رواية لحم الأمهات الفصل الرابع 4 – قصص سكس محارم
رواية لحم الأمهات الفصل الرابع 4 – قصص سكس محارم
البارت الرابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
ارجو قراءة الجزء ببطء و هدوء. استجمع المشهد و الحوار في راسك و تخيل ابطال القصه امامك باحاسيسهم كلها. و كما طلبت منكم منذ وقت بعيد. عندما طلبت منكم في قصة ( ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء } – منتديات نسوانجي) وهي اول قصة اكتبها في المنتدى و كانت من حساب اخر تم ايقافه. عندما طلبت انكم تقرأوا القصه و كانكم عاملين دماغ جامده. الجزء مفيهوش نيك. بس الجزء اللي بعده النيك هيبقى للركب. قراءة سعيده و منتظر تعليقاتكم جميعا و تقييمكم للجزء:
رامي زي كل مره بيبقى مش مصدق انه هتك فامه بالشكل ده. بعد ما نزل لبنه فالحمام مدد على سريره. واخوه تامر كان لسه مصحييش. رامي غمض عينه و افتكر كل اللي لسه حاصل مع امه. الهيجان مسك زبره تاني وهو فالسرير. افتكر منظر امه والهدوم الشفافه مغطياها كلها وفنفس الوقت محدده كل تفاصيل لحمها. افتكر ازاي لزق فطيزها جامد. زبره كان مستمتع فشخ. من زمان رامي بطل يسال نفسه هو ازاي زبره بينشف بسبب امه كده. هيجان المحارم لما بيشعلل بيخليك تحبه و يخليك تعشق تعمله كل يوم و يخليك متفكرش ازاي ابتدى.
رامي افتكر منظر امه وهي بالكلوت بس و ضهرها و رجليها ملط. افتكر رعشة فخادها و كسها قبل ما تزعقله. ابتدى يلعب فزبره اجمد. زبره وقف تاني. زبر الواد مبقاش يشبع من الهيجان على امه. افتكر طعم خدها. افتكر ريحة خرم طيزها اللي بيشمه كل ما بيقدر. افتكر شكل فرق بزازها الكبير الهيجان. افتكر ازاي معظم صدرها بيبقى ملط قصاده طول اليوم. افتكر منظر كل كلوتاتها اللي بتبقى علطول باينه من قمصان البيت الصايعه. افتكر ان امه اللبوه دي الناس بيحترموها ويقولولها يا ست مرفت او يا ام رامي. قال فسره وهو بيدعك زبره بالمذي الشفاف اللي عمال يخرج منه (احوو يا ماما. ده لازم الناس كلها تشوف ازاي لحم جسمك حلو. لازم الناس كلها تشوف اللي انت مخبياه عنهم. انا مبقتش مستحمل جمالك يا ماما. اااه يا منيوكه يا ماما عايزك تبقي مراتي بقااااا.). وفجأه رامي نطر كمية لبن بنت لذينه و قعد ينهج و قال فسره (يخربيتك يا ماما خلصتيلي لبني بجد.) و غمض عينه وهو مبتسم بسبب كمية الهتك والوساخه اللي اتمتع بيهم فجسم مرفت امه.
وبعد ساعه هيام صاحبة مرفت وصلت. هيام قد مرفت تقريبا. هم عندهم 43 سنه و زمايل من ايام الكليه. شخصياتهم مختلفه شويه. بس شبه بعض من الناحيه الاخلاقيه. حتى تربيتهم لولادهم شبه بعضهم. هيام كان عندها برضه ولد قد تامر تقريبا يعني 12 سنه و شويه. اصدقاء فحاجات كتير و يعرفوا كل حاجه عن بعض حتى دروسهم بيروحوها سوا و كل واحده فيهم بتفكر التانيه باللي عليها و بيحلوا مشاكل بعض. علشان كده هيام هي اول واحده مرفت فكرت فيها علشان تلاقي حل فمصيبتها.
هيام لما وصلت قعدت مع مرفت فاوضة نومها. قفلوا الباب و مرفت انهارت عياط. عيطت كتير اوي. و هيام حاولت تهديها لحد ما مرفت هديت و حكت كل حاجه لهيام بس خبت انهم بيشذوا سوا. يمكن هي اصلا لسه مش مصدقه ان ولادها بيمارسوا لواط. و هيام كانت بتسمعها وهي مصدومه. لسانها كان مشلول. هي سمعت طبعا عن موضوع سكس المحارم ده و سمعت انه اوقات بيحصل بس متخيلتش انه حقيقي للدرجادي!! متخيلتش ان ولاد صاحبتها هيجانين بالشكل ده على امهم!!
مرفت بعد ما عيطت و حكت كل حاجه كانت محتاجه ترتاح و تنام شويه. و هيام كان صعبان عليها صاحبتها اوي. ده اللي بيحصل فيها ده مش سهل. هيام اتخيلت للحظه جوه نفسها (يا لهوي يكونش احمد ابني هو كمان بيعجبه جسمي فالبيت زي ولاد مرفت). فلحظه طردت هيام افكارها و قامت من على السرير وغطت مرفت. هيام كانت عايزه تدخل الحمام.
فنفس اللحظه اللي هيام دخلت فيها الحمام تامر فتح عينه. صوت باب الحمام صحى زبره. اصله مبيفوتش مره امه بتدخل فيها الحمام. قام من على سريره و اتسحب خرح من الاوضه. و قرب من باب الحمام و نزل بص من فتحة الباب. و تنح. اتخض. مكنش يتخيل اللي شافه. طنط هيام صاحبة امه قاعده على قاعدة الكبانيه و بتشخ. مكنش فاهم هي اصلا طنط هيام جاتلهم امتى. بس المنظر مخالاهوش يهتم. هيام اللي دايما تامر و رامي بيقولوا عليها (العلقة). (طنط هيام العلقه). كانت قالعه عبايتها علشان متتبلش و لابسه طرحتها و تحت طرحتها سنتيانه سوده معريه معظم بزازها العملاقه. و كلوتها صغير اوي و واقع على الارض بين رجليها. تامر فلحظه خرج زبره من البنطلون. قال فنفسه (احا معقول اللي انا شايفه ده؟!!) كان عايز يروح يصحي رامي علشان يتفرج بس خاف يضيع لحظه من اللي بيشوفه. طنط هيام بتعمل بيبي. الوليه بيضه وزي القشطه. تامر لمس راس زبره لاقاها خلاص هتنفجر. تنح فشعر كس طنط هيام. عينه مبحلقه فكل مللي متعري من صاحبة امه. مركز فصوت البيبي اللي بينزل منها و هو بيخبط فمية الكابنيه. و بعد كده الواد فتح بقه من الهيجان. هيام خدت منديل و مدت ايديها تحت طيزها علشان تنشف كسها و طيزها. تامر كان بيتفرج بالتصوير البطيء. شاف شعر كس طنط هيام.
الواد مستحملش المنظر. جسم هيام متجسم اوي. صاحبة مامته اللي موقفه زبره هو و اخوه من زمان بتمسح كسها و فرق طيزها بمنديل. تامر مبقاش قادر. هيام اصلا وشها علق اوي. و فجاه تامر كان هيزورق بسبب اللي عملته هيام.
ولو رجعنا لهيام اللي كانت عماله تفكر فمصيبة مرفت دي. مش مصدقه ان ابن زبره يقف على امه. وقامت بعد ما خلصت وقفت تغسل ايديها. و تامر بره مش مصدق اللي هو شايفه و نزل شورته و بقى بيفسخ زبره دعكككك. و هيام وهي بتغسل ايديها فجاه صوت قال فراسها (معقول يعني مرفت و هي ام و مخلفه مرتين معقول جسمها يكون هيج ولادها؟!.) و قامت بصت فالمرايه الطويله على منظرها و قامت حركت طيازها حركة بطيئه و مايعه و عنيها بصت على منظر بزازها فالمرايه. هيام مكنتش حاسه هي بتعمل ايه. و تامر بره مش مصدق.
تامر مش مصدق انه شايف هيام صاحبة امه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. شايفها بكلوتها الاسود الضيق اللي مفرتك طيازها الجباره الكبيره. تامر قال فسره (يا بنت الوسخه يا طنط). تامر برق فبزاز هيام. و رقبة هيام و وسط هيام و فخاد هيام و هو عمال يقول فسره (يا بختك ياض ياحمد بامك. ده انت تلاقيك فاشخ زبرك عشرات على امك. ده انت تلاقيك بتشوفها ملط ياض ليل و نهار)
و فجأه هيام ابتدت تلبس عبايتها. و تامر سااايح و على اخره و هو شايفها بتغطي جسمها تاني. تامر بقى هاااري راس زبره دعك بالمذي اللي مبطلش نزول. و هو شايف حز كلوتها تحت عبايتها و بيقول (اخ يا علقه يا طنط. انت ازاي نزلتي الشارع كده). و هيام مظلومه لانها نزلت جري مستعجله و خايفه على صاحبتها. فعلا سهت و نسيت تلبس الكومبليزون اللي لازم يتلبس تحت عباية الست المحترمه. هيام هي كمان خدت بالها من منظر سنتيانتها اللي متحدده فالعبايه. الضيقة. هيام عملت نفسها مش واخده بالها و خلصت و تامر رجع جري على اوضته و زبره على تكه و ينفجر.
تامر رجع اوضته قعد على سريره. بص على رامي اللي نايم. برق مكان زبر رامي. لحس شفايفه. لمس زبره لاقاه مولع نار. قام وقرب من رامي و قعد جنب زبره وقام محسس وهو مغمض عينه على زبر اخوه. زبر رامي كان مالي ايد تامر. تامر زي المسحور قام موطي و رافع شورت اخوه و قام معري زبره بشويش وهو مبرق فكمية العروق اللي فزبر اخوه. و فجاه مقدرش يقاوم عذاب الهيجان اكتر من كده وقام نازل بلسانه لحس راس زبر رامي. وقام نازل بلسانه على الزبر الطويل العملاق. كل ده وهو بيلعب فزبره الهيجان. وفجاه رامي فتح عينه مخضوض. بس فلحظه فهم اللي بيحصل و حس بالشهوه الرهيبه بسبب مص اخوه لزبره. رامي مسك راس تامر وساله بهيجان (مالك يا هيجان. بتعمل ايه. انا كنت نايم). و تامر عمال يمصمص بجوع و ياكل زبر اخوه اكل وهو بيتكلم بصوت سريع اوي (هيجان يا رامي اوي. مش هتصدق اللي انا شفته. ااااه. مش قادر يا رامي). رامي خلاص مص اخوه و طريقته الهيجانه فالكلام خليته على اخره و فجاه اتشنج و قام ناطر كل اللبن فبق اخوه.
تامر اول ما حس بمني اخوه بينزل على لسانه جوه بقه. ابتسم وبص لوش رامي. لقى رامي سايح على الاخر و مغمض عينه و بيعض شفايفه بسبب النشوة الجنسيه اللي حصلتله. تامر وقف و جاب منديل و تف لبن اخوه فالمنديل و قام قاعد على سريره و ابتدى يحكي اللي لسه شايفه لرامي. رامي كان لسه زبره بينقط لبن. رامي مكنش مصدق ان تامر شاف طنط هيام فالمنظر ده. اصل رامي من زمان وهو متجنن على طنط هيام صاحبة امه. جسمها بيهبله. عباياتها الضيقه اللي مخلياها مره متناكه. وسطها الصغير و طيازها الكبار اوييي. هيام من نوعية الستات الطويله اللي عريضه اوي من عند الحوض و الارداف بس فنفس الوقت جسمها مفرود و بزازها منطورين لقدام دايما.
رامي قال لتامر (يا بختك يابنل المحظوظه. ده انا هتجنن واشوف طنط هيام ملط. اهو دي لو امي انا كنت عشرت رحمها كل يوم فحياتها. دي لو امي انا كنت نطيت على طيازها ليل و نهار كل يوم. ).
تامر مدد على السرير و هو بينفخ (ااه خلاص الهيجان هيموتني. احنا هنذاكر ازاي كده. الامتحانات خلاص قربت)
رامي ضحك (امتاحانات ايه بعد اللي امك بتعمله فينا ده)
رامي هو كمان حكى لتامر كل اللي حصل وهو نايم. حكاله ازاي لزق فطيز امهم. ازاي خلى جسمها يرتعش بسبب زبره. وحكاله انها قالتله يداري زبره لما كان واقف.
تامر قال وهو مصدوم (احا هي قالتلك كده بجد. طب وحياتك يا ماما انا كمان هقعدلك بزبري من غير كلوت يلمه).
رامي ضحك (زبر ايه يابو زبر هههه). تامر ضحك وقال (بكره تشوف زبري هيكبر ازاي. المصيبه هي امنا اللبوه اللي مخلصه لبني دي. واهي كملت بصاحبتها).
فاللحظه دي هيام كانت راحت قعدت فاوضة الليفينج و بتفكر فاللي حصل لصاحبتها. حاولت تفكر فحل. اصلا هي لسه مش مصدقه ان الولاد تعبانين بسبب جمال امهم. هيام فجاه سالت نغدفسها (يا لهوي ده لو كل ام جسمها حلو عيالها هاجو عليها دي تبقى مصيبه). و فجاه افتكرت ابنها. حست انها عايزه تطمن عليه و تشوفه روح من المدرسه ولا لسه. رفعت موبايلها و كلمته.
فنفس اللحظه رامي كان واقف على باب الاوضه بيتفرج على الشرموطه هيام صاحبة امه. هيام مدياله ضهرها. عبايتها السوده مجسمه وسطها. رامي زبره وقف فلحظه. هيام بتكلم ابنها و مركزه علشان صوته بعيد. صوتها ناعم اوي بنت الوسخه. رامي هاج على صوت صاحبة امه. و فجأه الموبايل وقع منها قامت وقفت ووطت تجيبه. و رامي فجاه شافها مفنسه قصاده و طيازها مرفوعه اوى اوي. رامي خد باله ان عباية طنط هيام محدده كلوتها اوي. الواد خلاص عرق وبقى بيحسس على زبره جامد اوي. هيام موبايلها اتزحلق ووقع تحت كرسي. ولسه ضهرها لرامي. قعدت على الارض وهو بتنفخ و بتكلم الموبايل بصوت متنرفز (يوووه مالك انت كمان مش على بعضك ليه). و قامت تانيه ضهرها و وطت راسها تحت الكرسي تدور على الموبايل. رامي مش مستحمل المنظر. كلوت هيام باين ومتحدد. طيازها كبيره اوي. وسطها صغير جدا. طيزها مرفوعه فشخ. ضهرها متني جدا. فجاه رامي حس انه عايز يجري و يركب طيز صاحبة امه. حس انه عايز يتنطط عليها وهي بهدومها. قال فسره (يا بختك يا احمد بامك. تلاقيك بتشوفها ملط ليل ونهاااار. كل دي طيز يا طنط!!!).
فجاه هيام جابت موبايلها ورامي رجع استخبى بره. عدل زبره جوه هدومه. المره دي لبس كلوت. خاف امه تتعصب عليه تاني. و دخل بيسلم على هيام. هيام بتحب ولاد مرفت اوي و بتعتبرهم زي ولادها و متعوده اول ما تشوفهم بتحضنهم و بتبوسهم. و بشكل عفوي هيام قامت سلمت على رامي (ازيك يا رامي يا حبيبي واحشني اوي). و قامت حاضنااه. و فلحظه حست بزبره الناشف اوي. اتكسفت و سابته بشكل طبيعي و قعدت على الكنبه. كانت مركزه فالعرق اللي على وشه. مركزه فاحمرار وشه. الواد بيتهته من كتر الهيجان.
قعدت تساله على المذاكره والدروس وهو مش قادر يشيل عينه عن شفايفها وهي بتتكلم. لدرجة انها سالت نفسها (هو الواد ده متنح فشفايفي كده ليه!!!!). و فجاه هيام حست باكلان فكسها. و اتحرت اوي. ولقت نفسها بشكل عفوي ابتدت تفك دبابيس طرحتها و رامي مبرق فوشها و زبره خلاص هيفجر الكلوت بتاعه. وكانه مشهد بالتصوير البطيء. هيام رفعت ايديها و. ابتدت تقلع طرحتها. و رامي مبرق فسنتيانتها اللي عبايتها الضيقه محدداها. و فجاه حس ان زبره هينطر. كتم شهقه كانت هتخرج من بقه. و اخيرا هيام عرت شعرها. رامي شاف شعر هيام البني الناعم التقيل وقام كاحح من كتر الاحتقان والهيجان.
هيام مكانتش بترتبك زي مرفت. هيام كانت جريئه و صايعه. بصت لرامي وكانت واخده بالها من هيجانه. قامت قالتله بعصبيه (روح يا رامي يلا صحي مامتك علشان انا متاخرش). و طبعا هيام مقدرتش تمنع نفسها انا تبص على منظر زبر رامي. برقت لما شافت مكان زبره مكبب جدا جدا و فجاه سمعت صوت فدماغها (يخربيتك يا واد يا رامي كل ده عندك!!!)
رامي طبعا كان لسه على اخره و لما هيام طلبت منه يصحي مامته قلبه دق. اصله زي كل ولد نار هيجان المحارم ماسكه فزبره قلبه بيرقص و بيفرح كل ما بتيجي فرصه يصحي امه من النوم. بالذات فالصيف. الوقت ايامها كان شهر 6 قبل امتحانات اخر السنه والجو حر اوي والصيف داخل بدري. و مرفت و اللي زيها من الامهات ذوات الاجسام المتعبه مبيتوصوش فالصيف. رامي و تامر كانوا بيستنوا كل صيف بفارغ الصبر و اول ما الدنيا بتبتدي تحرر بيبتدي عرض الفجور و الوساخه فبيتهم. امهم علطول لابسه قصير اوي و شفاف جدا و عريان خالص من فوق. قمصان بيت مرفت كان كل قميص فيهم العن من التاني. اللي حمالاته من فوق رفيعه اوي و طويله فبتبقى معريه كتافها ودراعاتها و تلاث ارباع بزازها الكبيره. واللي مبيبقاش اصلا بحمالات و بيبقى مربوط باستيك حوالين بزازها. و ده بقى رامي مبيهداش غير لما بيشدهولها من فوق وهي نايمه لحد ما يخرج بزازها منه بكل سهوله. وغيرهم و غيرهم من القمصان واللانجيريهات اللي مولعين فازبار ولاد مرفت طول الصيف ليل ونهار.
رامي قلبه ابتدى يدق اسرع وهو بيقرب من اوضة امه. وفجاه شاف تامر اخوه واقف على باب الاوضه مبرق و وشه لونه احمر زي الدم. نور الطرقه بره الاوضه منور و منور معاه جسم مرفت بالكامل. مرفت اللي نامت باسدالها من التعب بعد ما فضفضت لصاحبتها. رامي وقف جنب تامر و عرف اخوه مبرق ومتنح ليه. مرفت امه نايمه على ضهرها و تانيه رجلها فشخاها على الاخر و هدومها مرفوعه لحد كلوتها. رجليها وفخادها المكلبظين سنه عريانين ملط و حلوين اوي. رامي قلبه دق اكتر. قال فسره (يخربيتك يا ماما). رامي لمس زبره هو كمان و وشوش اخوه (بقولك ايه مينفعش نقف كده. طنط هيام ممكن تشوفنا كده واحنا واقفين) . ميعرفوش ان فاللحظه دي هيام واقفه مستخبيه و شايفاهم وهم بيتجسسوا على لحم امهم. هيام كانت مبحلقه فايديهم اللي بتحسس على ازبارهم المكببه. هيام قالت فنفسها مخضوضه (يالهوي. هم الولاد مولعين على امهم اوي ازاي كده).
والولاد فعلا كانوا مولعين اوي. عمالين ينيكوا فلحم امهم المتعري. بيمللوا عنيهم بمنظر فخادها المليانه المصبوبه. بيعشروا وشها اللي حتى وهي نايمه برضه شرموط. مرفت اصلا وشها من نوعية وشوش الستات اللي تولع اي دكر عليها. كانت شبه سلوى خطاب وهي صغيره كده. و هي نايمه للامانه وشها بيبقى عايز يتلحس لحس.
وهيام واقفه ولامحه. لسه مخضوضه اوي. كده صدقت كلام صاحبتها. كده صدقت ان مرفت متجننتش. الولاد هيجانين فعلا على جسم امهم. ولا اراديا حسست هيام على وسطها ومشت ايديها لتحت بشويش لحد طيزها وقالت فسرها (لاءااا ده كده عيب اوي. معقول ابن يبقى مولع على مامته). وفضلت متابعه الولاد اللي خافوا يكملوا فرجه و مشيوا راوحو اوضتهم.
هيام كانت مش عارفه تعمل ايه بعد اللي هي شافته ده. ولاد صاحبتها بيمارسوا العاده السريه وهم بتفرجوا على جسم امهم! و للحظه سريعه تفكير هيام جه فيه ابنها احمد. افتكرت لما يعني بتبقى لابسه فالبيت قصاده كده زي مرفت ما بتلبس لولادها هو بيكون عامل ازاي. وبعد كده صوت رهيب فدماغها زعقلها (انت مجنونه!! احمد ابنك متربي. مش معنى ان حد عنده مرض يبقى كل الناس زيه. اكيد رامي و تامر محتاجين علاج. لكن انت ابنك مؤدب و عارف الصح من الغلط).
هيام دخلت على مرفت و برضه برقت. اصلها كل ده مكنتش عارفه الولاد شايفين ايه. دول كانوا شايفين نص جسمها التحتاني ملط. و فخادها و ووراكها و ركبها و سمانتها بيلمعوا. وفالنص كسها منور و مكبب تحت الكلوت الخفيف. كس مرفت متجسم بالكامل. وهيام محستش بنفسها و نسيت نفسها للحظه و تنحت فكس صاحبتها. الكس متجسم اوي. ولونه شبه باين.
هيام فاقت فجاه و رجعت طبيعيه. مشيت بالراحه و صحت مرفت بصوت واطي اوي. هيام جريئه و بتفكر بسرعه و خدت قرار متحكيش لمرفت اللي هي شافته. مش هتقول انها شافت ولاد صاحبتها بيتجسسوا و بيلعبوا فازبارهم على جسم مامتهم.
هيام كانت قلقانه على مرفت و قررت تكون ذكيه و متشعللش النار اكتر. على الاقل لحد ما تفهم الموضوع كويس. اكيد فيه حاجه غلط. بعد كده مرفت و هيام اتكلموا تاني. و هيام اقترحت انهم يخرجوا يقعدوا فمكان هادي. ياكلوا و بغيروا جو. و مرفت حبت الفكره. و قامت تلبس هدومها و فجاه مرفت خدت بالها من عباية هيام. مرفت خدت بالها ان كلوت هيام متحدد و البرا كمان متحدده قامت سألتها (هيام هو انت لابسه العبايه من غير كومبيزون). هيام خدت بالها و اتكسفت وقالت (اصلي كنت متسربعه و خايفه عليكي. هاتيلي من عندك كومبليزون معلش).
وبشكل عفوي ابتدت هيام تقلع عبايتها و مرفت ابتدت تدور على كومبليزون على قد هيام. الاتنين مفيش فنيتهم اي حاجه. لان دماغهم بريئه. و فجاه مرفت قالت (يوووه اخر كومبليزون على ادك هو اللي اتنيلت لبسته. ) و من غير تفكير مرفت فتحت عبايتها و قلعتها و قامت قالعه الكومبليزون و بقت واقفه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. هيام لقت نفسها بتبص على جسم صاحبتها. مكنتش بصة قلة ادب. مكنش فيه تفسير بس هيام تنحت فجسم مرفت من اول صوابع رجليها لحد ما وصلت لشعرها. هيام قالت فسرها وهي بتلبس كومبيليزون مرفت (هو انت فعلا ازاي جسمك كده يا مرفت!!! بس برضه مهما كان جسمك مغري مينفعش يغري ولادك). و برضه هيام افتكرت ابنها احمد تاني. اصلها اوقات بتقف قصاده بالكلوت و السنتيانه وهي بتغير. نفضت الفكره من دماغها و خلصت لبس هي و مرفت.
خرجوا اتغدوا فمكان مفتوح و هيام قدرت تهدي مرفت و تقول ليها (اكيد هنلاقي حل لو ولادك فعلا كده. متخافيش). بس هيام ولسبب برضه مجهول قلبها كان واكلها على ابنها احمد. علشان كده عرضت على هيام انها تروح عندها البيت تريح شويه. وفعلا مرفت وافقت. و احمد كان فالبيت.
هيام متعرفش ليه كانت قلقانه على احمد ابنها. اصلها بتخاف عليه اوي. من بعد ما جوزها بيسافر شغله فانجلترا مبيبقاش ليها غير خوفها على ابنها و السهر على تربيته. هيام و مرفت اتكلموا شويه وهم بيشربوا قهوه و اتفقوا كل واحده تغمض شويه و يصحوا يكملوا كلامهم. و مرفت طبعا كلمت جوزها تقول ليه انها عند هيام علشان عندها مشكله. و بعدها كلمت ولادها قالتلهم. و بعدها مرفت دخلت اوضة احمد تغمض.
و هيام و ابنها دخلوا اوضتها. احمد قعد على السرير يلعب فموبايله. و هيام ابتدت تقلع طرحتها. واقفه باصه على مراية الدولاب و شايفه ابنها. عنيها فجاه جت على مكان زبر ابنها. هي محستش اصلا بانها بصت. و فجاه جاتلها فكره غريبه وهي بتقلع عبايتها و وقفت بالكومبيليزون بتاع مرفت. و كومبليزون مرفت كان شفاف كده و مبين الكلوت و البرا. و ندهت احمد ابنها تساله بلؤم (احكيلي عملت ايه فالمدرسه انهارده يا حبيبي). كانت قاصده تلفت نظره و تخليه يبص عليها. و اول ما لمحته بيبص قامت وطت و رفعت الكومبليزون من تحت و رفعته علشان تقلعه. و عملت كده بالراحه اوي. كانت مغمضه و مكسوفه انها بتعمل كده. و متعرفش ليه هي قررت انها تعمل كده. يمكن عايزه تختبر ابنها. هل مممن احمد يكون مش مؤدب زي رامي و تامر.
و اول ما قلعت الكومبليزون قررت تفتح عنيها و تبص على منظر ابنها. تشوف رد فعله وهي واقفاله بالكلوت الصغير و البرا الصغيره. وقفاله بلحمها الشرموط. لحمها اللي بيهيج كل الرجاله.
بس احمد كان مؤدب. كان نضيف. مكنش لسه عرف شهوة المحارم زي رامي و تامر. احمد ولا كان فباله اي خاجه. اصلا هيام متعوده يعني تلبس و تغير لو مستعجله اوقات قصاد ابنها. هيام حست بحاجه مختلفه. محستش انها راضيه. كانت متوقعه يمكن ان ابنها قليل الادب برضه.
الواد احمد فضل باصص فموبايله لحد ما امه خلصت تغيير هدوم و طلعت نامت على السرير. هيام منامتش لحظه. عماله تفكر فموضوع سكس المحارم ده. مستغربه ان ممكن ابن يحس بانه عايز يعمل سكس مع امه.
احمد نام. و امه فضلت صاحيه جنبه الموضوع شاغلها. هي تعرف و قرت عن سفاح المحارم. و قرت مواضيع و اخبار عن اب مارس بالعنف مع بنته. او اب اكتشف ان ابنه و بنته على علاقه. او ان واحد يخون اخوه مع مراته الجميله. و فجاه هيام افتكرت خبر قرته زمان عن ام كانت هيجانه و اغوت ابنها علشان يمارس معاها. و فجاه هيام حست باكلان فكسها و قالت فسرها (يالهوي. الام بتغري ابنها و تهيجه قصد. هم ازاي بيعملوا كده!!!). و فجاه هيام حركت فخادها على كسها وهي نايمه من غير قصدها. اتخيلت الام اللي فالخبر. تخيلتها كده بتدخل على ابنها وهو بيذاكر و هي لابساله قميص نوم وسخ. وفجاه هيام اتخيلت ان الام دي هي نفسها. تخيلت نفسها وهي لابسه لانچري سافل من اللي اوقات بتلبسهم قصاد ابنها عادي. تخيلت نفسها بتتشرمط على ابنها. تخيلت نفسها بتنزل اللانچيري قصاده و بتقف ملط. هيام بقت تدعك كسها بفخادها اجمد. عرقت اوي. مش عارفه مالها. مش قادره تبطل تخيل. اتخيلت نفسها ماشيه بتتمخطر قصاد احمد ابنها و هي ملط و عماله تفرجه على بزازها الكبيره وهي بتتمرجح بمياصه. و هي مبرقه فزبره اللي بيقف و بيهيج على محارمه. و فجاه هيام خرجت من شفايفها (اااااه) خفيفه اوي اوي. اااه سكسيه خالص. هيام مستحملتش اكلان كسها ده اللي حصل فجاه و هي بتتخيل. كسها اللي اصلا على اخره بسبب سفر جوزها. وجع كسها و اهتها خلوها فاقت من خيالها. اتخضت. اتكسفت من نفسها ازاي فكرت فكده. ازاي اتخيلت كده. و ازاي كسها حس بحاجه حلوه كده. زعلت من نفسها و اتضايقت و قامت من السرير بشويش و هي بتبص على احمد ابنها. بصتله بحنان كده و خوف و فجاه احمد سالها بهدوء طبيعي و قلق (مش عارفه تنامي يا ماما ولا ايه. لو مضايقك فالسرير اروح نام بره فالليفينج؟). هيام ارتبكت انه صاحي و متعرفش سبب ارتباكها. يمكن بسبب انها لسه متخيله ابنها جنسيا. يمكن لانها كانت لسه بترقص بزازها لابنها فخيالها. ردت عليه بكسوف (نام انت يا حبيبي علشان درسك بالليل.). هيام زعلت من نفسها اكتر انها فكرت فابنها كده و خرجت من اوضتها بلبس النوم.
يالهوي على لبس النوم بتاع هيام. لانچيري سافل اوييي. مش شفاف. بس طري و خفيف ولازق فالجسم اوي. و هيام مبتقعدش بسنتيانه خالص فالبيت. بزازها متجسمه تحت القميص الحمالات. نص بزازها اللي فوق ملط. و فرق بزازها مع بطنها شكله ابن كلب. و كلوتها متحدد و كسها ابو شفايف كبيره متحدد اوييي.
خبطت على مرفت علشان تشوفها نامت ولا لاء. مرفت ردت عليها و هي كمان مكنتش عارفه تنام. كانت لسه قاعده على السرير بعبايتها و سانده ضهرها على ضهر السرير. هيام اتخضت لما شافت مرفت قاعده كده و قالت بكسوف الست المصريه (يالهوي عليا يا مرفت. مجبتلكيش حاجه تلبسيها). وبعد جدال اخيرا هيام اقنعتهها تجيبلها بيچامه من عندها.
هيام رجعت اوضتها و بهدوء فتحت دولابها من غير ما تنور الاوضه علشان متقلقش ابنها. طلعت عبايه بيتي خفيفه لصاحبتها. و لفت علشان تخرج. تنحت فابنها اوي. احمد الغطا متشال من عليه و الواد نايم بالبوكسر و زبره متجسم اوي. هيام متعرفش هي ليه عنيها عملت كده. بس عنيها بقت كأنها بتتأمل فزبر ابنها. فراسه المتحدده فسمكه و فطوله. و فشكله وهو نايم. وفجاه فوقت نفسها. بصت للغطا و خافت الواد يبرد. هو بالادق هي اقنعت نفسها انها مبصتش على زبر ابنها و ان عنيها جت بالغلط عليه. وهي جايه تغطيه قام ضهر ايديها حسس على زبر ابنها. و فلحظه هيام حست بقشعريره غريبه فجسمها. اصلها حست بزبر ابنها اوي. مفكرتش كتير فاللي حصلها. كانت مكسوفه لسه انها كانت لسه بتتخيل شكل زبر ابنها وهو واقف بيستحمى. وبعدها قامت طلعت من الاوضه و رجعت لمرفت.
هيام دخلت اوضة ابنها اللي مرفت قاعده فيها. ادتلها اللبس و وقالتلها هستانكي بره نتفرج على التليفيزيون. انا زهقانه و مش قادره انام. وفعلا خرجوا يتفرجو. و الوقت سرقهم و هم بيقلبوا فالقنوات لحد ما فجاه مرفت صرخت (ارجعي كده يا هيام ده برنامج نشوى صاحبتي.).
نشوة مذيعه تليفيزونيه محترمه فاحد القنوات الهادفه و ست على خلق. هيام قالت لمرفت (استني هعلي. تصدقي نشوى شكلها حلو انهارده). هيام و مرفت متعودين يتابعوا برنامج نشوى دايما علشان بيستضيف ناس محترمين و مواضيعه دايما هادفه. و فجاه احمد ابن هيام صحي. و عدى عليهم سلم على طنطه مرفت و سلم على مامته. كان لابس هدومه و مستعد ينزل درسه. قعد معاهم فالليفينج قبل ما ينزل. و فجاه برنامج نشوى رجع بعد الاعلان و اتكلمت نشوى (انهارده هنتكلم عن قضيه شائكه فمجتمعنا. قضية شهوة المحارم. قضية ان اوقات بيكون فيه شهوة جنسيه عند حد تجاه محارمه. و معانا انهارده دكتور….. هيكلمنا عن الموضوع الشائك ده)
مرفت اول ما سمعت كلام نشوى ارتبكت و جسمها ارتعش. افتكرت شهوة ولادها ناحيتها. افتكرت ان ولادها عايزين يناموا معاها فسرير. زي المتجوزين. افتكرت ان ابنها الكبير نفسه يحط زبره بين بزازها و ان ابنها الصغير هيجان عليها اوي. افتكرت ان ولادها بيعملوا شذوذ سوا من كتر الهيجان اللي هم فيه. السبب التاني اللي خلى مرفت ترتبك هو وجود احمد ابن هيام اللي قاعد و بيسمع الكلام فموضوع حساس زي ده.
وفجاه مرفت خدت بالها. هيام ممدده قصاد ابنها زي الشراميط. طيازها خلاص تعتبر باينه سنه من كتر ما القميص مرفوع. مرفت سامعه كلام الضيف فالبرنامج (طبعا يا فندم من اهم اسباب ان ولد يشتهي امه هو لبس الام قصاد ابنها فالبيت. معظم الامهات بتاخد راحتها طبعا قصاد اولادهم.).
هيام بقى كانت مركزه اوي فالبرنامج. و كان الحوار بين صاحبتهم المذيعه والضيف شغال جوه مخها. هيام متعرفش ليه حست بقشعريره فكسها اول ما سمعت نشوى بتقاطع ضيفها خبير العلاقات الاسرية والطب النفسي (تقصد ايه حضرتك بان الام بتاخد راحتها قصاد ابنها،) و هيام لقت نفسها بتحرك فخادها لا اراديا كده بتفتحهم. ابنها كان قاعد قصادها بالظبط وهي ممدده على كنبة الليفينج. قميصها اصلا مرفوع بشكلٍ وسخ لحد تحت كسها و طيزها. اول ما الضيف قال (اقصد ان اوقات كتير الام و خصوصا اللي محافظه على جمالها و جمال جسمها مبتكونش واخده بالها ان مفاتنها كلها باينه بالكامل لولادها).
هيام فاللحظه ده غصب عنها فتحت وراكها و بعدتهم عن بعض. لمحت ابنها احمد بطرف عنيها. غمضت و سرحت و هي سامعه نشوى المذيعه (بس يا دكتور … دول ولادها!؟ معقول الابن يتفتن بمفاتن مامته؟؟!).
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية لحم الأمهات)