رواية قدمت زبي لماما في عيد ميلادها الفصل الثامن 8 قصة سكس محارم حقيقية
رواية قدمت زبي لماما في عيد ميلادها الفصل الثامن 8 قصة سكس محارم حقيقية
البارت الثامن
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
بعد ما سمعت اخدت التسجيل وفيديوهات خالتو ع الموبايل طلعت لقيت ماما ف الصالون لابسة قميص ستان ابيض خفيف مبين جسمها قوي وكان ضيق عليها وكنت بهيج عليها اوي من القمصان دي المهم قعدت معاها
انا :بدر منور بيتفرج ع التلفزيون يا ناس
ماما :بطل بكش يا واد اجبلك تاكل ؟
انا : لا شبعان .. بس انتي هاتفضلي تحلوي كده كتير
ماما : انت هاتفضل قليل الادب كده كتير
انا :انا عوزك في موضوع مهم بس تعالى اديني الجرعة بتاعتي اليومية بقا
ماما :احنا اتفقنا يوم ويوم اتهد .. موضوع ايه
انا :لا منا راجلك وانا اللي اقول يوم ويوم ولا كل يوم ولا انا مش راجلك
ماما : لا راجلي وحبيبي ونن عيني من جوه كمان بس عشان حتى صحتك
انا :ماتخفيش عليا يلا بقا زوبري مولع اوي
ماما :هو ع طول مولع كده
انا : يعني عوزاه يشوف جمالك ومايوقفش احتراما لجمالك وجمال هزة طيازك يمين وشمال ..
ماما :انا عارفة مش هاخلص من كلامك الحلو اخلص يلا قبل اختك ماتيجي
ونزلت بين رجليا عند الكرسي وانا روحت قلعت ملط
ماما :مابتصدق تقلع ملط في ثانية انت
انا: ماتقلعي انتي كمان مش هاعمل حاجة بس اشوفك منظرك هايبقى مثير وهايخليني اجيب اسرع
ماما :لا عيب ..
انا: طيب لو وريتك الامهات اللي هما صحباتك بيعملوا ايه مع ولادهم هاتنفذي كلامي
ماما : قصدك ع مين
انا :اخد وعد الاول انك هاتنفذي اللي اقولك عليه
ماما : لا طبعا بس اوعدك هكافئك
انا :مانتي ممكن تجيبيلي شاي وتقوليلي دي مكافأتك
ضحكت وقالتلي انت شايف امك نصابة يا ولا
لا هكافئك جنسيا ارتحت كده
انا :لا مانتي ممكن تجيبيلي واحدة من الشارع وتقوليلي دي مكافاتك
ماما :يا ولا ماتقلقش هابسطك
انا :لا احنا نتفق ع المكافاة بالظبط
ماما :عاوز ايه مكافاة قول
انا : نفسي ادخل زبي في الطيز المهلبية دي ل اخره
ماما : بطل سفالة وانسى انك تدخله وبعدين ده لو دخلته قدام هايفلقني نصين عاوز تدخله من ورا اللي لسه بكيسها وضحكت
انا : ماهي بصراحة حلوة اوي عاوز لما تتهز قدامي بعد كده احس ان انا فشختها ووحسيت بسخونتها ونعومتها وطراوتها
ماما :دي عجباك اوي ع كده
انا :اوي اوي يا ماما .. وافقي وهاتتبسطي انتي كمان
ماما :لا تدخيل لا ولا ورا ولا قدام
انا :اومال انتي هتكافئيني ازاي بقا
ماما (بتضحك) : مش عارفة
انا :عرفتي انك نصابة
ماما :لا وريني الاول وانا هابسطك
انا :ازاي طيب
ماما :هاوريك النص الفوقاني كله وانا بمصلك
انا : و جاية ع نفسك ليه
ماما :ايه هو ده قليل
انا :لا اذا كان مافيش تدخيل يبقي اقل حاجة تبقي ملط وانتي بتمصيلي وتسيبيني اقفش واعصر وارضع بزازك وزبي بين بزازك اعمل كل اللي نفسي فيه ومن غير مادخله في كسك او طيزك بس احطه ع شفايف كسك من بره مابين الفلقتين وكده يعني
ماما :منا ماضمنش انك هاتمسك نفسك
انا ؛ لا متخافيش اللي وعدتك بيه هاعمله
ماما : موافقة وريني بقا
انا :تعالى اوضتك
و وقومت شيلتها زي ماتكون عروستي وهي متشعلقة في رقبتي وبتضحك وبتقولي نزلني تقيلة عليك قولتلها انا مستعد افضل شايلك طول العمر ولا اتعب ووصلت لباب اوضتك قولتلها نزلي ايدك وافتحي الباب فتحت دخلت قولتلها اقفليه بالفتاح قفلته ورجعت كلبشت في رقبتي وروحت حطيتها ع السرير قولتلها اقلعي القميص وخليكي بالكلوت والسنتيانة قالتلي فرجني الاول قولتلها يعني هاغشك يا ماما قالتلي اهو لما اشوف اخرتها وقلعت القميص
انا :تعالى بصي
وفرجتها ع خالتو ومن اول ما كانت بتمص ل ابنها لحد ما قامت قعدت على زوبره وبتننطط عليه
ماما مصدومة :معقولة
انا :معقولة ونص طاب اسمعي
وسمعتها حنان وابنها
ماما :يالهوي ..
سرحت شوية
انا مالك روحتي فين
ماما : مافيش بس اصل حنان بالذات ماكنتش بتجيب سيرة الجنس وهي مركبة ابنها فوقيها وعاملة عليا شريفة
انا :ماهي عشان شبعانة ومتكيفة ف البيت هاتجبلك سيرة الجنس ليه ..
ماما :عندك حق
انا :يلا بق
ماما :استنى بس افوق من الصدمة
وفضلت متنحة وعادت التسجيلات كذا مرة
انا : يلا بقا
ماما : يلا ايه
انا :اقلعي يلا
ماما :بسسس
انا :مافيش بس
وروحت ع مشبك السنتيان فكيته
انا: انتي مش شوفتي بعينيكي الامهات بيبسطوا عيالهم ازاي .. قومي الكلوت بقا ونامي ع ضهرك الاول
لقيتها مترددة
انا :يلا بقا عشان خاطري
ماما :لولا اني وعدتك بس زي ماتفقنا مافيش تدخيل
انا : حاضر
قامت قلعت الكلوت وهي بتوطي عشان تقلعه طيزها كانت عريضة وبيض وحلوة اوي
انا :خليكي موطية زي مانتي
ونزلت عند طيازها بوست فردتها اليمين وعضيتها عضات خفيفة كده ايه الجمال ده وروحت ع فردتها الشمال فيها زي ما عملت في اليمين وبعدين فتحت فلقتين طيزها وشوفت خرمها الضيق وقعدت الحس فيه بلساني ساعتها هي اتلوت وجسمها ابتدا يسيب خالص روحت مطلعها ع السرير وخليتها عملت وضعية الكلبة وخليتها تنزل دماغها وتسندها ع المخدة عشان طيزها تتفشخ اكتر ونزلت ع كسها كان جميل ومربرب وسخن نانر وفضلت الحس كسها واشفط زنبورها لحد ماجابت عسلها كان طهمه لذيذ اوي وطلعت بلساني ع خرمها الحس فيه وبعدين قلبتها ع بطنها وركبت فوق صدرها وحطيت زبي بين بزازها وفضلت انيك شوية في بزازاها وبعدين طلعته و دخلته في بوقها وسبتها تمصه شوية و روحت قالبها ع بطنها ولسعتهل ع كل فردة من طيازها لسعتين وحطيت زوبري بالطول بين فلقتين طيازها وفضلت طلع نازل واغيب والسعها ع طيزها بالقلم ولقيتها اتنفضت وجابت لتالت مرة وبتقولي خلص بقا انا تعبت قولتلها خلاص قربت و زودت في الحك في طيزها بزوبري لحد ماجبتهم ع طيزها من برة قولتلها زي مانتي ماتتحركيش قومت جبت الموبايل وفوطة قولتلها هاصور طيزك وهي ملط وعليها لبني قالتل احسن حد يعرف ازاي بعدين حتى لو وقعت في ايد حد بالغلط مع انه مستحيل بس لو حصل هايعرف طيز مين دي ازاي ووشك مش باين وصورتها الصورة دي
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية قدمت زبي لماما في عيد ميلادها)