رواية يوميات بنوتة هايجة الفصل الخامس 5 – قصة سكس طويلة

رواية يوميات بنوتة هايجة الفصل الخامس 5 – قصة سكس طويلة

البارت الخامس

يسرا :: يلا يا ميدو البس مش عايزين نتأخر ..
ميدو :: لا يا ماما انا مش هروح
يسرا :: ليه يابني ..مانا قايلة ليك من امبارح وانت كنت موافق تيجي
ميدو :: معلش بقي يا ماما اصل وراايا مذاكرة كتير
يسرا :: يعني لا اختك هتيجي ولا انت كمان
ريم كانت خارجة من اوضتها رايحة الحمام سمعت مامتها بتقول كدة بان علي وشها الذهول وعرفت ان ميدو قعد علشانها وعرفت طبعا اللي هيحصل منه لو قعد
ريم :: ايه ده لا طبعا ميدو هتروح مع ماما
ميدو :: بأرتباك فيه ايه ياريم انا تعبان
ريم :: طب انا هلبس وهاجي معاكي
يسرا استغربت ردت فعل بنتها ريم ورفعت حاجب وبصت علي ميدو اللي دخل الاوضة بتاعتة
يسرا :: ريم تعالي ورايا الأوضة عايزكي
ريم :: في ايه يا ماما
يسرا :: فيه ايه ؟ انا اللي عايزة افهم في ايه
ميدو دخل الأوضة بتاعتة لكنة فاتح الباب شوية صغيرة وبيحاول يسمع كلام مامتة مع ااختة وكان خايف ومرعوب ل ريم تقول لمامتها اللي عمله معاها
ريم :: بأرتباك شديد وتوتر . مش عارفة بتتكلمي عن ايه
يسرا :: اخوكي مزعلك في حاجة .. ضايقك ؟
ريم راسها في الأرض :: لا
يسرا :: اومال حاسة انك علي طول حابسة نفسك في اوضتك واذا كنتي قاعدة معايا اول ما اخوكي يجي تجري علي اوضتك.. قوليلي لو الواد ده مزعلك او مضايقة .. انتو ملكمش غير بعض
ميدو اخد نفسة لما ريم متكلمتش عليه
ريم :: مفيش ياماما
يسرا :: متأكدة؟
ريم :: ايوة يا ماما و****ي مافيش حاجة
يسرا ::: ماشي .. يلا البسي طيب علشان اتأخرنا
ريم لبست وخرجت ومشيت مع مامتها
وميدو اتصل ب هيثم
هيثم :: الو ايوة يا ميدو
ميدو :: انت فوق ؟
هيثم :: لا انا بره
ميدو :: بره فين ؟
هيثم :: ليه في ايه
ميدو :: ياعم قاعد لوحدي في الشقة وزهقان وقولت اكلمك ننزل نتمشي نقعد عالقهوة نعمل اي حاجة
هيثم :: قاعد لوحدك ؟ ليه خالتي فين واختك ريم
ميدو :: راحو عيد ميلاد بنت صاحبة ماما في الشغل
هيثم بصوت واطي :: انا خارج مع شهد
ميدو :: يابن المتناكة .. يعني مقولتليش
هيثم :: يابني مش انا قولتلك هشقط البت
وعرفتك اني شقطتها
ميدو :: اقصد انكم خارجين كنت عملت حسابي وخرجت معاكم
هيثم :: تخرج معانا فين ؟ يابني انت عبيط .. يلا هسيبك انا علشان انا سايب البت لوحدها وواقف بعيد علشان ارد عليك
ميدو :: ماشي هيص انت يا كسمك وانا قاعد في البيت زي قرد قطع
ميدو قفل هيثم وبقي عمال يلف في الأوضة مش عارف يعمل ايه
شوية يفتح موقع سكس يتفرج علي افلام. وشوية يجيب قصة يقراها وطبعا
كل القصص والافلام عن زنا المحارم
شوية رجليه اخدتة ل اوضة ريم اختة
فتحها ودخل جواها وراح فاتح الدولاب بتاعها وطلع كل كلوتاتها وسنتيانتها
وبقي عمال يشم فيهم
وجت في دماغة فكرة انه يصور كلوتاتها وسنتيانتها ويحتفظ بيهم علي موبايلة
ويتفرج عليهم كل ما يكون هايج
صورهم وقعد شوية في اوضتها وهو بيتخيلها نايمة عالسرير وبيحلم انه بينكها
وبعدين خرج قعد علي التليفزيون شوية
بقلم / عادل المتميز
وبعد كده دخل الحمام
فوجئ بكلوت مامتة متعلق علي شماعة الباب وكان باين انه لسة متغسلش
فضولو خلاه يمسك كلوتها وفوجئ ان الكلوت بتاعها مش نضيف خصوصآ ان الكلوت ابيض وعند كسها لونه مصفر وكان باين جدا انه غرقان من افرازاتها
اخدو يشمة وكانت الريحة قوية .كانها لسة جديدة .. رائحة نفاذه
زبه وقف علي كلوت مامتة وهو بيشمة
وهاج … ضرب عليه عشرة ورجعة زي ماكان
……… ……..
جرس باب فاطمة زميلة يسرا في الشغل ضرب
فاطمة راحت فتحت الباب
يسرا .. اهلا وسهلا . اتفضلي يا حبيبتي . ايه ده كمان ريم .. ازيك ياريم
يسرا :: كل سنة وملووكة طيبة
فاطمة :: وانتي طيبة يا قلبي.. اتفضلو
يسرا :: اومال فين ملوكة
فاطمة :: جوه يا قلبي.. اتفضلي . اتفضلي ياريم ..
ريم ويسرا دخلو وكان الموجودين جوه مش كتير يدوب جوز فاطمة واخووها والغريب وجود الاستاذ وليد زميلهم في الشغل وسهير موظفة الحسابات في المصلحة ودي صاحبة فاطمة الانتيم
يسرا اول ما شافت وليد استغربت ان فاطمة دعوتة علي حفل عيد ميلاد بنتها
وازاي تعزمه وده ممكن يخلي جوزها نفسة يضايق
يسرا وريم دخلو وسلمو علي اللي موجودين ويسرا وريم كان معاهم هداية
ادوها لملك واحتفلو معاها بطفي الشموع
وبعدها اشتغلت اغاني عيد الميلاد
يسرا :: تعالي عايزكي علي جنب يافاطمة
فاطمة :: اخدتها وطلعت بيها البلكونة
فيه ايه ؟
يسرا :: ايه اللي جاب وليد ؟
فاطمة:: انا اللي عزمتة .. بس ليه فيه حاجة ؟
يسرا :: يابنتي انتي مجنونة ؟؟ جوزك مضيقش ؟
فاطمة :: لا طبعا ده زميلي في الشغل وحتي ديما بحكي لمحمد عليه مانتي عارفة اننا زمايل من سنتين مع بعض وهو قريب مني في المصلحة
يسرا :: ماشي بس ده ممكن بردو يتفهم غلط لو جوزها محبكها
فاطمة ؛: انتي يا حبيبتي اللي بتحبكيها بزيادة.. ده زميلي في االشغل ومحمد عارف كويس كدة وثقتة فيا كبيرة
وهما بيتكلمو وليد دخل عليهم البلكونة
ايه ده انتوا هنا .. انا اسف مكنتش عارف انا استأذنت من محمد علشان اولع السيجارة
يسرا :: يسرا لا اتفضل احنا كدة كدة كنا خارجين
فاطمة خرجت ويسرا وهي بتخرج ورا فاطمة وليد مسكها من ايدها .. انا عايز اتكلم معاكي شوية
يسرا بصت علي وليد وبصت علي ايده

في الحظة دي كانت ريم شايفهم من بعيد وشايفة وليد زميل مامتها بيمسك ايد مامتها وهي اصلا متعرفش مين ده واول مرة تشوفة
وليد :: انا اسف مقصدش .. بس عايز فعلا اتكلم معاكي شوية
يسرا :: خير يا وليد ؟
وليد :: ياستي عايز اتكلم معاكي .. احنا زمايل علي فكرة وانتي عرفاني
يسرا :: ياوليد ميصحش نقف كدة .. قول عايز تتكلم في ايه
وليد :: هتصدقيني لو قولتلك مش عارف . انا و**** فعلا مش عارف بس فعلا حابب نتكلم مع بعض شوية حتي لو في اي حاجة
يسرا بصتله كدة وهي مستغربة وراحت قايلة .. انت مجنون وربنا مجنون.. مش طبيعي ابدآ وراحت سيباه وخارجة
وليد وقف في البلكونة وهو بيبصلها وهي ماشية ومبتسم .. وولع سيجارتة
وريم بتبص علي مامتها اللي جت وشها فيه الوان الدنيا وحاسة انها عملت مصيبة في وسط الكل كان فرحان وبياكل جاتوه
وبيشرب ساقع وبيهيصو
وسهير جت وقفت مع يسرا شوية واتعرفت علي بنتها ريم
بعد ساعة يسرا استأذنت ومشيت هي وريم وفوجئت بوليد بيستأذن معاها ومشي هو كمان
نزلو من شقة فاطمة

