رواية عائلة جوزي الهيجانة عليا الفصل الثالث 3 قصة سكس محارم عائلي
رواية عائلة جوزي الهيجانة عليا الفصل الثالث 3 قصة سكس محارم عائلي
البارت الثالث
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
ردت بردها المستفز.. البركه ف زيزو بني حبيبي ههه
استفزيتها اكتر انا.. تصدقي عندك حق انا قلت هو اولي بمرات اخوه االي مش عارف يفتح مراته لحد دلوقت.. هههه
وفضلنا كدا نرمي لبعض الكلام وانا مخنوقه اصلا ومتضايقه.. ازاي هيا عارفه ومعني كدا ان دا كله اتفاق بينها وبين زياد طب لي كل دا
لكني بينت ليها اني مش فدماغي اصلا كل دا..
ما هو لو اتفاق بينهم وهيا اللي مرتبه ان دا يحصل فانا اقلق من اي.. وكله ع يدها
لحد ما مشيت من عندي وكنا بليل
وانا نويت اعيشها ف البيت دا بالطول والعرض واللي عنده حاجه يخبط دماغه ف الحيط
وبقي زياد يطلع ليا تقريبا كل يوم ينام معايا واتمتع
برجولته وفحولته االي ملقتهاش من اخوه الكبير
يعشرني ويملاني لبن ع سرير اخوه وحماتي تعرص علينا
واوقات تدخل علينا الشقه عادي وابنها الصغير ف حضني عريان او بيرضع ف بزازي او بيعشر كسي اللي بقا كبير وواسع ومش بيشبع نيك
واختي الكبيره زيارتها كترت هيا كمان ليا وكل ما تيجي تسالني ع زياد وعلاقتنا واشوف ف عنيها الشهوه وهيا بتفرك ف رجلها وانا بحكيلها
_________________________
وعدي عليا اسبوعين وانا بتمتع بزياد وهو بيتمتع بيا ع سرير اخوه…
وبقت علاقتنا علنيه ع ما اظن كل البيت كان عارفها ماعدا جوزي اللي مسافر لشغله…
علاقه محارم بيني وبين اخو جوزي بمباركه حماتي وتعريصها لينا
لحد ما فيوم كان لسه صالح جوزي مرجعش من سفره
وكنت بتعشا معاهم تحت الفتره دي
كنت انا وحماتي وحمايا وزياد..
وبعد ما خلصنا اكل وعملت اتنين شاي بس لحمايا وحماتي
وقتها حماتي سالتني اتنين شاي بس لي
مش عملتي ليكي ليه ولا لزياد
رديت وانا ببتسم ليها من غير ماحمايا ياخد باله
.. لا زياد هيشربه فوق.. محتاجه مساعده منه
ومش استنيت ردها ولا زياد مانع وقتها
وطلعنا ويدوب كنا لسه ادام باب شقتي بفتحه
وزياد زانقني ف الباب ووشي للباب وعمال يدقر ف طيزي وهو بيقفش ف بزازي من ادام
وانا بفرك بطيزي ع زبه اللي حاشر عبايتي ف طيزي
وبتموحن عليه وبقله اصبر يا زياد لما ندخل الشقه
ودخلنا الشقه وهو شايلني للسرير وقتها فشخني نيك لمده نصه ساعه وبعد ما هري كسي
قالي وانا تحت منه وزبه بيفضي لبنه ع طيزي بعد ما خرجه من كسي..
عاوز انيكك ف طيزك يا لولا..
طيزي لا انا بسمع انه بيوجع اووي..
زياد متقلقيش هبقي حنين ع طيازك
انا.. ههههه حنين برده.. طب ناجلها ليوم تاني
زياد قام اخد دشه ونزل وانا ع سريري نايمه
نمت وانا عريانه وكسي مليان لبن من زب زياد اخو جوزي الصغير
وصحيت الساعه 12 بليل ع صوت التلفون كان صالح.. بيطمن عليا زي عوايده كل يوم وعرفني ان هيتاخر كمان اسبوعين
وقفلت معاه ودخلت الحمام اخد دش وانضف جسمي من تلزيق النيك وارجع لسريري انام..
وكنت تحت الدش وسمعت الباب بيخبط..
لبست قميص نوم ع اللحم..
لان مين هيجيلي دلوقت غير زياد
او حماتي تتطمن ع النيكه زي كل مره
لكن االي متوقعتوش لما لقيت حمايا اللي ع الباب..
يدوب راسي بس اللي باينه من فتحه الباب البسيطه..
والحيره باينه ع وشي
انا بلجلجه.. بابا ف حاجه ولا اي
حمايا.. لا يا حبيبتي.. جاي اطمن عليكي اشوفك عايزه حاجه.. ولا لا.. هتسبيني ع الباب كدا
انا لا طبعا.. اتفضل يا بابا.. هو انا اقدر انت تنورني طبعا ف اي وقت
فتحت الباب لحمايا..
دخل وقعد ع اقرب كرسي ف الصاله
وانا واقفه لسه عند الباب بعد ما قفلته
ومش واخده بالي اني لسه بالروب الشفاف وجسمي مبلول وواضح ادام عينيه
الا لما لقيته بيبص ع جسمي بتمعن اوي وف عينه ابتسامه
.. قلتله هستاذنك يا بابا البس واعملك حاجه تشربها..
مردش عليا وانا جريت من ادامه ع اوضه النوم
ولبست روب تقيل ومقفول.. وعديت من ادامه وعينه معايا وانا رايحه ع المطبخ..
يدوب لقطت انفاسي وانا ادام البوتجاز وبولعه ع ميه الشاي
وماحستش بوجوده الا لما حسيت بنفسه السخن ف شعري وهو لازق فيا من ورا
وهو بيقولي.. لولا يا بنتي انا مش هقولك اي اللي بتعمليه مع زياد اخو جوزك..
لان دي غلطتنا لما فكرنا نجوز صالح وهو مريض وميعرفش يدي لمراته حقها
بس برده ميبقاش كدا ادامنا وعلني كدا..
مالفتش له ولا قدرت ارد عليه.. هقوله اي يعني
مع انه قال مش ممانع لكني خايفه منه او ف رهبه اني عنيا تواجه عنيه
ثواني عدت عليا زي سنين..
لكنها مطولتش عليا..
لما حسيت بحركه ايده الخفيفه ع جنابي ومتجهه لبزازي بهدوء.. بتتسحب ع جسمي المبلول لسه
معنديش الجرأه ارد ولا بالرفض ولا حتي القبول
حاسه بايده وهيا بتلمس لحم بزازي من الاجناب حساها بتدور ع حلمه بزازي اللي بدات تقف من هيجاني االي جه بسرعه وبطريقه غريبه
وحاسه بيه بيزنق زبه في طيزي من ورا ع الهدوم
مسك حلماتي اللي وقفت من الهيجان وفضلت يفرك فيهم بحنيه
ثواني عدت وانا بروح ورا شهوتي وحاسه بحمايا بيهيجني علشان ينام معايا هو كمان..عاوز ينول نصيبه ف لحم مرات ابنه المريض
من غير اي كلام ولا اعتبار اني مرات ابنه..
هيعمل اعتبار ازاي وهو عارف اني بنام مع ابنه الصغير
حمايا خلع الروب من ع جسمي وسابه يقع بين رجلينا وهو واقف ورايا وبقيت ادامه بالقميص الخفيف بلحمي الابيض ادام منه
شالني ع دراعه وقتها مقدرتش ابص لسه ف عنيه..
مغمضه عيني وهيا بيتحرك بيا لاوضه نومي انا وابنه اللي هو جوزي
لحد ما وصلنا للسرير
رماني ع السريروانا ساكته ومش بعمل اي رد
يدوب فتحت عيني ابص عليه
لقيته واقف بيقلع عبايته اللي مكنش لابس تحتها حاجه لحد ما بقا ادامي عريان
وزبه قدامه شبرين وراسه حمرا اووي وتخينه
زبه كان اكبر من زب زياد كمان واعرض منه وواقف ع اخره
مكنتش متخيله انه يبقي عنده زب زي دا ورجل بالسن دا وعنده الصحه دي متوقعتش ابدا
هو اللي بدا يهيجني.. لكن لما شوفته عريان كنت عاوزه اقوم اهجم انا عليه امص ف زبه
لكن مقدرتش اعمل دا..
وهو تقريبا حس بدا لما شاف عيني مبرقه ف زبه وانا فاتحه بقي ع الاخر..
مسكه بايده وبيحركها عليه كانه بيضرب عشره وهو باصص ليا ومبتسم
وجه عليا وركب فوق مني.. كان كانه شاب ف التلاتين
فضل يبوس ف رقبتي وهو بيعضها لحد ما نزل ع بزازي الكبيره وبقا يعض فيها بسنانه
وانا صوتي بيعلي من عضه العنيف ف بزازي..بعد ما خرجهم من القميص
بتلوي تحت منه من الشهوه وكان زبه بيحك ف كسي كانه مغناطيس بيسحب زبه نحيته
وقطع القميص وخلاني عريانه تحت منه
وهو رافع رجلي ع كتافه العريضه ونازل بكل تقله عليا
لحد ما رجلي لمست السرير جمب راسي
وبقي يبوس ف شفايفي جااامد ويمص ف لساني
مكنتش لاحقه اتجاوب معاه.. مش مديني فرصه افكر ف اي حاجه وانا تحت منه
انا بتوه ف عالم المتعه تحت حمايا.. معنديش الفرصه اني ابين اني ممانعه
صوت اهاتي فاضحني ليه
نزل رجلي من ع كتافه ونزل يبوس ف بطني بطني لحد ما وصل لكسي
فضلت انا مسكاله رجلي وفتحاهم ع الاخر.. فتحاهم لحمايا يدوق شهوتي وهيا نازله ع لسانه من كسي
فتح رجلي جااامد وهو بيبوس افخادي
وانا بعض ف المخده من الشهوه اللي وصلتلها
انا عريانه تحت حمايا ابو جوزي اللي ف مقام ابويا
وهو بيلحس ف كسي بيجهزه علشان ينكني بزبه
فضل يلحس ف كسي ويشرب ف سوايله اللي بتنزل ع لسانه لما يمص ف زنبوري اللي كبر بين شفايفه
كان خبره.. خبره سنين نيك.. كتت بتاوه جااامد من لحسه لكسي لدرجه اني بعض ف ملايه السرير من المتعه
وانا بنزل عسل كسي ع لسانه وهوبيشربه نزلت يجي مرتين تلاته من اللحس بس
مكنتش بفكر ف اي حاجه وانا تحت منه
بعد عني وانا زي التمثال فضلت فتحاله رجلي ع الاخر
حمايا..اي يا لولا هتفضلي كدا..
انا.. تحت امرك يا بابا قولي اعمل اي وانا اعمله
مسكني من فخادي وقلبني ف وضع الدوجي
وفنس طيزي لفوق وضغط ع ظهري برقبتي كنت ف ايده زي العروسه اللعبه
وحسيت ان كسي اتفشخ اكتر اتفتح ادام زبه العملاق..
حسيت بيه ماسك زبه وبيحرك راسه بين شفرات كسي السخن اوووي
انا.. دخله بقا حرام عليك انا هموت.. هموت وتنكني دخله ااااه
من غير ما يرد حشر زبه ف كسي وحساه بيغوص ف كسي وانا بصرخ من حجمه
ااااه.. كبير اوووي دخله كمان دخله كله.. زبك حلو اوووي يا بابا
متعه اني بتناك من حمايا ابو جوزي كانت غير اي متعه
زبه بيغوض ف لحم كسي المبطرخ.. وصوابعه بتفرك ف زنبوري وهو بيتحرك لورا وادام براحه
كنت بشد عضلات كسي علشان يقطم ع زبه عاوزه احس بيه اكتر جوا مني
ومافيش غير اهااتي اللي ماليه المكان ومغطيها صوت ترزيعه ف فخادي
وبدا يسرع ف النيك وهو بيفشخ طيازي اكتر وكسي بيتفشخ من زبه الكبير
فضل ينيك ف الوضع دا يجي ربع ساعه من غير حتي ما ينزل لبنه وانا وقتها غرقت السرير تحت مننا بشهوه كسي
اللي كان بيعيط من المتعه.. كفايه يا باابا مش قادره.. هموت تحت منك
وقتها قرر يعرفني اني بتناك من حمايا..
بعد ما شال زبه من كسي.. وبقي يفرش كسي تاني بزبه وراسه الكبيره وهو بيطلع لخرم طيزي براس زبه
وقالي.. طيزك جاممده اوووي يا لولا.. تحبي ابوكي الحاج يمتعتك بيها
حمايا.. عاوز ينكني ف طيزي.. لما قالي.. اكتر حاجه هيجتني عليكي انك شرموطه وطيازك تتاكل اكل
الواد ابني دا ما بيفهمش ازاي زبه مش يقف علي الطيز دي
بصيتله وانا مفنسه له.. انا مش اتناكت ف طيزي يا بابا
حمايا.. متقلقيش هفتحهالك من غير وجع
ومد ايده ع الكومدينو وهو بيسال ع اي كريم
انا مقدرتش ارد عليه… ولا لحقت
وهو مستناش.. تف ع خرم طيزي ونزل لحس ف خرم طيزي وهو بيبله بريقه وبيدخل لسانه جوا طيزي
كنت فعلا بموت من المتعه وانا منتظره زبه يفتح طيزي
وفضل يبعبص بصوابع واحد شوي وبعدها اتنين لحد انا اللي حسيت ان طيزي وسعت
وقف تاني ع ركبته وفضل يفرش زبه ف كسي اللي كان نشف لحد ما اتبل وبل زبه بسوايله
وطلع ع خرم طيزي وانا مفنسه ووجهه زبه ع فتحته طيزي
حمايا.. جاهزه يا لبوه..
انا بصوتي المكتوم ف المخده لانه دايس ع راسي برجله
هزيتها باه وبضحكله
قبل ما انطق ااكلمه حسيت بطيزي بتنبض وراس زبه زي الفحار بتفحر ف خرمها الضيق ع زبه
ومن غير اي رحمه زبه وصل لنصه ف طيزي سابه لثواني
وسحبه بهدوء ورجعه تاني بنفس الهدوء
وكرر الحركه مرتين وكل مره يدخله اكتر والتالته ساب زبه وفضل يلسوع طيازي بكف ايده
ثواني والاه طلعت مني صراخ متاكده ان البيت كله لا المنطقه كلها سمعتها.. لما رزع كل زبه ف طيزي وبيوضه خبطت ف كسي من تحت
كنت بصرخ من الوجع حرقان ف طيزي اصعب من فتح كسي
كان بيحسس ع طيزي زي ما بيكون بيحننها لزبه
وساب زبه شوي..
وقالي.. اتمتعي بزبي ف طيزك يا مرات ابني
وبقا ينيك طيزي بهدوء وانا حاسه بزبه ف اجناب طيزي
والوجع اتحول متعه فعلا.. نيك الطيز ممتع
ااااه يا بابا نيك نيك طيز مرات ابنك متعني ف كي حته فيا
وهو بينيك بيضرب طيازي
شوي نيك ف طيزي وحسيت بزبه بيكبر ولبنه بيجري ف طيزي بيغرقها لبن كتير.. ع رجل ف منتصف الخمسين
وسحب زبه وهو لسه بينزل
ولم شعري بين صوابعه وشدني ع زبه وهو ضاغط عليه حاسه ان راسه هتنفجر
وحطه ع اول شفايفي وسابه يكمل ع وشي
لبنه غرقني فعلا.. كانه بيعمل حمام عليا وانا بهنج وهو بينزل لبنه ع وشي
وبقا يضرب خدودي بزبه اللي نام شوي وهو بيقولي اشربي لبن حماكي يا حبيبتي
بقيت الحسه الحسه كله.. فعلا لبن طعمه حلو
وهو قعد ع طرف السرير وانا نمت ع طهري وفاشخه رجلي ع اخرها وبنهج من كتر النيك
بصاله وانا مش مصدقه اني اتنكت من حمايا ابو جوزي بليل والصبح كنت بتناك من اخو جوزي الصغير
فكرته خلص وشبع بس اتصدمت لما قالي..
تعرفي تمصي يا لولا
انا.. انت لسه هتكمل يا بابا..
حمايا.. اه طبعا.. الا اذا انتي مش عاوزه
انا جريت تحت رجله من غير تردد
لا طبعا عاوزه اتناك كمان منك.. دا انت بتعرف تنيك اووي يا بابا
ضحك ضحك كريزما.. ومتاكده ان كل البيت سمعه
طب مصي زبي يا مرات ابني
ومسكت زبه المرخي وكنت ببلعه كله ف بقي كان ملمسه حلو.. وشكله احلي هو بيكبر ف ايدي وبقي
لحد ما زبه كبر لقيته بيمد ايده لبزازي وخلاني اضمهم ع زبه
كانه فاهمني.. كان نفسي اجرب الاحساس دا من زمان لما كنت بشوف اختي مها بتعمله مع حبيبها
فضل ينيكني ف بزازي وانا بمص ف راس زبه لما تخرج منهم
وبعدها سحبني من حلمه بزازي ولفني
ظهري ناحيه صدره وقعدني ع زبه بكسي
وانا نزلت لحد ما حسيت بزبه ملي كسي ووصل لرحمي وفضلت اتنطط عليه وهو ماسك بزازي بيساعدني
فتره بينكني ولا بيتهز شعره من زبه
وانا الللي بصرخ ع بيوضه زي الفرخه اللي بتبيض
واهاتي ماليه المكان بشرمطتي ع زب حمايا
قام بيا وزبه مالي كسي وزنقني ف الحيطه ورفع رجلي اليمين
وبقا يرزع ف طيازي وزبه مالي كسي
وخرج زبه من كسي وحطه ف طيزي وبقا يبدل بينهم لحد ما طلعه ونزلني ع الارض ادام زبه وغرقني لبن وصل لشعري
بعد ما صفا لبنه ع جسمي كله كانه بيعمل حمام.. لقيته اختفي من الاوضه
محستش بنفسي الا الصبح.. نمت كاني نايمع ف حلم
ولما صحيت اتاكدت اني كنت بتناك من حمايا ابو جوزي لما لقيت اللبن ناشف ع جسمي كله وع وشي وشعري
لميت لحمي و روحت ع الحمام.
وببتسم وبضحك زي المجنونه..
كنت زعلانه ان جوزي طلع مش بيعرف..
اديني دلوقت بقيت شرموطه العيله
اولهم اخوه الصغير وبعدها حمايا اللي اعتبرني مبوله لشهوته
ونزل لبنه ع جسمه وسابني مرميه ع الارض للصبح
اتمتعتي يا لولا ولسه محدش عارف الايام مخبيه اي
يتبع..
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية عائلة جوزي الهيجانة عليا)