Uncategorized

قصة الهام من الإلتزام للشرمطة الفصل الثالث 3 قصة سكس جريئة

قصة الهام من الإلتزام للشرمطة الفصل الثالث 3 قصة سكس جريئة

 

البارت الثالث

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

إلهام عاهرة لكل الرجال (الفصل الثالث)

وصلت إلهام الي مطار لندن في وقت متأخر من الليل، وكان في استقبالها الريجيسير نزيه مكتشف نجوم البورنو والقواد المتمرس، استقبلها بالترحاب وأوصلها الي شقته الفاخرة، ووضعها في سريره عارية وتفحص كل اجزاء جسمها، وصورها في اوضاع جنسية ساخنة، ثم طلب منها النوم، حتي تستريح وانصرف نامت الفتاة عارية كما كانت تتمني دائمآ، وهيا تحلم انها نائمة وسط مجموعة كبيرة من الرجال والشباب والمراهقين، وجسدها كله مغطي بحليبهم وحتي فمها وداخلها،

نزيه: استيقظي يا إلهام يبدوا انكي لم تنامي منذ عام،
إلهام: اين أنا ياسيدي؟ وإين كل هؤلاء الرجال والشباب الذين كانوا معي؟
نزيه: مساء الخير أولا، لم يكن اي فرد معكي ايتها الحالمة، لابد انها هواجس وكوابيس، هيا فالطعام جاهز،
إلهام: مساء الخير سيدي نزيه، هل انت عربي؟ ومن اي دولة أنت؟
نزيه: لا اتذكر ولكني اجيد اللغة العربية جيدا، ولدت هنا ولا أعرف من هم عائلتي،

ارتدت إلهام روب خفيف شفاف يبرذ عريها، وجلست تتناول طعامها وشرابها، في حين ذهب نزيه الي غرفة الأستديو ليعد لها، برنامج لكي تلفت نظر إحدي المؤسسات، التي تهتم بالبغاء وتجارة الأفلام الإباحية، ثم عاد اليها وجلس بجوارها وطلب منها أن تقص عليه، لماذا رغبت سلوك هذا الطريق الخطر؟ فقصت عليه قصة كاذبة بالطبع لم يقتنع بها،

نزيه: قصتك ملفقة يا إلهام غير مهم معرفتها، هل تدرسين يا فتاة؟
إلهام: نعم طالبة بالتجارة لكن لن اكمل دراستي، فقد عشقت التمثيل،
نزيه: وهل عائلتك ستتقبل هذا السلوك؟ بالطبع سينتشر الخبر كالنار في الهشيم،
إلهام: أخي الكبير يعلم وهذا يكفي، هل تريد منه تفويض أو نحو ذالك؟
نزيه: لا بالطبع فأنتي تخطيتي السن القانوني، ومسئولة عن تصرفاتك وحريتك، سأجعل منكي ماسة في سماء الفن، لكن بشرط الحصول علي 20% من اجرك لمدة خمسة سنوات،
إلهام: كثير جدا سيدي نزيه يكفيك 10% فقط، اما عني سأكون طوع أمرك وخادمه في سريرك كلما رغبت!
نزيه: اتفقنا هذا بالنسبة للأفلام، اما الدعارة فهناك المزيد من المصروفات كما تعرفين، حارس خاص ورشاوي للأداب وغير ذلك،

ووافقت الفتاة علي شروط العقد، وعرض نزيه صورها علي المجلات الإباحية، وبعض المنتجين فوجد قبول منقطع النظير، حين علموا انها شرقية ساخنة وتتمتع بجمال نادر، وكان لابد من عمل بعض التعديلات الجراحية في، وجهها حتي لا يتعرف عليها احد افراد اسرتها او اصدقائها، وتم إجراء عملية ربط المبيضين حتي لا تحمل، ثم تولي مرافقتها احد الحراس الاقوياء، ووقعت عقود عدة أفلام قصيرة وعشرات الأعلانات الجنسية، سنقص عليكم أول أفلامها التي رشحت لها، ومثلتها بالفعل ولاقي اقبال متزايد بين جمهور المنحرفين،

*****

تلميذة في بيت المراهقين:

الفيلم الأول:

ترتدي إلهام ملابس المدرسة تنورة قصيرة زرقاء وقميص احمر مربوط فوق سرتها،يظهر بطنها العارية وتحمل علي ظهرها حقيبتها المدرسية، تقف امام فترينة لملابس السهرة وفي يدها قطعة ايس كريم علي شكل زوبر تلعقها، يقترب منها طالب شاب صغير بالعمر، ويحسس علي طيزها!

