Uncategorized

رواية يوميات بنوتة هايجة الفصل الثالث 3 – قصة سكس طويلة

رواية يوميات بنوتة هايجة الفصل الثالث 3 – قصة سكس طويلة

 

البارت الثالث

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

ماما دخلت تصحيني من النوم زي كل يوم علشان المدرسة وكنت في اليوم ده تعبانة اوي حاسة اني سخنة مولعة وزوري وجعني وكنت حاسة اني بتكتك من البرد رغم اننا كنا في عز الصيف
ماما دخلت شافتني مكموشة في نفسي وبردانه وبتاوه من والجوع
يسرا :: ياساتر يارب مالك يا ريم
ريم :: بردانة اوي يا ماما وجسمي كله وجعني وحاسة اني مش عارفة ابلع اريع
يسرا :: يالهوي انت جسمك قايد. نار يسرا راحت طلعت بطانيه من اللي شيلاهم وغطت ريم
وراحت جابت طبق بلاستك حطت فيه مايه وقماشة علشان تعمل لريم كمدات .. وكل شوية تبص في الساعة . لازم تروح الشغل ومش هينفع تسيب ريم لوحدها
يسرا سمعت صوت ميدو اللي قام من النوم لان مامته صحته قبل تروح تصحي ريم
يسرا :: ايوه يا ميدو انا في اوضة اختك
ميدو دخل علينا الأوضة وهو مضايق:: معملتيش فطار يعني .. ايه ده هي ريم مالها
يسرا :: الأكل في المطبخ ملحقتش اطلعة ..اطلع خدو من المطبخ
ميدو :: مالها ريم طيب
يسرا :: شكلها واخدة دور برد وسخنة
ميدو :: لا الف سلامة عليكي ياريم
يسرا بتبص في الساعة وبتنفخ
وبعدين طيب ؟ مش هينفع خالص اخد اجازه النهارده واختك سخنة وحرارتها مش عايزة تنزل
ميدو :: اممممممم طب اقولك يا ماما انا هطلع الفطار وانتي اطلعي افطري وانا هقعد جنب ريم النهارده اعملها الكمدات وبعدين اقعد علي مذاكرتي
يسرا :: طب ومدرستك
ميدو :: مجتش من يوم يا ماما ..
جرس الباب ضرب
يسرا :: روح شوف الباب .. اكيد دي حنين نازله علشان تمشي مع اختك
ميدو فتح الباب..
حنين :: صباح الخير يا ميدو .. ريم لبست؟
ميدو :: صباح الحلويات يامزتنا ..
حنين اتكسف من كلام ميدو ودخلت
ميدو :: ريم في اوضتها عيانة وماما بتعملها كمدات
حنين :: ايه ده بجد ؟ الف سلامة عليها
قصة بقلم / عادل المتميز
حنين راحت ل اوضة ريم وميدو بيبص علي جسمها من ورا وعلي طيزها
حنين :: الف سلامة عليكي ياريم
ازيك يا طنط
يسرا :: ازيك انتي يا حنين .. يابت انا مليون مرة اقولك تقوليلي خالتي مش طنط
حنين:: ههههه حاضر ياطنط .. قصدي ياخالتي .. مالك يا ريم
ريم :: زوري وجسمي تعبانة اوي
حنين :: الف سلامة عليكي.. يسرا انا هقوم بقي البس انا كمان وهندهلك ميدو اخوكي يقعد معاكي
حنين:: انا ممكن مروحش النهاردة واقعد مع ريم
يسرا :: لا يا حبيبتي انتي روحي مدرستك وكدة كدة ميدو هيقعد شوية جنب اختة وبعدين يذاكر
حنين :: ياطنط . قصدي ياخالتي انا ممكن و****ي اقعد معاها عادي ده يوم بس اللي هغيبة يعني
يسرا :: لا وليه تغيبي اصلا .. يلا علشان متتاخريش
حنين :: خلاص ماشي .. هعدي عليكي ياريم لما ارجع .. والف سلامة
ريم :: تسلمي ياحنان

ميدو دخل اوضتة قلع لبس المدرسة ولبست شورت وفنلة وقبل ما خرج من الاوضة رجع تاني بعد تفكير ثواني.. رجع قلع الشورت وقلع البوكسر ولبست الشورت تاني
وخرج وهو مستني مامتة تمشي وهو علي نار
فرصة وجاتلة علي طبق من ذهب
يسرا :: انا همشي بقي يا ميدو وانت خد بالك من اختك ها . وانا هبقي اتصل اطمن عليها من الشغل
ميدو :: لا متقلقيش يا ماما
يسرا :: خليك مع اختك بالكمدات لغاية ما الحرارة تنزل ..
ميدو :: حاضر ياست الكل .. روحي انتي علي شغلك وانا هاخد بالي منها متقلقيش
يسرا مشيت و ميدو بسرعة راح علي اوضة اخته اللي كانت خلصانة عالأخر من الدور الشديد اللي عندها
ميدو دخل اوضة اختة وفقل الباب ورا
ايه يابنتي ما تجمدي كدة .. وريني بقي راسك اشوفها وحط وشه علي جبينها
ميدو :: انتي سخنة جامد .. اتأخري كدة خديني جنبك
ريم بصتله كدة
ميدو :: يابت اتخاري شويه ( ادخلي بجسمك جوه ) خديني جنبك
ريم اتحركت بجسمها وميد طلع جنبها عالسرير وبدأ يعملها الكمدات علي دماغها بالحتة المبلولة مايه
الشيطان كان شغال طبعا في دماغ ميدو .. فرصة عمره وجاتلة لغاية عنده
البت تعبانة مفيش قوة نهائي .. نايمة ومتغطيه بقميص النوم الأبيض وسهل جدأ يتحرش بيها
ميدو وهو بيعمل الكمدات كان نايم بجسمة عالسرير جنبها نصة التحتاني لذق في اخته وسانده علي شباك السرير
زبه منتصب ومزنوق في فخده اختك من الجنب وكل شويه يضغط بجسمة عليها بحجة انه كل شوية يحط الحتة في المايه وبعدين يحطها علي راسها
ريم حاسة بزبه وبدأت تتفاعل معاه رغم احساسها بالتعب والدوخان الا زب اخوها كان محسوس اوي علي فخدها واللي ساعد علي كدة انه لابس شورت خفيف بدون بوكسر تحت منه
سكوت ريم وقبولها بتحرش ميدو خلاه يحك اكتر زبه فيها
لكن الموضوع مكنش مرضي لميدو اللي بقي عايز يقوم ويغرز زبه بين فخاده ويريح زبه الهايج بين شفرات كسها
الشيطان هنا اخد مساحة اكبر بينهم.. ولعب بدماغ ميدو وسيطر علي دماغ ريم . اللي بقت مستنيه لمسات وتحرشات اخوها بجسمها بأستمتاع ولذه
بدأ ميدو في تزويد جرعة التحرش بحركة ايده وهي بتنزل بالقماشة من علي راسها تحك وتخبط في بزازها
الهيجان سيطر عليه وعلي تفكيره
وفكر في حركة اكثر جرائة
ميدو :: تصدقي انا بردت انا كمان
ريم بصت له وبعدين غمضت عنيها
ميدو :: مالك انتي تعبانة جامد ولا ايه
ريم هزت راسها بأه تعبانة
ميدو :: انا بردت معرفش ليه اوعي تكوني عديتيني .. انا هتغطي معاكي
رفع البطانية وغطي وسطة وايده من تحت البطانيه نزل الشورت بتاعة وطلع زبه
لكن علشان يلمس زبه في فخاد اختة كان الموضوع صعب في الأول .. وطبعا رهبه .. مهما كان دي اخته وممكن جدآ تكون مش قابلة اللي بيعمله او مش فاهمة انة بيتحرش بيها .. وان يحط زبه كدة مباشر علي جسمها .ده ممكن يخليها تعمل معاه مصيبة

