Uncategorized

قصة ازاي جمعت خطيبتي وأمها على سرير واحد الفصل السابع 7 قصة محارم حقيقية

قصة ازاي جمعت خطيبتي وأمها على سرير واحد الفصل السابع 7 قصة محارم حقيقية

 

البارت السابع

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

بسنت جسم جبار وجمال غير طبيعي اكنها ملاك ومفيش حد مش نفسه يكلمها مش ينكها لا يكلمها لكن أحمد برضو مختلف و مواصفاته نفس مواصفات بسنت يعني هي جمالها أوربي هو جماله اقرب للرجالة اللاتينية بدء يقرب منها اكتر و اكتر بحجه إنه بيدربها وبدء يقلع التيشيرت قدامها من وقت للتاني بحجه إنه عرقان وهي بتبص علي جسمه وتضحك و مبهورة بيه هي نفسها فيه لكن مستبعده الموضوع نهائي يعني اصغر منها ومخطوب وانا صاحبتها أحمد كان شغال إغراء فيها من ناحيه بالطريقة وبعدين قالي انتي كمان قربي منها أكتر بعد عده محاولات منه وعدم قبول من لكن هعمل ايه حكم القوي علي الضعيف وكمان أنا اخدت قرار إنه يكون سعيد حتي لو هينام مع واحده تانية غيري لكن يكون بموافقتي وأمام عيني وعلاقتي

 

بيه مراته لكن مش رسمي وأمي تعتبر عشقته بينكها علي طول بقي بينام عندنا في البيت كتير لأن انا وأمي بنبدل عليه مكنش بيشبع أبدا ولا احنا الصراحة كان علي كول كييف ينيك أمي الصبح علي الريق وهي رايحة الشغل لكن كان في فرق بيني وبين نيكه أمي هو لما بينكني بتبقي سهرة لوحدنا بلبس ليه أحلي قمصان النوم و أحلي مكياج وبنام في حضن بعض لكن أمي كان بينكها لما أمي كسها يكلها أو هو يكون عاوز ينكها بتكون نيكه طياري كده مره في المطبخ مره في الحمام مره في السفرة بسرعة دايما كنت حريصه اشتري كل حاجه جديدة في الملابس الداخلية ولا قمصان النوم بكل أنواعها واي لبس سكسي علشان ألبسه ليه .. هو كان عنده كييف ينيك أمي لما بتكون راجعة من الشغل لبسها عملي هي شغاله في بيع العقارات لو تفتكروا لما قلت في أول جزء بتكون لبسه جيب علي قمصان أو بنطلونات قماش علي بليزر لبس دكاترة الجامعة كده في مره كانوا نازلين الصبح الشغل الساعة 9 كده كانوا بقالهم فترة بعيد عن بعض بسبب إنه بينكني ومش فاضيين لكن كل واحد فتح باب شقته رايح الشغل اتقابلوا صدفة علي السلم امي كانت لابسه قميص عادي لون ازرق وجيبه لونها اوف وايت فوق الركبة فضلوا يبوصوا لبعض وبعدين سلموا علي بعض لكن مش سلام بالأيد بوس علي الشفايف علي طول اكنهم متجوزين خصوصاً اهتمام أمي بنفسها مخليها صغيرة بيساعد في الموضوع ومش بيشوفها قد أمه بدء يقرب منها و البوس و الاحضان بينهم بقت اكتر وبعدين ايده نزلت علي طيزها من فوق الهدوم أمي قالت ليه هنتفضح كده قالها مش قادر شكلك هيجني قالت لما ارجع مسمعش ليها وبدء يزنقعها أكتر في الحطيه امي اضطرت تفتح الباب ويدخلوا الشقه دخلوا الشقة أمي هاجت اكتر واخدت راحتها وبدأت تمشي ايدها علي زبه من فوق البنطلون وفشخين بعض بوس وهو بدء يفك زرار القميص بتاعه وكانت لابسه برا دانتيل لونها أحمر شفافه شوية وبعدين قلعها الجيبة خالص وكانت لابسه بانتي أحمر برضو داخل في طيزها وقعدوا يبوسوا في بعض علي الوقف وايده الاتنين بيفعصوا في طيزها وبعدين قعدها علي السفرة ولسه بيبوس فيها وبعدين طلع رأس بزازها من البرا كده شوية وقعد يبوس فيهم و يرضع منهم ويقرص فيهم وهي بدأت تقلعه هدوم لكن النص الي فوق وفضل لابس بنطلون بتاعه وبعدين عاوزه زبه راح نيمها علي ضهرها ونزل علي كسها قعد يلحس فيه من فوق الاندر وبعدها بشوية راح حرف الاندر بتاعها كده وقعد يلحس ويبوس في كسها بسرعة رهيبة وأمي صوتها يعلي اكتر و اكتر وشغال لحس لحس وأمي صوتها عالي جدا جدا وجابت لبنها من اللحس هو كان مصمم يدوق لبنها امي جابت لبنها ومغرق شفايفه ووشه وبدء يدخل زبه في كسها الغرقان بالعسل وزود للحركة وبقي ينكها بزبه كلها يطلعه بره وبعدين يدخله بكل قوته ويطلع وينزل يرشقه في كسها لحد ما جاب لبنه وفضاه علي كسها الابيض وكملوا بوس في بعض شوية وبعدين نضفوا بعض ونزلوا كل واحد راح شغله .. بدأت افكر ازاي هخلي أحمد ينيك بسنت وديه تبقي هديتي ليه بدأت افكر افكر لحد ما قلت انا اعزمها عندي في البيت وأحمد كده كده موجود وأنا أقرب المسافات والباقي عليه كلمتها وعزمتها فعلا وقلت لأحمد لكن هو كان مشغول في الشغل فقال هيجي متأخر وانا قلت لازم اخليها تبات معايا وبعد كلام كتير ومناهده وافقت بالعافيه بحجه إن انا هتجوز بعد كام شهر وعاوزاها تساعدني في الهدوم لأنها بتفهم فيهم وقعدنا نتكلم ولاحظت عندي في الدولاب موجود قمصان نوم كتير وهدوم سكسي خالص استغربت وقلت ليها أحمد بيحبهم جدا سألتني وانتي عرفتي منين إنه بيحبهم؟ سألتني انتوا نمتوا مع بعض قولتها آه عادي وفتحني وبينكني من زمان هي استغربت من صراحتي قولتها عادي كده كده احنا هنتجوز بعد كام شهر وانا بتبسط وهو مبسوط ف ليه نحرم نفسنا من بعض بدأت بقي اغريها اكتر واكتر واقولها ده اجمل شعور في الدنيا وفي زب في كسك ولا لما بيحطه في طيزي ااااه ولما بيجيب لبنه علي بزازي زبه كبير أوي يا

 

 

بسنت لما بمصه ليه مبعرفش اجيب آخره بسنت سخنت وبدأت تعرق قولتها تعالي نقيس الهدوم ديه عليكي قالت لا لا مش لازم قلت ليها مش انتي بتحبي تلبسي الهدوم جربي عادي وهو ستايل جديد عليكي كانت لابسه جيبه قصيرة فوق الركبة سودة و تيشيرت كات أسود و جاكيت قصير أسود وبدأت تخلع الهدوم وكانت جميلة اوووي قلعت هدومها وفضلت واقفه بالملابس الداخليه برا بيضه واندر ابيض وجسمها فاااجر انا هجت عليها كل حاجه فيها متوسطة ومظبوطه جسم مش موجود ومتكرر شبه عارضات الازياء بالظبط وبالاخص جيجي حديد بدأت تغير في الهدوم واحد وراء التاني وانا اهيج علي شكلها اكتر واكتر لحد ما بدأت أقوم علشان كان في طقم مخصص بيتربط في الفخاد بحزام من تحت كده كنت جايبه كل أنواع الهدوم الي بتهيج وبتكون في أفلام السكس نزلت علي ركبتي علشان اربطهم وشفت كسها قدامي من فوق البانتي مقدرتش امنع نفسي من إن ألمسه بأيدي ولمسته وهي اتنفضت وقولتها متخفيش أنا بشوف حاجه وقعدت امشي علي كسها شوية شوية وهي مكنتش رافضة وحابه التلامس بينا جسم جديد عليا 28 سنة كلها انوثه وجمال بدأت افكرك بصباعي من فوق الاندر وهي مبسوطة مفيش رفض لحد ما حرفت البانتي بتاعها شوية وهنا كانت الصدمة كانت مفتوحة وخرم طيزها واسع كمان قلت ليها انتي مفتوحة قالت ليا عادي هو انتي مفكرة إنك لوحدك الي عندك شهوة وانا علشان ابقي احسن في شغلي الي هو عارضة الازياء لازم اتناك علشان ابقي أحسن زي أي حاجه وبعدين هي بدأت ترفض لعبي في كسها بعد ما كانت مبسوطه رحت شدتها غصب عنها ونيمتها علي ضهرها علي السرير وفشخت رجلها وهي صوتت ونزلت علي كسها مكننش عارفه ازقف نفسي كسها مغري أوي بدأت الحس ليها وشوية علي كسها وشوية علي خرم طيزها لحد ما هي دخلت في المود وبدأت تنسجم ما لو حتي انت مش عايز بس الشهوة الجنسية بتغلب الشخص دايما وبدأت تمسك دماغي وتزنقها علي خرم طيزها كان عجبها مص ولحس الطيز وفي اللحظة ديه أحمد خبط علي باب الشقة وبسنت خافت وعدلت نفسها بسرعة كبيرة خايفه وانا قلت ليها متخفيش متخفيش طلعت بسرعة كنت شبه ملط ودخلته علي طول وقعدت ابوس فيها من عند الباب لحد الاوضه ودخلته علي اوضتي وكانت بسنت بتلبس هدومها بسرعة لكن لابست كاش مايوه واحمد دخل عجبه المنظر وبسنت متوترة ومش فاهمة حاجه بدأت أقرب من أحمد وأبوس فيه ونظرات بنست علينا وأحمد مستغرب برضو اه عاوز ينكها لكن كنا لسه بنخطط ازاي نعمل كده انا قلت هي متوترة و كانت بتتجاوب معايا من شوية فهدق علي الحديد وهو سخن بدأت اقلع هدومي كلها وبقيت ملط وهوب واقفه مخضوضه أحمد زعقلي بطلي البنت مرعوبة وبعدين قالي استني بره شوية هتكلم معاها بسنت كانت مش موافقة لكن هو أصر يتكلم معاها ويفهمها وانا طلعت لكن واقفه وراء الباب شايفه كل حاجه وهي بتحاول تلبس هدومها علشان تمشي هو قرب منها وقالها إنه معجب بيها وحابب يعمل معاها علاقة وهي تقوله ازاي انت خاطب يقولها عادي هي موافقة وانتي معجبة بيا وحورات و أفلام وبعد جدال نص ساعة تقريباً كانت رافضة برضو لكن هو صمم وبدء يحسس عليها وهي تبعد وتغطي جسمها وهو يقرب ويحسس عليها وصوتها يعلي طبعا لو كان زود في الموضوع كنت هوقفه انا اه شرموطة لكن كل حاجه تكون بالرضا و المزاج وهي كانت هتقوم وهو راح مسك ايديها وقرب منها وشدها عليه في مشهد مسلسل تركي بالظبط وقرب منها وبدء يبوس فيها وهي كانت بتبعد لحد ما استسلمت ليه وبدء يبوسوا في بعض بسرعة جدا أكن في حد بيجري وراهم ولا كأنه جوزها وراجع من السفر بقاله سنة وقلعها هدومها وبعدين شالها ونزلها علي السرير وهي كانت مكسوفة تفتح رجلها كانت كيوت جدا نقول الحق يعني وجميلة وبعدين قرب منها وبدء يبوس في جسمها كله علشان يفك الخوف و التوتر بتاع أول نيكه وبعدين نزل عند كسها جميل فشششخ كس

 

وردي وردي مش ابيض ولا أحمر لا وردي ونضيف جدا بدء يلحس فيه لحس كأنه بيشرب بلسانه وقعد كده شوية وبعدين جاب زبه الكبير وقعد يمشي بيه علي كسها بيحركه يمين وشمال علي شفرات كسها حركة تهيج فششخ وانا واقفه ايدي علي كسي بفرك وهما عارفين إن انا بتفرج وفضل بيضرب زبه يمين وشمال علي شفرات كسها من بره بحركة سريعة لحد ما جابت لبنها و شهوتها بكمية كبيرة غرقت زبه وكان طالع منها صوت كبير وهو جاب لبنه أول مره يجبهم بسرعة شكلها مغري جدا بالنسبة ليه لكن قرروا يكتفوا بهذا القدر كأول مره ويكملوا بوس في بعض انا دخلت عليهم وكانوا عادي جدا ولا كأني هنا مندمجين في البوس وبعدين دخلت اتلزق فيهم وهي كانت في النص بيني وبين أحمد هي فرسه جامدة فشخ تهيج البنات و الولاد أحمد قعد يبوس فيها ويقفش في بزازها وانا دخلت وطيزها كانت ليا حضنت فيها واشتغلت بأيدي في كسها وهي ماسكه زب أحمد بتدعكه وايديها عند كسي بتفرك فيها كان وضع ثلاثي مليان صمت مفهوش كلام غير تنهيج وصعوبة في النفس وصوت اهاات وبدأنا واحد وراء التاني يجيب لبنه لحد ما تعبنا وخلص اليوم طبعا في ناس ممكن تستغرب ازاي انا بسمح لخطيبي الي هو بعد كام شهر هيبقي جوزي يعمل كده..
اولا: يكون بمزاجك احسن ما يكون من وراك
ثانيا: انا بهيج كده وبتحمس ليه اكتر وبيوحشني اكتر علشان منزهقش من بعض وهو يكون مرتاح ويحبني اكتر طالما عارفه إنه كده كده بتاعي

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *