قصة أنا وصاحبي بنيك ماما جماعي الفصل الخامس 5 قصة سكس محارم جماعي

قصة أنا وصاحبي بنيك ماما جماعي الفصل الخامس 5 قصة سكس محارم جماعي

البارت الخامس

و بعد ما ماما اماني عرفت اني عارف عن كل حاجه بتحصل .
صحينا من النوم تاني يوم و المره دي في حاجه غريبه ماما اماني بتصحيني بحنيه اوي
ماما: قوم يا حبيبي يلا صباح الفل
انا: صباح الفل يا ماما اماني و قمت حضنها
ماما: وراك حاجه النهارده
انا: اه ورايا كذا مشوار كده
ماما: انا يمكن مكنش موجوده يا حبيبي مجدي ممكن يعدي عليا يخدني
انا: طب ليه متعملوش هنا
ماما: هو بيحب التغير
انا: حطيت ايدي على طيزها و قلت مش باين يعني ماهو كل مره بنزل في طيزك
ماما ضحكت و قالتلي : ءدي الحاجه الوحيده الي مبيحبش غيرها
انا: يووه ما في بؤك ووشك ده انتي تبقي زي القمر باللبن على وشك
ماما اماني ضحكه ضحك شرموطه بتتاجر و بعدها قامت رازعه طيزها بالقلم و قالت
ماما: بس طيزي الطريه دي هو ميقدرش يستغنى عنها

انا: بقولك ايه يا ماما ما تسيبك من عم مجدي ده راجل كبير و تشوفيلك حاجه شبابي ترجعلك شبابك
ماما: يبني الورقه معاه
انا: ما كسم الورقه قطعيها
ماما: ازاي يا ذكي
انا: عندي خطه بصي خليه يهيج عليكي جامد
ماما: ماهو علطول هايج عليا يا سيف.
انا : لا وصليه لدرجه انه يقبل اي حاجه عشان ينيكك
ماما: اعمل ايه يعني
انا : مش انتي بتقولي أنه بيموت في طيزك و بزازك خلاص تجيبي زيت و تدهني نفسك بيهو خليه جسمك بيلمع و ارقصي له خليه على آخره و لما يقرب منك ابعديه و لما تحسي أنه خلاص هيفرقع قوليله هات الورقه و خليها معايا و خليه ينيكك المره دي كأنها المره الاخيره
ماما: تصدق فكره يا واد
انا: عيب عليكي
ماما: بس بعد ما نقطع الورقه هنعمل ايه هتجوز مين تاني
انا: جواز ايه بقه بلا قرف يا ماما انا عايزك تبقي مبسوطه يعني بلا الجواز بلا قرف الزب الي تقعدي عليه مره متقعديش عليه تاني
ماما ضحكت ضحكه مليانه لبونه
ماما: و يا ترى حاطط في دماغك حد
انا : اكيد اول واحد هيكون ابن المكنيكي الي بصلح عنده عربيتي لما تخلصي الموضوع بتاع النهارده ده هخدك تشوفيه عجبك نوقعه من تحت لتحت بس الاهم لا حد يعرف انك امي ولا اني ابنك الا الي احنا عايزنهم يعرفوا
ماما: ماشي يا حبيب قلبي
انا : قمت مادد ايدي محسس على طيز أمي
ماما: بتعمل ايه يا واد مش وقته بتفرج على التلفزيون
انا : خمسه بس قومي اقفي دقيقه وحياتك
ماما: يووووووه يا سيف ماشي.

و قامت ماما اماني و رفعت الجلابيه
انا : مش لابسه كلوت ليه يا اماني
ماما: و انا من امته بلبس كلوتات في البيت يا ضنايا
انا: هههههههههه صحيح معلش
و قمت ماسك فردتين طيازها و قعدت أعصر فيهم جامد و افتح و اقفل فيهم و اضرب فلقه من طيز ماما اماني من طراوه طيزها و كبرها تخبط في الفلقه التانيه و قمت بلا أي مقدمات مبعبصها بصابعين كمان
ماما: خخخخخخخ ايه ده يا سيف احنا مش قلنا هنلحس و نشم بس
انا: يا ماما خرم طيزك مشفتش انضف
ماما:هيهيهيهيهيهيهي منا كان لازم اخد بالي منه اكمن عمك مجدي بيموت. في خرم طيزي
و قعدت ابعبص فيها شويه و هي كل شويه تطلع اااااااااه بلبونه و محنه ز بعدها قمت مطلع صوابعي و بدأت الحس في خرم طيزها و في كسها من ورا و اول ما لساني لمس خرم طيزها قامت مطلعه اححححححححححح كان مليون زب اترشق في طيزها
و بتقول يخربيت لسانك يا سيف الحس خرم طيز امك حلو يا واد نضف خرم طيزي كويس يا ضنايا عشان عمك مجدي يعرف أن احنا ناس مضيف و قعدت الحس في طيزها وكسها يجي خمس دقايق و هي شغاله اووووووووووف اححححححححححح اااااااه و بعدها طلعت لساني من بين فلق طيز ماما
ماما: خلصت يا ضنايا
انا: اه يا ماما
ماما اماني قعدت ووشها عرفان و بتتنفس بصعوبه: انا محدش لحسلي كسي و خرم طيزي بالحلاوه دي قبل كده يا وا

انا : قلتلك الشباب بيفرق
و بعدها قمت لبست عشان انزل و انا نازل و هي بتفتحلي الباب
ماما: مع السلامه يا سيف
انا: متنسيش تعملي الي قلتلك عليه
بس و انا نازل لاحظت أن حلمات بزاز ماما واقفه حديد من ساعه ما لحستلها خرم طيزها و كسها قمت قافل الباب تاني
ماما: يووووه مش هتنزل ولا ايه
انا: هنزل بس انتي حلماتك واقفه قلت ارضع منهم عشان يهدو شويه
ماما: انزل انت و عمك مجدي هيبقى يرضع من بزازي و يهديهم
انا: مادام انا الي واقفه حلماتك يبقى انا الي اهديها
ماما: عشان متتاخرش بس ماشي يخربيتك
و قامت ماما مطلعه فردتين بزازها من العبايه الي كانت لابسها

ماما: أنجز اهم قدامك أهم ارضع انجز
منظر حلمتها واقفه و لونها البني الغامق و الحته البني بتاعتها الواسعه جنني قمت هاجم على بزاز ماما اماني لدرجه اني لزقتها في الحيط و فضلت ارضع كاني هيل صغير و ماما من المحنه غمضت عنيها و بقت تسحب راسي زياده عشان ارضع احمد امص في الحلمه دي و اقرص في الحلمه دي و ماما اماني في دنيا تانيه خالص و فضلت ارضع يجي خمس دقايق و قمت سايب بزاز ماما اماني
ماما و هي بتنهج و عرقانه : خلصت يا ضنايا
انا : اه ماما اماني خلصت
ماما: يخربيتك انت كنت هتقطعلي بزازي
انا: من حلاوتهم
ماما: ده حلمه بزي كانت هتطلع في بؤك من كتر ما انت كنت بترضع جامد
انا : طيب أنزل انا بقه و قمت فاتح الباب و طالع
و ماما اماني بتعملي باي و بزازها مدلدله قدامها و مطرح العض بتاعي في بزازها باين و قمت نازل
…….. يتبع

• لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (قصة أنا وصاحبي بنيك ماما جماعي)