رواية يوميات بنوتة هايجة الفصل السابع 7 – قصة سكس طويلة
رواية يوميات بنوتة هايجة الفصل السابع 7 – قصة سكس طويلة
البارت السابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
بعد مرور عشر ايام من فتح ميدو لكس اخته ورؤيته لماماتة وهي مع واحد غريب في الشقة
ميدو كان حابس نفسة في الأوضة
لا بيروح مدرسة ولا بيقابل صحابه حتي هيثم ابن خالتة حاول اكتر من مرة يكلمة في التليفون وكان تليفونة مقفول ونزل له كتير لكنة كان بيتحج بالمرض والتعب
مامتة حاولت معاه كتير تحاول تعرف مالو فيه ايه لكنة كان بيقول انه تعبان ومش قادر يتكلم
ومن الناحية التانية ريم كمان تعبانة نفسيا وخايفة من ساعة اللي حصل.. خايفة تتفضح ومامتها تعرف اللي فيها لكنها في نفس الوقت كانت غير ميدو . اكثر تماسكآ .. يمكن علشان ميدو مقالش ليها يومها علي مامتة
لكن بدأ ميدو يخرج من حالة الأنعزال اللي هو فيه بفضل اصحابة اللي صممو انهم يقابلوه وفعلا راحو له البيت وطلبو من مامتة تسمحلهم انهم يخرجو ميدو معاهم.. ومامته طبعآ ما صدقت
يمكن فعلا صحابة يعرفو يخرجوه من الحالة اللي كان فيها
يسرا من ناحية تانية كانت ديما بتحاول تتكلم معاه وتحاول تفهم ايه اللي جرالة مرة واحدة
من كتر الحيرة اللي كانت فيها يسرا حكت ل اختها سعاد
وسعاد قالت ليها ان دي عين وانة اكيد محسود او ممكن يكون ملبوس وعايز يتقري عليه
رغم ان يسرا متعلمة الا انها صدقت كلام سعاد اختها وبقت بتجيب بخور وتقرا عليه
لكن ميدو مخرجش من الحالة اللي كان فيها غير بفضل صحابه
اللي فضلو وراه وبقوا بيخرجو معاه .. و واحدة واحدة ميدو رجع لطبيعتة
لكن اللي كان مسيطر علي تفكيرو
مين اللي كان مع ماما ده ؟
وبدأ يفتكر ان موضوع قفل الباب اتكرر اكتر من مرة في وقت متأخر من الليل … وانه كل ما يخرج بشوف مين كان بيشوف مامتة وهي راجعة ولابسة قميص نوم
وداخلة اوضتها .. مع التفكير قدر كمان يلاحظ ان في كل مرة يحصل الموقف ده كان بيكون يوم الخميس
ربط كل الاحداث ببعض وعرف ان مامتة بتخون ابوه في شقتة وعلي سريرة .. وليه يوم الخميس بالذات؟
علشان طبعآ تاخد راحتها مع الشخص ده ويكون معندهاش شغل تاني يوم وهتنام براحتها
بقلم عادل المتميز
ميدو رجع لحياتة الطبيعية وحاول ينسي موضوع امة لكن الموضوع ده مكنش بسهولة قادر بشيلة من دماغة وحط في دماغة انه يوم الخميس هيراقب مامتة خصوصا بعد ما يدخل اوضتة ويشوف هي بتستقبل مين في اوضتها وبتخون باباه مع مين
طبعا ريم كانت هي كمان عايزة تتكلم مع اخوها في اللي حصل بينهم وتشوف كلامة اللي قالو ليها يومها ده حقيقي ولا كلام كان بيحاول يهديها بيه
في يوم بعد ما ريم رجعت من المدرسة ودخلت غيرت هدومها ميدو جه من المدرسة ودخل غير هدومة
ريم دخلت له الأوضة وقعدت علي السرير بتاعة وهو بيغير ومديها ضهره
لف لقاها قاعده وفيه كلام باين علي وشها عايزة تقوله
ميدو :: ايه ياريم ؟ حاسس انك عايزة تتكلمي في اللي حصل بينا
ريم بخجل وراس مكسورة وصوابعها بتنغز في المرتبة
ريم :: بصراحة اه يا ميدو
ميدو :: انا عارف انتي عايزة تتكلمي في اللي حصل بينا .. بس متخفيش ..
ريم :: مخفش ازاي بقي .. يا ميدو انت مش عارف احنا عملنا ايه
ميدو قعد جنبها علي طرف السرير قرب منها وايده مسكتها من خدها ورفع وشها
تفتكري انا هرضي انك تتفضحي؟
صدقيني الموضوع ده انا هحله
ريم :: امتي وازاي .. انا دخلت علي النت وعملت بحث علي العمليات دي ولقيت انها بتحتاج فلوس كتير
ميدو :: حبيبتي احنا مش هنعملها دلوقت
ريم :: اومال امتي
ميدو :: ريم انتي لسة صغيرة .. لسة في تانية اعدادي واكيد مش هتتجوزي دلوقت .. انتي لسة هتخلصي اعدادي وثانوي وجامعة
اكون انا اشتغلت وعملت فلوس وهعملك العملية قبل ما تتجوزي
انتي متخيلة يا عبيطة اني هسيبك
ريم :: انا مرعوبة وخايفة اوي يا ميدو..
ميدو اخد ريم في حضنة وضمها
مش عايزك تخافي .. انا اللي عملت كدة فيكي وانا اللي هصلح الغلطة دي .. مش عايزك تخافي طول مانا عايش
ريم الدموع نزلت من عينها وهي في حضن اخوها
ميدو :: لا لا علشان خاطري متعيطيش .. ومسح بأيدو دموعها وقرب منها بشفايفة وراح بايسها في شفايفها
ريم قامت ومسحت دموعها وراحت المطبخ وميدو راح وراها
ميدو :: بتهربي مني ليه بقي
ريم :: مش بهرب يا ميدو
ميدو قرب منها ومسكها من وسطها وهي مديالة ضهرها .. ولفاها ناحيتة وبقي وشها ناحية وشه .. طب فكيها بقي
ريم :: ماشي يا ميدو .. بس اوعدني انك هتعملي العملية دي
ميدو :: يابت انتي هبلة .. انتي اختي مش حد من الشارع .. يعني فضيحتك هي فصيجة ليا حتي لو مش انا اللي عملت ده
ريم ابتسمت وحضنت اخوها وحست بالراحة من كلامة
ميدو :: قوليلي بقي لو انا دلوقت جوزك ولسة جاي من الشغل
هتعمليلي ايه
ريم :: ابتسمت وبصت في الأرض
ميدو :: يابت مش قصدي قلة ادب
مع انة نفسي .. انا اقصد الأكل
ريم :: مأنا بسخن بطاطس وفراخ لينا
ميدو :: طب بسرعة بقي علشان ميت من الجوع
ريم :: حاضر .. بسخن الاكل
ميدو :: خلاص وانا هروح اوضتي اعمل حاجة وانتي لما تخلصي اندهيلي
ميدو خرج ونسي التليفون بتاعة علي رخامة المطبخ
جه اشعار رساله واتس .. بصت علي الأشعار لقت رساله من حنين العشق .. وفي الأشعار انا هنزل الساعة 8 نتقابل في المكان بتاعتنا
ريم وقفت شوية تفكر في الرسالة واتأكدت طبعا ان اخوها مظبط مع حنين بنت خالتها
ريم اخدت الفون ودخلت لميدو فتحت الباب لقت اخوها مشغل الكمبيوتر وبيتفرج علي فيدو مخدتش بالها منه لكن كان باين انه فيلم سكس اول ما شافها ايدو بسرعة راحت علي زرار الباور بتاع الكمبيوتر وطفاه
ريم استغربت جدآ من تصرف اخوها
ريم :: ايه ؟ عملت كدة ليه
ميدو :: فكرتك ماما دخلت عليا
ريم :: ممممممم.. ماشي .. خد تليفونك .. حنين بعتتلك رساله وبتقولك تتقابلو في نفس المكان
ميدو بصلها وهو متنح وريم حطت الفون قدام الكمبيوتر وراحت تلحق الأكل قبل ما يشيط
…. مشهد من شغل يسرا ……
يسرا :: ادخل
فاطمة :: ايه قربتي تخلصي
يسرا :: لا لسة شوية . وبعدين لسة باقي ساعة ونص علي ما نمشي
فاطمة :: اها .. ماشي
يسرا :: مالك .. في ايه
فاطمة :: بصراحة كدة وليد عازمنا علي غدا بعد الشغل وطلب مني اقنعك
يسرا :: انتي بقي جاية علشان كدة
فاطمة :: ايوة . وعلي فكرة هو عزمنا بمناسبة عيد ميلادة وقالي ان ملوش حد يشاركة اللحظة دي
يسرا :: يا حنينة .. اه وايه كمان
فاطمة :: بتتريقي .. ماشي يا ستي
ها قولتي ايه
يسرا :: قولت لا
فاطمة :: لا ليه ؟ نفسي افهم
يسرا :: علشان لا انا ولا انتي المفروض نتغدا او نخرج مع حد منعرفوش
فاطمة :: منعرفوش ؟ استني بس
ده زميلنا في الشغل علي فكرة مش حد من الشارع
يسرا :: اقصد انه مش قريبا او حد ينفع نخرج معاه .. انا وانتي متجوزين وسمعتنا ممكن تتلمس لو حد شافنا معاه في مكان تاني غير الشغل
فاطمة :: علي فكرة انتي تفكيرك رجعي اوي .. محدش فيه حد بيفكر كدة علي فكرة
يسرا :: اه يعني انتي لو جوزك عرف انك هتتغدي مع زميلك في الشغل عادي ؟ او حد شافنا ووصله انك خرجتي مع زميلك عادي
فاطمة :: اه عادي طبعا . احنا هنتغدي في مكان عام .. مش هبقابلني في مكان مشبوه . ولعلمك انا اصلا اتصلت بمحمد وعرفتة
تليفون يسرا رن
بقلم عادل المتميز
يسرا :: الو مين .. ايوة ازيك ياعم سعيد .. دلوقت ؟.. طيب ماشي روح انت عالبيت وانا هتصل بميدو ابني دلوقت واخليه
يقابلك تحت وانت اعمل شغلك وقبل ما تخلص هكون جيت واي حاجة هتشتريها هبقي احاسبك عليها
ماشي .. سلام ياعم سعيد
فاطمة :: مين عم سعيد ده
يسرا :: ده السباك اتصلت عليه امبارح علشان يشوف سباكة الشقة
اللي تحتي بايظة
فاطمة :: مش دي الشقة المقفولة اللي هتجوزو ميدو فيها
يسرا :: اه هي .. سباكتها بتنشع ماية علي الشقة اللي تحت
فاطمة :: طب قولتي ايه
يسرا :: لحظة بس هكلم ميدو وابقي معاكي
يسرا :: ايوة يا ميدو .. بقولك هتاخد مفتاح الشقة اللي تحت وتنزل تقابل عمك سعيد السباك تحت وتفتحله الشقة وتطلع تشوف مذاكرتك
ايوة المفتاح في مكانة … يلا سلام
كنتي بتقولي ايه ياموكسة انتي ؟
انتي اتصلتي بجوزك وعرفتيه
فاطمة :: ايوة .. هو عارف ان وليد زميلي في الشغل وجوزي تفكيرو متحضر ويمكن دي اكتر حاجة احنا متفقين فيها مع بعض
يسرا :: بأستغراب وحيرة واشارة ايد .. يمكن بقي
فاطمة :: متبقيش غلسة بقي .. قولتي ايه
يسرا :: قولت لا .. انا لا .. انتي متحضرة وفكرك راقي انتي حرة
لكن انا رجعية ياستي
فاطمة :: اووووف بقي .. سلام
يسرا :: سلام ياختي
……..
ميدو :: انا هنزل عايزة حاجة من تحت ياريم
ريم :: ايه رايح فين
ميدو :: ماما اتصلت قالت عم سعيد السباك تحت جاي يشوف سباكة الشقة بتاعتي
ريم :: ماشي وهاتلي بقي معاك كيس شيبسي وساقع
ميدو :: ماشي ياعسل وكمان هجبلك احلي شيكولاتة
ريم :: ماشي
…….
وليد :: ايه يا فاطمة قالتلك ايه
فاطمة :: رفضت طبعا مانا قولتلك
وليد :: طب وبعدين ؟ انا مش لاقي ليها دخلة ولا سكة
فاطمة :: انا عملت اللي عليا بقي
وليد :: طيب انا هدخل واحاول معاها
فاطمة :: يابني ريح نفسك هتقول لا بردو
وليد :: يعني ايه .. افكني
فاطمة :: بصراحة انا شايفة كدة فكك منها
سهير :: ايه واقفين كدة ليه
فاطمة :: ايه يابت اللي جايبك هنا.. ايه خلصتي الحسابات بتاعتك وجاية تقرفينا
وليد :: طب انا هستأذنكم بقي اروح مكتبي
سهير :: يعني الحق عليا اني جاية اقعد معاكي شوية
فاطمة :: ايوة ياختي وتطلبي قهوة من عم سمير زي كل مرة علي حسابي
سهير :: ههههههههههه ايه بلاش . ولا خسارة فيا
فاطمة :: لا خسارة ليا ياختي
مفيش دقايق وليد مقدرش يفصل قاعد في مكتبه وراح علي مكتب يسرا خبط عالباب
يسرا :: ادخل
وليد :: مساء الخير
يسرا :: مساء النور
وليد :: ممكن اقعد
يسرا :: اتفضل .. انت من امتي بتستأذن
وليد :: ههههههه معلش بقي … انا جاي وعشمان المرة دي متكسفنيش
يسرا بأنفعال شديد قامت من مكتبها وزعقت في وليد لدرجة ان صوتها تقريبا المصلحة كلها سمعتة
انت ايه يا اخي .. ليه مصمم احرجك
وليد من غير ما يفتح بوقة راح علي مكتبه وهو حاسس انه في قمة الاهانة والاحراج النفسي
ويسرا قعدت علي مكتبها مش مصدقة اللي هي عملتة وفاطمة دخلت جري علي صوت يسرا
فاطمة :: في ايه
يسرا :: سبيني دلوقت يا فاطمة
فاطمة :: طب اهدي طب .. علي فكرة وليد غلبان ومكنش يستحق منك كمية الزعيق ده كلة
الراجل عيد ميلادة النهاردة وكان حابب يحتفل بيه معانا .. مغلطش يعني
فاطمة خرجت ويسرا حست قد ايه هي كانت سخيفة جدآ معاه
لكن هي كمان معذوره هي متجوزه
ووليد ارمل من سنة واي حد لو شافهم في مكان عام ممكن يلسن عليهم
لكن يسرا حست قد ايه هي غلطت وقامت من مكتبها وراحت علي مكتب وليد وخبطت عليه
وليد :: ادخل
يسرا دخلت ممكن اقعد
وليد باصص علي مكتبه وزعلان جدا من يسرا
يسرا :: حقك عليا .. انا بجد اسفة
وليد :: لا انا اللي اسف
يسرا بصت له بأستغراب .. وسألتة
لا انا اللي غلطت مش انت وانا اللي جاية اتأسفلك
وليد :: لا انا غلطت قبلك لم اديت لنفسي الحق اطلب منك نتغدا مع بعض اكتر من مرة .. وغلطت لما كلمت فاطمة تكلمك وغلطت تاني لما مسمعتش كلامها ودخلت ليكي
يسرا :: هو انا ممكن اسألك سؤال
وليد فكرها هتسألة انت عايز مني ايه .. فسكت
لكن يسرا سألتة.. انت ليه ديمآ بتتأسف حتي لو انت مش غلطان
مش قصدي عالموقف ده بس .. لكني ملاحظة ده من ساعة ما عرفتك ومواقف كتير حصلت قدامي والقيك انت بتتأسف حتي لو مش غلطان
وليد :: هتصدقيني لو قولتلك ان المرحومة مراتي هي اللي علمتني اتأسف لما حد يغلط .. علمتني اني انا كمان بكون مشارك في الغلط ده
يسرا :: ايه ده ؟ ازاي
وليد :: لما رحت أتقدم لخطيبتي، كانت ساكته طول الوقت لدرجة إني بدأت أجاوب أنا على أسئلة هي مسألتهاش لكن توقعت إنها المفروض تسألها، بعدها قلت لها لو في أسئلة تانية، رفعت رأسها وعيونها بتبص على كل حاجة إلا أنا، ولاقيتها
بتقول لي :” إذا حصل نصيب هتقدر تطمني!” استغربت للحظة لإني سمعت عنها إنها أد حالها لكن بشكل تلقائي جاوبت بأكيد طبعًا.
الحقيقة إنه مر 6 شهور على خطوبتنا، في الفترة دي قدرت أفهمها جدًا، وفهمت كانت تقصد إيه بكلمة تطمني.
هي مزيج جميل أوي ما بين النضج والطفولة، بتريحني بكلامها وقت ضيقتي، بتكلمني بالمنطق والعقل كمان، مزيج جميل جدًا وبيريح، وبتديني مفتاح الحلول إذا مشاكل قبلتني.
لكن كمان جواها طفلة محتاجة حد يطمنها، ويحسسها بالأمان، جواها طفلة جميلة، بتخاف تزعل أي حد، بتاخد بالها من تصرفاتها وبتحاسب نفسها بالأول، وتيجي تسأل:” هو أنا غلطت لما قلت كذا، طيب هو تصرفي في الموقف كذا كان صح؟!”
بقلم عادل المتميز
في مرة شدينا مع بعض وكنت أنا الغلطان، وعاتبتني واعتذرت بعدها لاقيتها بتتصل عليا وباين في صوتها الزعل، حسيتها مخنوقة وهتعيط، قلقت وسألتها في إيه، لاقيتها بتقول لي:” أنا آسفة، ماتزعلش مني، احنا اتخانقنا ممكن تكون إنت الغلطان لكن مانكرش إني غلطت كمان”
الحقيقة إنها هنا كمان خافت تكون زعلتني.
أوقات كتير باستغرب عليها، رغم العند إللي جواها إلا إنها عمرها ما عاندت في الغلط.
مرة بقول لها:” إنتِ ليه بتعتذري حتى لما بكون غلطان، أنا عارف إن ده لإن قلبك طيب، لكن ممكن حد تاني يفهم ده ضعف شخصية.”
وقتها ابتسمت بهدوء:” ضعف شخصية لإني باعتذر! بالعكس مابيعتذرش إلا القوي، مش معنى إنك أنت الغلطان إني مابغلطش، يعني مثلا لما بكون أنا الغلطانة، أنت بتتعصب أحيانًا، وممكن صوتك يعلي وده غلط، فبرغم إني أنا الغلطانة إلا أنك أنت كمان غلطت وهكذا، وبعدين أنا كمان عصبية ماتنساش، ومن ناحية القلب الطيب، فده قلبك أنت وللسبب ده مابتخدش بالك لما ببرطم واحنا بنتخانق.” وبعديها ضحكت بهدوء.
سكت أنا كمان وضحكت، لاقيتها كملت بابتسامتها الهادية:” مش معنى إن الطرف التاني ما أخدتش باله من أخطاءنا إننا نتغافل إحنا كمان عنها، ده غلط، بما أن الشخص عارف إنه غلط يبقا يعتذر، بيهون عليه حمل شايله، وكمان بيخلص حق العباد.”
من وقتها واحنا كل مانتخانق لازم نعتذر احنا الاتنين أي كان مين الغلطان، وبدأت أتعامل بالمبدأ ده حتي بعد ما اتجوزنا وفارقتني ورحلت عن الدنيا … بقي مبدأ عندي اني اعتذر لاني بكون مشارك الغلط مع اللي قدامي
يسرا سمعت كلام وليد وتأثرت جدآ
وانا كمان اسفة .. وخلاص يا سيدي هخرج معاكم نتغدا بس الأول هوصل مشوار صغنن وبعدين احصلكم عالمطعم
……..
ميدو :: خدي ياستي جبتلك الشيبسي والساقع والشيكولاتة
ريم :: حبيبي امووووه .. بقولك ماتيجي تشغلي فيلم من اللي عندك…..
ميدو :: دلوقت ؟ ماما شوية وهتيجي
ريم :: تؤتؤ ماما اتصلت بيا وانت تحت وقالت انها هتتأخر ومعزومة عالغدا مع فاطمة صحبتها
..طب اقولك ابعتلي كام فيلم كدة حلوين علي تليفوني اتفرج
ازاي.. بصي بقي ياستي
اول حاجة هتعمليها تفتحي جوجل . اللي هو ده تمام
ريم :: اه وبين
هتروحي بقي تكتبي هنا .. الموقع ده وهيفتح معاكي
ريم :: اووووف ايه كل الأفلام دي
ميدو :: يلا بقي انا هشيل اللسان ده وهفتح لسان جديد وريني بقي هتعملي ايه
ريم :: اهو يا سيدي اسم الموقع ده .. صح كدة !؟
ميدو :: ايوة صح . شطورة
ريم :: طول عمري
ميدو :: وفيه موقع تاني بردو .. اسمة …. بردو فيه افلام حلوة
ريم :: اووووو.. جامد ده مكان
ميدو :: حلو .. اعملي حسابك بقي الليلة هجيلك اوعي تنامي
ريم :: ماشي
ميدو ::طب مفيش بوسة طب تمن الحاجات دي
ريم :: حطت ايدها حوالين رقبة ميدو واخدت شفايفة بين شفايفها
بوسه عميقة وايده دخلت من تحت البضي علي بزازها تقفيش وتفعيص وبوس الأتنبن هاجو علي بعض وايده خرجت من البضي وراحت داخلة من تحت الشورت والأندر لكسها
صوابعة سارحة بين شفرات كسها
خلي ريم هاجت واتموحنت عليه .وقفلت رجليها اوي علي ايده
وصوابعة كانت راشقة جوه فتحتة كسها
اهات ريم وسيبان اعصابها كانو هما سيد الموقف وايدها راحت لزب اخوها من فوق البنطلون تحسس عليه بأيدها اللي كان انتصب واعلن عن هيجانة
مسك ايدها وبعدها برقة ونزلت سوستة بنطلونة وطلع زبه ليها
وهي بحنيه وعيونها في عيونة
مسكت زبه تدعكة براحة وسنانها مع عضة شفايفها وابتسامة وشها
كانو قادرين يعبرو عن حالتها
فضلت ماسكه زبه بأيدها وهي ممحونه عليه وميدو طلع بزازها من البضي واخد حلمة بزها الشمال بين شفايفة يمصها
ريم :: ااااه براحة
ميدو :: براحة ايه .. انا هكلها اممم امممم
ريم :: اي اي .. اوووووف . سنانك هتعورني
ميدو مسك البز اليمين واخدو بين شفايفة وبقي عمال يمص في الحلمة ويرضع وريم ماسكة في زبه بأيدها وبتدعكة
ميدو :: عايزك تمصي زبي ..
ريم :: طب ادخل اغسله
ميدو :: انا غاسلة من مفيش .. يلا بقي حاسس زبي مولع نار
ريم نزلت علي ركبها وفكت الحزام ززر البنطلون ونزلتة لتحت وهي باصة علي زبه
اول مره تبصلة كدة من غير ما يكون فيه عائق بينهم
حجم زبه مش كبير لكنه متوسط
ابيض وراسه بارزه
مسكته بأيدها وبتدعكة… قربت عليه تبوسه بوسات خفيفة
ايد ميدو نزلت علي راسها وبيمشي صوابعة بين خصلات شعرها
قربت اكتر بشفايفها وفتحت بوقها
واخدت راس زبه بين شفايفها
ااااااوف.. ايه الجمال ده يا ريم
مصي ياقلبي … مصي اوووي
ريم :: اهوووو.. اممممم اممممم .. حلو امممممممم
فضلت ريم ترضع في الراس بشراهة وايدها الشمال نزلت علي كسها من فوق الشورت تدعك في كسها وهي بتمص في زب ميدو
ميدو :: انزلي بلسانك يا قلبي علي بيضاني
ريم :: كده
ميدو :: ايووووه
لسان ريم بيتحرك زي التعبان علي بيضان اخوها .. نزل تحت البيضان
وبقت بتحركها بلسانها . وتطلع تاني بلسانها لفوق .. بشوية وبراحة بتسحب لسانها من بيضانة علي زبه لغاية ما وصلت للراس
فتحت بوقها تاني واخدته بين شفايفها
ميدو قلع التيشرت وريم عماله ترضع زبه
وبأيده قومها ومسكها من ايدها واخدها علي الكنبه
قعدت وايده مسكت الشورت بتاعها وقلعهولها
فتح رجليها وهو نازل علي ركبه في الأرض وقرب من كسها الوردي
الصغنون ..
ميدو :: كسك صغنن اووي .. ومنفوخ ..
ريم :: يلا الحس كسي بقي .. هيجان عليك
ميدو قرب من كس ريم الهايج وشدها علي طرف الكنبه وهي نامت بضهرها وراسها علي مسند الكنبه وفتحت له رجليها اوي وبصوابعها فتحت له كسها
يلا …بقي مش قاااادرة
ميدو قرب بلسانه علي كسها وبقي بيمشيه براحة اوي من تحت لفوق
وهي بأيده بتفرك حلمات بزازها وعيونها مغمضة واهاتها نار
ااااااه ااااااه.. اووووي يا ميدو.. حرك لسانك علي كسي اوووووي .. اي اي .. اي . كسي بيحرقني … اااااه ااااااه.. كمان يا ميدو كمان ..احححححححح
طرف لسان دخل جوه كسها وبقي بيدخله اوي
ريم :: كس اختك تعبان اوي يا ميدو
يلا حط زبك في اختك وناكها .. اوووووو اوووووو
ميدو كلام ريم هيجه نيك عليها
وراح قايم ورفع رجليها وهو فاشخم ودخل بينهم بجسمة
وزبه مستعد ل اقتحام شفرات كسها والدخول ل اعماقها
حط زبه علي فتحة خرمها الضيق
وبدأ يحاول براحة بنزول جسمة وزبه في اتجاه كسها
وريم عماله تنفخ من الوجع بسبب ان كسها لسة ضيق
هوف هوف هوف .براحة .براحة بيوجع .. بيوجع يا ميدو.. اييييي
ميدو طلع زبه نزل تف علي كسها وتف علي زبه ورجع حاطه تاني علي فتحة كسها
وبدأ واحدة واحدة يضغط بجسمة علي زبه اللي بدأ فعلا يدخل في كسها
كان ضيق اوي وماسك بشده علي زبه وميدو كان بيتعامل مع كسها برفق وحنيه .. وبقي بيسحب زبه براحة ويرجع يدخلة
لحظات وبدأت ريم تشعر بالمتعة
متعة عمرها ماحست بيها . احتكاك زب ميدو اللي مالي كسها كان مخليها في عالم تاني .. عالم متعة بلا وصف ولا حدود
اهات متتاليه مع دخول وخروج زب ميدو ورجاء انه يفضل ينيك فيها
اااااه اااااه .. نكني اوووي .. نكني اووووي .. كمان .. كمان .. دخلة .. ااااححححححح احححححح.. النيك حلو .. النيك حلوووو .. اووووووي يا ميدو
ميدو عمال ينيك في ريم اخته وهيجانها واهاتها كانو مخلينه في عالم تاني هو كمان ومن شده المتعة راح نايم فوق اخته وهو كابس زبه جواها . وحضنها وبدأ وسطه وزبه في الهبد والرزع في كسها
وهنا اهات ريم بقت عالية اوووي
وحضناه بأيده وميدو بيرزع زبه بقوه وسرعة لغاية ما حس انه خلاص هيجيب لبنة
طلع زبه بسرعة وجابهم علي بطنها وعلي البضي اللي كانت لابساه
……..
يسرا خلصت الشغل ومشيت من غير ما فاطمة ولا وليد ياخدو بالهم وراحت اشترت هدية ل وليد
كرد العزومة وكمان بمناسبة عيد ميلاد .. اشارت ساعة رجالي
وكل ما فاطمة او ليد يرنو عليها
تقولهم راحت بس مشوار صغير وجاية ليهم
وبعد ما اشترت الهدية اتصلت بفاطمة وعرفت المطعم اللي فيه وراحت ليهم
وهي ماشية قبل ما توصل المطعم تليفونها رن
يسرا :: ايوه يا قلبي .. لا يا حبيبي خلصت الشغل بس مش هروح عالبيت
رايحة كدة عزومة عالغدا مع فاطمة زميلتي في الشغل
ايه ليه بتقول كدة ؟ .. هو انا خبيت عليك مأنا بقولك اهو
لا طبعا مكنتش هخبي وانت اتصلت اه لكني كنت هقولك طبعا
هو انا اقدر يا قلبي اروح حتة غير لما اقولك..
بص انا هتغدي بس مع فاطمة صاحبتي وبعدين هروح ولما ادخل اوضتي هعملك كل اللي انت عايزه
لا ياقلبي مش نسيت بس انا نمت امبارح وكنت تعبانة .. حاضر النهارده هبعتلك كل اللي طلبتة مني . متزعلش بقي علشان خاطري
ماشي ياقلبي .. وانت كمان هتوحشني .. نبقي نتكلم بالليل
سلام ياقلبي .. اموووواه
يسرا وصلت المطعم دخلت من الباب وفضلت تبص عليهم وشافت فاطمة بتشاورلها
بقلم عادل المتميز
يسرا :: معلش يا جماعة اتأخرت عليكم
وليد قام من الكرسي بتاعة وراح شد الكرسي ل يسرا علشان تقعد
بسرا بصت له وهي محرجة وقعدت عالكرسي
فاطمة :: ايه خلعتي مننا وروحتي فين
يسرا طلعت الساعة الهدية وادتها لو وليد كل سنة وانت طيب
فاطمة :: مش قولتلك تلقيها راحت تجيب هدية
وليد :: علي فكرة مكنش له لزوم . بس هقبلها علشان منك
يسرا اتحرجت من كلام وليد وسكتت
وليد :: طيب تحبوا تتغدو ايه .. وعلي فكرة اطلبو اللي نفسكو فيه
فاطمة :: ايوة بقي هو ده الكلام
بعد ما الغدا جه واتغدو وليد قعد يتكلم عن حياتة واحلامة وطموحاتة وفاطمة اتكلمت عن حياتها . وكمان يسرا بدأت تحكي وتتبادل مع وليد الكلام وبدات تسأله عن حياتة وتتناقش معاه
ونسيوا الوقت وهم قاعدين
يسرا :: ياااه دانا اتأخرت اوي
فاطمة :: وانا كمان زمان محمد جه من الشغل
وليد حط الحساب علي الطرابيزه لما لقاهم قامو وخلاص هيمشو
ومشي معاهم ومرضيش يسبهم غير لما يوصلهم بعربيتة
……….
الساعة تمانية الا تلت ميدو لبس هدومة وبعت لحنين انه مستنيها تحت في شقتة
حنين : لا في الشقة لا يا ميدو .. انت بتقل ادبك وانا محبش كدة
ميدو :: متحبيش ايه .. يابت انتي بتاعتي وهتجوزك .. يلا انجزي
حنين :: ماشي بس نتقابل في مكان غير الشقة . المرة اللي فاتت انت بوظت اعصابي
ميدو ،:: هو انا مش واحشك ولا ايه
حنين :: وحشني يا ميدو بس انت ايدك طويلة وبتتعبني
ميدو :: مانا بحبك .. يلا بقي انا لبست وهنزل اهو
ميدو اخد مفتاح الشقة بتاعتة من غير ما مامته تاخد بالها وخرج لقي مامتة وريم قاعدين في الصالة
ميدو :: عايزة حاجة من تحت يا ماما
يسرا :: انت رايح فين دلوقت
ميدو :: هخرج انا وجاسر نفك علي نفسنا شوية .. وبعدين انا ذاكرت علشان متقوليش المذاكرة
يسرا :: هو انت محوق معاك كلام .. هتتأخر
ميدو :: لا هي ساعة
ريم باصة ل اخوها ومبتسمة وميدو بيحاول ميبصش ليها علشان ميضحكش ومامتة تاخد بالها
ريم عارفة انه رايح يقابل حنين
ميدو نزل وفتح الشقة بتاعتك ودخلها بسرعة وفضل واقف ورا الباب مستني حنين تنزل
شوية وحنين نزلت ووقفت قدام باب الشقة وهي بتبص وراها وجنبها وقدامها
الباب اتفتح وميدو شدها من ايدها ودخلها جوه الشقة وقفل الباب وزنقها عالباب ونزل فيها بوس
حنين نزلت بجسمها من تحت ايدو وجريت جوه الشقة وهي بتضحك وميدو جري وراها لغاية ما زنقها تاني قبل ما توصل ل للأوضة
لذق فيها ومش مديها فرصة تهرب وايده مسكت بزازها
حنين :: عيب بقي .. يوووه بطل بقي اللي بتعملة كل ما بتشوفني
ميدو :: بعمل ايه .. ها .. وراح بشفايفة علي شفايفها
ها .. ايه بعمل ايه .. بعمل كدة.. ولا كدة
ميدو ايده ماسكه بزازها اوي وشفايفة عماله تبوس في شفايفها
وحاول يرفع الچيبة بتاعتها لكن حنين بأيدها مسكت الچيبة
لا لا يا ميدو مش هينفع
ميدو مسك حنين ولف جسمها بالعافية وخلي وشها عالحيطة ومسك الچيبة بتاعتها وبقي بيرفعها رغم ان حنين مساكها الا انه قدر يرفعها في ثانية كان ايدو التانية نزلت سوستة بنطلونه نزلت
وطلع زبه ولذق في حنين
كل ده وكان ميدو زنقها بجسمه وحنين بتحاول تمنعة لكن ميدو كان اقوي منها
زبه علي طيز حنين من فوق الأندر وشفايفة عمالة تبوس في رقبتها من ورا
حنين ساحت منه وهاجت وايده راحت علي بزازها وهو لازق فيها بكل جسمة ومسك في بزازها وبقي عمال يفعص فيهم
هيجان ميدو علي حنين كان اقوي من انها تقاومة او تقاوم انفاسة اللي بتنزل علي رقبتها نار تذيد من هيجانها
ايدو سابت بزازها ونزلت وشدت اللاندر بتاعها وحنين رجعت تمسك الأندر وميدو بيتحايل عليها تسيب ايدها
يابت متخفيش يخرب بيتك .. علشان خاطري ياحنين
حنين :: ياميدو لا .. لا مش هينفع
ميدو :: مش هعملك حاجة انا عايز احضنك وميبقاش فيه حاجة بينا
كلام ميدو مع محاولاتة المستميتة
حنين سابت الأندر وميدو نزله وحط زبه بين فلقة طيزها
سخونية زب ميدو علي خرم طيزها خلت حنين سندت بأيدها عاليحطة وميدو بقي عمال يحك زبه في طيزها اوووي ويرجع ويطلع بوسطة لقدام وزبه بيحاول الدخول في خرمها لكن طبعا كل ده من بره
شوية من حك زبه في طيزها بعدين خلاها تلف تاني وبقي وشه ناحية وشها
ايده طلعت علي بلوزتها وفك الزراير قلعها البلوزه والبضي اللي تحته وبقت قدامة بالسنتيان الأحمر والبزاز الصغننة الخمرية
جسم حنين كان اقل من ريم من حيث الطول والأمكانيات
يعني الطيز والبزاز اصغر لكن عودها كان بردو فرنساوي وطيزها بارزه ومدوره
ميدو طلع بزازها بره السنتينان واخد حلمة البز اليمين بين شفايفة
يرضعها من الشهوة فتحت بوقها وطلعت اهات مكتومة وهي حاطة ايد علي بوقها وايد علي راس ميدو .. اللي عمال يمسك بشفايفة في كل حلمة شوية
وكان نفسة يرشق زبه في كسها وينزل لبنة
لكنة خاف من اللي اتكرر مع اختة يتكرر مع حنين ويفتحها
وكان حريص جدا هو معاها ان زبه مينزلش من خرم طيزها علي كسها
ميدو لف حنين تاني وخلي وشها ناحية الحيطة
فتح طيزها بأيده وحط زبه علي خرم طيزها وبقي عمال يحك زبه
فيها وايده حضناها .. لغاية ما نزل لبنة علي طيزها
راح جاب حتة مرمية عالأرض واداها لحنين مسحت طيزها .. ولبست الأندر وظبطت هدومها وخرجت من الشقة بسرعة
وبعدها بنص ساعة ميدو نزل الشارع وقف عالناصية شوية مع كام واحد من صحابه وبعدين طلع شقتهم
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية يوميات بنوتة هايجة)