Uncategorized

رواية لحم الأمهات الفصل السادس 6 – قصص سكس محارم

رواية لحم الأمهات الفصل السادس 6 – قصص سكس محارم

 

البارت السادس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

هيام خلاص نسيت نفسها. زبر ابنها كله ضاغط على لحم كسها. الواد زبره ضخم بجد مش قد سنه. هيام اتجننت و نسيت نفسها و هاجت بجد. و قامت حاضنه زبر ابنها اوي بكسها و فخادها و قامت مرقصه طيزها كده بوساخه اوي اوي و الواد مبرق و مش مصدق وزبره هينفجر. لازق فطيز امه و زبره بيتدعك بفخاد امه و بيفرش كس امه. احمد فجاه حس بمتعه. ايوه. هو طول الوقت ده كان خايف. مش فاهم ازاي زبره بقى فطيز امه كده. مش مصدق اللي سمعه عن ولاد طنط مرفت. بس فجاه احمد حس كده بحلاوة بتجري فجسمه كله. و امه الهيجانه خلاص على تكه و هتجيبهم و خلاص اهي بتفتح شفايفها و بتغمض عنيها و هتبتدي تشهق من الرعشه الجنسيه و قامت قايله حتة (ااااااه) خلت احمد ابنها يقول ااااااه هوكمان بس من جواه. احمد حس برعشة كس امه على زبره. هدومهم الخفيفه خلت احمد يحس بانقباضات كس امه وهي بتجيب شهوتها.

هيام فعلا جابت شهوتها بسبب زبر ابنها. كانت مبتسمه وهي بتفرقع. كانت فاتحه شفايفها. كانت عايزه تصرخ بجد. كسها كان واحشه اوي يدعكه زبر. و مش اي زبر. ده زبر ابنها فشيخ. زبره من كتر ما هو ناشف خلاها بقت تهز طيازها كده ورى و قدام و هي بتحلب زبر ابنها. و احمد خلاص زبره بيوجعه اوي. مش قادر. هيصوت خلاااص. و فجأه هيام الممحونه دعكت راس زبر ابنها الكبيره بفردتين طيزها خلت احمد ابنها يصوت بجد بألم (ماما. حاسبي انتي لازقه فيا اوي.).

وفجأه هيام فاقت لروحها. بعدت عن ابنها. بس البجحه طلعته هو اللي غلطان بعصبيه و قالتله (انت ايه اللي جايبك تنام معايا فسريري). احمد اصلا كان مرعوب و امه لما شخطت فيه حسسته انه هو اكيد اللي غلطان. احمد ابن هيام كان لسه عيل صغير اوي و دماغه لسه متملتش بالسكس و النيك. احمد رد على امه و هو بيحاول يداري زبره (ماهو يا ماما انت اللي طلبتي مني انام معاكي علشان زهقانه). هيام العلقه لما شافت ابنها مكسوف كده قالت فنفسها وهي عايزه تبتسم (يا حبيبي يا احمد انت لسه صغير اوي.)

احمد وقف قصاد امه و زبره مولع. ايده مش عارفه تداري زبره. هيام علشان جريئه و مبتتكسفش حبت تغلس على ابنها اكتر و تكمل تحرش بيه. بقى احمد واقف جنب سريرها و هي قامت قاعده على حرف السرير قصاده. قميصها واقع اوي من على كتافها. بزازها متجسمه اوي. حلماتها بارزه اوي. كل فخادها متعريه. فاتحه وراكها سنه زي العلقه. مش فارق معاها ان كلوتها خلاص هيبان. و فجاه هيام المريضه الشهوانيه اللي جوعها الجنسي نساها انها مينفعش تهيج ابنها كده قاعده بقت راسها فمستوى زبر ابنها احمد. هيام برقت فانتفاخ الشورت. راس زبر الواد كبيره.

و قامت قايلاله بمياصه (مالك يا احمد فيه ايه). و الواد خلاص هيغم عليه. بيتهته و مش عارف ينطق. هيام برقت تاني و سرحت فحجم زبر ابنها و شكله. الهدوم مجسماه. منتصب اوي. رافع هدومه جدا. و قامت لامسه ضهر ايد ابنها اللي مغطي بيها زبره. هيام اللي بتحب تتشرمط لجوزها نسيت نفسها و بقت تتشرمط على ابنها. احمد فجاه ارتعش. غمض. ركبه ارتعشت. حس انه هيقع. اول ما صوابع امه حسست على ضهر ايده. و هيام على شفايفها ابتسامه غريبه. و شهوه اغرب. سالته تاني بصوت مايص اويييي (مالك يا حبيبي انت كويس!؟).

احمد رد وهو مرعوب (اااا انا كويس. انا هننناام فالاوضه التانيه). و لف بسرعه علشان يخرج. و فجاه هيام ندهتله بمياصه (احمودي حبيبي طب تعالى غطيني و اطفي النور علشان اعرف انام). و اول ما لف لقاها ممدده على السرير. تانيه رجل و فارده رجل و قميصها مرفوع لحد طيزها. و احمد خلاص برق ففخاد امه الملط. قرب منها و مسك الغطا. و هيام برقت فمنظر زبره تحت الهدوم. و قامت قايلاله (احمد على فكره عيب تلزق فماما و انت نايم كده. انت كنت لازق اوي بطريقه مش مؤدبه. مينفعش ابن يعني يلمس جسم مامته من تحت بحاجته كده).

احمد معرفش يرد. مبقاش فاهم حاجه. خرج بسرعه من الاوضه. لقى نفسه بيجري على الحمام. و هيام قامت راجعه نايمه على السرير. غمضت عنيها و نفخت بعصبيه. قالت جواها (ايه اللي انا عملته ده. ده انا كده هيجته. انا عملت ليه كده). و فجاه هيام شافت فخيالها ولاد صاحبتها و تخيلتهم بيتجسسوا على امهم مرفت. هيام فجاه اتخيلت مرفت صاحبتها وهي عريانه ملط. وفجأه هياك اتخيلت نفسها امهم. اتخيلت نفسها ام رامي و تامر و واقفه قصادهم ملط يتاخد دش وهم مبرقين فجسمها و بيضربوا عشره. و فجاه هيام قالت فنفسها. (يا لهوي ده انا جبتهم بزبر ابني). و فجاه المجنونه مسكت كسها و ابتدت تدعك فيه. عماله تطلع اهات. عماله تقول (عااايزه زوووبر بقى. عايزه اتنااااك بقااااا. عايزه اتناااااااك بقى). و فجاه هيام شهقت و جسمها اتشنج و فخادها ارتغشت. و صرخت بصوت واااطي و قالت ااااااااه. جابتهم بايديها. جابتهم بكل عنف.

فنفس اللحظه دي بس فمحافظه تانيه كان برضه فيه شجرة سكس محارم بتتزرع. بس بين اب و بنته الكبيره. فنفس اللحظه اللي هيام كانت بتعمل سبعة ونص و هيبتتخيل نفسهابيتمارس عليها شهوة المحارم.. كمال العجوز كان مبرق فشعر كس بنته مرفت وهي واقفه قصاده ملط.

ايوه. كمال العجوز الهيجان ابو زبر كبير شد بنته و خلاها تلزق فيه بضهرها و طيزها. كومبيليزونها كان مرفوع اوي. خلاص تقريبا مرفوع لحد كلوتها. و كمال من قوته خلاها كانها هي وهو جسم واحد. و زبر كمال العريان ملط بقى لازق على فخاد مرفت. فخادها مقفوله و زبر ابوها الكبير اوي نايم على الخط الفاصل بين فخادها تحت طيزها.

كل ده فلحظه. و مرفت كل ده فاكره باياها بيهزر. بس هي مكنتش مستحمله شعور ان زبره لازق تحت طيزها كده. قالتله بدلع (بابا انا مش صغيره على الاحضان دي. ابعد كده شويه). و كمال خلاص هاج و عرق و وشه احمر و زبره سخن اوي و بقى ينهج. قال ليها وهي بيداري هيجانه بالعافيه (لا يا روح بابا انت علطول صغيره بالنسبالي . وحشني حضنك يا حبيبة بابا.). وفجأه كمال اتحول للحنيه. وقال لمرفت فودانها (مالك يا حبيبتي احكيلي اللي مضايقك و شاغلك. يمكن اقدر اساعدك).

مرفت كانت محتاجه اوي تحكي لابوها. هي بتثق فرايه. هي بتحب انه فنان موهوب فالرسم و بتحب فيه انه بيقرى كتير و مثقف. مرفت بس كانت مش مستحمله احساس زبر ابوها اللي لازق ملط فجلد فخادها. قالتله بمياصه (طب ابعد يا بابا شويه كده. طب استنى انزل هدوميي).

كمال هاج اكتر لما سمع محن مرفت بنته اللي صوتها بيهيج فشخ. خد باله ان مرفت اصلا صوتها ناعم اوي و يهيج اوي. و فجاه مرفت حاولت تنزل كومبليزونها. قامت ايديها خبطت فزبر ابوها كله. مرفت ارتعشت. زبر ابوها عريض اوي. تقيل اوي على ضهر ايديها. كمال خلاص كان هيشهق اول ما زبره دعك ضهر ايد بنته. ايدين مرفت اصلا ناعمه و رقيقه اوي.

مرفت كانت من الامهات الناعمه اللي جسمها طري. ام من الامهات اللي فعلا ابهاتهم العواجيز بيشوفوهم علطول لابسين كومبوليزونات على اللحم. اللي ببقرى قصتي و عمره اكبر من 50 سنه و عنده بنت كبيره ميلفاية متجوزه مهيجاه هيفهم قصدي. كمال قام قايم قايل فجاه بهزار و بطريقة راجل اب عجوز طيب (ايه يا عبيطه انت هتتكسفي من بابا كمال.). كمال كان مبرق فلحم بنته و هو بيتكلم. عينه برقت فطياز بنته الكبيره و فزبره اللي لازاق وراها اوي. كمال كان بقاله زمن محسش بوجع و جوع جنسي كده جوه زبره.

مرفت لحم طيازها مضغوط بعضلات بطن ابوها العجوز الهيجان. زبره بالكامل نايم بين شفايف كسها الكبير. كمال اول ما حس بلحم كس بنته على زبره المولع كان عايز يشهق و بجد كتم شهقته بالعافيه. دماغه كانت بتكلم نفسها بسرعه اوي (البت مرفت طيزها طريه كده ازاي… يالهوي كل ده كس يا بنتي). كمال شعور ركوبه على طيز بنته و فشخة زبره لكسها خلاه ينسى انه بيتحرش كده ببنته. الشعور الاسطوري اللي كمال حسه وهو داعك زبره كده فلحم بنته خلاه حتى ميسمعش مرفت اللي عماله تقول بكسوف و دلع (بابا بطل هزار بقى ههههه انا مش صغيره على كده هههه). و مرفت من اول لحظه حست بلحم ابوها لازق فلحمها اوي. حست بمنطقة حوضه راكبه طيازها. مرفت كانت مرتبكه اوي. اولا باباها بقاله كتير اوي محضنهاش حضن حلو كده يمكن من ايام ما اتجوزت. ثانيا مرفت كانت مخضوضه بجد بسبب حجم زبر ابوها و بسبب انتصابه لدرجة انها فنفس الوقت اللي ابوها سرحان فمتعة زبره وهو مغروس فلحم كسها قالت جوه نفسها بكسوف (هو بتاعه واقف كده ليه ده كمان). مرفت عمر ما دماغها راحت لسكس المحارم بين الاب و بنته. مفكرتش فباباها وحش. ده مثلها الاعلى و هو اللي حببها فالاتزام و الادب. حتى كمان فالفن مرفت بتعتبر رسومات ابوها فن كبير اوي.