زبه من تحت البطانية طالع وهي مش واخده بالها والقرار في انه يميل عليها ويلذق فيها زي ما كان لاذق من شوية محتاج جراءة اكتر
بقي بيعمل ليها الكمدات وحس انها راحت في النوم .. عيونها مغمضة وجسمها ثابت .. بدا يفكر انه يلذق فيها واحده واحدة يعني جس نبض
والشيطان شجعة وريم في الأصل مش نايمة هي تعبانة وفي نفس الوقت مركزه مع اخوها .. وكسها ل اول مره يبدأ في تنزيل افرزات الهيجان
بعد دقايق ميدو بدا يتشجع وياخد خطوات ايجابية ويروح بجسمة وزبه لجسم اختة
لمسه ومن حسن حظه ان القميص من تحت كان مرفوع وزبه لمس لحم رجليها
لمسه لمسه خفيفة وايده بتعمل الكمدات ليها وعينيه علي عنيها يراقب ردود افعال وشها
صمت وسكوت ورغبة من الأتنين في المذيد من الالتصاق
قصة بقلم / عادل المتميز
مع سكوت ريم وعدم اعطاء اي اشار بوشها غير انها بتحاول تبلع ريقها كان ميدو بيذيد في الذهاب بجسمه والالتصاق الأكثر بلحم ريم
متعة وخوف وتوتر كان ده حال ميدو وبدأ الأطمئنان يذيد بنسب ضعيفة جدا كل ما يذيد في لمس اخته بزبه .. لغايه ما بقي لذق فيها التصاق كامل .. بكامل زبه علي فخدها .. وهنا بانت ردود افعال ريم اللي وشها لا ارديا كان بيتفاعل مع لمس زب ميدو ليها
وعض شفايفها لا اراديا خلي ميدو اتأكد ومبقاش فيه مجال للشك ان ريم تعبانة جنسية زيه بالظبط ومبقاش فيه وقت لتضيعة
وبدا في تحريك وسطة حركات خفيفة وهو ضاغط بجسمة وزبه عليها
سخونيه زبه علي لحمها خلي كسها الصغير ينفض ويفرز افرازات شهوانية ممزوجة بالمتعة والأثارة
ايده نزلت بقطعة القماش المبللة وحطها في الطبق ونزلت ايده من تحت البطانية وبدأت تتمشي علي بطنها صعودآ لبزازها
وعيونه علي ريم اللي كانت هي كمان علي اخرها والنار مولعة في كل ذره في جسمها .. نار الشهوة والرغبة
تحسيس خفيف بطراطيف صوابعة صعود ونزول وصعود مره اخره وصل لبزازها وبقي بيمشي ايده عليها وزبه من تحت مغروز في لحمها

ريم بتبلع ريقها بالعافية وسنانها بتعض في شفايفها وايد اخوها عمال تحسس علي بزازها وزبها من تحت بينيك في فخادها
وميدو هايج عايز اكتر وهيموت وايده تروح لكسها
نزل بأيده براحة وبشويش من علي بزازها لبطنها محاولا الوصول
بين فخادها ويلمس اهم وادف مكان بيتمني يوصله
لكن بمجرد ما كان علي وشك الوصول ريم خافت وقفلت برحليها علي كسها تعبير عن رفضها السماح له بوصل ايده لهذه المنطقة
ميدو حاول يدخل ايده ومريم قافلة بفخادها علي كسها رافضة رفض قاطع .. ده خلاها طلع بأيده تاني علي بزازها وبعدين دخلت لتحت القميص ومسك بزازها بأيده
يقفش فيهم وهو بيتخيل شكلهم
زبه بينفض وبينزل خيوط من السيلان علي فخادها
دقايق من المتعة الرهيبة وهو بيفعض في بزازها وبعدين طلع ايده ومسك ايدها وشدها علي زبه
ريم اتكهربت لما ايدها لمست زبه
بعدتها بسرعة لكن ميدو كان مصمم يخلي اختة تمسكة
وهي بتحاول تشد ايدها لكن ضعفت مع اصراره رغبتها والهيجان اللي حست بيه وهي بتلمسه بضهر صوابع ايدها
مسكته وضربات ايدها تسارعت جدآ وبقي شعورها ممذوج بالشهوة والرغبة والكسوف
ايد ميدو فوق ايدها دايس عليها وهي ماسكة زبه وبيحرك ايدها بأيده وهي بتدعك زبه
ريم عيونها مغمضة لكن كل حواسها مع زب اخوها .. اول مره في حياتها تلمس زب حد
احساس صعب وصفة من متعة واثاره وهيجان
ميد ساب ايد اخته وحضنها اوي وهي ماسكة زبه
وايده لف وشها ناحيته وقرب منها
واخد شفايفها بين شفايفة
بوسه طويلة عميقة كانت كفيلة تخلي ريم تبعد رجليها عن اخرهم
وتفتح المجال ل ميدو انه يلمس كسها
ميدو ماخدش باله وكان غرقان في حاله من الأنفصال عن العالم
وفي دنيا تانية خالص .. دنيا المتعة .. مص في شفايف ريم وايده راحت لبزازها يفرك بصوابعة حلمات بزازها ويعصرهم اوي وجسم ريم بدا يتلوي ويتحرك وايدها بتقفل علي زب ميدو وتضغط عليه
لحظات وكان ميدو مش قادر يقاوم وجاب لبنة في ايد اخته
وفاق في اللحظة دي
فاق ومبقاش عارف يقول ايه ويعمل ايه
اللبن غرق ايدها وجنبها والقميص والملايه
لبست الشورت وقام وهو مش عارف ينطق وجاب حتة وادها ل اختة اللي نامت علي جنبها وشها للحيط مش عارفة تحط عينها في عينة .. مكسوفة او حاسة بالعار
شعور غريب .. من اعلي قمة المتعة الي اعلي قمة الحيرة والخوف والندم ..
يمكن في الأول لما كان تحرش فقط ومكنش فيه مواجهة مباشره بينهم

