رواية مراهق من النت ركب أمي بمعرفتي الفصل الثاني 2 قصة محارم تحرر ودياثة
رواية مراهق من النت ركب أمي بمعرفتي الفصل الثاني 2 قصة محارم تحرر ودياثة
البارت الثاني
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
طبعا بعد ما صورت ماما وحفظت الفيديو عندي الفيديو ده اصبح ادمان عندي نسيت اني سالب وبحب اتناك في الاساس وبقيت كل يوم اشغل الفيديو واضرب عليه عشرات لحد ما حيلي يتهد
بس مع كل ده عمري ما جالي فكرة اني انيكها
وعشان اقفل الموضوع ده قررت اني امسح الفيديو وامسح كمان نمرة مازن واكونتاته من حياتي واشوف حياتي بعيد عنه رغم حبي ليه
عدي حوالي شهر وابتديت انسي الموضوع وركزت في دراستي خاصة اني في كلية عملية وصعبة جدا وبالفعل مكنتش بمارس اي حاجة غير العادة السرية كل فترة وابتديت انسي الموضوع تدريجيا لحد ما لاول مرة في حياتي في يوم من الايام وانا راجع من الكلية فتحت بالمفتاح وبابا يومها مكنش موجود وماما بس الي كانت موجودة ساعتها
طلعت الدور الي في اوضنا عشان اسلم عليها شفت المنظر ده :
ماما فاتحة اللاب توب ومشغلة فيلم سكس gangbang لزنوج علي واحدة مربربة في نفس جسمها وهي ماسكة خيارة حطاها في كسها وعمالة تدخل وتطلع فيها بكل اثارة وكانت بتصوت زي ما يكون ازبار الزنوج دي كلها داخلة في كسها مش في كس الممثلة وواضح انها كانت علي اخرها جدا
كل ده وهي لسة مشافتنيش وانا شفت المنظر زبري وقف زي الحديد روحت مطلعه وقعدت العب فيه لحد ما احنا الاتنين جبناهم سوا و نزلوا علي الارض وصوتي طلع وهي بصت وشافتني طبعااا
مشهد كان رهيب فعلا وغريب ومريب ومحدش فينا كان عارف يتصرف لحد ما هي اتحركت من علي السرير وغطت نفسها ولبست وراحت جابت مناديل ومسحت ضرب العشرة بتاعي بس في حتت مكنتش بتطلع راحت مسكتهم بايديها وانا هنا طبعا هجت جداااا
خدت المنديل ورمته وقفلت الحمام ودخلت اتستحمت بدون ما نتكلم احنا الاتنين وانا كمان دخلت اوضتي اغير واستحمي وقفلت علي نفسي الاوضة وكنت خايف جدا اطلع منها لحد ما روحت في النوم من التعب
قمت بليل علي العشا وقعدنا انا وامي وابويا ناكل ومفيش اي كلام صمت تاااااام لحد ما قطع الصمت صوت ابويا
هو : في اي مالكوا ساكتين يعني؟!
انا : لا مفيش حاجة
ماما : مفيش حاجة
هو : انت عامل اي في جامعتك؟
انا : كويس تمام
هو : وانتي يا حبيبيتي عملتي اي النهاردة في الشغل ؟!!
انا بصيتلها طبعا لانه كان من الواضح انها مراحتش وهي اتلخبطت شوية
ماما بصوت متوتر كدة : مفيش جديد زي العادي يعني وروحت بدري
كنت متأكد انها مخرجتش اصلا وانها قعدت عشان بابا علي المعاش زي مانتوا عارفين وخروجاته الصباحية دي قليلة جدا وواضح انها استنت انه هيخرج انا وهو وقعدت عشان تعمل الي بتعمله ده
قمت نمت وبابا كمان دخل ينام وقالتلنا انا هشيل الاكل وهخش انام انا كمان
لقيتها جاتلي اوضتي وقعدت جنبي وهي ساكتة وانا كمان ساكت لحد ما كسر الصمت ده صوتها وهي بتقول
هي: الي حصل النهاردة ده كان غلط ومكنش ينفع تشوفني في الموقف ده خالص
انا : عارف
هي : انت لازم تعرف يا حبيبي اني ست وليا احتياجاتي وبعمل كدة عشان اطفي حاجتي دي من غير ما اخون ابوك وابوك كمان مبقاش قادر انه يعملي الي انا عايزاه هعمل اي يعني ؟!!!
انا : وانا مقولتش حاجة
هي : طيب ليه اتفرجت عليا وعملت كدة ومعملتش اي صوت عشان اعرف انك جيت
انا : مش عارف بس الموقف كان غريب
هي : طيب مش مشكلة بس تخلي الموقف ده بينا احنا بس اوعي تحكيه لبابا اكيد
انا عارفة انك انت خلاص كبرت واكيد بتفكر في الكلام ده
باستني علي خدي وقالتلي تصبح علي خير وراحت نامت
طبعا طول الليل مبقتش عارف انام وفضلت افكر في الموضوع ده طول الليل ولكن برده لحد اللحظة دي انا مكنتش عايز انام معاها
فتحت النت وابتديت اتفرج علي افلام دياثة امهااات واكلم شباب علي الفيس بوك واكلمهم عنها وعن جسمها واشوف ازبارهم وهي هيجانة علي امي وجسمها وفي كمان منهم جابوهم علي كلامي عنها لحد ما جبتهم ليلتها 3 مرات من كلام الشباب والافلام والمشهد الي شوفته الصبح لايف لماما وهي بتنيك نفسها بالخيار وهي في قمة هيجانها
طبعا مقدرتش اصحي الصبح عشان اروح الكلية
صحيت فكيت البلوك عن مازن من غير ما اكلمه لقيته هو فورا بيكلمني في نفس اللحظة زي ما يكون مستنيني افك البلوك وقعد يعتذرلي جدا وانه مش هيكلمني في الموضوع ده تاني بس نرجع لبعض
انا وافقت وقولتله تمام خلاص واتكلمنا فون وبقت كل حاجة بيننا تمام
بصراحة ابتديت تاني اعيد التفكير في موضوع مازن وامي … هل انا اناني عشان بحرم ماما من حاجة زي كدة؟!
هل ممكن فعلا ماما توافق انها تتناك من حد غير بابا ؟!
قابلت مازن ونمت معاه كام مرة كدة وطبعا مكنش بيجيب سيرة ماما لحد ما انا سالته قولتله هو لسة صور ماما عندك؟!
قعد يحلفلفي انه مسحهم وانه خلاص نسي الموضوع ده بس اهم حاجة اني اسامحه ونفضل حبايب لانه بيتمتع معايا جدا
قولتله طيب افتحلي الفون
فعلا فتحه وابتديت ادور ملقتش اي صور لماما لحد ما لقيت فولدر مخفي بباس ورد قولتله افتحه قعد يتوه لحد ما اصريت وفتحه وفعلا زي ما توقعت كل صور ماما الي كان بيصورهالها في بيتي عنده وصورها علي الفيس بوك وواتس اب وكل حاجة وشكله كان بيضرب عليها اصلا
قعد يعتذر كتير جدا عشان اسامحه بس انا نهيت كلامه ده بسؤال
انت لسة عايز تنيكها؟!
مازن بذهول شديد: اي؟!
انا : انت لسة عايز تنيك ماما؟!
مازن : ايوة طبعا نفسي بس مدام انت بتزعل خلاص مش هفكر في كدة تاني
انا : طيب انا معنديش مشكلة
مازن : اي الي خلاك تغير رايك كدة؟!
انا :ملكش دعوة بقي مش انت عايز تنيكها انا موافق خلاص بس لو حصل يبقي بشرط
مازن :شرط اي ده؟!
انا : اتفرج عليكوا وانت بتنيكها
مازن بلم وبعدها قالي طيب موافق ازاي بقي؟!
انا : مليش دعوة اتصرف انت بقي
مازن : طيب انا هفكر في الموضوع وهرد عليك
انا: تمام مستنيك
ازاي مازن هيوقع ماما وينيكها في علي سريرها واوضة نومها هي وبابا ؟!
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية مراهق من النت ركب أمي بمعرفتي)