رواية لحم الأمهات الفصل الخامس 5 – قصص سكس محارم
رواية لحم الأمهات الفصل الخامس 5 – قصص سكس محارم
البارت الخامس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
ميرفت و هيام زي غيرهم كتير. امهات مشكلتها ان اجسامهم مغريه جدا. و شهوتهم كمان مولعه جدا جدا. بس هيجانهم شكله مختلف. هيام واضح انها خلاص كسها على اخره. هي من الستات اللي بتحب النيك و الجنس اوي. ايوه ليه لاء. هيام بتحب السكس لدرجة ان جوزها لما بينزل اجازه من شغله كل سنه مبتخرجش زبر جوزها من بقها ال 30 يوم الاجازه. هيام برغم انها ست محترمه و جدعه و ملتزمه جدا بس مع جوزها بتحب تبقى ست لبوه و شرموطه. ده مش معناه انها قليلة الادب. بس هي المره دي بعد سفر جوزها وهي مش على بعضها. مش مستحمله الشهر اللي باقي على اجازة جوزها.
و اما مرفت بطلة حكايتنا فدي هيجانها مكتوم. هي محترمه و ملتزمه اكتر من هيام. و بتقدر تتحكم فشهوتها اكتر من هيام. و كمان جوزها معاها. اي نعم هو كبر خلاص و مبقاش جامد زي الاول بس اهو بيمصلها كسها اوقات. و اوقات بيدعكلها كسها بايده. و اوقات قليله بيدخله فكسها.
فاول سنين جوازها كان بيهبدلها من النيك. مرفت جسمها من كتر فجره ايامها كان بيخلي جوزها يبقى زي الطور معاها. مكنش بيبطل فشخ فيها. هو كمان مكنش مستحمل حجم بزازها ايامها. لكن دوام الحال من المحال. جسم مرفت بهدل جسم جوزها. كسها كان كبير لدرجة انه بيبلع زبر جوزها كله. و فاخر 3 سنين جواز السكس قل بينهم. صحة جوزها مبقتش تستحمل. و مرفت كسها كمان مبقاش يستحمل بس كانت بتقاوم ده بانها تركز انها تحسن نفسها اخلاقيا و تلتزم اكتر.
هيام و مرفت كانوا متفقين على حاجه انهم اخلاقيا زي بعض جدا. كل واحده فيهم عارفه ان العاده السريه غلط. و برغم هيجان الاتنين بس ولا واحده فيهم كانت بتنيك نفسها لما هيجانهم بيجننهم. كل واحده فيهم بتقول (انا ام. انا كبرت خلاص على السبعه و نص).
اسف على المقدمه الطويله. بس كان لازم نعرف اكتر عن امهات قصتنا.
نرجع لبيت هيام. اخيرا جه فاصل اعلاني. و مرفت كانت مركزه ففخاد و رجلين هيام و عماله تبص على احمد ابن هيام اللي قاعد قصاد امه و باصص فموبايله. و هيام فاللحظه دي كانت عماله تفتح رجلها بالراحه اوي لدرجة ان لو ابنها ساب الموبايل و بص لامه هيقدر يشوف كسها الكبير فالكلوت. هيشوف رجلين امه بالكامل ملط. فجاه مرفت بشكل عصبي زعقت لهيام (هيام. خدي بالك رجلك باينه). مرفت اتصرفت بشكل عفوي. خافت يعني ان ده فعلا يكون سبب هيجان الولاد. خافت ان جسم هيام العريان يغري ابنها زي ما الدكتور قال فالبرنامج. هيام اتخضت و كانت اصلا سرحانه فخيال عجيب. اصل لتاني مره كانت بتتخيل نفسها جنسيا. ومع مين!! ده مع ابنها برضه. فجأه تخيلت نفسها قاعده على سريرها و احمد واقف قصادها ملط و زبره واقف و بيرتعش. و هي عماله تفتح رجليها و تعري كسها.
هيام اتخضت بجد و اتحرجت و حاولت تغطي نفسها شويه بس طبعا قميصها اصلا قصير اوي اوي. وفنفس الوقت هيام لتاني مره تتكسف من نفسها انها اتخيلت تاني ابنها. اتخيلته و هي بتعرضله جسمها. و احمد كان كل ده باصص فموبايله. هيام معرفتش هي مبسوطه لان ابنها محترم و مبيبصش على جسمها العريان و لا كان نفسها يبص. اقنعت نفسها انها بتختبره.