ميدو خرج وهو بيفكر في اللي حصل بينة وبين اختة ومش عارف ممكن يتعامل معاها ازاي بعد كدة .. حاول يفصل دماغة بالمذاكرة لكنة معرفش . فتح التليفزيون يلهي نفسة باي حاجة
لكن التفكير في اللي حصل بينة وبين ريم كان كبير .. وبقي بيقول لنفسة انا ليه عملت كدة
لكن الشيطان مكنش راضي يسيبة لتانيب الضمير وكان بيقوله
انت مضايق نفسك ليه ما اختك
اهي طلعت مستمتعة وعيزاك .. لو مكنتش عيزاك مكنتش طاوعتك
انت مكبر الموضوع ليه
قصة بقلم / عادل المتميز
وفي نفس الوقت ريم هي كمان مش مصدقة انها مسكت زب اخوها ومكنتش عارفة ايه اللي طلع من زب اخوها ده وكان سخن
كانت مضايقة اوي من نفسها وانها سمحت لنفسها تعمل كدة مع اخوها . وفي نفس الوقت كانت زعلانة اكتر من اخوها انه عمل كدة معاها وازي اصلا يوصلها للمرحلة دي

فضلت نايمة علي جنبها تفكر في اللي حصل لدرجة انها كانت مزنوقة وعايزه تدخل الحمام وخايف تخرج تلاقي اخوها في الصاله .. هتحط عينها في عينة ازاي بعد كدة .. وفضلت مستحملة
لغاية ما بقي غصب عنها لازم تروح الحمام
خرجت وكان ميدو مدد عالكنبه حاطط ايده علي وشه اول ما حس بخطوات ريم رايحة الحمام
فتح عنيه وبص علي ريم اللي كانت ماشيه في الصاله مكسوره ووشها في الأرض وبتحاول تتهرب من نظرات اخوها ليها بخطوات سريعة
وميدو عايز يخلق اي كلام بينة وبينها .. نفسة يطمن نفسة ويرضي ضميره بأنه يشوفها عادي
مش زعلانة ولا مكسوره
ميدو :: رايحة فين
ريم مردتش عليه
ميدو :: يابت مش بكلمك
ريم وقف نعم ؟
ميدو :: بقولك رايحة فين ؟ ايه مسمعتيش
ريم :: لا .. رايحة الحمام
كله ده وريم بتكلمة وعنيها مش ناحية اخوها اصلا
ميدو :: طب انتي عاملة ايه دلوقت
ريم :: كويسة
ودخلت الحمام
يسرا امهم اتصلت بميدو اللي طمنها علي ريم ولما خرجت قالها كلمي ماما عيزاكي
ريم اخدت التليفون من ميدو كلمت مامتها وبعد ما خلصت ادتله
ميدو :: ايوة يا ماما
يسرا :: بقولك اختك مكلتش لغاية دلوقت . معلش اتعب واعملها سندوتشين جبنة وكوباية شاي وانزل الصيدلية هات ليها علاج للبرد هتلاقي فيه فلوس في اوضتي في درج التسريحة

ميدو دخل اخد فلوس من درج التسريحة ولبس هدومة ونزل جاب علاج ل اختة وبعدين عمل ليها سندوتشات وعمل كوباية الشاي ودخل ليها اوضتها وكانت نايمة علي بطنها
ميدو :: ريم .. يا ريم .. انتي نمتي
ريم اتعدلت وعينها في الأرض:: نعم يا ميدو . اه نمت
ميدو :: طب قومي كلي السندوتشات دي انا عملتهم بأيدي وعملت ليكي شاي وجبتلك علاج
ريم :: لا مليش نفس انا عايزة.انا
ميدو :: لا مفيش الكلام ده .. حط الأكل علي طربيزه جنب السرير وقعد جنب اختة وايد علي ضهرها بشويش .. انا مش هخرج من هنا غير لما تاكلي وتشربي الشاي وتاخدي العلاج
ريم :: طب سيبهم عندك وانا لما اقوم هاكل
ميدو :: متتعبنيش بقي.. وبعدين بقولك انا عملتهم بايدي ليكي.. ايه مش عايزة تاكلي من ايدي
كلام ميدو مع ريم بالطريقة دي حسسها بالطمأنينة شوية
ميدو :: يلا بقي متبقيش رخمة ..
ريم قامت وغطت نفسها كويس وميدو جاب صنية الأكل وحطها علي رجل اختة وقعد جنبها
ريم بدات تاكل وهي باصة في الصنيه
ميدو :: ايه مش مالك .. انتي مضايقة ؟
ريم ساكتة ومش عايزة تتكلم
ميدو :: طب خلاص بس علشان خاطري مش عايزك تبقي كدة
انا هقوم بقي وهرجعلك تاني
ميدو خرج من اوضة مريم وكان معاه 50 جنيه شايلهم في اوضتة اخدهم ونزل اشتري لمريم شكولاتات وعصاير وطلع
ميدو طلع وخبط علي باب ريم ودخل
ايه الجميل اكل
ريم :: اه يا ميدو
ميدو :: اخدتي العلاج ؟
ريم :: لا لسة . ولسة هتقوم
ميدو :: رايحة فين
ريم اجيب ماية
ميدو :: لا خليكي مرتاحة انا اللي هجبلك الماية لغاية عندك .. واه انا جبت دول ليكي
مريم :: ايه ده ؟ لا مليش نفس انا اكلت بالعافية اصلا
ميدو :: ايه اللي لا دي .. وبعدين انا جبتلك بكل اللي محوشهم ونزلت مخصوص علشان اختي القمر دي وفي الأخر تقوليلي لا
ريم ابتسمت ابتسامة متعبة ومستغربة طريقة معاملة اخوها وبتفكر بينها وبين نفسها .. هو بيعمل كدة علشان االلي حصل ؟. ولا بيعمل كدة علشان يبين بس ان اللي حصل بينهم مش هيغير نظرته ليها .. لكن في النهاية الاسلوب اللي بيستخدمة معاها ميدو ريحها من جواها
علي الأقل لو هو اتغير او عاملها
ميدو :: انا هرروح اجبلك المايه
قصة بقلم / عادل المتميز
الساعة 12.30 جرس الباب ضرب وميدو كان في الأوضة بتاعتة ممد عالسرير
قاام فتح .. وكانت حنان اللي قدام الباب
ميدو :: حنان .. اتفضلي
حنان :: ايه ريم كويسة
ميدو :: اه هي في اوضتها
حنان :: صاحية ولا نايمة
ميدو :: ادخلي شوفيها
حنان دخلت لريم
حنان :: ايه ياحبيبتي عاملة ايه دلوقت
ريم :: احسن ي حبيبتي
حنان :: طب كويس يارب ديما احسن

حنان قعدت شوية مع ريم وميدو دخل بصنيه عليها عصير ليهم
حنان :: ايه ده ميدو اللي جايب العصير بنفسة
ميدو :: اه شفتي بقي . بذمتك خالتك بنفسها بتعمل معاكي كدة
حنان :: اه طبعا خالتي دي احن ست في الدنيا. عاجبك كدة يا ريم عايز يوقعني في طنط
ريم ابتسمت ابتسامة خفيفة متعبة
حنان :: باين علي وشك التعب
ميدو :: باين ايه دي احلوت اصلا علي التعب
حنان :: انت النهاردة سخن .. هو مالو ي ريم متغير اوي كدة ليه ههههههه
ميدو :: هو لا كدة عاجب ولا كدة عاجب
يلا اسيبكم انا .. اه صحيح هو هيثم راح المدرسة النهاردة
حنان :: لا مرضيش يصحي الصبح
ميدو :: انا قولت كدة علشان متصلش بيا
ميدو خرج وحنان بعد ما قعدت شوية مع ريم طلعت شقتها
وريم مش قادرة تفصل دماغها من التفكير في اللي حصل من اخوها

الساعة اربعة الا ربع يسرا جت من الشغل ودخلت تطمن علي ريم اللي كانت نايمة
اطمنت عليها وعملت ليها شربه خضار وفراخ مسلوقة ودخلت ليها الأكل
وبعدين دخلت ترتاح ليها ساعة وتقوم
وميدو لما مامتة جت اتصل بهيثم وخرجو مع بعض
…….

حوار بين الكاتب وصاحبة القصة
…………..
عادل :: طبعا اللي خلي الموضوع سهل علي ميدو انه كان دايم التحرش بيكي قبلها
ريم :: اه مانا قولتلك هو كان بيستغل اي فرصة طول الفترة االلي فاتت
يحك بتاعة فيا وانا في المطبخ .. يتعمد يلمس بزازي وانا اتعودت وبعد ما كنت بضايق بقيت بستنا لمساتة لجسمي . كنت بشعر بالأثارة وهو هايج عليا .. ومخبيش عليك . اوقات كتير كنت بتعمد ابص علي زبه اشوفة واقف ولا لا
انا :: هههههههههه اذا كاان انا زبي وقف عليكي وانتي بتحكيلي
ريم :: ههههههههههههههه اجيلو طيب
انا :: هههههههههه.. طب نتكلم بصراحة كدة لما لقيتي اخوكي بيعاملك كويس بعدها ونزل جابلك شيكولاتات وعصير وظبطك فضلتي مضايقة منة
ريم :: بص يا عادل فكرة ان اخويا هو اللي يعمل فيا كدة لازم تضاايقني حتي لو انا شرموطة لكن هو كان ذكي جاب الموضوع بالتدريج و واحدة واحدة خلاني مع الوقت بقيت مستسهلة تحرشة بيا وقابلاه .. وبعد ما حصل اللي حصل بينا مابعدش عني رغم اني حسيت في لحظتها انه ندم لكنة قدر يوصل ليا في ساعتها بالطمأنينة وده ساعدني اني اغلب ضميري في انه ميأنبنيش كتير
انا :: طب لما جاب لبنة في ايدك حسيتي بأيه
ريم :: انا كنت صغيرة ومعرفش ده كان ايه لدرجة اني فكرتة اتصايرعليا .. بس لقيت اللبن بتاعة لذج وتخين وفهمت بعدين طبعا ان ده لبن
انا :: ههههههه فكرتيه اتصاير عليكي وههو اللي فهمك موضوع اللبن ده ؟
ريم :: كنت عيلة يا عادل ومعرفش اصلا ان الزب بيجيب لبن …اه هو اللي شرحلي بعدين
انا:: حصل تاني حاجة بينكم بعدها بقد ايه
ريم :: هتصدقني لو قولتلك في نفس اليوم بالليل
انا :: ايه ده معقول
ريم :: الليلة دي مكنش جايلي نوم بسبب اني نمت كتير بالنهار وماما كانت قالتلي وانا بتعشي اني بكره مش هروح للمدرسة وارتاح
حاولت بالليل علي المغرب كدة اذكر لكني مقدرتش وكان تفكيري في اللي عمله اخويا معايا مسيطر
عليا … ده غير ان العلاج كان مخليني حرانة جدا .. غيرت هدومي اللي كنت لابساها ولبست في الليلة دي شورت فيزون وبضي
انا :: ندم ولا …؟
ريم :: بص هو بصراحة من ده علي ده بس كان فيه اثارة وكسي كان بينزل شهوة بطريقة غريبة وانا بفتكر زبه وهو لاذق بيا او وانا مسكاه