فيهمس لها: هل تريدين مثل هذه الملابس باهظة الثمن؟ بدون أن تنفقي اي أموال! فقط تمتصين زوبر مثل الحلوي التي في يدك،
إلهام: ابتعد عني ايه المخنوث والا أبلغت الشرطة،
الفتي: افعلي ما شئتي هذا مجرد عرض مجاني، فلا تضيعي الفرصة،
إلهام: مممممم هل تتكلم بجد؟ ام انك، تحاول معاكستي،
الفتي: ولما اخدعك فالفتايات يجب أن يكنا، متأنقات وجميلات،
إلهام: نعم اريد ان اكون جميلة، لكن من اين ستأتي بهذا الثمن الباهظ يا صديقي،
الفتي: هيا معي هناك علي الناصية يوجد مسكن، زملائي بالمدرسة الثانوية سأجمع منهم ثمن هذا الرداء الجميل، مقابل بعض القبل والأحضان،

واستدرجها الفتي الي بيت الطلاب المغتربين، ودق الباب ففتح له شاب صغير وسلم عليهم، ودخلت إلهام الي عش الدبابير بقدميها، حيث تجمع ما يقرب من خمسة فتيان مراهقين ومعهم الفتي الذي اصطادها، واحاطوها يغازلونها وهي تتعجب من أهتمامهم بها،

إلهام: ماذا تريدون ايها المخنثون بابي ضابط شرطة، سيقتلكم لو حاولتم مضايقتي،
كبيرهم: اجلسي يا جميلة نحن سنكون اصدقاء لكي، لا تخافي منا،

احضر لها الفتي الذي استدرجها بعض الأوراق المالية، فوضعتها بحقيبتها في حين قدم لها أخر كوب من الحليب، وجلس الفتيان علي الأرض وقد انتصبت ازبارهم، وبعد أن شربت الحليب قامت لتنصرف، “انها تترنح قدماها لا تحملها، يبدوا انهم وضعوا لها المخدر بالحليب” اسقطوا عنها حقيبة ظهرها وسحب احدهم تنورتها القصيرة الي اسفل، إلهام لا تستطيع المقاومة اطلاقا هي تضحك فقط، فأسقطوها علي ركبتيها لتجد نفسها في مواجهة ستة ازبار منتصبة، فتنظر الي أعلي انهم شباب جميلون وناعمون، من مختلف الأجناس فدفع كبيرهم زوبره داخل حلقها وسحب اخران بلوزتها لأعلي، لتكون عارية تماما هي تفتعل البكاء لكنهم رفعوها علي طاولة صغيرة، ونيموها علي ظهرها وانهلوا علي جسمها تقبيل ولعق، ثم امسك ولدين ثدييها الصغيرتين يمتصان حلماتهم، واخر دفع زوبره في فمها، ورفع الرابع ساقيها ودفع زوبره بقوة داخل كسها ووقف اخران علي جانبيها، وامسكا كفيها ووضعوهم علي ازبارهم، ليكتمل المشهد الصاخب بين صراخها والبكاء المفتعل، وضحكات الشباب، إلهام الفتاة المحظية تأقلمت مع هؤلاء الفتيان، فهي تلعب بزوبرين واخر في كسها و وكبيرهم في فمها تمتصه بجنون، واخران يدعكون ازبارهم في ثدييها، لقد فجر الذي ينيكها حليبه خارج كسها، وعلي بطنها صخب وصرخات المراهقين حول تلميذة عاهرة، وكأنهم يغتصبونها وقد اندمجت بالصرخات والبكاء بعد ان تبدل عليها الطلاب الستة، اغرقوا كل جسدها بالحليب الذكوري ويسيل من زوايا فمها وكسها، نام احدهم علي ظهره واجلسوها علي زوبره ليدخل عميقا بكسها واجبروها علي الإنحناء، ليدفن اخر زوبره داخل ثقب طيزها والثالث في فمها، وهي تمسك بيديها زوبرين اخرين والسادس يحك زوبره في خدها، وتعالت صرخاتها كانت تبكي بحرقة بالغة، شعر المخرج انها تتألم بالفعل لكن المشهد اعجبه لأنه طبيعي،

وبعد ساعة كاملة من التصوير والنيك العنيف اطلق صفارته “فوووووو استوب!، لتستريح قليلا ثم يكمل التصوير كانت لا تستطيع الجلوس او الوقوف، جسدها وجهها شعرها كلها ملطخة و ملوثة بحليب المراهقين، وايضا يتساقط من كسها وثقب طيزها وشفتيها تورمت، حقا اصبحت تلك “الفاسقة الداعرة”.

ظلت واقفة لفترة وطلبت ان تذهب للحمام لتنظيف نفسها، ضحك المخرج وقال: اذا ستعيدي كل هذه الساعة من الأغتصاب مرة أخرى! اذا عليكي أن تظلي هكذا لتصوير باقي المشهد! واعطاها الريجيسير بعض الحبوب المهدئه، ثم صرخ المخرج كلاكيت تصوير اكشن،

وبعد ساعة ونصف من العذاب والسادية والنيك في كل الأوضاع الأستعراضية، سقطت الفتاة كجثة هامدة وحملوها افراد فريق التمثيل علي طاولة الي الحمام وتمت أفاقتها وتنظيف كل ما علق بها وجففوا بدنها والبسوها ثياب التلميذة مرة أخرى واهدوها الثوب الذي اعجبها بفترينة العرض وحملت حقيبة ظهرها لتذهب الي بيتها لينتهي فلمها المهني الأول لها، وسط تصفيق وصفير كل العاملين والممثلين!

ولم تستطيع المشي فحملها حارسها الشخصي لتظل في سريرها، تحت العلاج لمدة ثلاثة أيام وفي الليلة الثالثة حضر فريق العمل لتشاهد فلمها الذي كان طول مدة تصويره ثلاث ساعات وقد اختصر لنصف ساعة فقط وكان هذا ما تمنته بالفعل!

شاهدت إلهام نفسها تلك الفتاة ذات الشعر الذهبي بدلا من ذات الشعر الأحمر وأبتسمت لأنها حققت حلم راودها منذ ان شاهدت مجموعة مجلات وافلام والدها السرية اغمضت عينيها وسالت من بين جفنيها دمعة سوداء من اثر طلاء العين وسمعت صوت اخيها التي جعلت منه ديوث،

“إلهام ستكوني هذه الفاسقة الداعرة”

*****

الفيلم الثاني:

تدخل إلهام إلي محل ملابس وهي تردي الزي المدرسي، لتشتري بعض الملابس الداخلية ينظر لها البائع الزنجي بشهوه، ويطلب منها أن تتوجه معه الي منزله فزوجته ستنتقي لها افضل الثياب، تذهب معه التلميذة البريئة بكل بساطة، وحين دخلا الي منزله نادي علي زوجته بصوت عالي، فلم تجيبه يحضر لها مصاص وبعض افضل وارق الملبوسات الداخلي الفاضحة التي تبرذ، مفاتن الحسناوات وطالبها أن تجربها وانصرف حتي لا تخجل منه، وحين ارتدت بيكيني من الحرير الأزرق الشفاف وقفت امام المرآه تتفحص، مفاتنها فيدخل عليها الرجل عاريا يرتدي شورت قصير ومعه اطقم جديدة، وحين تصنعت انها خجولة دخل خلفة ثلاثة من اصدقائه الفحول ايضا، وجلسوا يشجعونها ويمدحون جمالها وهي فرحة انهم معجبون بها، وكانت تبدل الأطقم امامهم وكأنها تستعرض لهم، فجذبها احدهم ينسق ملابسها، وقد انتفض زوبره العملاق من جانب شورته نظرت اليه بخجل،

وقالت: عموا عموا ما هذا الذي يتدلي منك،
الرجل: الم تري زوبر رجل من قبل يا أجمل فتايات العالم،
إلهام: نووووووو اطلاقا فلما هو كبير هكذا؟ وما فائدته؟
الرجل: انه ممتع للفتيات حين يمتصونه ويجعلهن اجمل من ذي قبل، او يدخل هنا “واشار علي كسها الصغير”
إلهام: جميييييل اريد ان اكون اجمل من كل زميلاتي،

يقف الرجال الأربعة ويسقطوا البستهم التحتية، لتفاجأ باربعة صواريخ باليستية منتصبة اعرض من ذراعها، فتنزل بينهم علي ركبتيها تتفحصهم وكأنها تلهو بالعابها، يحرك احدهم زوبره علي شفتيها، فتفتحهم وتلعق رأسه وتمسك زوبرين بكفيها، اما الرجل الرابع ينزل علي ركبتيه وضع الكلب ويلعق طيزها، تشعر الفتاه بالنشوة فيدفع الرجل الأول زوبره داخل فمها، فتمتصه رغم انها لا تستطيع استيعاب كامل سمكه، يسقط لها الرجل الذي خلفها قطعة البيكيني ويباعد بين ساقيها ويدخل برأسه بين فخذيها يلعق كسها، تندمج إلهام معهم وتصرخ “هاححححح اوه” يحضر احدهم طاولة صغيرة ويرفعونها عليها، لتنام علي بطنها فيتقدم احدهم ويوجه زوبره امام فمها فتفتح شفتيها وتبلتع نصفه تقريبا، يقف رجلين علي جانبيها فتمسك زوبريهم تجلخهم، والرجل الرابع يمسح رأس زوبره علي شفتي كسها، ثم يدخله ببطئ فيخترقه لتصرخ: “ايييييي اححححح نووووووو بيوجع” فيهدأ قليلا حتي ترتخي عضلات كسها، فيدفعه كاملا، رجل ينيك فمها واخر كسها تخرج صرخاتها مكتومه، في حين تجلخ الزوبرين الأخرين، وتبادل عليها الجميع وكانوا يفرغون حليبهم علي وجهها وظهرها، ثم قلباها علي ظهرها وناكوها مرة اخري حتي شعرت بالإعياء، فتبكي “اهئ اهئ اهئ مامي انجدينييييييي يا ماميييييي”

لتظهر بصورة مقربة وجسدها ملوث بحليبهم الذي يقطر من كل جسمها وشعرها وفمها ومن بين شفتي كسها،

(لتتذكر انها تلك الفتاة الفاسقة الداعرة)

تسير إلهام علي قدميها وهي تباعد بين ساقيها، تترنح من الألم وتتوجع من الإرهاق ثم تنظف جسدها وتستريح قليلا لترتدي ثيابها المدرسية وتنصرف لينتهي فيلمها الثاني،

*****

استراحت يومين حتي تتعافي وشاهدت فيلمها الثاني وهي فرحة، لقد اصبحت نجمة اباحية مشهورة فتتوالي عليها عروض الأفلام، واللقاءات الجنسية مقابل المال،

وبعد عامين كاملين كان كل عملها امتاع الرجال، وتصوير المقاطع والأفلام الإباحية و صور المجلات التي كانت تشاهدها وهي مراهقة في مجموعة ابيها الإباحية، لتتذكر زبر أخيها الهامي الذي كان أول من تذوقته، فتتصل به حتي يأتي إليها ويعيش معها فقد اصبحت ثرية و مشهورة، وبالفعل يهجر الهامي بيت والديه ليعيش معها ويشاركها افلامها، سفاح محارم كأخ ديوث يعاشر اخته الصغيرة ولوطي احيانا علي اشرطة الفيديو، وبديل لزوج طبيعي اصبح الأخ الديوث زوجا لأخته الصغيرة العاهرة ومديرا لأعمالها،

فهي فعلا ضحية مجموعة والدها الإباحية، التي حولتها من فتاة سازجة الي عاهرة و فاسقة، واخيها ايضآ ضحية لأحلامها وطموحها،

تمت:

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *