتاح حس من شكلها بشرمطتها و مجرد ما شاف شكلها و طريقتها معاه حس انها حتكون من شراميطه
عبدالفتاح بكل رذانه و تقل قالها تحت امرك يا مدام تغريد بس حالياً مشغول و الاولاد اللي بمرنهم منتظرني
ممكن نتكلم بعدين
تغريد بنتي قالت له طيب ممكن تليفون حضرتك ابقى اتصل بيك ننسق سوا
و خدت رقمه و حطت في دماغها خلاص ان لازم تجرب زبه
في نفس اليوم بعد ما بنتي روحت اتصلت بيه و اتفقت معاه أن يقعدوا سوا تاني يوم عشان يعمل لها برنامج تدريبي
تاني يوم قعد معاها و بنتي اتعمدت ان لبسها يبقى سكسي أكتر
عبدالفتاح قالها تحت امرك يا مدام تغريد
قالت له انا حاسه اني مليانه من تحت شويه و عايز اخفف الهانش بتاعي يا كابتن و نزلت يعنيها على جسمها من تحت خلت عبدالفتاح اتأكد انها عايزه تتناك و عايزه بطني تبقى مشدوده عن كده يا كابتن نفسي ابقي احلى قبل ما جوزي يجي من السفر
عبدالفتاح قالها عيوني حاضر بس المشكله معنديش اي برنامج تدريبي نسائي مرتبط بيه عشان احطك معاهم كل اللي عندي شباب بيتمرن كاراتيه و بنات صغيره و التمرين كلها معتمده على اللعبه لو تحبي تتمرني مع البنات و اعملك برنامج مختلف و انتي بتحضري معاهم
تغريد بنتي ردت عليه بشكل صريح و قالت له لاء يا كابتن انكسف اتمرن قدام حد خليني لوحدي و حدفع اللي تأمر بيه و قرصت على شفايفها بعلوقيه و قالت له انا عارفه انك حتظبطني و انا كمان حظبطك
عبدالفتاح حس باللي هي عايزاه بشكل صريح و قالها عندي غرفة الاجهزه الرياضه لها باب ورا النادي لو حضرتك توافقي خلاص انا جاهز امرنك فيها
قرصت بنتي تغريد على شفايفها و قالت له كويس قوي يا كابتن موافقه سلم عبدالفتاح عليها و مشي و هي مجرد ما حست ان زب عبدالفتاح خلاص قرب انه ينكها كس بنتي المولع نبض تحت لبسها و غرق كلوتها و قضت ليلتها طول الليل و هي هاريه كسها لعب و بزازها و هي بتتخيل زب عبدالفتاح و حجمه و بتحمل بشكله و هو بيفشخ في لحمها و يمتعها و يطفي نار شهوتها
ذهبت بنتي تغريد في اليوم الثاني كانت تعلم جيدا بطريق غرفة الاجهزه الرياضيه و بابها الخلفي انتظرت بعيدا حتى وصل عبدالفتاح
ما ان وصل حتى اقترب سلمت عليه و دخلت
كانت تغريد تلبس ترنج مثير مجرد ما دخلت
قلعت الترنج و جسمها ابن المتناكه مقسم قدامه
و فضلت بشورت فيزون لازق على طيزها الكبيره و مفسر كل تفاصيل كسها و طيزها و تشيرت مشدود على بزازها الرمان
بالرغم ان عبدالفتاح حس من بنتي بدعوه صريحه عشان تتناك منه
لكن تصنع اللا مبالاه
بدا عبدالفتاح يجعلها تجري على جهاز الجري للتسخين للتمارين و طيز بنتي الكبيره بتتهز و بزازها طالعه نازله و هي بتتقصع قدامه
و تحاول ترجع بطيزها لورا و عبدالفتاح بدا يحط ايده على جسمها يرشدها لطرق التمرين الصحيحه و تغريد مجرد ما كانت صوابعه بتلمسها كسها كان بينبض اكتر و بلل كسها ظهر لعبدالفتاح بالفعل
انتهت تغريد من الجري
طلب منها عبدالفتاح تنام على بطنها و تمد رجليها في حلقات احد الاجهزه لتثبت لرجلها و تمارس احد التمارين بأن تصعد برأسها و تنزل و طيزها مقنبره ورا توقف زب تور
تعددت التمارين التي تظهز مفاتن جسدها و كانت بنتي تغريد تمارسها دون تردد لو خجل
كان عبدالفتاح بعلم ما بخاطر ابنتي و جسدها الفاجر أثاره بالفعل لكنه لم يجعلها تنال مبتغاها و تصنع اللا مبالاه
حتى انتهت من التمارين و تركها تذهب و هي مجنونه على زبه و قضت ليله أخرى تتخيل و تلعب في كسها كالمجنونه تتخيل زبه الفحل يفشخها و يعبئ بطنها بلبنه
انتظروني غدا في جزء ملئ بالاثاره
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (قصة بنتي المفضوحة)