مرفت رجعت تاني تقول بهزار (بابا بس بقى. انا تقيله اوي عليك. كده هفطسك… ابعد يا بابا انا مش صغيره). و فجاه كمال لقى نفسه من هيجانه بيلزق فجسم بنته بضهره اكتر. لقى نفسه بيضغط عليها من تحت اكتر. و قام فجاه بص لبنته بعصبيه. كمال فاق. كمال فجاه صحي و عرف هو بيعمل ايه. انه بيغتصب شرف بنته. اتضايق من نفسه وزقها بحنيه و قال (كان واحشني حضنك بس يا حبيبتي). كمال كان بيقول الجمله بجد من قلبه. بنته فعلا كانت واحشاه اوي. و مرفت قلب البنت اللي فيها زقطط من جملة الاب الحنين. و قامت وطت ببزازها كلها اللي باينه فشخ من الكومبليزون و قامت حضنت ابوها بحنيه و قالت (ربنا يخليك ليا يا حبيبي). و كمال فجاه لقى عينه شايفه بزاز بنته بالكامل. حلماتها الكبيره خلته يرتعش من جواه. حسنة دقنها دي اللي شبه حسنة دقن مامتها. حس انه تنح فشفايفها. زبره ملحقش يهدى. وقف اكتر و مرفت خدت بالها. شهقت بصوت عالي (بابا حاسب انت عريان. استنى هنزل جلبيتك).

كمال مكنش سامع بنته. كان مركز ففرق بزازها وبس. عمال يقول فنفسه (يا بنت الكلب من يومك و انت بزازك بزاز بقره. كل دي حلماااات!!! كل دي حلمات يا مرفت يا بنتي!!!!). كمال كان بينيك بنته فعقله على منظر بزازها و مش واخد باله من بنته اللي لسه قايلاله انها هتنزل الجلابيه. و مرفت اصلا مبرقه فمنظر زبر ابوها العمود الكبير اللي محمر و عرقان و بيرتعش. ايديها هي كمان بترتعش زي راس زبر ابوها. ايدين مرفت بترتعش وهي بتمسك طرف جلبيته و ضهر ايديها قام حاكك فزبر ابوها كله. و فجاه مرفت شهقت. بس المره دي بهيجان ابن كلب. و علشان تداري هيجانها قامت وبعدت عن باباها و قالتله بسربعه (انا مفروض اقوم استحمى. هسيبك ترتاح يا بابا. لو عزت حاجه اندهلي). و قامت وقفت و خرجت من الاوضه بسرعه.

و كمال واقف زبره بيرتعش تحت جلابيته. لما ايد بنته لمست عروق زبره حس بنشوه جنسيه رهيبه. دماغه مشلوله من الهيجان. منظر فرق بزاز بنته مش مفارق عينه. منظر طيازها. منظر فخادها الكبيره. فجاه سمع صوت الميه بتاعة الدش. و فجاه كمال العجوز اتحول لمراهق و دماغه اشتغلت زي الصاروخ و قرر يروح يتصنت على بنته. قال جوه نفسه (يعني لو فيه خرم فالباب كان زماني اتفرجت عليها). الراجل ماشي بيتسحب و زبره ربع متر قصاده رافع جلبيته و عامل هرم. و مرفت واقفه فالحمام تحت الدوش و عماله تبص فالارض من الكسوف و هي بتفكر. بتفكر ( فازاي زبر ابوها لزق فيها كده. اكيد مش قصده. اكيد بابا تعبان يعني علشان هو من غير ست. بس بتاعه واقف اوي. للدرجادي انت تعبان يا بابا.)

مرفت محستش بنفسها انها عماله تدعك بزازها بالصابون و ايديها بتحسس بمياصه على حلماتها وهي بتفتكر منظر زبر ابوها وهو عروقه محمره و هينطر خلاص. و كمال بره الحمام عمال يشم فكلوت بنته اللي لقاه على الكرسي اللي جنب باب الحمام. مسك كلوت مرفت بنته و برق. كمال لقى بلل كتير اوي مكان كس بنته. لعب فافرازات كس بنته اللي نزلت كتير غصب عنها. ده السبب اللي خلى مرفت تقوم تستحمى. انها حست ان كسها غرقان و بل هدومها من غير سبب. مرفت اصلها من الستات اللي من كتر ما بيحبسوا شهوتهم بتلاقيهم اكساسهم على تكه. امهات كتير اوي كده. بيحبسوا شهوتهم اوي لحد ما اكساسهم بتبقى زي البركان المحبوس.

كمال غمض و ركز فصوت الميه اللي نازل على لحم بنته. و ماسك كلوتها النجس عمال يشم ريحته اوي اوي اوي. مسك زبره. خلاص الراجل مش قادر. بص على سنتيانة بنته اللي مرميه على الكرسي. قال فنفسه (احا يا مرفت كل دي سنتيانه!!!). و فجاه افتكر منظر بزاز بنته فالكومبليزون. دعك زبره اوي من فوق الجلبيه. و فجاه مرفت فتحت الباب. فتحته وهي ملط. بزازها مطلوقه كده و شعر كسها منور لحمها من النص. كل ده لحم يا امهاتنا!!!؟ كام ابن عنده ام زي مرفت و كام اب عنده بنت مدملكه بنت لذينه زي مرفت. انتم متخيلين كمية شهوة المحارم اللي جوه بيوتنا كلنا.

مرفت مخدتش بالها من سنتيانتها وكلوتها اللي فايد باباها اللي عمل فجاه انه اتخض و قال (اسف يا مرفت كنت محتاج الكرسي. مكنتش اعرف يا حبيبتي انك مش واخده هدوم جديده). و مرفت اصلا اول ما خرجت ملط كده وشافت ابوها واقف بلمت. مغطتش لحمها. شافته مبرق فكل جسمها. و كمال قبل ما يمثل انه بياخد الكرسي تنح كده للحظات فجسم بنته. تنح فحجم بزازها. قال لنفسه (يخربيت حظ جوزك و يخربيت حظي. يا ريتني كنت انا جوزك يا مرفت). و لمى لقى نفسه سرح بزياده قام قايل حوار الكرسي ده. و مرفت افتكرت فجاه انها ملطططط. قامت غطت اللي تقدر عليه من بزازها. دراعها الطري الرقيق يادوب مغطي منطقة الخلمات و بقية بزازها مضغوطين و باظين من فوق و تحت و ايديها التانيه فلحظه غطت كسها و شعر كسها حلو اوي اوي فوق ايديها.

و لما كمال قال انه اسف. مرفت كمان فاقت من خضتها و قالت لباباها (الحمام يا بابا عندك ضيق اوي و مفهوش مكان حتى احط هدومي. معلش يا بابا ممكن تناولني الاندر والبرا؟). و كمال خلاص مبقاش مستحمل كل الهيجان ده. ركبه سابت. الدنيا دارت بيه و فجاه وقع على ركبته و هو عرقان. و فجاه مرفت جريت عليه و مسكت كتافه و هي بتقول ليه بخوف (مالك يا بابا. انت كويس؟ عرقان كده ليه؟! السكر علي عليك ولا ايه). و كمال فاللحظات دي كان متنح و عينه محمره من الشهوه. بزاز بنته اللي موطيه عليه فمستوى وشه. الراجل برق. بنته مش واخده بالها ان الراجل خلاص مبقاش مستحمل. كمال خلاص عايز ينطر. العجوز جسمه خلاص بيتهز و هو مبرق فكس بنته. و فجاه بكل تمثيل (قوميني يا مرفت انا دايخ اوي). و قام عامل نفسه هيقع على الارض. و نجحت خطته. و مرفت بنته مسكته شدته على لحمها العريان. البت قلقانه على ابوها. و الاب بيمثل انه دايخ. الاب خلاص جسمه بيرتعش. وشه لازق فبزاز بنته. كمال كان عايز يصوت من حلاوة الشعور. كام اب بنته بزازها كبيره و نفسه بجد يحط راسه بينهم. و قام الراجل الهيجان عمل نفسه بيسند على بنته و قام ماسكها من فوق طيازها بالظبط. يعني كفوف ايديه تقريبا مقفشه فردتين طيازها. و قام مقوم نفسه فجاه و لزق فيها اوي و هو بيقول (دايخ اوي يا مرفت). و مرفت بجد خلاص هتعيط من القلق على ابوها. و فجاه حست بحاجه بترشق فلحم كسها وفخادها من تحت. بصت ولقت زبر ابوها متحدد فالجلابيه و داخل كله بين فخادها و لازق اوييي فكسها. و فجاه حست بايد ابوها اللي ماسكه طيازها. و كمال اتجنن. ووجع زبره عاميه. الهيجان مخلي صوته بيرتعش زي ما يكون فعلا بجد تعبان. صوته خارج بالعافيه وبيقول (حاسس اني سخن اوي يا مرفت). وقام لازق اكتر فلحمها. و حرك زبره كله تحت كسها و قال تاني (انا سخن اوي يا مرفت). و مرفت اصلا فاللحظه دي كانت مغمضه و فاتحه شفايفها و مش مستحمله اللي زبر ابوها عامله ده من تحت. و فجاه كمال مثل و ووقع نفسه لقدام و قام ماسك بزازها. كل كف فايديه ماسك بز مفعصه. زبره نشف اكتر. بيحك فكس بنته و بيقول بتعب (اسنديني يا مرفت هقع). و مرفت فجاه لقت نفسها ابوها بيشدها على الارض معاه و هي اصلا جسمها سايب من زبره و لزوق جسمه فجسمها.

مرفت مش مركزه خالص. مش واخده بالها انها ملط. قلقت على ابوها. و تعبت من القرب من جسم ابوها كده. حاولت تسنده و تدخله اوضته. عماله تبص على زبره. و الراجل ساند بايده ورى ضهر بنته. كفه على وسطها. وهي بتحاول توصله اوضته. و كمال بينهج بجد. الهيجان مينفعش للعواجيز برضه. و لحد ما وصلوا الاوضه الراجل مبطلش تقفيش فلحم بنته. مبطلش دعك فجسم بنته. مبطلش استهبال و تفعيص فبزاز بنته كل شويه. و مرفت خدت بالها انها ملط. كانت مكسوفه من منظرها كده بس خايفه على ابوها. و فنفس الوقت منظر زبره كده موترها. قالت فنفسها (انت واخد فياجرا ولا ايه يا بابا. جسمك مصهد اوي. و بتاعك تعبان اوي.).

وفجاه مرفت وقعت. مخدتش بالها انها وصلت اوضته و سريره. و اللئيم قام موقعها على السرير و عمل نفسه بيقع و البت صوتت و قالت (باباااا. انت كويس!؟؟). و فجاه مرفت بقت قاعده على حجر ابوها على السرير بوشها. كمال فجاه لقى نفسه قاعد على السرير و ممدد بضهره ورافع كتافه على المخده و بنته واقعه فوقيه. قاعده عليه. بنته ملط. ايده مقفشه طيز بنته. و زبره. احاااا. زبره ساكن بين شفايف كسها. وراسه هتنفجر و وارمه و جلابيته مرفوعه. و فاللحظه دي كمال صرخ بجد و قال بعنف (الحقيني يا مرفت مش قااااادر). و فجاه كمال مستحملش التعب و قام مصرخ بجد (مش قادر يا ميميييي). و قام مقفش بزازها بطريقه وسخه وقام فجاه زبره ارتعش رعشه وسخه خلت مرفت نفسها تفرد ضهرها و تبص و تبرق فمنظر زبر ابوها. عضت شفايفها. دي قاعده بكسها كله عليه. راسه وارمه و متفعصه تحت زنبورها. و فجاه خرجت دفعات المني من زبر الاب. الاب اللي مستحملش ان زبره يفرش لحم كس بنته. و مرفت فجاه شهقت و قالت (بابا. ايه ده). و اللبن دفعات قويه و طرطش على بطن كمال. و مرفت مبرقه. دفعة لبن تانيه بتخرج من زبر باباها. و فجاه مرفت قالت فنفسها (انت لو مكنتش بابايا انا كنت حشرت زبرك فيا بقى). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان و قامت داخت كده و فجاه كمال جاب دفعه كمااان و مرفت حست ان كسها بيعمل نبضات قويه. و غصب عنها مستحملتش منظر لبن ابوها اللي شايفاه مغرق جلبيته. مستحملتش ان زبر ابوها لازق فكسها. مستحملتش انتصاب و جمدان زبر ابوها. مستحملتش حقيقة انها عريانه ملط و قاعده بكسها كله على زبر ابوها. مستحملتش انها من اول ما وصلت عند ابوها و هي مبطلتش تتنيح فزبره. مستحملتش كل الاوضاع الغريبه دي و فجاه قالت بكل هيجان (يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت) و قالت تعبت دي بمحن ابن كلب و هيجان واضح اوي. و كمال كان بجد تعبان من اللي حصل. جسمه بيرتعش و سخن و عرقان و بينهج بالاضافه انه كمل تمثيل انه تعبان و سكره واطي اوي.

كمال مش مصدق اللي حصل. ده حلب زبره بكس بنته. فرش كس بنته. مااااسك بزاز بنته. ايوه لسه مقفش بزاز بنته. شافها مبرقه فزبره. ايوه دي نفس لحظات انفجار زبر كمال. شافها وهي مبرقه فاللبن اللي بينزل. فشلال المني. مني ابوها. قد ايه شعور حلو اللي كمال حس بيه. قال فنفسه (يالهوي عالمتعه). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان. ابوها شاف تعبيرات المحن على وشها. غصب عنه جاب لبن تااااني. جسمه اترج المرادي من تحت اوي لدرجة ان زبره حرفيا بقى غاطس و دايس كس بنته بلحمه وجلده كله. و من هيجانه فضل متنح فوش بنته و شفايف بنته و عيون بنته و حواجب بنته اللي برضه كلها محن ابن وسخه. و فحاه مرفت قالت ( يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت).

مرفت كانت حاسه بشهوه عجيبه فكسها وهي قاعده بكسها على زبر ابوها. واللي شعلل شهوهتها منظر زبره وهي مدكوك جوه لحم كسها و عمال ينطر لبن. شعللها طوله و حجمه و شكله. اللي خلى مرفت اصلا تقول انها تعبت هو انها حست بعروق زبر ابوها الطخينه اوي و نشافه اوي لازقه فجلد كسها و لحم كسها و خرم كسها و زنبور كسها و راسه بقى فاشخه شعر كسها الطويل.

و فجاه مرفت قامت. وقفت وهي ملط. شعر كسها غرقان بلبن ابوها. كسها و فخادها غرقانين بلبن ابوها. بزازها محمرين بسبب تقفيش ابوها. طيازها معلمين من صوابع ايدين ابوها. و خرجت من الاوضه دخلت الحمام و قفلت على نفسها. و فجاه مرفت مسكت بزازها و بصت على مني ابوها اللي مغطي كسها و سعر كسها. و فجاه قامت مسكت كسها بايديها و مسكت لبن ابوها الكتير و قامت داعكه بيه كسها و هي بتقول (يالهوي. مش مصدقه اللي حصل. بابا كمال نطر لبنه عليا. ايه اللي انا بعمله ده. انا بدعك كسي بلبن بابا. و عيالي هيجانين عليا). مرفت بقت تدعك زنبورها. بتدعك بجنان. وهي بتغض سنانها و ابتدت تطلع صوت (ااااه ااااه تعباااانه. مش عارفه مالي. ااااه). فجاه مرفت صرخت فالحمام وهي فالاورجااازم القويه.

و كمال كل ده واقف بره بيتصنت و مبرق. و سمع صويت مرفت. سمع بنته وهي بتعمل سبعه و نص. الراجل بقى يحسس على زبره و صوت بنته عمال بعلى. و مرفت خلاص المتعه خدتها. صوتها عمال يعلى. اااهات حلوه اوي.

رجع اوضته. رجع عاشق للمحارم. رجع واحد مقرر انه لازم يتمتع بالجنس مع بنته. ميعرفش ان ولاد بنته هم كمان مقررين انهم يمتعوا ازبارهم باخرام امهم كلها.

مرفت و هيام. كل واحده فيهم كانت بتعمل عاده سريه فنفس الوقت. كل واحده بتفعص لحم كسها. هم ال 2 دعكوا زنبورهم اوي.

يا ترى كام قاريء يتمنى ان امه تبقى شبه هيام و كام قاريء يتمناها مرفت هي اللي تبقى امه. اكتبولي عن محارمكم اللي تعباكم و توقعوا احداث الجزء القادم فالتعليقات.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *