قصة ازاي جمعت خطيبتي وأمها على سرير واحد الفصل الرابع 4 قصة محارم حقيقية
قصة ازاي جمعت خطيبتي وأمها على سرير واحد الفصل الرابع 4 قصة محارم حقيقية
البارت الرابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
بعد ما جاب لبنه في طيزي وكنت هايجه ساعتها جدا و عاوزه ارتاح ودخلنا الحمام وعملنا واحد واحنا لابسين هدومنا كده فكرة إن تشوف حبيبك عينه علي حد و الحد ده أمك فكرة مغريه وتهيج انا بحب الجنس جدا بطريقة رهيبة مش لمجرد النيك وعلاقة بين اتنين وهو يجيب لبنه وخلاص لأ انا بقرأ وبهم كل حاجه ليها علاقة بالجنس علشان انا اتمتع وهو يتمتع ويكون عاوزني اكتر واكتر وكل لبن ينزل من زبه يكون أحسن مره ينزل فيها لبن فعلشان كده عاوزه أمي تكون مستمتعة بالزب الجامد الي كله حيوية ونشاط و شباب و يروي كسها الأبيض الواسع وهي كانت غيرانه شوية من أم أحمد حماتي بسبب انها مطلقه لكن لسه بتتناك من طليقها من غير ما حد يعرف وزي ما قلت امي عندها علم لأنهم صحاب جدا وكانت أمي بتحاول توقع أبو أحمد لكن محاولتها كانت بتفشل فأنا بحاول أقرب المسافات علشان الكل يكون كسبان العلم إن أحمد عمره ما جرب نيك الكس ولما ينيك أمي كده هيجرب كسها والي هو نسخه مني لكن علي أكبر و أمي تطفي نارها وانا اشوفهم و استمتع
أكتر وبكده كل الأطراف هتكسب .. بعد ما أحمد حاول مع أمي كمحاولة أولي في الجزء الي فات وفي نفس الوقت كان مأمن نفسه وبيجس نبض أمي وأمي ساحت منه علي الآخر لكن سحبت نفسها وعملت حجه ومشيت خوفاً من انها متقدرش تمسك نفسها .. عدي كام يوم عادي وانا وأحمد كنا بنتقابل من غير ما نعمل حاجه لأن بيبقي عندي الدورة وانا آخر مره هو محاولش مع أمي تاني احسن ميزة فيه إنه قنوع مش طماع يعني مكتفي بيا وأغلب الرجالة في المواقف ديه هيبقي مستعجل وعايز يهجم علي أمي وخلاص لكن هو كان صبور ومبسوط معايا لكن انا عاوزه ابسطه اكتر واعلي الليڤل شوية وزهقت شوية من كتر اللحس و المص لأمي فقلت ليها ايه رأيك ما نشوف حد ينيكك ويطفي نارك فقالت ليا هتقولي أحمد صح ؟ قلت ليها اه هو مش هيمانع وانتي كمان عينك عليه علي طول ردت لأ طبعا انتي عبيطة ده زي ابني وخطيبك قلت عادي ما هو بينام معايا وبينكني وانتي ساكته قالت اصل هعمل ايه كده كده انتوا هتتجوزوا و شباب و مخطوبين والي بيحصل بينكوا ده بيحصل بين كل المخطوبين كلنا كنا كده فقلت ليها براحتك انا كنت عايزه مصلحتك ده زبه واقف ٢٤ ساعة و ١٨ سنتي هيكيفك فقالت ليا بس يا شرموطة عاوزه خطيبك ينكني قلت مش يبقي تحت عيني واحسن ما ينيك حد غريب وغير كده كسك هيعجبه وهو نفسه يدوقك مصت شفايفها كده وقالت بجد قلت هو مقالش بصراحة لكن باين من نظراتها وبعدها انا قمت رحت اوضتي وبعدين قالت شكل الاتنين دول بضان ومحدش هيحاول مع التاني فجت الساعة 1 بالليل كلمت أحمد وقلت ليه انا تعبانه جدا وعندي صداع رهيب تعالي هو في الشقة الي جمبي وكان معاها مفتاح ودخل عليا وانا قبلها كنت
سخنت مياة و مسكنت فوطه سخونه واحطها علي جسمي علشان أسخن أكن عندي سخنيه فهو دخل عليا ولقي جسمي سخن قلت ليه روح صحي ماما من النوم هي هتتصرف وأمي كانت نايمه ونومها تقيل فدخل عليها الاوضه علشان يصحيها أمي كانت لابسه قميص نوم شيفون أسود من غير برا ولابسه تحته بانتي أسود داخل كله في طيزها أحمد دخل عليها ومكنش متخيل المنظر ده فضل واقف يتفرج علي جمال جسمها الميلف الكيرڤي ونفسه يهجم عليها لكن مسك نفسه وقرر يصحيها وهي شافته اترعبت وقالت ليه انت أهبل بتعمل ايه هنا وكانت هتصوت لكن هو سكتها وقالها بنتك تعبانه جامد هي الي بعتاني قومي شوفيها أمي فهمت الموقف وبعدين قامت وهو عينه علي جسمها وبزازها الكبار الي قميص نوم ضيق عليهم وحلماتها ظاهرين وطيزها البارزه والاندر كله جوه طيزها وأمي لبست روب وطلعت معاه لاوضتي علشان تطمن عليه وعلمت ليا حاجه سخنه واخدت كام برشامة وقلت ليهم انا كويسة وهنام وغمزت لأحمد وقلت ليه متخفش ديه خطه الباقي عليك هو فهم وكان عينه هتأكل جسم أمي اصلا من جمال لجسم لصدر لطياز كل حاجه كانت باينه في أمي وخرجوا بره الاوضه وبعدين أمي قالت ليه هعمل ليك حاجه تشربها قالها مش لازم قالت ليه لأ انا هشرب قهوة هعمل كده كده قالها معندكيش شغل الصبح ولا ايه قالت ليه عندي بس الضهر كده هبص علي حد و ارجع تاني ومن هنا تطور الكلام وقالها خلاص تعالي انا هعملك القهوة وراحوا المطبخ سوا وفضل يطلب منها الحاجه ويقرب منها اكتر واكتر وبحجه إنه بياخد البن أو الكنكه او
الفنجان وكل مره يقرب ويحك في طيزها وزبه واقف هي بتحس بيه لأنه كان لابس شورت وهي مغيرتش قميص النوم الي كانت لابسه لابست روب شفاف فوقه مش اكتر وجسمها كان ظاهر وهي في كل مره بيقرب منها كانت بتهيج اكتر وفضلوا يتكلموا اكتر واكتر لحد ما عدي ساعة تقريبا وقالها انا همشي بقي الوقت اتأخر قالت ليه ما تقعد هتروح تعمل ايه قالها لازم لاما مش هقدر امسك نفسي قالت ليه ازاي يعني قالها انتي مش شايفه جسمك ولا ايه ردت عليه بدل تؤتؤ نظري ضعيف قالها مفيش مراية عندكوا تشوفي بيها جسمك قالت ليه في واحده كبيرة عندي في الاوضه ممكن نشوف فيها قالها لا بلاش خلينا هنا احسن محدش ضامن نفسه أمي قربت عليه اكتر واكتر وقالت ليه سيب نفسك عادي وفتحت الروب بتاعها وهو بص علي صدرها الي طالع من القميص الضيق وبعدين أمي بدأت تقرب شفايفها من شفايفه وبتشم في جسمه وهو واقف مش راضي يعمل أي حركة وبعدين أمي همست في ودنه قالت ليه هستني في الاوضه عندي دقيقة وتعالي ولو مش عايز براحتك أمي حطت الكورة في ملعبه ودخلت اوضتها حطت ريحه وشوية مكياج اكنها ليلة دخلتها وفضلت علي السرير هو غسل وشه ودخل عندي الاوضه وقالي حصل كذا كذا وانا كنت صاحيه وسامعة صوتهم لكن البرشام كان مخليني مهبطه شوية قلت ليه روح ليها بسرعة ونيكها واتبسط قالي مش هتزعلي قلت ليه لأ انا هكون مبسوطه وانت فرحان وهي فرحانة هو قعدت يبوس فيا شوية وانا كان عندي الدورة للأسف وانا قعدت ألعب في زبه شوية وبعدين راح عند أمي وانا كنت وراه لكن من غير ما هما يحسوا قلت اتفرج .. هو أول ما دخل كان محرج شوية وأمي مكسوفه وبعدين قعد جمبها علي السرير وقالها انتي جميلة اوي ازاي محافظة علي نفسك كل المدة ديه اكنك لسه في العشرينات أمي قالت ليه اولا محدش بيقول لست كده ثانياً انت معايا في الاوضه نومي الخاصه احنا مش جايين نتكلم وامي هجمت علي شفايفه وقعدت تبوس فيه وهو تجاوب معاها وبصراحة كان بوسهم كله رومانسي وسكسي مفيش عنف ولا ده بيلحس لسان ده لكن كان بوس جميل ورومانسي امي شفايفها كبيرة وده بيخلي البوس أجمل وهو بيحب الجو ليلة الدخله ده هو ذوقه كده قميص نوم ومكياج و ريحه واوضه بيحب الرسميات شوية وكنت بتفرج عليهم ومندمجين علي الآخر وكل واحد بيقطع شفايف التاني بدء ينزل شوية ويبوس في رقبتها وانا بدأت اغير الصراحة احنا اتفقنا علي نيك بس لكن مفيش رومانسيه وبوس لكن قلت المره ديه بس علشان لو دخلت دلوقتي هفصلهم و هيحصل توتر ويبوس في رقبتها وبعدين يطلع عند شفايفها وايد قاعده تفعص في صدرها من فوق القميص وهي ايديها علي زبه من فوق الشورت برضو وبعدين هو نام علي ضهره وأمي طلعت زبه ونزلت علشان تمصه و الحقيقة كانت في المص مش اوي بتمص عادي لكن هو ساب نفسه عادي وكان هيجان و مستمتع فكرة إنك بتدوق لحم جديد و حماتك وسن كبيرة بتبقي مغريه وفضلت تمص ليه حبه حلوين وانا ملاحظه علي كسها والاندر بتاعها متغرق فشخ وبينقط عسل جابتهم بتاع مرتين من من البوس ومص في زبه لكن لسه عايزه تاني وبعدين وسط ما هي بتمص هو جاب لبنه في وشها وعلي بوقها هي كانت مقروفه شوية وباين عليها وقالها اسف مقدرتش امسك نفسي وجاب منديل ومسح وشها وكان مفاجأة ليها إن زبه لسه واقف وقالت ليه صالحني بقي انا كنت بتفرج ومستغربه شوية الموضوع إن أحمد هادي في النيك ولسه محرج لحد دلوقتي لحد لما خرج لبنه ولاقي زبه لسه واقف وأمي محتاجه تاني هاج أكتر و أكتر وكل ده كانوا لسه
بيسخنوا .. هو قلع هدومه كلها وزبه كان كبير فششخ ولسه واقف وأمي فضلت لسه بقميص النوم لكن بزازها بره هو نام علي ضهره ملط وهي قعدت تبوس فيه من أول شفايفه لحد رقبته و صدره و بطنه وتبوس عضله عضله من السكس باكس وتمشي بحلمات بزها عليه وبعدين نزلت عند زبه وبدأت ترضع فيه تاني لحد المره ديه بطريقة احسن وأفضل خلاص مرحلة الخوف و الرهبة بينهم راحت بعد أول لبن نزل منهم هما الاتنين واخيرا قلعت قميص نوم وبقت ملط قدامه وقامت قعدت علي زبه بكسها الابيض الغرقان لبن وعسل وقعدت علي زبه واحده واحده وهما الاتنين في نفس واحد طلع منهم ااااااااه وغمضوا عينهم هما الاتنين بيحسوا بجمال اللحظة أمي قاعده علي زب كبير كله شباب و حيوية و لاول مره من سنين يدخل كسها زب وبتتأمل الإحساس وهو جوها وهو زبه العشطان وجلده الي نفسه يدوق طعم وشفرات الكس بيتأمل اللحظة وفضلوا كده بتاع دقيقة وبدأت أمي بحركات دائرية من غير طلوع علي زب وبتلف زبه في كسها وبتقوله خليك زي ما انت متتحركش عايز تقعد تلف علي زبه كده في كل ارجاء كسها الواسع وبزازها ملبن الكبار بيتهزوا مع كل حركة دائرية بتعملها ومغمضه عينيها وبتضحك من المتعة وهو قالها كفاية علشان هجبهم قالت ليه اشتمني وقولي يا شرموطة هو استغرب لكن حب الموضوع وقالها عايز انيكك يا لبوة يأم كس كبير وبعدين هي تضحك راح جاي حضنها وضمها عند صدره وبزها اليمين في بوقه بيرضع منه وبدء يدخل و يطلع زبه بسرعة كبيرة في كسها وهي طالع منها اااه ااااااه اااااه وفي أقل من ٣ دقائق نيك في الوضع ده هي جابت لبنها وجسمها فضل يرعش هو وقف لحظة وفضل يأكل في بزازها ويرضع منهم وهي سايحه خالص وجسمها ابيض احمر مغرقه الدنيا لبن وعرق وبعدين قالها انا هشفخ كسمك النهاردة بالحرف كده ونزل جرها عند حرف السرير ونزل تحت وقعد يلحس في كسها لحس ومص ولبنها مغرق وشه وهو مكمل وهي بتتلوي وبتشد في ملايه السرير مش قادرة وتقوله ارحمني دخله كله افشخني عايزه كسي يتفشخ نصين وبعدين بدأت تروح منه كده وتسرح راح عض زنبورها هي فاقت وقالها يلا يا شرموطة اركبي زبي ونام علي ضهره وهي قامت قعدت بكسها علي زبه وكسها الواسع شال زبه الكبير وفضلوا هما الاتنين ينيكوا في بعض هي تثبت نفسها فوق وهو يطلع وينزل بسرعة في كسها وهو يثبت وهي تطلع وتنزل علي زبه وتتلوي علي زبه كده وبعدين غيروا الوضع ونزا يلحس في كسها تاني وهي تمسك دماغه وتحشرها في كسها وتصوت وصوتها يعلي اكتر واكتر وانا ركبي مش قادرة اقف عليها من المنظر هجت علي الآخر وبعدين فضلت نايمه علي ضهرها جابت اخرها خالص وجابت لبنها بتاع ٥ مرات وهو لسه جاب مره واحده راح قالها زي ما انتي يا لبوة ورفع رجلها علي كتفه ورشق زبه في كسها وبدء ينيك فيها ويدخل ويطلع ويبوس فيها وفي بزازها وهي اكنها جسه قدامه لحد ما حس إنه
هيجبهم وطلع بتاعه وجاب لبن بغزارة كبيرة جدا علي بزازي أمي ونزل شبه الميت جمبها وبينهجوا هما الاتنين بصعوبة وناموا جمب بعض عريانين وانا دخلت بعد شوية صحيته وقعد ابوس فيه مشتاقه ليه وقلت ليه تعالي نام جمبي انت بتعمل ايه هنا خلاص مهمتك خلصت وروحنا الاوضه وفضلنا نبوس في بعض شوية لكن هو كان مجهد فعلا وفضلنا نتكلم عن الي حصل ونمنا في حضن بعد و عادي ولا اكنه لسه نايك أمي وزبه كان في مكان غير كسي صحينا الصبح هو مكنش جمبي راح شقتهم وانا رحت اشوف أمي لقيتها قاعده علي السرير ولابسه قميص نوم شيفون علي اللحم وقاعده فشخه رجلها انا رحت ضربت كسها بأيدي هي اتخضت وقولتها صباح الخير يا عروسة كسك مفشوخ كده ليه قالت يعني مش عارفه قلت ليها أي خدمة عدي الجمايل ومتخديش علي كده قلت ليها انا دخله استحمي بعد ما الدورة راحت هي قالت خديني معاكي نحمي بعض ودخلنا لكن معملناش حاجه كان عادي…
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (قصة ازاي جمعت خطيبتي وأمها على سرير واحد)