………. نرجع للقصة …….
علي الساعة 12بالليل حالة الهيجان رجعت لميدو بعد ما كانت هديت شوية ..وتفكيره في ريم اختة مش بيفصل
جاب قصة جنسية قراها وزاد هيجانة اكتر واكتر وكانت الساعة دخلت علي 12 ونص
فضل يروح ويجي في الاوضة والشيطان بيقوله روحلها .. مانت استمتعت بيها النهاردة.. مستني ايه
ميدو طفي نور الأوضة بتاعتة وحاول يتغلب علي تفكيرو وهيجانة لكن مفيش فايدة عايز يجيب لبنة علي اختة زي ما اتعود يعمل كل يوم
في النهاية قام وخرج علي طرطيف صوابعة ..
وريم في الأوضة طافية النور وبتحاول تنام مش عارفة .. حست بباب اوضتها بيتفتح استغربت في الأول لكنها لمحت اخوها بيدخل من الباب وهو بيبص بره خايف لمامتة تشوفة
مريم متعرفش ليه بسرعة غمضت عنيها وعملت نفسها نايمة
ميدو دخل الأوضة وقفل الباب براحة ورا وقرب عليها وشاف ريم نايمة ورجليها مفروده وكسها مرسوم في الشورت الفيزيون
طلع زبه وبقي عمال يدعك فيه وعنيه علي كس اختة
في اللحظة دي مريم فتحت عنيها فتحة صغيرة علشان تشوف اخوها بيعمل ايه في اوضتها
وشافت زبه قدام عنيها .. ابيض وتخين وايده رايحة جاية عليه بتدعك فيه
بدأت ريم تشعر بالهيجان بيتحرك بكل عروق جسمها
واول ما طرطيف صوابع ايده راحت علي كسها .. شعرت بكهربا في جسمها كله
اهاتها مكتومة بين ضلوعها ورجليها لا اردي اتفتحت ل اخوها علشان يلعب في كسها براحته
ميدو حس ان ريم صاحيه وعنيه راحت لوشها وركز اتأكد من حركة جفونها وتعبيرات وشها ..
راح علي باب الأوضة وقفلة بالمفتاح وراح تاني ل اخته .. قلع الشورت وطلع عالسرير ونام جنبها وايده دخلت من تحت البضي والسنتيان ومسك بزازها يفعص فيهم وزبه راشق زي الصبح في فخدها
قرب من خدها بشفايفة وبقي عمال يبوس فيها وبطرف لسانه راح علي ودنها لحسها ولحس تحتها واخد شحمة الأذن بين شفايفة مص برقة وايده بتتحرك تحت السنتيان تقفش في بزازها
ريم هاجت وانفاسها بتتسارع وكانت عايزه تمسك زبه وتاخد بين ايديها تحسه وتدعكة زي ما عملت الصبح .. لكنها المفروض انها نايمة
ميدو مستمرش كتير وراح قايم ومراح لبين فخادها وقف علي ركبه وهو ماسك زبه بأيده وحطه فوق كسها ونام فوق منها وشفايفة راحت علي شفايفها ..
بوس ومص في شفايفها ووسطة من تحت بيتحرك وزبه بيحك في كسها ..
من الهيجان اللي مريم بقت فيه طلعت اهاتها المكتومة خلت ميدو
فوق منها بيحك زبه اوووي في كسها ورفع بأيده البضي وطلع بزازها من السنتيان واخد حلمة يمص ويرضع فيها
ريم مقدرتش تمثل اكتر من كدة وبأيدها راحت حضناه وشفايفها قفلت علي شفايفة
لحظات لا يمكن تتنسي من المتعة المحرمة…
ميدو قام من فوق اختة وحاول يلقعها الشورت لكن ريم مسكت الشورت بأيدها رافضة تقلعة
لكن ميدو كان مصمم وبيبعد ايدها
وهو بيترجاها تخليه يشوف كسها
لكنه رفضت رفض قاطع وفضلت ماسكة في الشورت بكل قوتها
ومكنش قدام ميدو غير انة يحترم رغبتها وميخسرش المتعة المتاحة
وفعلا ساب الشورت وراح نام فوق منها مرة تانية ومسك ايدها من تحت وخلاها تمس زبه بأيدها وتدعك فيه
ريم مسكت زبه بقوة مليانه اثارة وشهوة وشفايفها بتاكل في شفايفة مص وبوس وبلع ريق
ميدو متحملش وجاب لبنة علي اختة .. علي كسها من فوق الشورت.. ونزل من فوق منها وراح نايم جنبها وحضنها وبعد ساعة لبس الشورت وخرج من اوضتها علي الأوضة بتاعتة راح اوضتة والحاجز القوي المنيع اللي كان بينة وبين ريم مبقاش له وجود نهائي

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *