قصة ازاي جمعت خطيبتي وأمها على سرير واحد الفصل الخامس 5 قصة محارم حقيقية
قصة ازاي جمعت خطيبتي وأمها على سرير واحد الفصل الخامس 5 قصة محارم حقيقية
البارت الخامس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
يوم بعد يوم انا وأحمد بنعلق ببعض اكتر الموضوع بينا كان في البداية حب من طرف واحد وكان جنسي بس لكن بعد كده هو بدء يحبني ويتعلق بيا ويفهمني وانا كده كده كنت بحبه وبفهمه الي هو بنفهم بعض من نظرة و بقينا رومانسين مع بعض مش نيك وخلاص بدأنا نخرج اكتر و نقرب اكتر واكتر و النيك طبعا بيكتر انا من أول يوم عاوزه أحمد يفتحني لكن هو مأجل الموضوع وفي مره كلمته قلت ليه ماما مش في البيت تعالي هو لسه من أول نيكه هو ماما متكلموش وجه عادي ودخل كنت انا نايمه علي السرير ملط وفشخه رجلي وكسي ظاهر قدامه وشاورت ليه بصباعي كده تعالي وبعدين شاورت علي كسي علشان يلحس متنكتش منه من فترة بسبب الدورة وكان عندي تعب فالنهاردة يومي ونزل علي طول بين فخادي وقعد يلحس ويبوس في كسي وانا اطلع وانزل و اتلوي من المتعة ولسانه الحلو وبدأت اجيب في لبني وقلعته هدومه وبعدين
عملنا وضع 69 وكل واحد ماسك زب وكس التاني وفشخه حرفياً وبنتلوي احنا الاتنين وبننهج جبت لبني للمرة الثانية في وقت قصير وهو لسه في اللحظة ديه امي جت وكانت بتفتح باب الشقة وهو زبه لسه واقف وهايج ومجبش وانا شبه مفرهضه لما جبت لبني مرتين فلبس هدومه وقالي زي ما انتي انا هشوف أمك وأمي دخلت علي المطبخ وكانت راجعه من الشغل وكانت بتشرب وهو دخل عليها لابس بنطلون جينز و تيشيرت ابيض علي اللحم وزبه متقسم تحت البنطلون من مصي ليه امي شافته اتخضت وقالت ليه بتعمل ايه هنا قالها كنت بشوف أية فقلت اقوم اشرب أنا طبعا قمت اتفرج أمي كانت لابسه بنطلون اسود ضيق مقسم طيزها و الفردتين امي جامدة فشخ ويبان عليه صغيرة اصلا زي ما قلت كانت محافظة علي نفسها وجسمها يعني انا بالنسبالها اختها مش بنتها المهم وفوق البنطلون لابسه قميص أحمر قطن تقيل وتحته برا جوبير لونها أسود امي كانت شيك كالعادة وكانت حاطه ميكاب وحلوة لما بتكون في الشغل بتبقي كده علشان بيع العقارات لازم الست تكون شيك أحمد شافها هاج عليها أكتر و أكتر الي هو واحده جسمها طلقة وشكلها كله شباب قدامه و زبه واقف علي اخره بدء بتكلم مع أمي دقيقة و بيقرب مع كل كلمه لحد ما وصل عند امي وشدها من القميص وهي خافت وقعدت تقوله بلاش بلاش علشان أية متسمعش قالها متخفيش منها لسه مكيفها وتعبانه وبعدين هجم علي شفايفها وقعدت يبوس فيها وهي هربت منه وتقوله مينفعش نعمل كده تاني انت خطيب بينتي قالها مش قادر ابعد نفسي عنك ولا انتي قادرة تبعدي احنا محتاجين بعض قالت ليه مينفعش انت هتتجوز قالها اعتبري نفسك مراتي من هنا ورايح كنت عايزه اهجم عليهم انيكهم هما الجوز لكن قلت مش وقته خليهم يفرحوا لأن الطريقة بينهم قلبت رومانسي و نظرات وعتاب لكن للحق هما لايقين علي بعض ااه نقول الحق رغم إن أمي اكبر منه بفرق 12 سنة لكن هو طول بعرض وأمي من النوع الي مش بيبان عليهم السن تحسها في العشرينات وانا رومانسيه فكان عجبني شكلهم بدء أحمد يحرك ايده علي جسمها ويقرب منها وبعدين هجم علي شفايفها وهي كانت بتقاوم لحد ما استسلمت خلاص وبدأت تتجاوب معاه اكتر وتبوس فيه بدء هو يقلعها القميص و يفتحه و
البرا جوبير ظهرت احمد من النوع الي بيحب الملابس الداخلية وإن الست تهتم بلبسها وتكون ذوق وامي من النوع ده بدء يبوس في رقبتها ويمسك صدرها الي هيفرقع من البرا الضيقه وأمي لحد دلوقتي بتفكر ومتردده تكمل ولا لأ باين عليها تبوس وبعدين تتردد وهو شغال لكن هو قالعها القميص وهي استسلمت وساحت علي الآخر حرفياً بدأت تغمض عينها وتعيش اللحظة وهو شغال بوس في رقبتها وعض في صدرها من فوق البرا وتفعيص وتقفيش فيهم قلع التيشيرت بتاعه وأمي بتتفرج عليه متوترة اكنها عيله صغيرة واقفه وبعدين قلعها البرا وبزازها اتحرروا من الحبس وهي حطت ايدها علي بزازها مكسوفه معرفش ازاي لكن كان شكلها كيوت وهو في قمة هيجانه أول مره اشوفه كده اخدها و سند ضهرها علي الرخامه وقعد يلحس و يرضع ويفعص في بزازها وحلمات بزاها الكبير الأبيض بزازها اتغرقت مياة من بوقه من كتر اللحس فيهم وهي سايحه علي الآخر مش قادرة تقف علي رجلها و شغاله اااه اااه ااه وانا بحسدهم ولاد المتناكه علي المتعة لكن بتفرج هو نزلها من علي الرخامه ولفها وضهرها بقي في صدره وقعد يشم في شعرها وبعدين نزل بأيده حطها جوه البنطلون بتاعها وأمي مش قادرة وهو بدء يفرك في بظرها وهي بتتلوي وهي واقفه وبتحاول تتهرب منه وبعدين بدء يفك زرار البنطلون وأمي بتبصله بأستغرب وكنت بفكر اتدخل وانهي الموضوع الصراحة بسبب بدأت أحس انها مغصوبة او مش عارفه تهرب منه لكن هو قلعها البنطلون خالص وكانت لابسه بانتي أسود وبدء يلحس في خرم طيزها لمده دقيقه وهي بتتلوي ومفنسه ليه انا قلت هنهي الموضوع لكن قبل ما انهي الموضوع لقيت امي قومته من علي الأرض وقعدت تبوس فيه وتقطع شفايفه بوس قلت يابنت الشرموطة اومال عامله ليه اكنك رافضه من بدري وقلت كويس إن انا مرحتش وفضلوا يبوسوا في بعض وبعدين وقفوا وحضنوا بعض وقعدوا نظرات لبعض من أي حاجه قلت احاا وبعدين في ولاد المتناكه دول هما هيحبوا بعض ولا ايه لقيته راح جي رافع أمي وشايلها وقاعدها علي الرخامه وهي صوتت من الحركة و المفاجأة وانا كنت هيجانه و البانتي بتاعي علي اخره مليان لبن وعسل بتفرج علي سكس لايف بين أمي وخطيبي وكسم الهيجان وامي قاعده علي الرخامه بطيزها ولابسه البانتي
وهو قرب منها وقعد يبوس فيها وبعدين دخل ايده جوه البنات وقعد يفرك في بظرها وكسها فرك وهي نايمه علي كتفه وبتصوت وتنهج وبتحاول تكتم صوتها في جسمه وبعدين راح نايمها علي الرخامه وقلعها البانتي وفتح رجلها ونزل يمص ويلحس في كسها الابيض النضيف انا قلت احا يبصبرك لو حد مكانه كان رشقه في كسها وجابهم في ثانية وخلاص لكن هو ظبطها الصراحة ومتعها علي الآخر قبل ما هو يتمتع أكن بيقول كل ما لساني يلمس جسمك بفرح اكتر وبدء يلحس ويأكل أكل بجد في كسها وببطئ وهي تنهج وشغاله اااه اااااه اااه لحد ما جابت لبنها في وشه وجابت كتير وبتصوت وتنهج ورغم انها غرقت الدنيا هو لسه مكمل ومبطلش وهي لسه عايزه وكسكت دماغه وتحشرها في كسها اكتر و اكتر وبعدين نزلت من علي الرخامه مش قادرة تتحرك وبتقوله بصوت واطي عايزه زبك ارحمني عايزه اشوفه هو كل ده كان لابس بنطلون عادي وبعدين طلعته وضرب في وشها علي طول كان واقف وجاهز وأحمد من النوع النضيف في زبه معندوش شعر نهائي في جسمه بسبب الجيم والعضلات تبان وكده أمي حطت زبه في بوقها علي طول وبدأت تستمتع بيه واكن نارها طفيت وتقول اممممممم انا طبعا عارفه الإحساس ده ما هو في بوقي علي طول أول نيكه بينهم في الجزء الي فات كانت عادية انما ديه مستوي تاني من التمعة والتناغم بينهم أمي ماسكه زبه بتمص بحرفنه ولا ممثلة سكس ليه بقي لأنها بتمص زبه وبتلعب بيه اكنه مصاصه أو سكر بتدوقه علشان كده مستمتعة بتمص طول وعرض وفوق وتحت وتلحس كل الاتجاهات وببطئ وبزازها الكبار المشدودين وحلوين ولا اكنهم بتوع واحده لسه بالغه وقاعده علي ركبتها وهو ساند علي الرخامه وبتمص في زبه وايده التانية بتفرك في بظرها وكسها وبدأت تلعب في بضانه وتدخل زبه كله في بوقها وتخنق نفسها بيه وتطلعه غرقان مياة من
ريقها وقررت الحركة وانا في سري بقول ااااه يا لبوة ده انتي خبرة وهو طالع منه اااااه ااااااه خفيفة وهدومهم مرمية في المطبخ كلها فضلت تمص ليه بكل شرمطه و لبونه لمده 10 دقائق تقريبا وانا مش قادرة عايزه اهجم أكل زبه أكل وبعدين هو تعب وراح مقوم امي من علي الأرض ولفها ونيمها علي بطنها علي أول الرخامه وهي واقفه وطيزها وضهرها ليه قام بدء يحط زبه في أول كسها وهي تقوله واحده واحده عايزه احس بيه من اوله وهو دخله براحه وهي شهقت من زبه الكبير في كسها وبدء يدخل و يطلع وينينك فيها لمده 5 دقائق وهي صوتها قلب الشقة كلها وبعدين سرع الحركة اكتر و اكتر وبدء خلاص يجبهم انا مكنتش قادرة دخلت في اللحظة ديه وامي بتصوت ومش قادرة من اللذه طلعت زبه من كسها وحطيته في بوقي وقلت ليه نيك بوقي عاوزه اشربهم هو طبعا كان علي اخره ومفيش وقت اعتراض حطه في بوقي وجبهم لكن مشربتهمش امي اتخضت وتوترت وقلت ليها متخفيش انا عارفه كل حاجه وبتفرج من المره الاولى أحمد قرب ليها علشان يبوسها هي بعدته واتقمصت ومشيت علي اوضتها وقفلت الباب طبعا احنا مستغربين من تصرفها لكن قلت لأحمد عادي سبها دلوقتي وبعد ما أحمد مشي انا دخلت اتكلم معاها وكان باين عليها الندم و الإحراج قلت ليها لأ مش تبقي شرموطة و لبوة وكسك واكلك وتتناكي من خطيبي بمزاجك وبعدين تندمي وبعدين تتناكي منه تاني اصل لو مش عايزه يبقي بلاهااا منه احسن طبعا الكلام ضايقها وقعدت فترة انا وهي مبنتكلمش وأحمد برضو اخد جمب وتقريبا كان بينيك أمي من ورايا انا اتضايقت طبعا لكن مقولتش لحد فيهم .. بدأت ابقي شرموطة واعيش اللحظة احنا معانا عربيات فنادر لما بنركب مواصلات بقيت اركب مواصلات عن قصد و اتشرمط علي الرجالة الي جمبي في الحركة واحط ايدي علي زبه و اقوله مقصدش واركب الاتوبيس وازنق بطيزي علي زب الرجالة مفيش حد تجاوب معايا غير واحد كان في سن الأربعين وكيفني فشخ بصباعه قربت منه وقعدت ارجع بطيزي عليه وقولت ليه ريح بنتك عايزه اتبعبص بنفس الطريقة كان الأتوبيس مش مليان اوي هو اتخض وقلت ليه بسرعة ولا اشوف غيرك هو راح قالي انتي مفتوحة ؟ قلت ليه لأ بعبصني في طيزي وكنت لابسه جيبه قصيرة اليوم ده وبدء يدخل صوابعة ويلعب في كسي و يبعبصي في طيزي البعبصه ديه شئ مغري فششخ وجبت لبني فعلاً وبعدين قلت ليه انا هنزل قالي
طب وانا رحت قالعه ليه الاندر وانا مستخبيه وقلت ليه ده ليك كان مبلول وغرقان وبوسته في خده ومشيت وصلت الجيم وبقول لنفسي اذا كان علي النيك مفيش اسهل منه يأحمد وديه هتكون أول مره أخون احمد دخلت الجيم وكان موجود واحد اسمه بلال واخته صاحبتي اسمها بسنت بتيجي كل فين وفين الجيم لكن صحاب علي خفيف بلال صاحب أحمد ومدرب في الجيم دخلت عليه غيرت وطبعا مش لابسه بانتي علشان اديته للراجل في الأتوبيس وقلت ليه يمرني علشان أحمد مش موجود هو رحب جدا وبدء يمرني وانا بدأت الشغل بتاعي و ابقي لبوة في كلامي وحركتي وهو بيحاول يبعد و متوتر وبدأت اشوف زبه بيكبر بلال صاحب أحمد ٢٦ سنة طول بعرض ابيض و اشقر وعيونه زرقاء جميل فششخ لكن مش ذوقي الصراحة قلت ليه اعمل الخطة المعتادة واعمل نفسي مصابة ويخدني جوه وعملت فعلا كده ودخلت عليه وسندني لحد اوضه التغير بتاعت الجيم وبدء يعملي مساچ علي مكان الإصابة في فخدي وكان الجو حر قلت ليه هقلع البدي كان لونه اسود وفضلت لابسه برا لونها أسود هو اترعب من المنظر و الجراء قلت ليه متخفش قالب علشان محدش يفهم غلط قلت ليه ديه برا عادية وبدأت اشوف زبه بيكبر اكتر و اكتر وهو سرحان علي بزازي الكبار البيض انا صدري كبير وبدأت احرف ايده واوديها عند كسي من غير ما ياخد باله لانه سرحان مع بزازي هو بعد دقيقة اكتشف إنه بيلعب في كسي لما حد بعرق عند كسي وقام اترعب وقعد يتأسف وقلت ليه اسكت هتفضحنا وهجمت علي طول من غير كلام شديت الشورت بتاعه وزبه نطر في وشي كان ابيض بيلمع وفي شعر خفيف زبه بتاع ١٤ سنتي اصغر من احمد بكتير لكن قلت أي حاجه وحطيت زبه في بوقي علي طول وبدأت امص ليه وهو لسه في حالة ذهول وبعدين بقي عادي شكله مش أول مره حد يمص ليه متعود واخدني ودخلنا جوه في اوضه وقفلنا الباب وبدأت الحس وامص ليه واحشني المص جدا واحمد بشوفه فين وفين وامص وابصله في عينه وألف
بطرف لساني علي رأس زبه بتخليه يرعش هو كان مؤدب في الأول لكن دخل في الجو علي طول وبدء يلم شعري ويمسك دماغي ويحشرها في زبه وشغال يدخل ويطلع في بوقي بسرعة كنت مستغربة الموضوع بمص زب حد تاني غير أحمد وصاحبه وفي المكان الي احمد نكني فيه لكن كنت مستمتعه وبدأت اقول لبلال شكلك عينك عليا من زمان قالي مفيش حد مش عايز ينيكك ده انتي جسمك ابن متناكه فاجر يبخت أحمد ده احنا كنا بنسمع الاهاات بتاعتك واحنا بره اقوله با سلاااام يعني الكل عارف قالي يعني معظمهم انا كلامه هيجني اكتر بحب نفسي لما أكون شرموطة و لبوة وبخون خطيبي مع صاحبه هو بدء نزل حملات البرا وبدء يفعص في صدري قالي بزازك جامده فشششخ ايه الجمال ده كله وبعدين حشر زبه بين بزازي وقعد ينيك في بزازي لحد ما جاب لبنه علي بزازي قلت ليه احا انت لحقت قالي مقدرتش امسك نفسي هو لبس هدومه وجاب اخره وطلع وانا لبست هدومي ومسحت لبنه ولبست ومشيت.
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (قصة ازاي جمعت خطيبتي وأمها على سرير واحد)