وليد :: يسرا .. يسرا
قصة بقلم / عادل المتميز
يسرا وقفت وبصت وراها وريم وقفت جنبها وليد قرب منهم
وليد :: تسمحولي اوصلكم بعربيتي
يسرا نفخت نفخة وهي متنرفزة من جواهل لكن مش عايزة تبين قدام بنتها اللي واقفة مش فاهمة مين ده ومامتها تعرفة منين علشان يقف معاها فوق ويمسكها من ايدها وبعدين يطلب منها يوصلهم
يسرا بصت لبنتها وقالت ليها .. الأستاذ وليد زميلي في الشغل
ريم :: اهلا وسهلا
وليد :: انتي ريم مش كدة
ريم :: ايوة
وليد :: اهلا بيكي يا حبيبتي .. طب ايه يا يسرا .. يلا بقي شرفوني في عربيتي الغلبانة دي
عربية وليد فيات 128 .صغيرة وعلي قده وجايبها علشان ترحمة من زحمة الموصلات
يسرا بصت لبنتها ومحبتش تعمل حوار في الشارع وهي بتبص لوليد ومستغربة اللي ببيعملة وقالت لبنتها .. يلا يابنتي نركب
ريم ويسرا ركبو عربية وليد ووصلهم لغاية قبل شارعهم ويسرا طلبت منه يوقف علي ناصية الشارع بعيد
نزلو من العربية ويسرا مش عارفة تقول ايه ل ريم لو سألتها .. لكن ريم مشيت مع مامتها لغاية ما وصلو شقتهم من غير ما تفتح بوقها بكلمة
دخلو شقتهم وكانت انوار الشقة كلها مفتوحة
يسرا :: **** يخرب بيتك يا ميدو كل الأنوار مفتوحة.. وتلقيه قاعد علي الكمبيوتر بتاعة
ريم :: انا هدخل اغير هدومي
يسرا :: ماشي ويااريت تغيري وتخرجي تعمليلي كوباية شاي علي ما اغير هدومي انا كمان
يسرا دخلت ااوضتها غيرت لبس الخروج ولبست بنطلوت استريتش ابيض وبضي اصفر وخرجت فتحت التليفزيون وريم عملت الشاي وخرجت قعدت مع مامتها
ريم كل شوية تبص لمامتها هتموت وتسألها علي وليد ده ايه علاقتة بيها ليه يمسكها من ايدها وتقف معاه في البلكونة
وبعد كدة يوصلهم بعربيتة
كل دي اسئلة في دماغ ريم لكن مقدرتش تسالها ومامتها مركزة في التليفزيون
يسرا :: بقولك يا حبيبتي نوليني برشامة مسكنة من جنب التليفزيون لحسن مصدعة اوي
ميدو خرج من الأوضة بتاعتة .. ايه ده انتو جيتوا امتي؟
يسرا :: وانت طول ما انت منتيل علي الكمبيوتر بتاعك هتحس بحاجة . والنبي لو جه حرامي يسرقنا وانت موجود ما هتحس بحاجة
ريم :: خدي يا ماما
يسرا :: روح هات شوية ماية من المطبخ
ميدو :: طب انا جعان عايز اكل
يسرا :: مسخنتش اكل ليه واكلت واحنا بره
ميدو :: كسلت اعمل اكل
يسرا :: كسلت ؟ ماشي .. هقوم اعملك الأكل
يسرا قامت تعمل ل ابنها الاكل وميدو عينه جت علي طيز مامتة . ودي كانت المرة الأولي اللي ميدو يركز في طيز مامتة
برغم انها تقريبا في البيت علي طول يا لابسة بنطلون استرتش يا لابسة جلاليب بتكون خفيفة لدرجة ان الكلوت بتاعها والسنتيان بيكون باين منة
قصة بقلم / عادل المتميز
جسم يسرا كان جميل جدا .. مليف ومتناسق والطيز كبيرة وفيه اجناب خفيفة في فخادها مع طيزها .. وبطنها متناسقة مع جسمها .. ده غير بزازها اللي اي عاشق يتمني يحضنهم
وكان عمرها في الوقت ده 41 سنة

يسرا دخلت المطبخ تعمل اكل ل ميدو وريم راحت علي اوضتها
ميدو قام وجت في دماغة فكرة بنت متناكة انه يدخل المطبخ ويصور طيز مامته فيديو وهي بتعمله اللاكل وفعلا شغل الكاميرة علي وضع الفيديو ومشي لغاية المطبخ وهو ماسك الفون بطريقة فيها خبث والعدسة متوجهة علي طيز مامتة اللي كانت حاطة الأكل علي البوتجاز وبتغسل هي كام طبق
ميدو :: عايز اشرب يا ماما
يسرا :: يابني الكوباية بره مانت جايبهالي بأيدك
ميدو :: اه صحيح.. ماشي .. طب يلا انجزي جعان .لسة هتغسلي
يسرا :: اعمل ايه يعني مش شايف بعينك الأكل بسخنة عالنار
ميدو خاف مامتة تاخد بالها وصور مقطع مدته مش مكملة ال دقيقة ونص وخرج
وعلي ما مامتة عملت الأكل كان فاتح الكاميرة تاني ومستنيها تخرج وقاعدة وكأنه فاتح الفون علي اايه حاجة وهي خارجة ركز الفون علي بزازها وكسها لغاية ما حطت الأكل قدامة ورجعت جابت العيش من التلاجة وسخنتة ورجعت ادتهولة
يسرا راحت ممددة بجسمها عالكنبه وهي بتتفرج علي التليفزيون وبعدين مسكت تليفونها وفتحت الفيس والواتس شوية
اتكلمت مع حد من اصدقائها وبعدين ندهت علي ريم
ريم :: ايوة يا ماما
يسرا :: اعملي حسابك الأستاذ اشرف بكره هيجي يديكي الدرس بدل بعد بكرة
ريم :: اشمعني
يسرا :: هو لسة قايلي من شوية عالواتس علشان بعد بكرة عنده ظروف ومش هيقدر يجي
ريم :: مانا بكره عندي بردو درس الأنجليزي
يسرا :: درس اللانجليزي الساعة كام
ريم :: الساعة 4
يسرا :: طب كوويس هو جاي الساعة واحدة يعني هتلحقي الدرس التاني
ريم :: يعني مدرسة ودرسين في يوم
يسرا :: معلش هو يوم
ريم :: حاضر .. عايزة مني حاجة طيب . انا داخلة اوضتي
ميدو بيبص ل اختة اللي متغيره معاه ونفسة يصالحها ومش عارف اازاي
وطبعا عايز يصالحها ويرجع يعمل اللي كان بيعمله معاها
يسرا :: ماتقعدي معانا شوية يابنتي
ريم :: معلش بحضر كتبي وهذاكر ساعة قبل ما انام

صوت اشعار رسالة جه ل يسرا
يسرا :: طيب انا هدخل انام .. وانت يا ميدو دخل الأطباق دي
ميدو:: حاضر
يسرا دخلت اوضتها وقفلت بابها وريم كانت في اوضتها وميدو طلع موبايلة يتفرج علي المقطعين اللي صورهم لمامتة
وهاج نيك علي منظر طيز مامته في الأسترتش وهي واقفة في المطبخ بتغسل
المواعين وتتهز.. ولا كسها اللي كان منفوخ في البنطلون وكأنها مكنتش لابسة تحته اندر لكن لون اللاندر اصلا كان باين تحت البنطلون

شوية ميدو دخل الأوضة بتاعتة وحمل المقطعين علي فولدر سري بالكمبيوتر واستني لغاية ما الساعة واحدة جت حاول مرة تانية يدخل اوضة اختة
وكان متوقع مليون المية ان الباب هيكون مقفوول من جوه بالمفتاح زي الأيام اللي فاتت لكن من حسن حظة ان ريم نسيت باب الأوضة الليلة ومقفلتوش بالمفتاح قبل متنام
بيمد ايده علي اوكره الباب فوجي بالباب بيتفتح معاه
مكنش مصدق نفسة .. بص علي اوضة مامتة مقفولة . فتح الباب بشويش ودخل راسة جوه الأوضة شاف اختة نايمة دخل علي طرطيف صوابعة وقفل الباب براحة جدا وهو خايف جدا المرة دي لانة ميضمنش المرة دي اختة ممكن تعمل ايه لو قامت من النوم وشافتة
بيدخل علي طرطيف صوابعة بشويش وبيقرب من اختة اللي كانت نايمة لابسه قميص نوم بناتي سمني عليه ورد كتير وكلوت اسود ساده
نايمة علي جنبها ووشها الناحية التانية وطيزها ناحيتة
فكر انة يطلع الموبايل من جيب الشورت اللي لابسة ويصورها لكن خاف خصوصا الأوضة ضلمة وهيحتاج ينور الكشاف ونور الكشاف مليون في الميه هيصحيها
فضل واقف مبيعملش اي حاجة غير انه باصص علي طيز اخته
هيموت ويمشي ايده علي طيزها لكنة خايف
وفجاءة اختة تتحرك من جنبها وتنام علي ضهرها وايدها تدخل تحت الكلوت تهرش في كسها
وهي بطلع ايدها عينة كانت جوه الكلوت ولما قرب اوي اكتشف ان الكلوت اللي لابساه مقطوع من تحت فيه فتق ( قطع )
مستحملش منظر وراكها وهي نايمة وكسها اللي كان مستخبي تحت الأندر وطلع زبه اللي نار من الهيجان وبقي عمال يدعك فيه
لكن الشيطان عمال يوس في دماغة طلع موبايلك وصورها ..
وفعلا ميدو طلع الموبايل لما لقي ايدها راحت علي وشها وراح مشغل كاميرة الفيديو .. ونزل بأيده علي كسها ويقرب اوووي منه ويبعد وبعدين يصور جسمها كله وبعدين يجيب الكاميره علي زبه وهو بيدعكه ويظهرها وهي نايمة وبيضرب عليها عشرة … سبع دقايق من التصوير في كس اختة وزبه وهو بيدعكة لغاية ما غصب عنة جاب لبنة
قصة بقلم / عادل المتميز
مسك زبه بأيده اوووي علشان مينطرش لبنة عليها وتصحي وقفل عليه بأيده لغاية ما لبنة نزل كلة في ايده وراح متسحب بشويش
وخارج وقفل الباب وراح علي اوضتة
نزل المقطع علي الكمبيوتر مع فيديوهات مامتة ونام..

الأيام بتمر وميدو طول الأيام دي
بيصور مامتة طول ما هي في الشقة سواء لابسة بناطيل او جلاليب بيتي واحيانا بتكون لابسة قمصان نوم خفيفة بسبب الحر وبالليل بيدخل اوضة اختة يصورها وهي نايمة اللي بطلت تقفل باب اوضتها
ومع الوقت كانت مريم خفت خالص الخوف من اخوها وغالبا كان بسبب انها بطلت تحلم بكوابيس وكمان ميدو مكنش بيحاول يتحرش بيها
وفي ليلة كان يوم خميس وصابح الجمعة الساعة وبعد ما ميدو دخل اوضة اختة وصورها وهي نايمة ورجع الاوضة بتاعتة
ولسة بيروح في النوم سمع باب الشقة بتاعتهم زي ما يكون بيتقفل
قام بسرعة يشوف الدنيا لقي مامتة راجعة ورايحة اوضتها
ميدو :: ماما ؟
يسرا :: ايه انت لسة صاحي؟
ميدو :: لا انا كنت نايم .. انتي كنتي فين
يسرا :: هكون كنت فين يعني.. كنت بشرب
ميدو :: استغرب .. هو باب الشقة كان مفتوح ولا انا كنت بحلم
يسرا:: اه اه لا ده صوت خربشة كان في الباب وانا بشرب ففتحت بصيت فيه ايه لقيت قطة بره واول مافتحت جريت
ميدو :: اها . ماشي اصلي قلقت ليكون حرامي ولا حاجة
يسرا :: لا يا حبيبي .. ادخل نام انت
ميدو :: ماشي . تصبحي علي خير يا ماما

…….
تاني يوم
يسرا :: انا طالعة يا ريم عند خالتك اقعد معاها شوية
ريم :: ماشي يا ماما بس فيه حاجة عايزكي تشرحهالي
يسرا :: خالتك فوق بتعمل بيتزا وعيزاني اكون معاها علشان بتحب البيتزا بتاعتي ومش عايزة اتأخر عليها
ريم :: ياماما مش هتتأخري هتشرحيلي بس مسألة
يسرا :: شوفي اخوكي ميدو صاحي جوه ولا لا لو صاحي خليه يشرحلك لو نايم استني لما انزل
ريم :: ماشي يا ماما
ريم كانت متردده تطلب من ميدو لكن كان لازم حد يشرح ليها طريقة حل المسألة علشان عايزة تخلص واجبها وتستمع بيوم الأجازة.. فأضطرت تروح ل اخوها وتشوفة
فتحت الباب بصت عليه كان نايم
جت تقفل الباب تاني لحظت انتصاب زب اخوها وهو نايم
وقفت ثواني غصب عنها منظر زب اخوها لفت نظرها وهو منتصب تحت الشورت .. وبعدين قفلت الباب ورجعت علي مذكرتها
لكن طبيعي كان انها خلاص فصلت عن المذكرة وشايفة قدامها زب اخوها اللي واقف تحت الشورت
فضلت تفكر ومش عارفة تذاكر
راحت قافلة الكتب وراحت المطبخ عملت كوباية شاي وقعدت
علي موبايلها شوية فتحت الفيس ولحظت تفاعل ميدو اخوها علي اي بوست بتنزله حنين بنت خالتها
جالها شعور داخلي ان اخوها بيحكها مع حنين .. يعني تعليقات كلها هزار وضحك مع حنين
قعدت شوية عالفيس وشوية ميدو قام من النوم وراح الحمام وبعد ما خرج
ميدو :: اومال ماما مين
ريم :: ماما عند خالتو سعاد
ميدو :: طب انا عايز افطر
ريم :: فيه لبن جوه وبقسماط
ميدو :: طب ما تعمليلي انتي علشان خاطري علي ما البس علشان خارج
قصة بقلم / عادل المتميز
ريم :: رايح فين ؟
ميدو :: هنزل انا وهيثم وهنقابل جاسر نتغدا بره
ريم :: قولت لماما ؟
ميدو :: اه قولت ليها امبارح بالليل.
ربم :: ماشي .. هروح اسخنلك اللبن انا
ميدو دخل الأوضة بتاعتة لبس وخرج كانت ريم حاطة له اللبن والبقسماط علي ترابيزه الأنتريه
ريم :: انا هطلع اقعد مع حنين عايز حاجة تانية
ميدو :: لا
……
جرس باب شقة سعاد ضرب وحنين راحت فتحت الباب سلمت علي ريم ودخلو
ريم :: ازيك ياخالتي عاملة ايه
سعاد :: تمام يا حبيبتي انتي عاملة
ريم :: كويسة يا خالتي
يسرا :: اخوكي صحي
ريم :: اه ياماما
يسرا :: فطر ولا لا
ريم :: اه يا ماما سخنت له اللبن وسيباه بيفطر .. هو هيفطر ونازل
يسرا :: اه هو قالي من بالليل هيخرج مع هيثم وصاحبه جاسر
هيثم خرج من الأوضة بتاعتة لابس .. ازيك ياريم
ريم :: كويسة.. انت عامل ايه
هيثم :: تمام .. هو ميدو صحي
ريم : اه صاحي ولبس تحت
هيثم :: طيب انا هنزل له .. عايزة حاجة ياماما
سعاد :: لا ياحبيبي

يسرا :: بصي علي الصنية في البوتجاز بدل ما تتحرق
سعاد :: اه شكلها استوت . بصي كدة
يسرا :: وريني كدة.. ايوه كدة استوت .. خدي دي بقي حطيها
سعاد :: هاتي ..

حنين :: تعالي عايزة اوريكي حاجة
حنين وريم دخلو اوضة حنين
حنين :: ايه رئيك
ريم :: حلوة اوي .. واللون بتاعها جميل خالص
حنين :: جبتها ب15 جنيه
ريم :: شنطة حلوة اوي .. جبتيها منين دي
حنين :: نزلت امبارح انا وماما اشترينا شوية لبس داخلي ليا
وعجبتني اوي جبتها
ريم :: جبتي ايه فرجيني كدة
حنين :: مش عارفة ماما شلتهم فين ثواني خليكي هنا ورجعالك
حنين راحت لمامتها المطبخ
ماما هي الأندرات والسنتيانات اللي اشتريناهم امبارح حطيتهم فين
سعاد :: عندك في ضرفة الدولاب من تحت
حنين :: ريم عايزة تتفرج عليهم
يسرا :: ايه ده تصدقي انا كمان عايزة اجيب لريم معندهاش غيرات داخلية
سعاد :: نزلنا امبارح اشترينا ليها ولية كل واحدة كام طقم كدة
يسرا :: وبكام بقي
سعاد :: يعني النضيف اوي بعشرين وانا جبت من الخامة النضيفة
يسرا :: منين جبتيهم
سعاد :: نزلنا المحلات اللي في الشارع الكبير
يسرا :: يومين كدة ابقي اخد ريم واجبلها كام طقم هي كمان
..
حنين :: بصي ده
ريم :: جميل اوي .. ولا ده كمان
حنين :: اه ده تنقية ماما
ريم :: طب قومي فرجيني شكلهم عليكي
حنين :: هههههههه افرجك علي ايه
ريم :: فرجيني عليهم وهما عليكي
حنين :: ده اللي هو ازاي يعني هههههههه
ريم :: عادي يابنتي احنا بنات زي بعض .. وانا علي فكرة لما بشتري اندرات او سنتيانات بفرج ماما عليهم وهما عليا
حنين :: لا ياستي انا متعودتش واتكسف
ريم :: ههههه تتكسفي ايه بس .. يلا قومي اقفلي الباب وفرجيني .. اقولك انا اللي هقفل الباب
ريم قامت قفلت الباب واتحايلت علي حنين لغاية ما ريم وافقت شرط ان ريم تغمض عنيها وهي بتقلع خصوصا انها هتقلع خالص
وتلبس الكلوتات والسنتيانات
ريم غمضت ومكنش في دماغها فعلا انها تشوف جسم حنين
حنين :: فتحتي
ريم :: حلووووو اوي الطقم ده عليكي.. لفي كدة
حنين لفت بجسمها وهي بتفرج ريم
قصة بقلم / عادل المتميز
ريم :: حلو اوووي اووووي .. يلا فرجيني عالباقي

فضلت حنين تقلع وتلبس وريم تتفرج وعجبها اوي زوق حنين ومامتها في تنقية الملابس الدخلية.. وبعد ما حنين لبست هدومها
ريم :: بس انتي فرسة يابت في الحاجات دي وكمان التوتة عندك عالية اوي
حنين :: يابت بس بقي اتلمي .. انا غلطانة اني سمعت كلامك يعني
ريم :: ههههههه لا ياقلبي
حنين :: يعني بجد حلوين
ريم :: اه حلوين اوي … الا قوليلي صحيح انا شايف اليومين دول اخويا لابد في صفحتك بيهزر معاكي
حنين :: بأرتباك ملحوظ وايه المشكلة هو اخوكي مش ابن خالتي
ريم :: ايوة يابت انا بس فكرت فيه حاجة يعني .. افرحلكم
حنين :: يابنتي انتي بتقولي ايه
اخوكي زي اخويا
ريم :: ماشي يا حنين
…. حوار بين الكاتب وصاحبة القصة…….
ريم :: يا عاااااااااادل… انت هنا ؟
عادل :: اه يا عسل هنا
ريم :: بتعمل ايه قولي
انا :: مفيش كنت في المنتدي
ريم :: يعني مش مع مزه كدة ولا كدة
انا:: ههههههههه لا انا غلبان مليش في الكلام العيب ده
ريم :: هههههههه غلبان اووي . صعبت عليا اوي
انا :: هههههه طب هنكمل بقي
ريم :: اه نكمل طبعا .. عايز تعرف ايه
انا :: امبارح انتي حكتيلي ان اخوكي بدأ يرجع تاني يدخل عليكي وانتي نايمة ومش بس كدة
ده دخل في مرحلة جديدة انه بدأ يصورك ومامتك وده معناه ان القصص والأفلام اللي بيشوفها بوظت دماغة عالأخر
ريم :: دي حقيقة يا عادل
انا :: السؤال بقي انتي كنتي قاصدة فعلا ترجعي تسيبي الباب مفتوح ل اخوكي
ريم :: الصراحة لا يمكن لانة كان بطل يتحرش بيا وكمان موضوع الكوابيس مبقاش بيجيلي فكنت بدات انسي شوية لكن مكنتش ناسية طبعا اللي عملة فيا
انا :: مكنتيش ناسية زعل منة وتأنيب ضمير ولا هيجان ؟
ريم :: الأول كان زعل وتأنيب ضمير لكن حالة الرغبة والهيجان والتفكير في اخويا رجعت يوم ما دخلت عليه وهو نايم وشوفت زبه وهو واقف
ساعتها افتكرت لما كان بيخليني امسكهولة وادعكة وافتكرت لما كان بيحكة في طيزي وانا في المطبخ
انا :: اه يعني رجعتي عايزه يعمل فيكي تاني اللي كان بيعملة
ريم :: يومها حاولت احارب شعوري ده وحتي طلعت عند خالتي علشان مديش لنفسي فرصة ولا له انة يتحرش بيا . خصوصا اننا كنا لوحدنا في الشقة وماما كانت فوق عند خالتي
انا :: لكن مقدرتيش تشلي منظر اخوكي من دماغك
ريم :: لا وحتي حصل بالليل حاجة عمري ما كنت عملتها قبل كدة
انا :: احكيلي بقي حصل ايه
ريم :: بص يا سيدي
……..

بعد ما اخويا جه من بره كانت الساعة تقريبا ستة المغرب وماما كانت طلبت مني اروق الأوضة بتاعتة لقيتة دخل الأوضة وانا بروق السرير وقلع هدومة علشان يغير
وعلي فكرة اخويا كتير كان بيقلع قدامي عادي ومكنتش ببصلة نهائي بصة جنسية
يعني بقلع البنطلون ويكون لابس البوكسر بس علي ما يلبس شورت او بنطلون
دخل وقلع وزي ما يكون كان متعمد يمشي قدامي بالبوكسر بحجة انة بيدور عالشورت اللي قلعة وانا قولتلة اني حطيتة في الغسيل
شفت زبه واقف واول مره احس برغبة جوايا كبيرة اني عايزة امسكة وادعكو زي ما عملت قبل كدة.. حسيت بسخونية في جسمي
واعصابي باظت وكسي كان بينفض اوي من تحت
انا روقت السرير بسرعة وخرجت وانا اعصابي بايظة
ودخلت اوضتي وقفلت علي نفسي بالمفتاح وانا حاسة ان كل جسمي فاير وحاسة حتي عروق جسمي ببزازي كلهم فيهم احساس غريب وكسي بياكلني اوي
قعدت عالسرير وانا هايجة اوي ومش قادر ابطل في التفكير في زبه ولقيت ايدي غصب عني بتدخل علي كسي وبدعك في زنبوري اوي
كنت خايفة افتح نفسي لكن مع ذلك فاكرة اليوم ده كويس اوي
فضلت ادعك في كسي لغاية ما حسيت انه ورم واحمر اوي وجسمي كلة اترعش وحسيت اني ارتحت وفهمت بعدها دي اسمها الرعشة الجنسية وطبعا نزلت لبن كتير اوي ويومها كنت مرعوبة وخايفة اكون فتحت نفسي
وكتبت علي جوجل فتحت نفسي
لكن لقيت ان لو فتحت نفسي المفروض ينزل ددمم مش ماده لذجة شفافة
رجعت كتبت علي جوجل سبب نزول المياه اللذجة من الكس
وعرفت ان ده طبيعي وبسبب الهيجان الجنسي
ومن يومها وانا عرفت طريق العادة السرية وبقيت بستمتع جدا وانا بعملها

• لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية يوميات بنوتة هايجة)