هيام و مرفت مكملوش فرجه على البرنامج و رجعوا اوضة هيام. مرفت كانت متوتره. و قالت لهيام انها مش عارفه تتصرف ازاي. تقول لباباهم؟ هيام حتى قالتلها باستغراب (انت مجنونه يا مرفت!!؟ انت عايزه تقولي لجوزك الحق ولادك هيجانين عليا. انت عايزاه يقتلهم). مرفت عيطت لما حست انها خلاص مصيبتها فولادها ملهاش حل. فهيام اقترحت عليها تقعد يومين مع باباها تغير جو. تبعد عن ولادها و تفكر بهدوء. مرفت اقتنعت بالفكره و شكرت هيام.
مرفت دخلت بيتها و لقت ولادها فالدرس. دخلت اوضتها مهمومه و ابتدت تقلع طرحتها و عبايتها قصاد المرايه. وققت بالكومبيليزون الخفيف و بصت على نفسها. عنيها ركزت ففرق بزازها اوي. اصل مرفت من الامهات اللي من كتر ما بزازهم عملاقه لما بيبقوا محشورين جوه السنتيانه بيبقوا لازقين فبعض و بينهم خط فرق بزاز خطير و كبييير جدا. واول حاجه جت فبال مرفت انها تقول فنفسها (يا ترى ايه يا ولادي اللي خلاكم تغرموا بجسمي كده. معقول صدري الكبير هو السبب فكل ده!!!). مرفت من كتر همها نامت و مددت على السرير بالكومبليزون. نامت بتحاول تهرب من فجعتها فولادها. صحيت قبل ما جوزها يرجع و لما رجع استاذنت منه انها تروح تزور باباها يومين لانه واحشها. و لحد ما سافرت نهار اليوم اللي بعده حاولت تتجنب انها تشوف ولادها. كانت خايفه منهم و خايفه من اللي هم حاسينه ناحيتها. فضلت طول الطريق وهي فالقطر تفكر (هعالج ولادي ازاي).
ابو مرفت اسمه كمال. فاول الستينات من عمره. بس صحته كويسه و محافظ على نفسه و قوته. بيمارس رياضه يوميا. بياكل اكل صحي دايما. قوي برغم سنه الكبير. و راجل اوي اوي اوي بس هو كان مخلص لمراته طول عمره و مستغلش رجولته العملاقه دي فحاجه غلط. و برغم انه وحشه يعني الاجسام الحلوه و اللحمه الصغيره عمره ما صغر نفسه و مشي غلط. حتى برغم مرض مراته و كبر سنها و تغير جسمها. كان مقضي حياته فالرسم. بيحب الرسم و الرياضه و بيته كله لوح فنيه. بيرسم الطبيعه و البشر و ايده حساسه جدا.. عايش لوحده من بعد موت ام مرفت من 3 سنين. رفض انه يقعد عند مرفت و فضل انه يفضل فشقته. و فضل محافظ على عاداته. مرفت كان بقالها كتير مشافتهوش. هو كمان كان نفسه يشوف مرفت من فتره.
اول ما شافها خد باله انها تعبانه و مش طبيعيه و فجاه اول ما قعدوا يتكلموا مرفت انهارت و عيطت. مرضيتش تحكي لباباها حاجه. وخرج و سابها تنام و ترتاح من السفر. مرفت بترتاح فاوضتها القديمه دي جدا برغم ان باب اوضتها مخلوع. قلعت عبايتها و كومبيليزونها و وقفت بالكلوت و السنتيانه وقعدت على السرير. سرحت و عقلها كانه عايز يقف عن الشغل. مرفت فوقت نفسها علشان تفضي شنطتها. و فجاه كمال رجع عند اوضه بنته. كان اصلا عايز يسالها هي تحب تتغدى ايه. كان فاكرها غيرت. و هي كانت مش واخده بالها. الراجل العجوز برق للحظه. عينه جابت بنته من فوقها لتحتها فلحظه. توهان جنسي فجسم بنته مدامش غير لحظه او اتنين وبعدها رجع خطوة لبره الاوضه و قام كاحح كده علشان مرفت تاخد يالها و سالها من بره (حبيبتي تحبي تتغدي ايه انهارده). كمال كان بيسالها و مشهد جسم مرفت بنته بالكلوت و السنتيانه بس عمال يجي فباله غصب عنه. مخه تقريبا مستوعبش منظر جسم بنته المغري. ممكن لانه مشافش ستات عريانه من زمان.
