Uncategorized

رواية مرات أخويا اللبوة الفصل السابع 7 قصص سكس محارم

رواية مرات أخويا اللبوة الفصل السابع 7 قصص سكس محارم

 

 

البارت السابع

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

 

دخل حوالي ربع زبري في كس مرات أخويا ليلى الحيحانة فكانت تتأوه و تأن آه آآه آآآآه أوووه كبير أوي…بتنيك مرات أخوك أووووف…أنا: و أنتي يا لولو حلو عاجبك عاوزاه كمان…مرات أخويا عمالة تقاوم : آآآآوه بتنيكني يا كلب….أوووووف….هتفسحني ف مصر كلها وراس سدر قلتلها هفسحك لوحدنا .. دفعته كمان في كسها بقوة فزاغ جامد و دخل أوي بكامل عفوه فبقيت أنا بقا اللي عمال أتمحن و أطلق الأنات لان جوف ومهبل كس ليلى كان سخن وبقيت أقول أوووف يا ليلى كسك مزروط من جوا و ريحته عاملة دويتو مع ريحة زبري و عمالة تجنني زبري نار من كسك وجدران كسك اللي طابقة عليه. ليلى ساعتها كانت في مود مش قادرة تتحكم في انفعالاتها ولا نفسها ولا جسمها وانا كنت باضغط جامد بزها الشمال وقافش على رقبتها بقوة وهي عمالة تتأوه أووه أووو امممم كبير أوي يا حمام لا لا لا…رحت ماسك شفايفها بين سناني وبقيت أمصمص فيهم من فوق و من تحت. بقت تطلق أنات عالية مثيرة زي آآآآآآه آآآآآآه وبقت تقول بطل بقا عمايلك دي بتجيب جوايا كدا غلط…اعترف ان ليلى كانت تتشرمط معايا و زبري جوا منها و ماكنتش اعرف أنها لبوة كبيرة كدا بس محتاجة اللي يثيرها و يغصبها على أمرها. عصير كسها كان يسيل فوق زبري جامد.

 

كان زبري في كس مرات أخويا الحيحانة ليلى عمال يفرشها ويفشخها نياكة من تحت وهي عمالة تتأوه لحد أما جابت جاز و ارتعشت جامد وقمطت فوق منه فضربتها على طيزها عشان تفرج عنها و لمحت بردو من الإزاز في النور البعيد هناك أن عزيز و بسام جايين خلاص و خلصوا تدخين وكانت مرات اخويا ليلى أغمضت جفونها من النشوة و السكرة وبقيت أنا أدور زبري جوا منها واحك جدران كسها بزبري جامد فكانت عمالة تنط لما أنا احك جامد. رفعتها وفي لحظة كانت مستوية على حالها و أطلقت آآآآآآآهة قوية وبدأت تسترد وعيها و لملمت نفسها و اتعدلت. الستيانة كانت لسة على المقعد جنبنا بينا وقبل ما حد يفتح الباب من برا خطفتها بسرعة قبل ما هي تخطفها وطبعا عشان احتفظ بيها لوقت اللزوم و الشحتفة على نيكة من ليلى مرات اخويا الصاروخ حبيبتي وإلهتي. كنا خلاص بقينا في منتصف الطريق من مكان الفرح فبقيت أغافلها و ألحس في حمالة صدرها وأتشممها زي الكلب اللي عمال يشمشم في صاحبه. كنت عمال ألحس من غير ما أحسس الجوز اللي قاعدين قدام ولكن الفردة اللي جنبي طبعا شافتني و لمحتني و أنا عمال ألحس وأمص في الستيان بتاعها.

 

شوية ولقيت حد فيهم بيسأل أيه الريحة دي! طبعا أنا ضحكت في نفسي فقلت: ريحة عصير ليلى مرات أخويا. ليلى بصت ليا و وشها جاب ألوان وقالت بصوت مكتوم كله غيظ خايفة أني أفضحها: أنت بتكلم عن أيه؟!! وراحت ضاغطة بأسنانها كازة فوق شفتها التحتانية كأنها تقطعها فضحكت من غير صوت و واحد منهم قال: عصير أيه دا يا راجل…! فقلت وأنا باغمز لليلى: قصدي عصير البرتقال اللي دلقته على نفسها وريحته فاحت على الكنبة هنا…أخدت موبايل اخويا من جديد و السواقة بدأت من تاني ورجعنا لوضعنا الطبيعي وقعدت قرب مرات أخويا ليلى عمال أحك فيها وطبعاً بعد أما كان زبري في كس مرات أخويا الحيحانة دلوقتي بقيت أحك فيها أتظاهر أني بأفرج الصور لأخويا و صاحبه فبقيت أحك في بزها و شفايفها و كسها أحيانا. عزيز كان يسوق و أخويا بسام غفل شوية وكنت انا و لولو قاعدين ورا أخويا ورا مقعده الأمامي. رميت يدي بين فخادها وبرقة و نعومة كنت عمال أحك في كسها في شفايفه المتهدلة المورقة العريضة الغليظة الوارمة الطرية فيما كنت عمال أوري الصور لعزيز بيدي التانية عشان ما يشكش أن فيه حاجة. بصراحة حسيت اني عشقت مرات أخويا ليلى يعني اتمنيت اني أجوزها انا بدلا عن او مع بسام فبقيت مش عارف أيه المشاعر المفاجئة دي. قفلت و ضمت فخادها الساخنة على يدي وبقيت أحك و أفرك وهي كاتمة أنفاسها بالعافية ودا استمر حوالي 10 دقايق. أدركت بعد كدا سخونة الوضع وخطورته فأخدت يدي و سحبتها من بين وراكها وكانت ريحة يدي أشمها فتجنني. نمت شوية او غفلت عن عمد على كتفها يعني رميت دماغي فوق كتفها وهي لن تعترض فنمت فعلا وبسرعة كمان. لسة فاكر اللحظة اللي صحتني مرات أخويا ليلى في العربية من النوم ومكنش غيرنا فيها. لما فتحت عيوني على مفرق صدرها العاري شفت الجمال و الأثارة مجسمة فبوستها. شفايفي لصقت بين بزازها فقالت أيه دا حيلك حيلك.. هتفضحنا… المهم وصلنا البيت بيت العرس و الفرح و الزفاف وطبعا الليلة دي ما حصلش حاجة بس الحقيقة أني ضربت عشرة جامدة على ذكرى نيك مرات أخويا ليلى و زبري السخن في كسها الأسخن في العربية و كمان على مفرق صدرها الجميل الفاجر…يتبع….

 

اليوم التالي كان هيبدأ الاستقبال في المساء فنمت بعد ضرب العشرة وصحيت الساعة 10 صباحا عن طريق بردو مرات اخويا ليلى و كأنها أستحلت النيكة فقالت لي اصحا و اتجهز عشان رايحين المحلات نازلين نشتري اللوازم وكدا. لما خرجت لقيت البيت بيضوي بالتجهيزات للاحتفال و العرس عشان الليلة الجميلة. بعد الإفطار أحنا كلنا قاعدين أنا و مرات أخويا و عزيز و أخويا بسام وغادرنا البيت و نزلنا للمحلات عشان نشتري اللوازم للعرس. قعدنا نتجول وكان في شوية نواقص في العفش فعدينا على أفخم الموديلات من الخشب الأنيق وكنت أنا و اخويا و عزيز انتهينا و ليلى كانت في أول دور عمالة تنقي من المولات هي والعروسة طبعا و انتم عارفين لما الستات يشتروا حاجة طبعا بياخدوا اليوم كله نقاوة و اليوم يضيع. أخويا: حمام خليك مع ليلى خدها للبيت بعد أما تخلص حاجتها لأننا عندنا شوية حاجات انا و الجماعة هنخلصها. انا بوجه مبتسم بالطبع: من عيوني يا بسام… صعدت اول دور عشان أشوف مرات أخويا فين بالضبط فلقيتها عمالة تتفرج على فستان أو دريل مش فاكر بالضبط المهم كان لونه احمر و كانت بردو عمالة تتكلم في الفون. جت لها من ورا وقلت لها :أنا بأحب أقعلها الفستان الأحمر اللي ياكل منها حتة..قلت كدا جنب ودنها بصوت واطي و تعجبت لما لقيت بزازها كبرت عن امبارح كمان ودا السبب أن مرات أخويا ليلى تعصر بزازها تحلب صدرها المهم قالتلي أن اعبي الفستان الأحمر و الأصفر و الشيفون وسابتني وبعدت عني وقالت لي أفضل مطرحي.

 

شوية ولقيت تليفونها بيرن ولقيت مكالمة من تليفون مرات أخويا كانت سابته على الديسك فكانت أمي. استقبلت المكاملة ولقيت أمي بتتكلم: هو أنتي حلبت اللبن من صدرك ألو…انتي معايا.. قول ليا أنت عملت كدا فعلا ألو يا لولو…طبعا أنا فصلت المكاملة معها بدون ادنى رد. شوية ومرات اخويا ليلى جت و اتصلت بامي حماتها وقالت لها أنها مروحة البيت و هتعمل الكلام ده. طبعا دار كلام ستات يخص الرضاعة و اللبن و الكلام دا و أنا مش مختص المهم أننا وقفنا تاكسي و وصلنا البيت مرات اخويا دفعت الأجرة. أخدت هدومي و مشترياتي و جريت على أوضتي وكانت اوضة مشتركة ما بين اوضتي و اوضة اخويا ومراته وعشان كدا فتحت القفل من حجرة اخويا على أوضتي و دخلت.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *