رواية مرات أخويا اللبوة الفصل الحادي عشر 11 قصص سكس محارم
رواية مرات أخويا اللبوة الفصل الحادي عشر 11 قصص سكس محارم
البارت الحادي عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
ماكنتش قادر أنسى مرات اخويا المزة ليلى فكنت أضرب عشرة على صورتها و أسلى نفسي لأني مش قادر على بعد مرات أخويا عشقي الوحيد! حبيت في مرة بعد أما طردتني أن أجرب أكلمها أونلاين فبدأت أكلمها واتس: أزيك يا لولو أنت هنا؟ بعد نص ساعة ردت عليا: أيوة عاوز أيه. أنا: طيب كويس انك عرفت أني عاوزة حاجة…مرات أخويا قفشتني: احمممممممممد قول وأخلص أنا فاهماك وعارفة دماغك القذرة فيها أيه. أنا : انت كدا بتزعليني منك يا لولو. مرات أخويا: بجد هازعلك…لا شوف مين اللي من حقه يزعل بص طيب انا عارفة أنك نفسك تتمادى معايا بس طبعا مش طايلني لانك بعيد عني وعارفة أنك بتعط مع البنات و الستات او حتى بتلعب في بتاعك و أنت بتفكر فيا…مش كدا؟ أنا أضحك في نفسي لأنها فاهماني جدا: في الحقيقة يا مرات أخويا انتي تختبري صبري. مرات أخويا: متهيأ ليا ان الولاد اللي دماغهم مليانة بالبذاءة و السكس معندهمش صبر أصلا قولي بقا عاوز ايه يا عشيقي القذر؟ أنا: يا لهوي على *** ام الستات! فعلاً حيات تتلوى متقدرش تفهمهم… ولا تمسكهم… واحنا كمان تعابين البني ادمين رجالة تعابين وستات حيات..
مرات أخويا: لا يا رااااجل…ولا أنتو الرجالة مش بتبقوا عل بعضكم و تتغيروا لما تشوفوا ستات تانية…مش كدا…أنا: لا غلبتيني يا مدام….دلوقتي بقا ممكن صورة شقية ليكي كدا بوضع ساخن..مش قادرة أبطل تفكير فيكي…مرات أخويا: لا ما أقدرش دلوقتي عندي ضيوف في البيت. أنا ماكنتش قادر أنسى مرات اخويا المزة فكنت أضرب عشرة على صورتها فقلت: لا عشان خاطري…بلييييز. مرات أخويا: احمد حاول تفهم..الأطفال حوالين مني هنا. أنا: كدا يعني …مش راضية تبعتيلي صورة سكسي منك…مرات أخويا: انت بجد بذيئ و قليل الأدب يا حمام. أنا: كنت مؤدب لحد ما عرفتك وعرفت جمالك الشقي يا مرات أخويا. مرات أخويا: أوكيه…دلوقتي قلي كدا بتعمل ايه. أنا: المفروض أذاكر بس مفيش موود خالص. مرات أخويا: يعني عندك مود للسكس بس؟ أنا: أيوة هو دا…بجد يا لولو ممكن أجيلك البيت دلوقتي. مرات أخويا: لالا مينفعش خالص البيت كله ضيوف مش هنعرف نعمل حاجة…أنا: أنتي مش عارفة أني بجيب على نفسي وأهيج نار لما أشوفك بالساري بس! مرات أخويا: أنا مش لابسة ساري يا حمام دلوقتي ولو سمحت متجييش خليك ذاكر عشان أمتحاناتك وبعدين نبقى نتقابل. وافقت على كلامها وبطول شهر بحاله العط مكنش مكفيني وقاطعت الأتصال بها او مراسلتها عالواتس أو باي وسيلة تواصل اجتماعي أخرى لحد ما امتحاناتي الأخيرة بتاعة الترم التاني انتهت وحصلت على وظيفة في القاهرة في شركة خاصة وحتى مودعتش ليلى بكلمة. هناك أقمت في شقة صديق صديقي اللي كان يدير صالة جيم بعد الشغل وهناك مارست الجنس مع واحدة من مرتادات الجيم القسم النسائي. بصراحة متعودتش على رتم الشغل هناك و تحكم المديرين اللي مكنتش متعود عليه وكمان الحر الفظيع و دوشة القاهرة و زحمتها.
طبعا كانت النتيجة الرئيسية أني أستقلت ورجعت أدراجي تاني للاسكندرية. لما رجعت كانت حاجات كتير حصلت و اتغيرت من ضمنها ان جميل بابا مرات أخويا ليلى مرض و مرات اخويا بتدير شركة أبوها الصغيرة. في اليوم التاني من العودة من القاهرة رحت على مرات أخويا بيتها بدري في الصبح الساعة 7 فرنيت الجرس وفتح لي أخويا بسام: حمام….أيه المفاجأة دي أوعي يكون فيه حاجة اصلك جاي بدري…انا (في نفسي أيه الوش الجبس دا يا جدع): لا مفيش متتخضش أنت بس وحشتني اوي فقلت آجي أسلم عليك…بس يعني..أخويا: طبعا طبعا كان لازم تزورني تعالى أدخل…حمدلله عالسلامة … أنا: أمال فين ليلى أسلم عليها. أخويا: بتاخد دش. طبعا أنا زبري وقف من مجرد خيال أنها عريانة ملط وحافية دلوقتي جوا فكان الموقف حرج و محرج جدا لأني مقدرش أعمل أي حاجة دلوقتي فزعلت وعرقت وأخويا بسام لاحظ وسألني: في حاجة مضايقاك يا حمام؟ أنا: لا لا أبدا هتضايق من أيه. زي ما قلت كنت مش قادر أنسى مرات اخويا ليلى المزة و أضرب عشرة على صورتها و مر وقت قصير خلاله خرجت مرات أخويا من غرفتها لابسة ساري هندي برتقالي مش شفاف وتحته البيتيكوت والجونلة الهنديين ودا طبعا قفلني شوية. شفتها لقيتها رفعت شوية ووماكنتش حلوة أوي في الساري زي ما كانت وهي مليانة. شافتني انصدمت و وقفت ثابتة مطرحها وقالت تحاول تتماسك عشان متفضحناش: احمد ازيك..جيت أمتى؟ أنا أحاول أتماسك بردو: دلوقتي حالا…مرات أخويا: طيب حماتك بتحبك هتفطر معانا…أخويا: أيوة أفطر معانا..لولو أنا هاخد حمام وخارج…بمجرد أن أخويا دخل غرفة الحمام وقفل بابه اندفعت إلى المطبخ و جريت عليه و كان لسة الولا فريد نايم في سريره….يتبع….
حضنت مرات أخويا ليلى من ورا من ظهرها وبدأت بعد شهور طويلة واخويا بسام في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و أتحرش بها بحرارة واحتك بطيزها وظهرها في المطبخ فوجودي فاجأها في المطبخ وبقت تهمس: أوووه احمد…طيب مش كدا بالرااااحة أنا مش هاطير…انا: انتي حلوة أوي أوي النهاردة أحلى من كل مرة بحبك مووووت مووووت مووووت يا ربتي وهانمي وإلهتي ومليكتي وحبيبتي ومراتي ليلى ….سحبت ساريها من على كتافها لتحت وسحبت بلوزتها من كتفها الشمال وبدأت أمص رقبتها و ألحس فيها و أبوس ستيانها الخيطي الرقيقة وأعض رقبتها الطرية الناعمة و أستمتع بوصلها بعد طول قطيعة. ريحتها كانت حلوة مثيرة لأنفي و حواسي فبدأت بأيديا الأثنين أحسس فوق بطنها اللطيفة وسرتها وسحبت ساريها اللي كانت دبسته جوا البيتي كوت فكان في ثانية واقع على الأرض تحت رجولنا. كانت عمالة تهمس بصوت رقيق خافت وتقول: لا لا يا حمام لا لا مش دلوقتي مينفعش أرجوك…طبعا مكنتش في موود أني أسمع غير صوت شهوتي العاتية فقعدت أحرك كفوفي على واشد بلوزتها لتحت وأعصر بزازها الكبيرة المليانة جامد جدا كأني باعصر سفنجة. قعدت تتأوه و تسخن: اووووه يا حمام انت تعبتني اوي سخنتني جامد. سحبت الستيان بتاعها و كشفت عن الشمامتين الحلوين أوي وبدأت أعصر فيهم ومرات أخويا ليلى: اوووه يا احمد لا لا يا حمام بلاش تعاملني كدا..لا..لا..مش دلوقتي…طبعاً أنا ولا هنا…
خلعتها البيتي كوت وبدأت أفرك في كسها بأيديا فشهقت مرات أخويا: هااااااااااااااا لا لا مينفعش هنا…لاااااااااا..انا كنت عارف أنه لا ينفع من ناحية الوقت ولا من ناحية المكان بس انا كنت جعان فرحت بعد شهور طويلة و اخويا بسام في الحمام أعصر بزاز مراته ليلى وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا على الرغم من تمنعها و مقاومتها ولكن من ورا قلبها أنا فاهم لولو إلهتي مراتي ربتي مليكتي هانمي قيصريستي حبيبتي عشيقتي من زمان. كمان انا مش ضامن أمتى المكان و الزمان يسمح لنا بفرصة زي دي لان الزمان مش كل شوية يبقى كريم مع العشاق وخاصة من نوع المحارم زينا. بردو كان لازم أستمتع بيها بسرعة لان أخويا في الحمام فقعدت أدعك في شفرات كسها و زنبورها وشفايفها بقوة جامدة لدرجة عصاير و سوايل كسها بدأت تدفق في ثوان. لما بقيت أفرك في كسها ولت وشها و حولته ناحيتي وبقت تبوسني جامد و تاكل شفايفي كانها قطة شبقة برية عاوزة الدكر بتاعها فورا. لحظة ما بدأت تبوسني بشره بالغ بدأت أنا أدعك كل جسمها بكفوفي وأتحرش بيها بقوة وقفلت شفايفها على شفايفي وأطبقت عليهم بقوة كانها خايفة تفلت مني الشيئ اللي منعها من ان صوت آهاتها و أناتها تطلع.
لعقت ريقها و لحست لعابها اللي سال جوا بقي وكان لسانها جوا فمي عمال أمصمص فيه ويرقص ويتوغل لجوا وأنا أمصه كأني أمص قمع حلاوة. بقيت وأخويا بسام في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و كان البوس على ودنه أول مرة أجرب البوس الشديد من مرات أخويا ليلى بالطريقة الشبقة دي! طبعا انهمكت في البوس ومص ريقها الشهي اللي زي الشهد وطبعا نسيت كسها و صوابعي وقفت على مشافره و لحمه فبطلت تبوسني والتفتت للناحية التانية وبقت تأخذ انفاس عميقة في نفس الوقت اللي اما نزلت فيه بنطلوني بسرعة و البوكسر لحد ركبتي وهي ولتني طيزها و ظهرها وشافت زبري واقف ضخم شهقت: هاااااا هدخل دا كله في كسي…..وبعدين مينفعش في المطبخ و جوزي في الحمام و ابني في الأوضة جوا. قبل حتى ما تكمل اعتراضها وليتها للناحية التانية من جديد فبقت تهمس خايفة: لا لا يا حمام هنتفضح لا لا مينفعش يا ندل لا لا مينفعش سيبني خليني أمشي….طبعاً ولا أنا هنا ورحت دافع وتد زبري في كسها المفتوح الشفرات وبقيت أدخله و اطلعه بقوة كأني باغز عدو بسكينة أو مطواة وبقيت أنيكها بسرعة رهيبة كبيرة وانا رافع رجلها و ساقها اليمين على يدي فكان من السهل أنيكها على الواقف وان زبري يدخل و يطلع من كسها. طبعا مكنش ينفع تصرخ فكانت كاتمة الأنفاس و الصرخات و الصويت لانها عارفة ان دا هيكلفها كتير أوي فكانت واقفة و ماسكة قابضة على عمود شباك المطبخ وبقت تهمس آآآآآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح يييييييييييييييي أييييييييييييييييي أيييييييييييييييييي أوووووووووف وووووف لا لا لالا لا أيوة أيوة أيوة أيوة أسسسسسسسسسس أسسسسسسسسسسسسس أفففففففففففففففف……بسبب أصواتها الهامسة المخنوقة و صويتها المكتوم بقيت هايج أكتر و بقيت شهواني بشدة لاني حاسس اني بـاكيفها أوي و أنا باقطع كسها بزبري الضخم وبقيت انيكها بكل قوة وشدة وانا بوشوشها اني ههتم بصحتها ومكياجها وكل صغيرة وكبيرة في حياتها لاني جوزها زيي زي اخويا بسام وحبيبها ولازم بسام يعرف ويقبل بعلاقتنا وانها كتيرة عليه لوحده واحنا اخوات ولازم نتشارك في الهتنا وربتنا وهانمنا ومليكتنا وحبيبتنا ليلى .. وبعد دقيقة من الضربات القوية الشديدة في عقر كسها اظن انها رفعت بطيزها عن طريق التعلق بحديد الشباك….يتبع….
زبري غاص كله لحد البيضان في كسها وجابت نشوتها ونزلت عسلها على زبري فطيزها لحمها بقى يترج ويتهز جامد أوي فطبعا مرضت شاديها وقت أنها تلتقط أنفاسها و تستوعب شهوتها الدافقة لأني أنا نفسي كنت لسة مجبتش ولا نزلت فسحبت طيازها لأسفل مستخدما يدي اليسرى وخليت زبري يغوص جوا كسها بقوة مرة تانية وبقيت أدعكها نياكة وبعد دقيقة لقيت أن زبري ينزل لبنه فسحبته من جوا كسها وبقيت أطرطش لبني على طيز مرات أخويا ليلى ويطال اللبن لباسها فبقيت نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه ولبني طرطش جامد على طيازها في صورة رهيبة لأني كان نفسي في النيكة دي من زمان أوي وكما طرطش على الأرضية في المطبخ. تعبت مرات أخويا ليلى و تخدرت جامد وتفرهدت من شدة النيكة وعفوها فرمت نفسها على صدري فناولتها ستيانها و البلوزة قبل ما تعدل الكيلوت على طيازها و وسطها اللي انا كنت سحبته على جنب فبقيت ألحس كسها بلساني وعسلها ان يتقاطر منه فمصيت لحست ولعقته كله من جوا كسها وعدلت لها الكيلوت بعدين ومسحت منيي من فوق فلقات طيازها وسويت عليها البيتي كوت ورفعته وبعين غطيتها بالساري. بعد دا كله كانت مرات أخويا ليلى استدرت بعض أنفاسها المقطوعة فلطمتني على خدي برقة وقالت روح هات ساري تاني برتقالي و لانجري من الدولاب للحمام التاني وقالت ليا أكمل الاكل.
عملت اللي قالت عليه وبعد كام دقيقة أخويا بسام خرج من الحمام وكنت أنا باطبخ فسألني: فين مرات أخوك…مكنت محتاج أني أجاوب لأنها جات في اللحظة اللي سال فيها فقالت له أنها جالها اتصال فخرجت من المطبخ عشان ترد فقال اخويا بضحكة: طيب و احمد في المطبخ ليه. مرات أخويا ببسمة: أنا اللي قلتله يخلي باله لحد ما يرد ولا الأكل يتحرق يعني و ميعرفش ياكل هههه. كلنا ضحكنا من القفشة دي وقلت في نفسي دا انت ناصحة وباين عليكي أكيفتي عشان كدا عرفت تظبطي الكلام لأن الست لما تعوز تقنع الرجال بأي حاجة تقدر تسوي الهوايل! المهم بعد أما بقيت أطرطش لبني على طيز مرات أخويا بقى نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه وأحتفظ بيه ومش عارف أكلمها في المضوع دا. المهم النيكة السريعة المولعة عدت على خير وكل حاجة تمام و أخويا راح عالصالون يتفرج عالتليفزيون فجت مرات أخويا على المطبخ فخرجت أنا منه فهمست قرب ودني باللي ما فهمتش منه حاجة وراحت قرصاني منها بقوة ويبدو أنها تخلص ألم النيكة بتاعت الصبح على أظن. المهم بعد النيكة الروعة دي عرفت ليه مرات أخويا بالساري بتاعها دا فخيمة جميلة محصلتش قبل كدا. السبب أنها كانت رايحة فرح و حفل زفاف مع بسام و طبعا ابنها فريد معاها. أخويا: بأقلك أيه لازمة الفطار و الأكل طالما رايحيين الفرح النهاردة…مرات أخويا: عشان احمد…أخويا: طيب …وبعدين التفت ليا وقال: أسمع يا حمام أنا نسيت أقلك أننا معزومين على فرح النهاردة بتاع واحد صاحبنا في كفر الدوار وهنرجع بعد يومين كدا فانت افطر وأنا هاوصلك البيت. طبعا الأخبار دي صدمتني فكشرت وسرحت لأني كنت عامل حسابي هاطول شوية و هاستمتع مع لولو!
مرات أخويا ليلى فهمتني فقالت تداعبني: حمام ..انت هنا…سرحت في أيه أيه رايك الفطار حلو لذيذ…غمزت ليا وابتسمت..انا فهمتها فحبيت أغيظها فقلت: أمممم آه حلو…بقلك يا بسام ما أروح معاكم اسكندرية أنا باحبها…مرات أخويا عيونها وسعت من الدهشة: لا!! أخويا:فعلا يا لولو…ممكن ناخده معانا عندك مشكلة في كدا؟ مرات أخويا مبهوتة: أنا لالا مشكلة أيه بس يعني الرحلة طويلة هيتربط معانا وهو يعني لسة مخلص امتحانات وجه من الشغل بدري النهاردة وجه هنا وكدا…اخويا: عندك حق لازم يرتاح شوية…في نفسي صرخت لااااااااا مش عاوز أرتاح!! تجربة الصبح كانت روعة فكان نفسي تاني أطرطش لبني على طيز مرات أخويا ليلى وأكررها وكمان نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه فعشان كدا اتخنقت أوي أني مش رايح معاهم. طبعا ما قدرتش أقنع اخويا لان الأنثى لما تعوز تلوي دماغ الذكر عندها قدرة رهيبة ومرات اخويا ليلى كانت لها اليد العليا في مرواحي معاهم يعني هي متعلمة ومثقفة و جميلة أوي فمن الصعب أخويا يعارضها. كان علي ان أقنع ليلى فطلبت منها أنها تيجيب الفطار ليا عشان أكل و أمشي وقلت لها أني رايح أوضتي عشان تجيبه على هناك. بعد حوالي نص ساعة أحضرت ليا الفطار فدخلت من هنا ورحت قفلت الباب من هنا فسألتها: عملت ليه كدا؟ مرات أخويا ليلى: وأنت عاوز أيه تاني ما اخدت اللي عاوزه. كمان عاوز تيجي معانا ليه بقا. عارفة نيتك بس يعني متقدرش تصبر كام يوم. أنا: امممم ما انا عارف أن أنتو يا ستات ممن تعيشوا حياتكم و تستمتعوا من غير سكس لأيام ولما ترجعي و أعوزك وأنيكك تبقي انتي الكسبانة وطول الأيام اللي فاتت كنت انا عالى نار…يتبع….
مرات أخويا: ايه اللي بتقوله دا كمان؟! انا: يعني مش فاهمة..بقولك أيه تعالي هنا احنا مارسنا الصبح مع بعض عشان كدا انت شبعت و استمتعتي ومش عاوزاني اجي معاكم لأنك اخدت اللي عاوزاه وتقدري تعيشي على النيكة دي كام يوم أما أنا مقدرش… مرات أخويا ليلى: أيه ايه أيه…دا أنت اللي أجبرتني وأنا قلتلك بلاش…أنا: لا و حياتك بلاش تمثيل. لو سيبتيني هنا صدقيني مش هاتشوفيني تاني و لا هالمسك ابدا…أوكي. مرات أخويا ليلى ببسمة: أوكي…وبدأت تلملم نفسها وتوليني ظهرها وتسيب الأوضة فبقت طياز مرات أخويا ليلى الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد فحسيت أني وقعت في مأزق لأني اشتهيتها ومش قادر على بعدها وقلت لها: رايحة فين…استني ..مرات أخويا: أيه. أنا موافقة على اللي قلته… أنا بلعثمة و لخبطة: طيب عالأقل اديني حاجة يعني أديني كيلوتك عشان أسلي نفسي لحد ما ترجعي…مرات أخويا ليلى: أوووف..لأ…قلت أرجوها: عشان خاطري يا لولو..قالت لأ و مشيت فركعت عند رجلها ومسكت فيها فقالت قوم يلا…أنا: مش هاقوم غير لما توافقي تديني كيلوتك اللي لبساه دلوقتي…عشان فيه عسلك…مرات أخويا: يا ***….طيب قوم يا احمد….أنا: لا الكيلوت الأول…محتاجه ضروي…مرات أخويا نزلت على أمري: طيب…انا: لا غير لما توافقي أروح الفرح معاكم…مرات أخويا: يا بااااارد…أيه الغتاتة دي…طيب قوم اللي عاوزه…أنا: طيب…ليلى؟ مرات أخويا: أيه تاني بقا؟!! أنا: بحبك… مرات أخويا: يا سم…طيب قوم بقا عشان تيجي معانا عشان تأخرنا…
دخلنا كلنا العربية وأخويا كان هو السواق ومراته ليلى قعدت جنبه وأنا و فريد في الكرسي الخلفي. كان صعب عليا أني أقعد من ورا بس جيت على نفسي وقضيت الوقت مع الولا الصغير فريد. وصلنا الفرح و قدمنا التهاني و التحيات وحضرنا في القاعة ورحنا على قرية بعيدة من قرى أبيس في أطراف الإسكندرية جنب كفر الدوار فمرة تانية قعدت من ورا وأخويا وقف العربية عشان يشتري آيس كريم لأبنه وبقيت لوحدي مع ليلى السكسي الساخنة في العربية وبدأ شيطاني يتحرك ويقف ويشب بي بس متاجرتش ألمسها غير بكف ايدي فقالت: عجبك أنك تمسك رجلي وتبوسها عشان كيلوتي…انا و كان نفسي أتفرج تاني على طياز مرات أخويا ليلى الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد فقلت: ايوة دي كان أحساس روعة…مرات أخويا بتريقة: بايخ وغبي…أنا: أنت اغبى وأبوخ…مرات أخويا: خلاص بقا قفل… قعدنا ساكتين شوية فقالت وباين عليها تختبرني: مالك ساكت مش عاوز تعمل حاجة مع أن أخوك برا؟ أنا: مفكراني غبي يا مرات أخويا…مفكراه هياخد وقت كتير برا عشان يشتري آيس كريم ويرجع. مرات أخويا ليلى: مش هيتاخر فعلا…أنا: طيب مأقدرش أعمل معاكي أي حاجة… وحتى الناس ممكن تشوفنا الدنيا نهار…مرات أخويا: كويس انك بتقدر…سألتها سؤال خطر على بالي فجأة: هو انت كنت بكر قبل الجواز…مرات أخويا ليلى زغرت ليا وبرقت: أكيد طبعا!! بس يعني ميمنعش اني كنت بأحب يعني…مع صحابي في الجامعة و في الثانوية بس من غير فتح…أنا: البوي فريند قصدك؟ مرات أخويا ليلى بتبص م الأزاز: أيوة …أخوك جاي.. بعد شوية يعني ساعة و حاجة وصلنا القرية المكان اللي عزمنا فيه صاحب لأخويا.
ترتيبات الجواز كانت ماشية تمام وكنت باختلي بمرات اخويا ليلى بصعوبة وحاولت معها حاجات كتير بس منفعتش. في الحقيقة كانت مرات أخويا ليلى تشتغل مع الستات اللي هناك في التجهيزات للفرح. كنت عمال ألف ورا منها زي البسة وأمها باتفرج على ظهرها وبقيت أتمحن وأهيج على طياز مرات أخويا الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد لأن طيازها كانت عمالة تترج و تتأرجح وهي بالجلبية الفلاحي كانت تخبل! أحيانا لما كانت تكون وسط ناس قليلة كانت يعني تنزل حجر الجلبية المقورة أو تفتح زرايرها عشان توريني مفرق بزازها الحلوين وحتة من لحم بزازها. كمان بردو أحيانا كانت ترفع طرفها عن سيقانها الحلوة. في اليوم دام كنش عندي فرصة كبيرة أني أنفرد بيها انفراد كامل و في صباح اليوم التالي كان لازم نستعد الصبح بدري. نمنا في أوض مستقلة يعني أوضة ليا و أوضة لأخويا و مراته و ابنه لأن ماكانش فيه أوض كفاية هناك فكنت انا نايم على كنبة ومرات أخويا ليلى صحتني حوالي 4 الفجر وقالت لي أحضر مياه سخنة عشان الاستحمام يعني كان فيه زي سخان برا نروح نجيب منه المياه ودي عادة الناس الغريبة بتوع الأرياف اللي كنا عندهم. رحت هناك وشلت جردلين مياه ساخنة و وصلت غرفتي ومرات أخويا ليلى قالت ليا أحطهم في الحمام فحطيتهم ولما جات هناك شدتها جامد من وسطها فصرخت بالراحة آآه…صدرها و بزازها كانت تنسحق في صدري ورحت محرك يدي فوق طيزها أكبشها بقوة وأقفش فيها. آآآآه من طيزها الطرية اللي كاني أول مرة اشوفها و اكتشفها يمكن عشان لابسة الجلبية الفلاحي اللي أبرزتها جامد!…يتبع…
المهم بقيت أقفش و أعصر فيهم ومرات أخويا ليلى بدأت تتأوه و تأن آه آه آه آه آه ولان وشها كان قريب من عيوني وشفافها كانت حمرة سكسي ضيقة ملفوفة مليانة تهبل ومناخيرها صغيرة صغنطوطة بوستها من طرفها وبوست شفافها مرتين. مرات أخويا: خلاص بقا مش أخدت اللي عاوزه سيبني بقي وأفلتني من حضنك…أنا: لسة فاضل حاجة كمان…مرات أخويا ليلى تتأوه و تتأفف تمثل الضيق وهي تدلل في الحقيقة: أوووف انت دايما كدا مش عاوز تسيبني غير لما تنفذ اللي في دماغك…أوووف..النهاردة مش هينفع لأن أخوك على بعد 10 متر من هنا ولسة حتى مافاتش على آخر مرة بينا 24 ساعة…أنا: أنتي بتتكلمي كتير يا لولو لو بقيتي ساكتة كنا زمانا خلصنا دلوقتي وإلا ممكن أسمع صوتك السكسي للصبح عادي أنا استمتع بردو. في اللقاء دا مارست أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا ليلى العريانة فسحبت فستانها لتحت وبوست قميصها الشفاف وفتحته عليها وكشفت عن كتفها الشمال وبوست علاقة حمالة صدرها البوش آب هاف وبعدين شدتها لتحت فشفت حلماتها البنية أو نصها فكانت متصبة واقفة مبرومة فمقدرتش احكم نفسي فبقيت أبوس و ألحس وأغمر الحلمات بريقي ولعابي فلقيت مرات أخويا ليلى تهمس: سخن سخن اوي احمد انت عارف؟ أنا: عارف أيه؟ مرات أخويا: أنا بأتخنق في الأول لما تعاملني معاملة رخيصة زي كدا بس بعد ما تخلص ببقى عاوزة كمان وأشتاق وأبقى عاوزة أديك اللي انت عاوزه…
مدحتني فشكرتها واستمريت في عمايلي وتحرشاتي بجسمها فبقيت أحرك أيديا لتحت عند سرتها وأضغط على كل بطنها و أحسس وأدخل طرف صباعي في خرم سرتها العميق واعمل وأرسم دواير وبقت ممحونة أوي وبقت تقول آه آه آه آه وتتمحن بأصوات ساخنة مثيرة وتصنع مواء زي مواء القطة الممحونة الداعرة وبقت ترفع وشها باتجاه سقف الحمام و تصوت بصوت خفيض ورحت مقرب وشي من وشها وفتحت بقي ورحت مطلع لساني وبقيت ألحس رقبتها فبعد وصلة من اللحس و اللعق القصير قالت ليا: احمد كفاية مش قادرة عمايلك سيحت جسمي…مبطلتش بردو !! كنت مصر أني أنفذ غرضي و أمارس أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة ليلى فحركت يدي اللي كانت تعمل دوائر في سرتها و حوالين منها ثم داخل كيلوتها بقوة فبقيت أمسك كسها بين صوابعي و ادلكه و ادعكه وأتحرش بشفراته الطخينة المربربة بقوة فبقت تصرخ بقوة و صوت عالي آآآآآآآآآه! توقفت للحظة وخرجت من الحمام عشان أشوف إذا كان أخويا بسام صحي ولا لا لأنها ممكن تكون صحيته من نومه بصويتها الممحون العالي دا! لما دخلت الحمام تاني مرة شافتني وانا راجع فقفلت الباب تاني في وشي فقلت لها بصوت واطي: افتحي يا مرات أخويا خليني أدخل…قفلت الباب ليه! مرات أخويا ليلى بصوت واطي بردو: لا مش هاقدر أدخلك…لازم أخد دش دلوقتي وعالعموم انا مبسوطة وميرسي على وجبة الصبح بدري دي.
انا بصوت واطي وسخن حامي نار:لا لسة الفطار ناقص…أفتحي يا لولو بقا…مرات أخويا: بصوت واطي: بجد لا يا راجل…عاوز تنيكني دلوقتي…مينفعش ع الأقل سيبني شوية…أنا: لا…خليتني أدخل بعد إلحاح مني و إصرار ورحت حاطط أيديا فوق ملابسها مقلعها كل هدومها ومقدرتش طبعا تتملص من بين أيديا القوية ورحت موطي بين فخوذها و وسعت ما بينهم. آآآه من فخود مرات أخويا النارية! فخود مربربة مدورة زي رجل فينوس حلوة مثيرة أوي زي جذع شجرة البلوط ملساء ناعمة بيضاء ليس فيها أدنى شعر أو نتوء او خشونة. فخود طرية زي السفنج بقيت أقفش فيهم و أنا بأزرع لساني ما بينهم فطال لساني شفرات كسها المتهدلة وبقيت أفرشه و أمارس أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة ليلى فمقدرتش لولو مرات أخويا تمسك نفسها و تسيطر على جسمها و مشاعرها فمسكت بعلاقة الهدوم القضيب الحديدي وبدأت ترفع رجولها لفوق و لتحت فحطيت لساني ما بين شفايف كسها وبدأت أدور في دواير مثيرة ساخنة و ألعق فكانت تأن و تتاوه و تسخن و تهيج وتقول آآه أمممم آآآآح أووووف آي آي آي آي ي آي وكانت تأن وبدأ جسمها يتشنج و يتوتر و عضلاتها تتقلص لحد أما جابت على لساني وهي بتضم فخودها تضيقهم فوق دماغي مش عاوزة تفلتني لحد اما عضيت شفايفها كسها فصرخت وسابتني. توقفت عن اللحس ورحت بايسها بوسة سخنة مولعة خليتها فيها داقت طعم عسلها وهي كانت قاطعة النفس خالص وبعدين ضربتها على طيزها الكبيرة المدورة براحة يدي فصرخت فكتمت بقها عشان جوزها ما يسمعش وقلت لها بهمس اشوفك الصبح. في الصبح صحت وفطرنا وبقت تروح وتيجي وهي وشها منور و بسام عمال يقولها: أنتي أحلويتي اوي يا روحي أنا مبسوط أوي اني معايا بطة قمر مافيش اتنين زيها…حضنها وعيونها جت في عيوني و راحت الإلهة ليلى ابتسمت وغمزت ليا فضحكت وانا على طاولة الطعام.
ما زالت علاقتي الرومانسية الجنسية الفكرية العقلية القلبية الروحية مع مرات أخويا ليلى زي ما هي مستمرة قوية كل يوم تزداد سخونة عن اللي قبله و الحقيقة العلاقة النارية دي بدأت بحلم أنيكها في طيزها لأني زي ما قلت لكم ليلى مزة ساخنة اول ما تزوجت أخويا كانت تعيش في بيت العيلة عندنا في القرية ومن أول يوم اخويا تزوجها كنت أتمحن عليها لأن عندها طيز كبير بارز بخلفية مدورة و عريضة. في الواقع ليلى مرات أخويا ماكانتش شرموطة يعني مكنتش ماشية شمال قبل جوازها من بسام وهو اول راجل ف حياتها وهو اللي فض بكارتها وفتح كسها وانا فتحت طيزها بس أكتر حاجة عجبتني فيها كانت طيزها اللي كانت بتسحرني و انا لم اكن اريد ان اعمل لها مشاكل و كل ما في الامر اني كنت اريد ان انيك و اقذف على طيزها لأنني كنت استمني كثيرا و انا اتخيل اني اضع زبري بين فلقات طيزها و كنت عاوز أحس باللذة معاها و بقيت أراقب الدنيا فيها أيه و في كل مرة احاول أخش أوضة نومها لما يكون أخويا بسام سهرانا في الخارج او يكون متأخر في الشغل بس كنت أجبن في اللحظة الأخيرة و كل خططي تفشل بسبب قلة الشجاعة و الخوف من فضيحة سكس محارم .
طبعا ساعتها ماكنتش جريء زي دلوقتي و فاجر ههههه. المهم مرة جاتني فرصة و طبعا ما ضيعتهاش و من هنا بدأت علاقتي الرومانسية الجنسية الفكرية العقلية الروحية مع مرات أخويا ليلى و بدأت بحلم أنيكها في طيزها وهي نائمة وحققت حلمي بالفعل و كنا في النهار مش بالليل حيث كانت مرات أخويا ليلى تقوم بشغل البيت و المطبخ و كنت في البيت انا و أمي بس معاها و كان أخويا في الشغل و لمحتها عمالة تروح و تيجي و هي لابسة روب خفيف جدا وكانت ترفعه تحت كيلوتها و انا هايج جدا أوي زبري واقف و لما كنت أبص لطيزها و اتمحن حتى لمحتها تفقد توازنها و تقعد على الارض و اسرعت اليها فلقيتها مغمضة العينين و ارتمت في حضني بطريقة غير مقصودة و حسيت برعشة جامدة و انا اراها في حضني و بزازها تلامس صدري و كنت عاوز أبوس شفافها وفمها بس خفت تصحى . وقفتها وهي حاضناني و زقيت زبي الى منطقة كسها و شعرت بنار قوية و شهوة عالية جدا لكني ناديت امي عشان ما تشكش في حاجة ولما جات طلبت مني آخدها لغرفتها وفعلا شلناها لأوضة النوم بتاعتها وأنا ماسكها وأحك على جسمها وطبعا أنتهز كل فرصة المس طيزها او بزازها و بعدين حطناها على سريرها. وبعدين أمي اتصلت باخويا عشان يحضر أو يجيب الإسعاف وبعدين مشيت عشان تجيب لها حاجة تفوقها أو تشربها ولما خرجت أمي للمطبخ رحت مطلع زبري اللي شادد و واقف من البنطلون ورفعت روب مرات أخويا ليلى وحطيت زبري على طيزها و من هنا بدأت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا بدأت أنيكها في طيزها و حطيت زبري في اعماق خرم طيزها و انا انيكها سكس محارم من الطيز بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اتظاهر اني اطمئن عليها و في كل مرة اسالها هل انت بخير حتى أتأكد انها مازالت في غيبوبة و أنا عمال أنيكها و أحك زبري من الشهوة .
كنت عارف أن أمي هتتأخر شوية لأنها كانت يتغلي الليمون و في نفس الوقت كنت قلقان أنها تحضر على فجأة. ساعتها كنت في تالته ثانوية عامة يعني مكنتش شجاع جريء زي دلوقتي فكنت سريع في الممارسة بقيت احك زبي على طيز مرات أخويا ليلى و زبي على اللحم مباشرة بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اراقب امي. سخنت أوي و اشتعلت شهوتي جامد وقربت راس زبري من الفتحة اكثر و كانت فتحتها عميقة حيث دخل زبي تقريبا الى النصف بين الفلقتين لان طيزها كبيرة و بارزة و بقيت انيك مرات اخويا ليلى من هنا كانت علاقتي الرومانسية العقلية الفكرية الروحية القلبية الجنسية مع مرات أخويا مستمرة اللي بدأت بحلم اني بأنيكها في طيزها في سكس محارم جميل و بطريقة فيها مغامرة كبيرة جدا و كان طيزها حار و ساخن جدا و كان نفسي أني أدخل زبري كله بس حاولت التحكم في شهوتي و بوستها من رقبتها و لمست بزازها الطرية الناعمة بعدما ادخلت يدي تحت الستيان و اخرجت لساني الحس خدها و رقبتها وكل منطقة من جسمها الشهي يطالها لساني في سكس محارم غريب جدا . ثم حسيت أني خلاص مبقتش قادر أتحمل و انا افكر في القذف داخل طيزها و فجأة سمعت صوت اقدام امي و كان قلبي عمال يدق جامد بقوة كبيرة من الشهوة و الخوف و بسرعة دخلت زبري جوه بنطلوني وسيبت هدومي ونزلت الروب على طيز مرات أخويا ليلى و يا دوب سترت انفسي وسترت ليلى من هنا و امي طبت علينا و انا أغلي من الهيجان ف قمة الشهوة و بسرعة بعدت عنها عشان الشكوك و من يومها و ليلى عرفت و بقت تلمح ليا و تضحك وبدأت قصتنا اللي لسة شغالة. وليلى حملت مني في ولدين وبقت علاقتنا متينة اكتر واكتر…
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية مرات اخويا اللبوة)