الغريب ان مرفت متخضتش اوي. باباها ده حبيبها. مرفت كانت موصلتش انها تلبس عريان اوي قصاد ابوها زي ما بتلبس قصاد ولادها. بس عادي بتلبس كومبليزونات شفافه و دايما من غير سنتيانه. لكن عمرها ما لبست لانچيريهات وسخه قصاد باباها زي ما كانت بتطلع قصاد عيالها من اوضة نومها.
ردت على باباها بهدوء (ثانيه يا بابا لسه بغير). و قامت لبست بسرعه كومبيليزون اسود. و قامت طلعت لباباها اللي محسش ان بنته لبست بسرعه و طلعاله بره الاوضه و لقى نفسه بيخبط فجسمها الطري المليان لحم. و مرفت مش عارفه ان باباها واقف على باب الاوضه علطول قامت خبطت فيه . بزازها كلها بقت لازقه فباباها و كمال من خضته لقى نفسه بيفعص سنتيانتها غصب عنه و مقدرش يمنع شفايفه انها تخبط فشفايفها. سوتها لزقت فزبره. و كمال زبره كان فعلا لسه زبر خرتيت. زبره حوالي 20 سم و عريض اويييي. كمال حس ان زبره كله لزق فسوة بنته.
الخبطه دامت للحظه واحده. بس اللي كمال حس بيه بعد الخبطه دي لخبط كيانه كله. لانه بعد الخبطه دي و قبلها منظر بنته بالكلوت و السنتيانه و بس. ابتدى عقله يوزه لحاجات غريبه. انه بعد الخبطه مثلا اول ما مرفت اتاسفتله انها خبطته و قامت قايلاله (متتعبش نفسك يا حبيبي انا جايبالك غدى معايا يا بابا). و قامت ماشيه قصاده علشان تدخل المطبخ. قام كمال متنح فمنظر جسمها تاني. الكومبيليزون شافف لحمها كله. محدد تفاصيل طياز بنته و بزاز بنته اللي هتفجر سنتيانتها. كمال تنح فمنظر كلوت بنته اللي باين اوي اوي. لقى نفسه مسحور و دخل وراها المطبخ. مرفت اول ما لفت جسمها علشان تحط الاكل على الرخامه ابوها غصب عنه برق فسنتيانتها. باينه اوي. و فرق بزاز مرفت طوييييييييل. يا ترى كام اب برق فبزاز بنته و خصوصا اللي عنده بنت بزازها كبيره اوي كده.
كمال فجاه خد باله انه بيبص على جسم بنته كتير. ضميره صحي وقال ايه اللي انا بعمله ده. عيب كده. و قام سايب مرفت و دخل قعد فالليفينج قصاد التليفيزيون و الدش. و فجاه مرفت الفاجره اللي هيجت ولادها عليها دخلت عليه الاوضه بالاكل. بس من غير سنتيانه. مرفت بزازها باينه بالكامل تحت الكومبيليزون. كمال مبقاش مستحمل بقى. مين الاب اللي فمكان كمال و هيستحمل يشوف جسم بنته الميلفايه اللي مخلفه بالمنظر ده. و مرفت ولا فبالها خالص قامت موطيه على الطربيزه اللي قصاد ابوها و ابتدت تحت الاطباق. و كمال فجاه زبره اتحرك و وسخن. كان مبرق فبزاز بنته. قال فسره (يا بنت الوسخخخخخخاا). و مرفت مش متوصيه عماله توطي و تقف. و كمال عرقان و مرتبك. شعور يربك اوي ان زبرك يقف على حد من محارمك. بتبقى خايف و مرعوب بس بتبقى فقمة الشهوه و عايز تجيبهم. الشعور اللي بيحس بيه العم لما بيقف ورى بنت اخوه الصغيره و بيلزق فطيزها اللي لسه بطهارتها و نضارتها. الشعور اللي بيحس بيه الاخ اللي مولع على مراة اخوه الصغير اللي بتلبس ضيق اوي و بيلاقي نفسه فلحظه بيلزق فطيزها فالمناسبات على قد ما بيقدر.
كمال فعلا كان خلاص مش قادر ينزل عينه من على حلمات بزاز مرفت بنته. قال فسره (يخربيت امك!!! كل دي حلمااااات.). و طول ما هم بياكلوا و الراجل مش مبطل تتنيح فلحم بنته. مسابش حته مبصش عليها. على شكل فخادها و على كتافها المليانه الناعمه و على حسنة دقنها. و فجأه كمال اتجنن رسمي. ده لقى نفسه زبره خلاص منتصب بالكامل. الراجل من هيجانه تعب. تعب بجد و نفسه راح كده. كانه واخد حبايتين فياجرا. حاول يداري زبره الهيجان الصخم.
قام و قال لبنته انه هينام شويه و طلب منها تصحيه بعد ساعه علشان الدوا. دخل اوضته و راح قلع بنطلون جلبيته و مدد على السرير. بس معرفش ينام. كل ما يغمض عنيه يفتكر طياز مرفت بنته وهي بالكلوت. و منظر سنتيانتها. شكل وسطها. رقص بزازها وهي مش ملمومه. حجم بزاز بنته العملاق. زبره وقف تاني. وقف اوي.
وفجاه مرفت فتحت باب اوضته. الساعه عدت و جه معاد الدوا. كمال عمل نفسه نايم. بس زبره ايه مفضوح اوي. الراجل لابس الجلابيه على زبره علطول. و مرفت اول ما دخلت الاوضه شافت زبر ابوها رافع الجلبيه ربع متر. كمال كان مرعوب و مكسوف ان بنته تعرف انه صاحي. هو عارف ان زبره رافع الجلابيه بس مش هيعرف يتحرك و يداريه.
و مرفت بقى تنحت كده فراس زبر باباها المتجسمه الضخمه. و اتكسفت اوي. بس كان لازم تصحيه. بصت تاني.وطولت فالبصه. و ندهته (اصحى يا بابا علشان الدوا). مردش عليها. كمل تمثيل. و هي لما حست انها هتبص تاني على زبر ابوها قامت مفوقه نفسها و ندهته (بابا اصحى يا بابا). و كمال فتح عينه. بس فتحهم على ايه. على لحم بزاز كبيره فشخ. مرفت لسه بالكومبليزون الشفاف. بزازها لسه من غير سنتيانه. كمال عرق اوي. و معرفش برضه يغطي زبره. و مرفت بصت ناحية الباب علشان متكسفش باباها. و بعد ما ابوها خد الدوا خرجت بسرعه من الاوضه. و اول ما خرجت كمال كان هايج اكتر. كان متاكد ان بنته شافت شكل زبره و ازاي كان منتصب كده. و فدماغه عماله تيجي صور مرفت وهي عريانه بالكلوت و السنتيانه. بس حصل تطور فالصور. ده كمال تخيل انها لفتله وهي كده. بصتله و هي بالكلوت و السنتيانه و بتقول ليه بمياصه (مالك يا بابا مبرق فلحمي كده ليه!!! هو انا وقفت زبررررك كدااا يا بابا).
مرفت بقى اول ما خرجت ابتسمت بكسوف كده و قالت فنفسها (رينا يديك الصحه يا بابا ده انت راجل اوي). دخلت هي تتكلم فالموبايل فاوضتها و قامت قاعده على السرير طلبت هيام صحبتها. مرفت مددت على السرير و نامت على ضهرها و راسها على المخده. تانيه رجليها الاتنين. و طبعا الكومبيليزون القصير واقع لحد طيزها. كلوتها متعري كله و الكلوت خفيف اوي و مشدود على لحم كسها مجسمه بالتفصيل الممل لدرجة انه مجسم زنبورها الكبير و شفايف كسها الطريه الضخمه و مكان فتحة الكس فيه بلل كده. ايوه بلل. مرفت واضح ان كسها اتبل لوحده لما شافت زبر باباها الواقف. هي بس مركزتش ان مش عنيها بس اللي تنحت فزبر ابوها. ده كسها اتفرج على زبر ابوها و هاج عليه كمان. دي غريزة البشر. مهما كانت علاقة البشر دول. مفيش واحده من محارمك هتشوف كسها باين كده و مش هتهيج عليها. سواء كانت اختك او بنت اخوك او مراة ابنك او مراة اخوك. او حتى بنتك. و ومفيش ست ببزاز و كس هتشوف زبر رجولي فحل كده و مش هتثتثار على شكله اللي كله فحوله و تعشير.
مرفت سريرها قصاد مدخل الاوضه اللي من غير باب. فاتحه وراكها. و هيام ردت.
مرفت (السلام عليكم يا هيام. عامله ايه يا حبيبتي. انا بطمنك اني وصلت عند بابا)
هيام (حمدلا على سلامتك يا حبيبتي. طمنيني عليكي عامله ايه)
و دارت المكالمه بين مرفت اللي قاعده على السرير فاشخه رجليها و معريه كلوتها.و هيام اللي فنفس اللحظه كانت نايمه جنب ابنها. متفهموش غلط. دي نايمه بادب. فجأه لقت نفسها بتطلب منه بعد الغدا (حبيبي لو هتنام شويه بعد الاكل تعالى نام جنبي فالاوضه. بزهق اوي وانا لوحدي). هي متعرفش ليه طلبت كده. بس هي يمكن من بعد موضوع مرفت و ولادها بقت خايفه على ابنها. و يمكن هي مش حاسه بانجراف شهوتها اللي خلاص تكه و هتولع فالدنيا كلها.
هيام كانت بتكلم مرفت وهي ممدده جنب ابنها. والوسخه لابسه حتة قميص قصير ابن لذينه. و خفييييف. خفيف لدرجة انه محدد تفصييييلات جسمها كله. طيازها و وسطها و بزازها االي طبعا زي مرفت مش ملمومين بسنتيانه. نايمه على جنبها و ضهرها لابنها اللي نايم على جنبه برضه. هيام كانت خلاص طيازها تكه و هتلمس زبر ابنها احمد. و احمد كان لابس شورت صيفي خفيف و تحته بوكسر بيتي مريح للازبار الكبيره. اصل زي ما قلنا الجزء اللي فات. احمد ابن هيام زبره يجنن. عريض كده و طالع بميل بكرڤ لفوق و راسه مشروومية اوي. مش زبر ولد عنده 12 سنه بس. مش زبر ولد فاولى اعدادي ده.
هيام مش واخده بالها خالص من افعالها. مش فاهمه ليه اتعمدت تكمل مكالمتها مع مرفت وهي جنب ابنها كده. و حتى لما المكالمه دخلت فموضوع سكس المحارم متكسفتس و مخافتش ان ابنها يسمعها.
و مرفت ابتدت تتكلم بس على حظها باباها كان صحي و سمعها. و طبعا كان ملهوف على جسم بنته. كان فنيته يروح لاوضتها يتجسس على لحمها. اصل اكتر ست تعرف تتجسس على لحمها بسهوله هي بنتك. بتبقى متطمنالك و معريالك كل لحمها و انت اصلا زبرك عمال ينهششش فشرفها. الاب من دول بيبقى خلاص تكه و هيغتصب بنته من سخونة جسمها.
و اول ما وقف على الباب تنح فمنظر بنته. فاتحه وراكها اويييي. رجليها مرميين على الجناب اوي. و كسها وااااضح اوي. كمال برق. خبى نفسه. زبره تعب. و سمعها.
مرفت (هحكيلك على موقف يا هيام موتني من الضحك هههه. دخلت اصحي بابا و لقيت ايه ههههه). كمال واقف بره سامع صوت بنته اللي يهيج الحجر و هي بتحكي ازاي شافت زبره واقف. سامع وصف بنته لزبره. و مرفت متعرفش هي ليه حكت كده لهيام. مرفت قالت (ده يا هيام واضح ان بابا عايز يتجوز). فهيام اللئيمه قامت قيالالها (طب ما تجوزيه يا حبيبتي ليا هههه).
و فجاه هيام قالت بلؤم وهي بترجع بضهرها فجاه و تخبط فزبر ابنها. كانت متعمده تصحيه. بس متعرفهوش انها عارفه انه صحي. هيا فجاه قالت لمرفت (مرفت هتعملي ايه فولادك اللي هيجانين عليكي دول؟)
و فعلا احمد كان فتح عينه و سمعها. و امه كانت لازقه فيه اوي. و وشه فقفاها. و طيزها دايسه على زبره العملاق ده.
و مرفت فجاه ردت و صوتها كان واضح (متخيله يا هيام. ولادي هيجانبن عليا. ولاد بطني يا هيام عاجبهم جسم امهم). و كمال واقف مبرق مصدوم من اللي بيسمعه. و هيام حست برعشة ابنها اللي صحي و عرفت انه بيمثل انه لسه نايم و سامعها فسالت مرفت (هو معقول بجد سمعتي تامر ابنك بيقول انه نفسه يعني ينام معاكي).
احمد ابن هيام فجاه زبره ابتدى ينشف. اول مره ينشف على امه. اول مره يحس بالاحساس الحلو ده. احا. ده الللي مجربش احساس انه يلزق زبره فطيز امه ده يبقى محسش. و ايه اللي هو سامعه ده. تامر ابن مرفت هيجان على امه. تامر صاحبه االي بياخد دروس معاه عايز ينام مع امه. تامر زبره وقف اوي و ابتدى يفتح طياز امه.
و هيام فجاه حست بزبر ابنها بينفش و بيكبر. غمضت و سمعت مرفت و هي بتقول (تاامر. تخيلي تامر االي لسه مخلص ابتدائي. تخيلي بيقول لاخوه انه نفسه ينزلهم جوايا). و كمال واقف على باب الاوضه متنح. مش مصدق. زبره تعب. وقف. مسك زبره. زبره سخن. عريان تحت الجلبيه. سامع بنته بتقول ان ابنها هيجان عليها. ابنها عايز ينيك لحمها. كمال بقى مصدوم من الفكره و فنفس الوقت عنيه عماله تنيك فمنظر فخاد بنته و كس بنته و كلوت بنته. و مرفت مكمله كلامها (ورامي ده اللي مفروض انه بالغ و كبير عايز يحط حاجته بين صدري. مش عارفه اعمل ايه فمصيبتي يا هيام).
و كمال مصدوم من اللي هو سامعه و هيجااان على منظر بنته اللي على السرير عريانه و عايزه الدكر اللي يركب لحم جسمها. بيقول فنفسه (يالهوي. احفادي الاتنين هيجانين على امهم. عايزين يزنوا مع امهم. ازاي يفكروا فكده. علشان كده مرفت كانت بتعيط.)
و هيام فجاه وهي حاسه ان زبر ابنها خلاص على اخره و محشور بين فرد طيازها و حاسه بنفسه السخن على جلد رقبتها و حاسه برعشة قلبه اللي ضهرها لازق فيه. هيام الوسخه قامت قايله (انا بعد موضوع هيجان ولادك عليكي ده يا مرفت و انا بقيت خايفه من احمد ابني. بقى يجيلي هواجس ان هو كمان ممكن يهيج عليا. اصلي بقعد ملط قصاده ليل و نهار. انا بعد كده هقعد بالعبايات بس قصاده. اصله كبر يا مرفت اوي. احمد ابني كبر و بلغ اوي يا مرفت). هيام كانت هيجانه فشخ وهي بتتكلم و كسها مبلول. و مش حاسه بنفسها انها بتتحرش و بتعتدي جنسيا على ابنها البريء اللي عمره ما فكر فيها. هيام حست بزبر ابنها بينشف اكتر. اصلا بقى واجع طيزها.
و احمد فعلا اول مره يحس بالنشوه الجنسيه دي. زبره واقف بين طياز امه. منتصب بالكامل. كان خايف و بيسال نفسه (يالهوي لو ماما عرفت اني صاحي. انا لازم افضل امثل اني نايم. ولو علقت على زبري هقول اني بحلم). بس فجاه سمع اخر جمله امه قالتها انها خايفه انه يهيج عليها. و اصلا هيام رجعت بطيزها لورا اكتر و لفوق بشكل بسيط وهي بتتكلم. لدرجة ان راس زبر ابنها بقى خابط فكسها بالظبط. و هيام اصلا اول ما حست بزبره على كسها شهقت كده و ارتعشت. و ايديها كانت هتوقع الموبيل. و جسمها ساب خالص.
و مرفت ردت عليها (لا يا هيام عيب كده. متظلميش ابنك. مش معنى ان ولادي كده فكل الولاد كده. طب ما انا انهارده ملاحظه ان بابا عينه منزلتش من على جسمي).
كمال اتخض. سامع بنته بتقول انها خدت بالها من بصاته على لحمها. و هيام كمان كانت مولعه و ولعت اكتر من اللي سمعته. هيام قالت و هي عارفه خلاص ان ابنها صاحي اوي و واعي اوي و بيمثل انه نايم. هيام حاولت تداري هيجانها. كسها بياكلها بحد. قالت بضحك (لااا ده المشكله فيكي يا مرفت بقى هههه). و مرفت ضحكت و قالت (يا بت اتلمي ههههه. هو بيبصلي علشان انا وحشاه. ده بابا يا عبيطه.). و باباها واقف بره ماسك زبىه و بيقول جوه نفسه (يا بنت الوسخه انا بجد ولعت عليكي يا مرفت. ايه بس القرف اللي بفكر فيه ده.)
كمال بعد عن اوضة بنته و رجع اوضته و حاول ينام. كان مصدوووم من اللي سمعه. و مصدوم من تفكيره فبنته و بصاته على جسم بنته. و مصدوم ان ولاد بنته فاجرين كده و ووصلوا انهم عايزين يمارسوا سكس امهات. قال فنفسه (يالهوي. يعني العيال عايزين مرفت بجسمها ده تتنطط عليهم. دي تبهدلهم و تخلص صحتهم) و ابتدى غصب عنه يفتكر منظر بزاز بنته. و منظر كسها. و فنفس الوقت هيام كانت على اخرها. و برغم ان مرفت قفلت المكالمه و قالت لهيام (انا هقوم اتطمن على بابا). هيام هي كمان بقت تمثل زي ابنها. مثلت انها لسه بتتكلم.
رحعت بطيزها اكتر. صوتها بيرتعش و هيجان و بتمثل ان مرفت لسه على المكالمه (يالهوي بتقولي ايه!! تامر كان نايم جنبك و بيمسك جسمك. يالهوي هو ابنك اتجنن. هيجان اوي عليكي كده. يالهوي. مسك بزازك. مش معقول يا مرفت. طب يا مرفت هو مخافش انك تصحي وهو حاشر بتاعه فطيزك. .)
و احمد خلاص مش قادر. زبره بيففوووور من جوه. كلام امه زي الرصاص الجنسي. عمال يشحن زبره لبن. اول مره لبن دي بتبقى النشوة مميته. و امه عماله تقول (طب ما يمكن الواد كان لازق فطيزك بالغلط. عادي يا مرفت.). هيام كانت على اخرها و بقت بتتشرمط بحرفنه. خلاص وجع كسها تعب اويييي. زبر ابنها يعتبر فاتح شفايف كسها. و قررت انها لازم تفجر زبر ابنها البكر ده.
و فنفس الوقت مرفت راحت تطمن على باباها. اللي بقى المرادي كان معري رجله كلها. و زبره رافع الجلبيه اوي. مرفت برقت فمنظر زبر ابوها. عنيها لمعت. ندهتله (بابا كفايه نوم بقى و اصحى عايزه اكلمك). و كمال كمل تمثيل هو كمان انه نايم. هو اصلا كان من كتر هيحانه مستنيها. و محضرلها زبره. و هي قربت و عنيها على مكان زبره اللي رافع الجلابيه ربع متر ده. ندهتله تااني. كمال عام عمل انه بيتقلب. عمل حركتين كده بجسمه و قام بقصده رفع الجلابيه لفوق اكتر. عرى زبره ملط قصاد بنته.
مرفت فتحت شفايفها. شايفه زبر باباها ملط. غصب عنها تنحت فمنظره. منتصب اوي. ندهتله. و هو هيجان و بيمثل. الدنيا ضلمه شويه و وشه مش باين. بس زبره واضح اوي. و مرفت واقفه متنحه. و كمال فجاه مثل انه صحي. و قال بكل برائه (متيجي يا مرفت يا حبيبتي نامي فحضني زي زمان. وحشتيني يا بنتي). مرفت مكسوفه. اتكسفت تقول ليه ان زبره عريان. و هو مثل انه مش واخد باله و قام شاددها بحنيه و قال (يا مرفت بقولك وحشتي بابا). و فجاه مرفت لقت زبر ابوها العملاق محشور كله تحت كسها بالظبط و لازق فيه.
و كمال مكنش مخطط بس فجاه لقى نفسه زبره ملط و فخاد بنته المليانه محتويه زبره و كسها ضاغط اوي عليه. و مرفت جسمها ارتبك كده و قالت بهزار (بس يا بابا انا مش صغيره علشان انام فحضنك). و كمال خلاص مش قادر. وقرر انه مش هيعتق لحم كس بنته. زي ما هيام قررت انها متعتقش زبر ابنها البريء.
يا ترى هيحصل ايه الحزء القادم. منتظر تعليقاتكم و تقييمكم لاحداث الحزء.
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية لحم الأمهات)