Uncategorized

رواية مرات أخويا اللبوة الفصل السادس 6 قصص سكس محارم

رواية مرات أخويا اللبوة الفصل السادس 6 قصص سكس محارم

 

البارت السادس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

فجريت على أقرب صيدلية و بالفلوس اللي معايا كفت و جبت المطلوب وتوجهت لغرفة التحاليل وأديت الأدوية للدكتورة فخطرت في بالي فكرة جهنمية وقلت لمرات أخويا ليلى وهي في الحمام وأنا واقف قدام الباب: لولو يا مرات اخويا…أنا عاوز فلوس عشان مش مكفية الفلوس اللي معايا عشان مطلوب حاجات من الصيدلية عشان تحاليل مامتك… ليلى قالت: طيب أصبر شوية,,,خلاص أنا طالعة أهو …قلت أستعجلها عشان أخضها عشان أنفذ الفكرة اللي في بالي وهي أن أكبس و مرات أخويا ليلى بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها ودا فعلا اللي حصل فقلت : لا مينفعش الأمر مستعجل جدا و أخدوا امك لغرفة التحاليل وقالاو ليا أجيب المطلوب من تحت…و فورا…ولا مرات أخويا: طيب اعمل أيه الفلوس في شنطتي…أنا: طيب خلاص ناوليني أيه المشكلة أنك تفتحي الباب تواربيه و تناوليني الفلوس… مرات اخويا: مأقدرش وبصراحة أنا مش واثقة فيك بعد كل اللي عملته فيا…قالتها بنبرة رقيقة مثيرة كأنها عاوزة تاني بس تتمنع. أنا أهددها: يعني أنتي عاوزة أمك تقع في مشكلة صحية خلاص يا ستي انا ماشي ماشي و هاقولها أن لولو مش راضية تديني فلوس…مرات أخويا ليلى بسرعة: لأ خلاص استنى… هافتح الباب أهو…ليلى فتحت الباب مواربة برفق و يا دوب شعاع ضوء باين منه…

 

بمجرد أن فتحته اندفعت و زقيت نفسي لجوا الحمام و سحبت من فوقها البتي كوت اللي كانت مغطية بيه جسمها. بقت قدام مني عريانة الجسم لذيذة فاجرة ولكنها كانت أذكى مني لأنها كانت لبست الستيان بتاعها و الكيلوت. أحبطتني لما شفتها لابسة لأني كنت عاوز أشوفها عريانة ملط من غير لا حمالة صدر و لا كيلوت وأشاهد جسمها السكسي و سرتها الغائرة لجوا و قطرات المياه جوا منها و كنت عاوز أشوف جوز بزازها النافرة اللي كان يجنني. حضنتها وبدأت أحرك أيديا على كل جسمها فلقيتها مش مرتاحة متضايقة وقالت لي أني أجري عشان و أبطل اللي باعمله عشان ألحق أمها و اشتري الأدوية فطمنتها وقلت أن اشتريتها من فلوسي وخلاص أمها في غرفة التحاليل فارتاحت و اطمأنت وبقيت في ظرف ثواني شفايفي تحتضن شفايفها الطخينة المليانة الجميلة اللذيذة. سابت ليا نفسها وبقيت أنا و مرات أخويا ليلى بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها فبقيت أحرك صوابعي حوالين حجر كيلوتها المطاطي فكانت ترتعش و تهمس: لاااااااااا…ارجوووك يا مجنون لااااااا…لا يا احمممممممد أحنا في المستشفى حد يشوفنا انتب تعمل ايه…. انا بقا : ريحتك تسطلني يا لولو أيه الريحة الحلوة دي جننتيني…. سحبت كيلوتها لاسفل عشان أبين صفحات طيازها وأنا عمال آكل شفايفها المبلولة المندية وكانت شفتها التحتانية أكبر شوية و أطخن من الفوقانية…

 

بقيت أضغط شفايفي في شفايفها اللي كان طعمهم زي الشهد و بقيت أمص فيهم امص لحم الشفة التحتانية و أرضع لسانها فبقت أصفع لحم طيازها بنعومة و رقة فلقيتها أرخت نفسها و اديتني شفايفها و فتحتهم و أفرجت ما بينهم فضمت شفايفي على شفتها وأحتضنت شفايفي شفتها وبقيت أمص و أرضع وغبنا أنا و مرات أخويا ليلى بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها ففاحت ريحة فمها في فمي ورحت ضارب طيزها الفردة اليمين منها ضربة جامد وقفلت على لساني و دخلته جوا وبقيت أمص فيه و أرضع وأخدته جوا بقي و فردت بأيديا فلقات طيزها وطلبت منها ان تسلم لي نفسها و جسمها بالكامل ترخي عضلة لسانها جوا بقي عن طريق أني حطيت صباعي الأوسط جوا خرم طيزها الضيق لأن أخويا بسام مش بينيكها فيه لأانه طبعا مش بينيكها الا في كسها يبقى هينيكها في طيزها! المهم دسيت سباعي بصعوبة جوا خرم طيزها فمرضتش و كانت عاوزة تدفعني بعيدا عنها فشديت عليها وبقت تأن و تطلق أنين ساخن كأنها عاهرة محترفة فسلمت لسانها لي بس أنا برضة مرضتش أبطل بعبصة في خرم طيزها ببطء وشهية كبيرة. الدكتورة و أم ليلى حماة أخويا رجعوا غرفة الحجز بتاعتها بعد أن أنهوا مجموعة التحاليل و اختبار الدم بس أنا و مرات أخويا ليلى كنا لسة في الحمام. أطلقت بالقوة بس بعد اما أخدت مزاجي منها ليلى من قبضتي وتحركت بعيد عني وسحبت كيلوتها ولبست كل ملابسها وتهيأت عشان تخرج في ثوان قليلة وأنا وقعت في حيص بيص مكنتش عارف أعمل ايه. كنت عمال أفكر يا ترى ممكن أقول ليهم أيه. المهم ان مرات أخويا ليلى فتحت الباب بقوة بدون أدنى كلمة ليا و أنا كنت خايف مرعوب قلت ممكن حاجة من أسرارنا تتكشف. حماة أخويا: كنتم فين انتم الأتنين وبتعملوا أيه برا؟ …يتبع…

 

بتردد ولخبطة قالت ليلى: لا… احمد بس كان يساعدني أني أشطف هدوم فريد. يعني أنا كنت واقفة في الحمام وبعدين شفت هدوم فريد قلت اغسلها وانشفها فقلت قبل ما أخد حمام أغسلها.من هنا عرفت أن مرات اخويا ليلى عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة و طبعاً مرات اخويا ليلى أنقذت الموقف و من سوء ظن أمها وأشكرها جدا على الموقف دا. يعني ما اشتكتش مني على أفعالي معها في الحمام فمعنى كدا أنها عاوزة كمان وعشان كدا قلت لأمها حماة أخويا نفس اللي قالته ليلى وأكدت عليه. و بعدين غيرنا الموضوع بسرعة وغيرته ليلى وبقى عن التحاليل و الاختبارات اللي كلها طلعت نظيفة سليمة ففرحت أوي مرات أخويا ليلى لأنها اطمأنت على صحة أمها و كلمت أخويا اللي هو جوزها وقالتله على النتيجة و ميعاد الخروج فيعني قالتله أنه مش محتاج يجي المستشفى خلاص عشان ياخدنا. بالفعل حماته طلعت من المستشفى في نفس اليوم و رجعت طبعا على بيت أخويا عند بنتها عشان تراعيها عشان جوزها حمى أخويا في رحلة عمل زي ما أنتو عرفتوا في الفصول السابقة.

المشكلة اللي تعبتني و ضايقتني أن معظم الوقت كانوا هم الأتنين ويا بعض البنت و أمها فمكنتش عارف أستمتع بجسمها الفاجر القوام أو حتى أستعمل حمالة صدرها الوسخة في الحمام أو حتى كيلوتها أصبر نفسي به. طبعا عشان أسري عن نفسي بقيت معظم الوقت دا أروح أنزل تحت أقضيه مع أصحاب ليا يعني نقعد على كافيه أو حتى قهوة بلدي نلعب عشرة طاولة أو شطرنج أو نروح سايبر وكمان أروح بيوتهم في أوضة الواحد فيهم نتفرح على أفلام السكس و نقرا القصص الجنسية الملتهبة ونشوف أفلام البورنو للممثلات الإباحيات زي ايفا أنجلينا و كيشا جراي و غيرهم وأفكر في مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة وأزاي اخليها تتغلب على شعورها وعواطفها المتناقضة. كان قدامي خمس أيام وأمشي فكنت مخنوق متضايق لأني خلاص مش هكمل باقي متعتي مع مرات أخويا ليلى…بس مكنش ينفع أني أقعد من غير ما أعمل حاجة فقلت لازم أخطط خطة بحيث توصلني و تخليني ان أنام مع مرات أخويا ليلى و أستمتع بها. بعد تقليب جامد لتبرة أفكاري و يمين و شمال في صندوق عقلي كركبت كل أفكاري و خواطري أخترت أن أقرب من حماة أخويا لانها السكة لبنتها. لما كنت في مرة قاعد مع ام ليلى زي ما خططت كنت طبعا قادر أنعم برؤية ليلى بس طبعا مش قادر أمسها. اللمس كان محرم في وجود أمها فما بالك بالبوس و الأحضان و الذي منه.

 

المهم الثلاث أيام اللي جم بعد كدا مقدرتش أقوم بأي فعل إلا أني أستمتع و أتلذذ و أتعذب في نفس الوقت برؤية جسد ليلى الفاجر المخصر المقسم. اليوم الرابع حل فبقيت افكر بس الأمور اتغيرت لأن حمى اخويا عمي جميل جه الصبح اخد مراته و مشي بعد طبعا ما شكرنا شكرا حار جدا. الحقيقة بقيت سعيد جدا كأني لقيت و وقعت على كنز على بابا أو مصباح علاء الدين! بس بعد أما مشيوا أخويا بسام بقا قاعد معانا يعني ماراحش لاشغاله الكثيرة زي ما هو كان متعود فدا أحبطني تاني فرحت على غرفة الصالون فلقيت مرات أخويا بترتب الهدوم ولقيت ابنها نايم على الكنبة زي الملاك. قلت لها: أنتم رايحين في حتة معينة شايفك بترتبي الهدوم و تصطفيها؟ مرات أخويا: أنا و أخوك رايحين لفرح و جواز جنبنا هنا في قرية وهنقعد شوية ونقضي 5 أيام فسحة…طبعا أنا تفاجأت بالموضوع و اندفعت رحت لأخويا بسام وسألته عن الفرح اللي رايحين يحضروه فقالي أنه قريبة حماة يعني قرابة بعيدة. سألني أخويا:” ليه أنت متعرفش؟ أنا: أيوة..لا نسيت بس…أخويا: استعد احنا رايحين مع واحد من صحابي عزيز فهو هياخدنا يعني لقريته بعد حضور الجوازة دي…أنا: طيب وأنا موافق.. أخويا بعد كده أخبر مراته عن صاحبه و الرحلة أو الفسحة اللي هياخدنا ليها في قريته بعد حضور حفل الزفاف. جريت على مرات أخويا ليلى وقلت لها ان أخويا بيقولها تحط ليا هدومي معاهم في الشنطة. ليلى بدهشة: ليه هو أنت رايح معانا هناك؟! كنت عارف أن مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة فقلت بضحكة: لا متخافيش..هو بس هينزلني عند أقرب نقطة لبيتنا… تشاهدت مرات أخويا وقلبها رجع في صدرها: طيب ماشي أنت بقا تلاعب فريد لحد اما نرجع…قلت أسألها: ليه فريد مش هتاخديه معاكي…قالت: لا طبعا هو ابن سنة واحدة يعني صعب عليه السفر ورج العربيات…المهم أننا عبينا الملابس وبينا جاهزين للتحرك وقعد أخويا في مقعد القيادة وجانبه مرات أخويا بطفلها وانا ورا منهم ورا اخويا بالتحديد.

 

وصلنا القرية بعد حوالي تلت ساعة وطبعا أبويا و أمي مكنوش هيحضروا معنا فطبعا خلينا عندهم الولا الصغير فريد. كلنا اتعشينا هناك مع أبويا و أمي قضينا بعض الوقت معاهم وسألوني عن دراستي وأحوالي عن زيارتي لبيت أخويا ومرات أخويا. أمي: قوليلي يا لولا لو كان حمام مضايقك عشان أنا عارفة هو طلباته كتير و متعب… مكنتش هاعرف أن رايح أنيك مرات اخويا في السيارة المرة دي فلقيتها بصت ليا وقالت: الحقيقة يا حماتي هو متعب شوية..قالتها بضحكة. أمي بلهجة جادة: احمد انت ليه بتضايق مرات أخوك مش تخليك حلو معاهم.. طبعا كان لازم ليلى تتدخل بضحكة عالية عشان تنقذ الموقف: لا لا مش كدا يا خالتي دا أنا باهزر دا هو كمان بيساعدني في حاجات البيت يا بخت مراته بيه…كلنا ضحكنا و أمي ضحكت وقالت: أيوة جدع حمام….عزيز صاحب أخويا: طيب يا جماعة الجو أتأخر أحنا نقوم دلوقتي و لينا زيارة تانية….قمنا و مرات أخويا ليلى ودعت ابنها و أمي بقبلة ولقيت أخويا بيقول: لولو حمام جاي معانا…

 

بعد أما أخويا قال كدا مراته بصت في عينيا مصدومة مكروبة و باين عليها الخوف لأنها عارفة أنها هتكون في خطر معايا في المستقبل. مرات أخويا كانت تتوقع اني خلاص هاقعد في البيت وأني أروح الكلية. قربت من ودنها و قلت لها متخافيش مش هغلس. قلت بصوت واطي عشان محدش يسمع غيرها. في ظرف خمس دقايق كنا في عربية عزيز و قعدنا في نفس الترتيب زي ما جينا. أخويا بسام: ليلى تقدري تعقدي ورا خمسة لأن عاوز أكلم شوية مع عزيز…مرات أخويا: حبيبي لأ خليني هنا جنبك… عزيز: شوية يا مدام بس و مش هنحرمك منه كتير هههه..حاجة كدا مهمة هنكلم فيها…أخويا لما شاف القلق على وشها مبقاش عارف في أيه فقال: في أيه يا ليلى قلت لك خمسة جنب احمد محتاج أكلم مع عزيز حبة…ليلى بانكسار: لا ولا حاجة..خلاص رايحة…ربت جنب مني مرا أخويا.. هنا بقا رحت أنيك مرات اخويا في السيارة وبقيت أنا بقا شمتان فيها: تعالي بقا يا لولو…قلت كده بصوت واطي وشوشة في ودنها…قعدت جنب مني وسابت ما بيني و بينها مسافة كبيرة بجانب النافذة وأنا قعدت بقرب النافذة التانية. ليلى مكنتش حتى عاوزة تبص ناحيتي فبدأت شهوتي تعلى و عقلي يفكر زي حصان السبق. اخذت رقم أخويا وخليته معايا أقلب فيه شويةلأن مكنش معايا باقة نت. بعد شوية وقت طويل أخويا و عزيز بطلوا كلام و توقفوا بالعربية عند محل بيع سجاير.

