Uncategorized

رواية لحم الأمهات الفصل الثاني 2 – قصص سكس محارم

رواية لحم الأمهات الفصل الثاني 2 – قصص سكس محارم

 

البارت الثاني

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

رامي و تامر بمجرد ما نزلوا الشارع اليوم ده علشان يروحوا مدرستهم وهم هيجانين على نفسهم. وهم مستنيين باص المدرسه كانوا بيوشوشو بعض.

رامي: شفت ياض يا تامر ماما القحبه بتحب تعري جسمها ازاي قصادنا
تامر: ايوه شفت. عندك حق لما قلتلي انها بتتعمد تغرينا.
رامي: يا عبيط منا قلتلك كده يوم ما انت حكيت ليه عليها لما كانت مورياك كلوتها.
تامر اتنهد بهيجان و قال بصوت سخن اوي: يالهوي يا رامي و**** بقولك كنت واقف قصادها وهي ممدة على السرير و ماسكه موبايلها. وفستانها كان قصير اويييي يا رامي. ولقيتها فتحت وراكها قصادي و انا مش مصدق اللي انا شايفه. كنت شايف كل كلوتها من قدام عند كسها و الكلوت خفيف و مشدود و مبين شعر كسها كله.

رامي كان مغمض وهو سامع كلام اخوه الصغير. زبر رامي مبيملش من سماع القصه دي. وكل القصص التانيه اللي بيتمتعوا فيها بالزنا فامهم اللي تعباهم اوي. زبره وقف اكتر فالشارع وبقى يوجعه.

رامي وشوش تامر بهيجان. بقولك ايه انت هتمصهولي انهارده لما نرجع من المدرسه. انا خلاص مش قادر
تامر بص فالارض بكسوف وقام رادد على اخوه الكبير : همصهولك اوي اوي اوي بسسسس.

تامر سكت. رامي قال : كمل كنت هتقول ايه.
تامر : بقولك ايه انا على اخري وجسم ماما وحشني اوي. ماتيجي منروحش المدرسه
رامي: يخربيتك. اااه. دي طيازها و فخادها وحشوني من ساعة ما شفتها نايمه على الكنبه فالليفينج.
تامر غمض عينه ولمس زبره و كمل كلامه: تفتكرها نامت دلوقتي؟؟ احا عايز اتجسس عليها دلوقتي حالا.

رامي بص حاوليه يتاكد ان محدش موجود ومحدش شايف حكهم بايديهم فازبارهم.

رامي قام موشوش تامر: انا كمان هموت واتجسس على لحمها. دي تلاقيها نايمه مشلحه كالعاده. بقولك ايه يلا نطلع البيت ولو سالتنا هنقوللها ان الاتوبيس فاتنا و اننا كسلنا نروح المدرسه او عندنا دروس و مذاكره.

الولاد مشيو ورى شهوة ازبارهم الجياشه لامهم. وقرروا يطلعوا البيت.

فنفس الوقت مرفت كانت نايمه بتحلم احلام وحشه اوي. نامت و المفاجأه الرهيبه اللي لسه شايفاها واجعه دماغها اوي. بعد ما عيطت و دعت ربنا كتير نامت. محستش بنفسها. بس عماله تحلم احلام سافله اوي. هو حلم واحد بس كان كابوس بالنسبالها. فالحلم عماله تفتكر كلام ولادها عليها وهم بيوصفوا طيازها و بزازها. اصوات ولادها عاليه اوي فالحلم. وفالحلم مرفت كانت لابسه نفس قميص النوم العريان كانت برضه بتتصنت عليهم. بس كانت بتلعب فجسمها وهي سمعاهم.

فالحلم مرفت كانت ماسكه بزازها و بتعض شفايفها وهي سامعه تامر بيقول (انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي.). مرفت شهقت فالحلم. كسها اترعش فالحلم. بتفعص بزازها اوي اوي. و فجاه بتسمع صوت رامي وهو بيقول بهيجان (احا على بزازك يا ماما).. مرفت بقت زي المجنونه فالحلم عماله تتلوى بجسمها. بتفعص بزازها العملاقه و جسمها كله بيترج من الشهوه.

فنفس الوقت رامي و تامر طلعوا البيت و معملوش صوت. قربوا من اوضة امهم مرفت. لحسن حظهم باب الاوضه مفتوح. قربوا بحذر و ببطء و من غيرصوت. الولاد متمرسين فالتجسس على امهم. و اول ما وصلوا اوضتها برقوا. امهم كانت بتحلم بس ايديها فالحقيقه بتحسس فجسمها. ايديها اليمين بتحسس على بزازها و ايديها الشمال بتتحرك على كسها و بترفع قميص النوم من تحت.

رامي وتامر بصوا لبعض. النور مطفي بس النور اللي داخل من الشيش كفايه انه يبين كل حاجه. امهم قصاد عنيهم بتلعب فجسمها و هيجانه موت.

رامي قام مطلع موبايله و ابتدى يصور فيديو. و تامر قام مطلع زبره من البنطلون وهو بينهج. تامر وشوش رامي : صور كويس المنيوكه دي. احا دي بتنيك نفسها يا رامي ولا ايه!!!!

رامي وشوشه وقال (وطي صوتك). رامي مكنش مصدق اللي شايفه. هو كمان طلع زبره الكبير. عراه على الاخر. اول مره يشوف امه المكنه بتتشرمط كده و بتعمل سبعه ونص. مجرد المنظر كان هيخليه ينزل لبنه فثانيه. رامي بص على تامر لقاه مغمض و بيطلع اهات صوتها واطي من شفايفه.

مرفت كان الحلم اللي هي بتحلمه خلص و رجعت تنام هاديه. تامر و رامي كانوا على اخرهم و حالفين ميبعدوش عنيهم عن جسم امهم. فهموا انها كانت بتحلم. اصلا هاجوا اوي على فكرة ان امهم بتحلم بالسكس. اتخيلوا انها بتحلم بيهم زي ما كل واحد منهم بيحلم كل فتره انه بيضاجعها. دخلوا الاوضه. قربوا من لحمها. عريانه اوي. طيازها ملط. والكلوت خفيف و مخلي طيازها بنت كلب. نايمه على بطنها بالجنب و تانيه رجل و بعداها اوي عن الرجل المفروده و مديالهم طيزها. الولاد فضلوا يقربوا من لحم امهم. رامي حط موبايله على التسريحه. ثبت الكاميرا و بقى يسجل لحم امه اللي ولادها نفسهم يعشروه و يفجروه. رامي قعد على الارض قصاد صوابع رجل امه. و تامر مبرق فطيزها الكبيره. الاتنين بيحلبوا ازبارهم. رامي مبرق و بينيك بعنيه كل نقطه فامه. صوابع رجليها و سمانتها و ركبتها و فخدتها و طيزها و كلوتها اللي كله عريان و كسها اللي مكبب اوي فالكلوت. رامي بيقرب من طيز امه. و تامر بيقرب من وشها. و مرفت نايمه من الارهاق مش داريه بحاجه. و فجاه تامر لحس شفايفها. ايوه لحس شفايف امه بحنيه و هيجان. و رامي اول ما شاف لسان اخوه بيدوق شفايف امه قام هو كمان مدخل مناخيره بين فخادها من ورى و قرب من كسها اوي اوي لحد ما مناخيره لمست كلوت امه و قام شامم شمه قويه اوي. شم ريحة طيز و كس امه مرفت. رامي اتجن و قام حاطط كفوف ايده على فردتين طياز امه. مسكهم. شم كسها تاني. بقى يحسس على طيازها من فوق الكلوت و عمال يشم ريحة كسها الوسخه. و تامر مبرق فشفايفها. عمال يقول فسره (احا يا بنت ديك الكلب ده انا هتجنن على شفايفك دي. يلعن ديك امك يا ماما). و فجاه تامر ابتدى يدعك زبره اكتر. و رامي نسي نفسه وبقى يقفش طيز امه. و فجاه تامر فوق نفسه و شاور لرامي بمعنى (اهدى اهدى كفايه كده.). رامي خد باله انه زودها. ده كان خلاص يعتبر بيفعص طيز امه.

الاتنين بصوا على لحم اللي تعباهم لاخر مره قبل ما يخرجوا من الاوضه. تامر وشوش رامي: ده هيبقى فيديو حلو اوي اوي. ما تيجي نفضح القحبه دي و نحط الفيديو على النت.

رامي خد موبايله اللي كان بيصور و جايب كل اللي حصل على السرير. واول ما خرجوا من الاوضه قام شادد تامر اخوه. ولزقه فالحيطه وقام نازل فشفايفه بوس. بوسه هيجانه اوي اوي اوي لدرجة ان تامر برق و قال وهو بيتنهد بضعف (ايه يا رامي فيه ايه. مش كده. ايه اللي عملته ده) وقام عاضض شفايفه.

رامي شده من ايده و اتحركوا بشويش لحد ما دخلوا اوضتهم وقام قافل الباب بشويش اوي و قام فجاه مقلع اخوه الهدوم. رامي كان مجنون و على اخره. عمال يقلع اخوه الصغير هدومه بعنف لحد ما تامر بقى واقف بالبوكسر بس. رامي فجاه شد البوكسر بتاع اخوه و قام شافط زبر تامر جوه بقه. تامر غمض عينه وهو حاسس بالمتعه بيبتسم و فاتح شفايفه بهيجان. و رامي الهيوج مسك طيز اخوه المز و هو عمال يبعبص خرم الطيز. و فجاه تامر سال رامي بهيجان : كل ده بسبب ريحة كس ماما!!!! اااه هتموت زبري يا هيجااان.
فجاه رامي قام سايب زبر تامر بعد ما خلاه وارم و محمر وعلى اخره و بيرتعش و قام فجاه مسك زبره وغمض وقال : دي ماما ريحة طيزها حلوه اوي. و ريحة كسها احلى. عايز اشم لحمها علطول. انا بعبد المنيوكه ماما اويييي يا تتاااااامرررر

و فجاه رامي فرقع لبن و تامر كمان اول ما شاف الللبن بينزل من زبر اخوه هو كمان وصل للاورجازم و جابهم فايده و طرطش على شفايف اخوه.

الاتنين هديوا اوي بعد ما فرقعوا و ارتاحوا. مسحوا لبنهم بالمناديل و لبسوا هدوم بيت خفيفه و كل واحد مدد على سريره و لسه الباب مقفول.

نرجع لمرفت الفورتيكه. اللي كانت شرموطه اولادها فالحلم. صحيت مخضوضه. مخضوضه من الحلم الغريب اللي هي حلمته. مكنتش فاكره الحلم كله. بس فاكره كلام وهيجان ولادها عليها. استغفرت و غمضت عينيها و قامت من على سريرها. مرفت فالعادي متعوده تبتدي يومها فالبيت بعد ما بتنام شويه بعدما جوزها و عيالها ينزلوا. الكابوس اللي لقت نفسها فيه خلاها متعرفش تنام. قامت من العسرير و فجاه بصت لتحت على جسمها. رفعت قميص نومها و عرت كلوتها. مرفت اتخضت لما شافت الكلوت غرقان اوي و مبلول. كانت حاسه بوجع لذيذ اوي فكسها. بس برضه هي مش مركزه فالهيجان ده اللي هيبتدي يشعلل جسمها.

دخلت الحمام و هي مش متوقعه ان ولادها موجودين فاوضتهم.
و رامي اول ما سمع صوت باب الحمام بيتقفل بص على تامر ولقاه نام فسابع نومه. رامي قام قايم بسرعه رهيبه و جري فتح باب اوضته و قرب من باب الحمام اللي قصاده وبص. ايوه نزل على الارض وبص من خرم الباب. الباب كان مخروم خرم كبير اوي. مطرح ما قلب الترباس اتشال. فتحة لما تبص منها تبقى شايف كل الحمام.

رامي اول ما بص فتح بقه. امه كانت رافعه قميص نومها و بتقلعه و تحت منه جسمها متعري كله و لابسه كلوت بس على اللحم. برق فبزازها الكبيره وهي بتتمرجح. طلع زبره و مسكه تاني وقال فسره (يلعن ديك اهلك يا وسخه. ايه الجسم ده بس.). نفس الجمله دي رامي بيقولها فسره 200 مره كل يوم. بالذات فالمرات اللي بيتجسس فيها على امه الحلوه وهي بتستحمى. شافها بتقف تحت الدش و بتدعك بزازها. بص على شفايفها اللي غرقانه بالميه. رامي غمض عينه. اتخيل نفسه بيلحس وش امه. اصل مرفت كان وشها حلو و مغري اوي اصلا. كان بيتخيل نفسه بيشفط الحسنه اللي فدقنها دي وهو ماسك بزازها و زبره نازل دعك فسوتها. برق فكسها و فشعر كسها. ولما لفت ووطت برق فطيازها. معظم الولاد خلاص لو عليهم يبيعوا عمرهم بس يدخلوا ازبارهم فطياز امهاتهم ولو لمره واحده.

وفجاه تامر فاق. مخدش باله ان امه خلصت دش و بتنشف. خياله خلاه ميحسش بالزمن. زبره خلاص هينطر اللبن.

رامي قام بصعوبه و زبره بيوجعه من اللي شافه. و قام داخل على اوضة امه. ميعرفش ازاي وليه عمل كده. بس هيجانه على مرفت امه كان خلاص عاميه. و مرفت خرجت من الحمام لابسه كلوت جديد خفيف بيتي وماسك على طيازها و لافة فوطه حوالين جسمها. خرجت و اول ما دخلت اوضتها اتخضت. و صرخت (رامي انت جيت ازاي!!! اتت مرحتش المدرسه ليه).

رامي كان عارف ان امه هتتخض. كان نايم على سريرها ولابس شورت خفيف اوي. الشورت مجسم زبره جدا. رامي كان فثانويه عامه و زبره كان ضخم اوييي. زبر فيل بجد. عريض فشخ. وراسه كبيره فشخ. وطوله بتاع 22 سم. زبره كله عروق صخمه بس جنسيه اوي. وراس زبره مليانه لحمه و عامله زي عيش الغراب. رامي عمل نفسه بيلعب فالموبايل بس بص لامه بسرعه ومفيش على وشه اي تعبير هيجان (اصل الاوتبيس فاتنا يا ماما و بصراحه عندنا دروس كتير بعد المدرسه و مذاكره فكسلنا نروح).

مرفت خدت بالها من مكان زبر ابنها. اتخضت. قالت فنفسها (هو بتاعه واقف وكبير اوي كده ازاي). اتكسفت و مشيت ناحية الدولاب و فتحته بالراحه. و رامي متنح فلحم امه اللي متعري. وهي الفوطه هتغطي جسم اللبوه ازاي. دي بزازها كلها خلاص بره الفوطه و فخداها كبار نيك. رامي عض على شفايفه و قال فنفسه (طيازك دي عايزه حد سادي يكتفها و يغتصبها اغتصاب يا ماما).

مرفت كانت واقفه مرتبكه و مكسوفه. هي اصلا متعوده اوقات تقف قصاد ابنها كده بالفوطه. مكنتش بتتكسف منه و مكنتش بتحس بنظراته. كانت عايزه توطي علشان تجيب سنتيانه من الدرج. وطت والفوطه عرت فخادها اكتر. رامي برق. اصل ارداف امه مولعه زبره. مرفت مكسوفه. لاول مره تحس ان فيه حد بيزني فلحم جسمها العريان. كانت خايفه من مواجهة ابنها الهيجان. بصتله كده بكسوف و قالت (ممكن تطلع بره يا رامي علشان اغير). و رامي خلاص على اخره وعامل نفسه مركز فموبايله. مرفت برقت فزبر رامي. باين انه بيرتعش. وفجاه ندهتله تاني. قام رادد عليها بلا مبالاه (يا ماما مش قادر اقوم. هغمض عيني لحد ما تخلصي). مرفت وقفت مرتبكه. مش عارفه تعمل ايه. هي اصلا فالعادي الموقف ده لما بيحصل هي بتكتفي ان ابنها بيغمض عينه. عمرها ما خونته قبل كده. لكن دلوقتي هي عارفه ان ابنها اكيد مش بيغمض عينه. اتكسفت وهي بتتخيل ابنها هيبص على لحم جسمها ازاي. اتهندت كده و ملقتش مفر انها تعمل زي كل مره. و من توترها و كسوفها قامت مدياله ضهرها و قامت وقفت و كف ايديها ماسك سنتياانتها. و رامي متابع و مبرق فجسمها. و قامت فاتحه البشكير اللي مغطي لحمها. و اتعرت. مرفت كسها كان بيتاكل اوي. كانت هتشخ على نفسها من الكسوف. ضهرها كله ملط و رجليها ملط. واقفه قصاد ابنها الهيجان بالكلوت وبس. حاولت تلبس سنتيانتها بسرعه. عارفه ان ابنها بيفشخ جسمها بص. و رامي فعلا كان خلاص ماسك زبره بيدعكه و مبرق فجسم امه الملط. بيقول فسره (احا يا بنت اللبوه. كس ديك لحم جسمك يا ماما. عايز اركبك بكل عنف يا بنت المتناكه. عايز اركب طيزك الوسخه دي اوي. عايز احضنك وانا ملط و امسك لحم بزازك افعصه اوي).

وفجاه سمع صوت امه بتناديه مرتبكه (رامي. رامي هو انا مش بناديلك. بعد اذنك تعالي اقفلي البرا من ورى).

تامر برق علشان اخيرا جت اللخظه اللي بيستناها كل يوم. واللي بتتكرر مره او مرتين كل يوم. وقت مساعدة امه فقفل سنتيانتها. بس المره دي هو شايف امه علقه اوي. كسوفها و ارتباكها كان بايناله كانها بتتشرمط عليه. كانها قاصده تغريه. كانها عايزه تريح زبره اوي بحلاوتها دي.

مرفت وقفت مغمضه و جسمها بيرتعش و مركزه فصوت خطوات ابنها اللي بيقرب منها. فكرت انها تلف و تلطشه بالقلم على وشه. فكرت انها تصرخ فيه و تقول ليه (فوق يا حيوان انا امك. مينعش تهيج عليا كده!!!). و برغم ان ابنها كل مره بيلزق فيها من ورى علشان يقفل البرا بتاعا امه. بس المره دي مرفت حست باحاسيس متتوصفش خالص. احاسيس ولعت فلحم جسمها كله كله.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *