رواية عائلة جوزي الهيجانة عليا الفصل الرابع 4 قصة سكس محارم عائلي
رواية عائلة جوزي الهيجانة عليا الفصل الرابع 4 قصة سكس محارم عائلي
البارت الرابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
بعد ما حمايا طلع شقتي علشان يعاتبني ع اللي بعمله مع زياد ابنه الصغير وف نفس اخو جوزي
لحد ما وصلنا اني كنت معاه ع نفس سرير ابنه اللي هو جوزي ونفس السرير اللي زياد فتحني لاول مره عليه
اتاريه كان طالع ياخد نصيبه ف جسم مرات ابنه..
شرموطه العيله… ايوه بقيت فعلا شرموطه لاهل جوزي
………..
اتاكدت اني خلاص دخلت ف سكه معرفش اخرتها اي
بس كل اللي اعرفه اني مطلعتش خسرانه ولا عمري ما هبقي خسرانه طول ما انا ف البيت دا
… قومت من مطرحي وانا اللبن ناشف ع كل جسمي
قمت للحمام انضف جسمي…
لاني لسه مش شبعتش.. تقريبا زياد فتح بير مالوش اخر..
علي قد متعتي.. برده مشبعتش
ايوه لسه ريحه حمايا لازقه ف جسمي ومنتظره ابنه الصغير يجيلي ف ميعاده
قمت اخدت دشي وخلصت وروحت ع المطبخ اجهز لنفسي فطار…
ويدوب خلصت.. ولسه هبدا فطار.. ولقيت جرس الباب بيرن
كنت متوقعه ان يكون زياد.. لكنها طلعت اختي مها
اختي دخلت وكان باين عليها الزعل والضيق والنرفزه
انا.. مالك يا مها مضايقه لي كدا
مها.. لولا انا معرفش اي اللي خلاني اجيلك بس ارجوكي ولا تساليني ع اي حاجه.. وانا لما اهدي هاخد نفسي وامشي.. ممكن
انا.. طبعا يا حبيبتي دا بيت اختك برده.. بس طمنيني اي اللي مضايقك بس
مها… هيكون مين غير جوزي ومتساليش حصل اي
قلتلها ماشي.. لانها دايما ف مشاكل معاه.. يا اما بسبب غيابه عن عياله وعن المسؤوليه او غيابه عنها هيا شخصيا وعن سريرها بالشهور من غير ماتعرف حاجه عنه واتعودنا ع حاجه من بدايه جوازهم
قفلت الشقه علينا وفعلا فضلت عندي لساعه او اتنين بحد ما اخدت نفسها من سكات ومشيت بعد ما فطرنا سوا
يدوب هيا مشيت من هنا وكان صالح بيتصل بيا وبيعرفني انه خلاص خلص شغله وممكن يرجع ف اقرب وقت
كان نفسي اقله خليك كمان شوي… بس اك مش هينفع اقله كدا
قفلت معاه.. وانا حاسه بملل وزهق ومش بعمل اي حاجه
ومنتظره زياد يطلع يقعد معايا شوي.. لكنه اتاخر عن ميعاده كل يووم
واليوم عدي وما فيش اي جديد يذكر فيه…
غير اني طول الوقت بشوق وبهيجان منتظره زياد يطلع ليا
لكن تقريبا ماليش مزاج النهارده يطلع او مشغول
لحد ما الساعه بقت 8بليل
ونويت اخد دش وادخل انام ارتاح شوي من الملل
ويدوب اخدت دشي ولسه بلبس علشان اترمي علي السرير انام
وسمعت خبط حمايا ع بابي…
انا سمعت الخبط عرفت انه حمايا او حسيتها او بمعني تاني كل حته ف جسمي حست بيه
جريت ع باب الشقه بلهفه عمري ما حسيتها ع نفسي
بعد ما رميت روب مقفول ع قميص النوم القصير
وفتحت الباب حاجه بسيطه اتاكد ممكن يكون مش هو واتحط ف موقف زباله
لكنه كان فعلا هو حمايا واقف مبتسم ليا
ومستنيني افتحله الباب ع اخره علشان يدخل
لكني اتفاجات لما فتحت الباب ان زياد واقف وراه ع جمب
كل االي جه ف بالي وقتها انهم جايين لمجرد السؤال
نطقت بخيبه امل.. اتفضل يا حمايا ادخل.. اتفضل يا زياد
دخلوا الاتنين ورا بعض.. بكل ادب كان مافيش حاجه بيني وبين كل واحد فيهم
وقعدوا جمب بعض ع ركنه ف الصاله
وانا استاذنتهم اعملهم عصير
خرجت من المطبخ بالعصير وحطيته ادامهم
وكنت رايحه اقعد قصادهم.. لكن حمايا قالي تعالي اقعدي هنا
وهو بيشاور بايده ع الركنه بينه وبين زياد
بصيت ف عينه عاوز افهم هو اي اللي بيحصل بالظبط
لكن ماخدتش فرصه للرد لما مسكت بايدي وسحبني جمب منه بينه وبين زياد اللي بعد شوي وسابلي مساحه اقعد بينهم
حمايا.. ازيك يا لولا يا بنتي عامله اي
انا.. انا بخير يا بابا كويسه
حمايا.. حبينا نيجي انا وزياد نطل عليكي نشوف محتاجه حاجه ولا اي.. لو محتاجه حاجه مش تتكسفي مننا
انا………. يخليك يا بابا.. انا كويسه ومش محتاجه حاجه كفايا خيركم واني عايشه وسطكم
زياد.. نطق وقال.. انا عارف انك زعلانه اني مش عديت عليكي النهارده.. بس معلش كنت مشغول شوي ف المحل النهارده
مكنتش عارفه ارد عليه.. مع اني عارفه ان حمايا عارف كل حاجه بس متوقعتش الصراحه دي من زياد
وكمان اللي خلاني مش ارد.. ايد حمايا اللي بتتسحب ع ظهري من فوق الروب سنه سنه وبراحه اووووي
مكنتش فاهمه هو بيعمل اي ولي وازاي
حاولت اتمالك نفسي وبعدت عن ايده.. وانا بطلع لادام وامسك كاسات العصير وانا بعزم عليهم يشربوا
الاتنين اخدوها مني وشربوها وانا قاعده ما بينهم
وزياد خلص الاول وحط الكاس فاضي..
وقام وقف وهو بيقول.. طب انا هنزل يا ابويا هتحتاج حاجه مني
حمايا.. لا يا حبيبي انزل انت وانا شوي كدا وهنزل وراك
زياد قام وخرج وقفل الباب وراه
وفتح المجال لحمايا ياخدني ف حضنه وهو بيرفعني ع رجله ولافف ايده ع وسطي
بقيت قاعده ع رحل حمايا وهو بيفك رباط الروب وبيبوس ف رقبتي
مش همانع.. وهمانع لي وانا اللي اصلا مستنياه
ساب رقبتني وبقت يبوس ف شفايفي وانا متحاوبه معاه وببوسه وبمص ف شفايفه
دقيقتين من البوس وبعدنا ع بعض وانا قمت من ع رجله
وقلعت الروب ووقفت ادامه بقميص النوم القصير وببزازي الكبيره وحلماتي اللي واقفه من هيجاني
رجعت له ونزلت بين رجله بعد ما قلعته العبايه اللي لابسها وقلعته الشورت الفلاحي وطلعلي زبه زي مارد طالع من فانوس
مسكت زبه بالايدي الاتنين ولسه حته منه وراسه باينين منه كان كبير ومستغربه ازاي رجل ف السن دا ولسه عنده الفحوله دي
لكن محاولتش اشغل بالي بدا.. كفايه عليكي يمتعني
نزلت عليه لشفايفي ابوس فيه وامصه براحه اووووي وحمايا بيقفش ف فرادي بزازي من فوق القميص وبيعصر فيهم جاااامد اووووي
والف لساني ع راسه واشفطها ببقي وفضلت امص فيه
لحد ما بقا صلب زي حته حديده ف ايدي وراسه حمرا
وسبته وقمت قلعت القميص
يدوب القميص اتخلع من جسمي ع الارض وحمايا لسه زي ما هو
ولقيت حد بيرفعني وبيشلني من ورايا وبيلف بيا لاوضه النوم
لما بصيت لقيته زياد… دخل ازاي وامتي معرفش
ف ثواني كنت مرميه ع السرير بجسمي العريان
وحمايا وابنه الصغير واقفين ع رجليهم وملط ادام سريري
كل واحد واقف ف ناحيه من السرير وانا ع ظهري
ضحكت ضحكه شراميط وانا بفتح رجلي وبشاور لهم بصوابعي
وتقريبا الحركه دي استفزت حمايا.. اللي باين مبيحبش حد يتحكم فيه
مد ايدي ف عصبيه وشدني من شعري وخلاني اركز ع ركبي وطيازي بكسي ادام ابنه الصغير زياد
صرخت لما زب زياد حسيت بيه بيغرس ف لحم طيزي
اتكتمت صرختي لما حمايا حشر كل زبه ف بقي ومكنتش قادره اتنفس وعمال يصربني بالاقلام ع خدودي وزبه مالي بقي
وزياد مش راحمي وغارز زبه كله ف طيزي ةعمال يفحت فيها
اخدت نفسي لما حمايا شال زبه من بقي وقالي
مصي زبي وانتي بتتناكي يا لبوه يا بنت الشراميط
بقيت بمصه غصب عني حركه زياد ونيكه فيا بيخليني اطلع لادام ابلع زب حمايا ويخرج زبه يطلع زبه من بقي
وانا راكزه زي الكلبه ع السرير
وكنت مضايقه من المعامله اللي بتعامل بيها
بس ثواني عدت وبقيت بتمنع والشهوه بتاكل ف جسمي وعاوزه عنف اكتر مع شتيمه اكتر
زياد شال زبه من طيزي وحمايا جه مكانه وغرس زبه ف كسي وبدا ينيك فيا وانا لسه راكزه ع ايدي ورجلي وزياد طلع فوق السرير وضغط ع راسي علشان طيزي تطلع للوق اكتر وبقا يدخل صوابعه كلها ف طيزي وزب ابوه ف كسي
وانا بصرخ من الوجع والمتعه والشهوه
فضل حمايا ينيك فيا وانا معنديش القدره اني اتاوهه ولا ابين متعتني لانهم مش مديني فرصه
اتمتع ولا اطلب اصلا
شويه نيك من حنايا ف كسي ولقيته شال زبه ونام ع ظهره وزبه واقف زي عمود الخرسانه وسحبني ركبني فوق زبه بطيزي
نزلت ع زبه لحد ما بلعته ف طيزي كله… وهو رفع رجلي لفوق وضمها لصدري
وكسي افتح اكتر لزب زياد اللي بقيا يضربني ع كسي بزبه التخين
ومره واحده حشره ف كسي.. وبقا زب حمايا ف طيزي وزب اخو حوزي ف كسي
سابوني دقايق اتعود ع الوضع وع الزبين اللي فاشخيني
ولحظات وبقا زياد بيطلع زبه واخده واحده لحد الراس ويرجع يرجعه تاني لكسي ويملاه وهو بيشق لحم كسي بزبه
وسرعته بدات تزيد وانا صرختي تعلي مع زياده سرعه النيك وحمايا بيوجهه كلامه لزياد
افشخ بنت اللباوي.. افشخها الشرموطه وعرفها ان عيلتنا مليانه رجاله.. مش زي عليتهم شوي شراميط
وزياد مش محتاج توصيه قافش ف بزازي وضاغط عليهم جاااامد ونازي ترزيع ف كسي
لحد ما حسيت بزبه بيكبر ف كسي واللبن بيحري ف عروق زبه ونطر نافوره لبن ملا كسي بيها
ف لحظه واحده اتغير الوضع ومش ادوني فرصه ارتاح وبقيت راكبه فوق زب زياد بطيزي وانا مستغربه ازاي لسه واقفه
وزب حمايا اللي بيفشخ ف كسي لحد ما نزل لبنه هو كمان ف كسي وصفا لبنه كله ف كسي
محستش بنفسي غير وانا مغمضه عيني من التعب
معرفش عدي قد اي وقت عليا…
صحيت ع صوت صالح وهو بيصحيني..
وبيقولي صباح الخير حبيبتي
بصيت ع جسمي لقتني لابسه قميص نوم طويل والسرير نضيف ومش باين عليه اي اثار جنس حصلت ومتحميه ونضيفه
رديت عليه بتوه.. حمد.. ع السلامه يا حبيبي.. يا جوزي ورجلي….
…….
ومن اول ما دخلت البيت وانا مرات لكل رجاله عيله جوزي
.. تمت
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية عائلة جوزي الهيجانة عليا)