 

نزلوا هما الأتنين من العربية وكانت ليلى مرات أخويا لابسة تايير خفيف وتحت منه ليجن خفيف أخف من ورق السيجارة. سحبتها جنبي من يدها اليمين. كان الجو مظلم جوا العربية يعني أمان مفيش حد يقدر لمح حاجة و الجو حولين مننا بردو كان ظلمة. حضنتها ورفعت دراعاتها لفوق وبقيت أبوسها من شفافها الناعمة الساخنة ورفع التوب بتاعها فبان صدرها وبقيت أقفش في جوز بزازها بيدي اليمين وبقيت أضغط ظهرها في صدري وأحك خلفيتها و كانت مربربة من ورا حلوة ساخنة ومبقتش قادر أشيل أيدي من غير ما ألمس لحمها الطري. وعمالة اوشوشها بحبك بحبك بحبك اوي يا ليلى بموت فيكي ارجوكي يا الهتي وحبيتي خليكي ف حضني مرات أخويا متاخدة مدهوشة: أنت مش شايف أن أخوك و صاحبه برا يفضوحنا….أنا أطمنها: متقلقيش…هم بعيد عننا مش هيقدورا يشوفنا أنت مش شايفة ركنوا العربية فين بعيد عن المحل اراهن اني أقدر أنيكك في الوقت دا كله…مرات أخويا ليلى منفعلة جامد: أنت مجنون وسافل قليل أدب…انا: ليه ياالهتي وحبيبتي أنتي مش عاوزة زبري….ليلى: أنت غبي متتكلمش معايا بالطريقة القذرة دي…أراهن أن مرات أخويا سخنت و هاجت بس كانت تكابر لأن نبرة صوتها كانت تعبانة متهدجة باين فيها نار الشهوة. المهم أن رميت أيديا على ظهرها وشيلت عنها ستيانها باني فكيت المشبك. كانت بتحاول أنها تهرب مني و تتمنع وتملص من بين أيديا بس على مين معرفتش طبعاً. دي فرصتي اللي ممكن مش تتعوض. خليتها تنام فوق مني و أنا تحت منها نايم على المقعد الخلفي الواسع ورحت ساحب بنطلونها الليجن لحد ركبتها وخليتها تقعد بين سيقاني. كانت مرات أخويا ليلى عمالة تتنهد بعمق و بسرعة كبيرة بس بصمت مش قادرة تنطق. كان زبي اللي طوله 12 سم شادد عليا على الآخر وسحبت أنا شورتي وعريته وراح شادد بين فخادها بين صفحات طيزها لان كيلوتها كان من النوع الخيطي اللي كان مش يغطي غير حتة من كسها الخرم منه. دفعت طرف كيلوتها على الجانب الأيسر من طيزها ولويت دراعها اليمين على رقبتي ارتفعت في الهوا لفوق شوية وبيدي اليمين أفتح شفرات كسها السخن. كان رطب من شهوته العالية. بيدي الشمال دخلت زبي جوا منه! اخيرا زبي دخل في مهبلك العسل يا ليلى يا إلهتي وحبيبتي ومرات اخويا بسام ومراتي .. وشوشتها هنتفسح انا وانتي لوحدنا يا قلبي ف القاهرة كلها اعرف شبر شبر وف المنيا والاقصر وممشى بورسعيد وكورنيش السويس وف اسيوط واسوان وفيلة وابو سمبل ودمياط يا الهتي .. وبقيت أنيك مرات اخويا ليلى في السيارة و. كان إحساس رائع أول مرة أجربه كس دافي زي ما تدخل زبرك في قربة مياه دافية بس قربة من لحم ناعم بيقفش على زبرك! ….يتبع….

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *