رواية قدمت زبي لماما في عيد ميلادها الفصل الرابع 4 قصة سكس محارم حقيقية
رواية قدمت زبي لماما في عيد ميلادها الفصل الرابع 4 قصة سكس محارم حقيقية
البارت الرابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
دخلت نمت وصحيت لقيت ماما في المطبخ
انا : صباح الفل يا قمر
ماما : ناموسيتك كحلي احنا بقينا الضهر
انا : معلش يا ماما اصل انا اول مرة اعرف انام من فترة وانا تعبان ومش بقدر انام كويس
ماما : طيب المهم تكون ارتحت وبقيت كويس
انا : كويس طول منا شايفك يا قمر
ماما : بطل معاكسة بأه عيب كده
انا : بموت في كسوفك ده مافيش بوسة بأه قبل مانزل
ماما : بعينك يلا انزل شوف مصالحك
نزلت قابلت صحابي شوية و ماما رنت عليا قالتلي عاوزاك ..روحت لقيتها لابسة بتقولي تعالي معايا عند خالتك ناهد كلمتني في التليفون و متخانقة مع جوزها وعاوزة تتطلق ..
اوصفلكوا خالتوا هي شبه الهام شاهين بيضة وطيزها كبيرة ومربربة وبزازها كبار مايتشبعش منهم عندها ٣٦ سنة ..مخلفة ولد وحيد اسمه محمد عنده ١٧ سنة بس ولد مؤدب و غلبان و عطول بيذاكر و بس .. المهم روحنا لقينا خالتوا بتعيط وابنها مش موجوده ولا جوزها هديناها و حاولنا نعرف السبب ماقلتش راحت ماما قالتلي سيبنا لوحدنا شوية سبتهم و دخلت اقلب في الكمبيوتر بتاع محمد ..
ماما: مالك يا ناهد ماتحكيلي فيه ايه
خالتو : انا كرهته و عاوزة اتطلق يا نوران مابقتش طايقاه
ماما : الطلاق ده اوحش حاجة كفاية راجل داخل طالع عليكي كده احكيلي عمل ايه
خالتو: عمله اسود و مهبب
ماما: هو بيخونك ؟
خالتو : ده طلع متجوز عليا .. وكان كل شوية يقولي سفرية شغل ..
ماما :يالهوي معقولة يعمل كده
خالتو : شوفتي .. انا لازم اطلق منه
ماما :انتي اتاكدتي ازاي
خالتو: هو اللي قالي عشان كانت مراته بتولد اتصلت بيه طلع جري عليها ..بعدها جه اعترفلي وقالي انه كان نفسه في عيل تاني ..
ماما :يا حبيبتي ياما رجالة اتجوزت علي حريمهم ماتخربيش بيتك
خالتو :مستحيل اعيش معاه مش كفاية مستحملاه ع عيبة .. رضينا بالهم.
ماما :عيبه ازاي يا بت ماله
خالتو : اسكتي اسكتي بلا وكسة .
ماما : هو ماكنش بيكيفك ولا ايه يابت
خالتو : بلا نيلة دي كانت مرة ف الاسبوع وكان بياخد برشام عشان يقعد ربع ساعة و يجيبهم و يسيبني اولع .
ماما : احسن من مافيش
خالتو : مافيش احسن اسكتي
انا لما قعدت اقلب في كمبيوتر الواد محمد لقيت فولدر مخفي قولت اشوف ايه ده دخلت لقيت كذا فولدر فاضيين المهم قلبت لحد ماوصلت لفولدر جوه مليان افلام سكس بس كلها كانت ام وابنها ونيك الطيز كان اكتر .. انا اتصدمت ف الواد ماكنتش اتخيل انه هيجان كده الكارثة لقيت فولدر مسميه ماما دخلت لقيته مصور خالتو وهي نايمة وهي موطية بصراحة انا هيجت ع طيزها من كتر ما هو مصورها ..خدت الصور ع موبايلي و رجعت كل حاجة زي ما كانت و طلعتلهم .. لقيت ماما بتقولي مافيش فايدة قولتلها نجيب جوز خالتي و نقعدهم مع بعض ويتفاهموا خالتوا قالت ماتتعبوش نفسكوا انا عاوزة اتطلق
المهم بعد محاولات مني و من ماما ماعرفناش نقنع خالتي وفعلا اتطلقت واتفقوا ع مصاريف يبعتها كل شهر ..
كنا كل يوم بنزور خالتو ضروري لحد ما حالتها تتحسن .. وانا كنت كل مالاقي محمد مش موجود اروح اشوف الجديد في الصور .. قعدنا اسبوع وانا كل يوم بهيج اكتر من ماما وخالتو الاتنين اجمد من بعض و طيازهم طالعة نازلة في قمصان البيت .. في يوم بعد مازورنا خالتوا وروحنا روحت لماما بالبوكسر و بتاعي منفوخ وباين قولتلها انا مش قادر اكتر من كده انا تعبان اكتر من المرة اللي فاتت
ماما : طيب ماتريح نفسك بقا
انا : يعني لو قادر اريح نفسي هاجيلك ليه
ماما : من غير رقص انا هاوطيلك في الحمام وانت اتعامل
انا : طيب بس كده هنتاخر
ماما : نتاخر عادي بس انا ماليش مزاج ارقص يلا
ان ادخل استناني جوه في الحمام لحد مالبسلك القميص اللي بيعجبك
انا :ماتلبسيلي قميص ع زوقك المرادي ويهيجني اكتر عشان مناخدش وقت
ماما : طيب هاشوف
دخلت الحمام وقلعت البوكسر وزبي واقف مستنيها اول مافتحت الباب لقيت زبي واقف في وشها
ماما :يا سافل مش تستني لما ادخل واوطي وبعد كده تقلع
انا : مانتي شوفتيه يعني هو اول مرة وبعدين احنا صحاب المفروض تبطلي الكسوف ده بأة
ماما :طيب يلا
وطت وكانت لا بسة قميص قصير احمر نار عليها كنت شايف كسها و هو قابب في الكلوت
انا : انتي اخدتيني في دوكة ونسيتيني اقولك انا القميص ده نار عليكي .. كنت واثق في زوقك
ماما : يلا اخلص طيب
قعدت العب في زوبري شوية عشر دقايق لقيتها بتقولي ها قربت ؟ قولتلها لسه بدري قولتلها ينفع احط ايدي ع طيازك عشان اهيج اسرع لقيتها بتقولي لا اوعي قولتلها عشان خاطري خلينا نخلص قبل ما رشا اختي ترجع من الدرس
ماما : طيب بس ماتتماداش المس بس
وانا ماصدقت روحت حطيت ايدي ع طيازها واقفش فيها وهي طرية وسخنة اوي وانا بقفش فيها روحت رفعت القميص لحد فوق طيزها وابتديت اقفش ع اللحم والكلوت وانا اقولها طيازك حلوة اوي ياماما نفسي ادخلي زوبري ل اخره في خرمها عشان يفلقها نصين وهي ساكتة عشان خلاص اتعودت من المرة اللي فاتت ع الكلام ده .. وانا كل ده بقفش في طيازها قولتلها يا ماما انا هاحك زوبري فوق طيزك من ع الكلوت عشان اجيب قالتلي وهي بتنهج لا انت هاتودينا ف داهية قولتلها عشان خاطري ده مش هاكمل دقيقة وهاجيبهم قالتلي طيب اتنيل خلص بسرعة انا تعبت
وانا روحت لازق زبي علي طيازها من فوق الكلوت وعمال احك فيها واقولها طيازك سخنة اوي خدي زبي خدي اهو خليه يطفي نار طيزك وايديا بتقفش في طيزها روحت نزلت بايدي ع كسها لقيت الكلوت مبلول قعدت العب من فوق الكلوت وزبي بيدعك في طيزها وايدي ع فردة طيزها ببص لقيتها اتنهدت وعرفت انها جابتهم وانا كنت ع اخري مسكتها من وسطها بايديا الاتنين ونزلت تخبيط في طيزها قولتلها ساعديني زي المرة اللي فاتت واتاوهي وقوليلي هاتهم لقيتها استجابت وقالتلي اه اه هاتهم ياحبيبي ريح طيزي بلبنك اه اه يلا يا حبيبي طيزي مستنية لبنك يطفيها وانا زوبري اول ماسمع شوية الشرمطة دول جاب لبنه وغرقت كلوتها وضهرها وروحت لسعتها ع طيازها قمين كل فردة قلم و سبتها و طلعت وهي كانت مش قادرة توقف وكلوتها كان غرقان .. نكمل الجزء الخامس
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية قدمت زبي لماما في عيد ميلادها)