رواية صياد أمهات أصحابي الفصل الحادي عشر 11 قصص سكس خيانة
رواية صياد أمهات أصحابي الفصل الحادي عشر 11 قصص سكس خيانة
البارت الحادي عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
ريحنا شوية و انا نمت و لقيت احمد بيصحينى و بيقولى مش هتقوم عشان المفاجاة قولتله هقوم اهو هظبط نفسى و اجيلك قالى ماشى هما نزلو تحت خلص و انزلنا اشطا نزلت لقيتهم قاعدين تحت على الكنبه و مينا قاعد يمسك فى بزازهم و هما يضحكو قولتله ولا اوعى تكون جيت ناحية دودو قالى اه و مسك بزازها قدامى رحت ضربته على راسه و رحت ماسك بزاز مارينا و امى قولتله طب اهو قالهم خودهم الاتنين ساعتها قال احمد دى جزء من المفاجاة احنا محدش فينا هيختار مين هينيك مين هنعمل قرعة و كل واحد و نصيبه موافقين ال5 موافقين الا انا و كانت مفاجاة ان دودو وافقت فقالو هتمشى
اغلبية فا انا بصيت لدودو و انا متضايق و هى بتبصلى و كانها بتستعطفنى المهم احمد جاب 3 ورقات فيها اسامينا و قال كل واحد هتسحب ورقه و اللى هيطلع اسمه هى بتاعته بس قبل ما تسحب تقدملنا عرض رقص فضحكنا كلنا و طلعت مارينا اول واحده و بدات ترقص و و هى بتهز بزازها و بتلف تورينا طيزها و تعمل حركات سكسى كلنا ازبارنا وقفت عليها و جت تختار الورقه طلعت انا و بعدين دودو برضو رقصت و اختارت الورقه طلع مينا و امى مع احمد و المفاجاة التانية اننا هنيك كلنا جنب بعد رحت لمينا و قولتله تبدل خد نيك امك انت نفسك فيها قالى لا امى هنيكيها كتير كده كده انما دى اول مره هنيك دودو و اجرب طعمها و انت جرب مارينا هتعجبك و راح مينا على دودو و قومها و قعد يبو فيها و هى بتبوسه زى ما كانت بتعمل معايا و انا واقف و مارينا مركزة معايا و حست انى زعلان فراحت قالت لمينا كلمه فى ودنه لقيت بعدها مينا جايب دودو و جايلى قالى خد اهى قولتله لا خليها انا هنيك مارينا و رحت على مارينا و حضنتها و قعدت العب فى بزازها هى كانت اكبر بزاز فيهم و
جسمها ابيض كانت ملبن و بوستها من شفايفها و انا شغال مع مارينا بوس و تقفيش سمعت صويت امى لقيت احمد بدأ يدخل زبه فى كس امى و احنا كنا لسه بنسخن ضحكنا كلنا و لقيت مينا بيقوله افشخها الشرموطه ام كس وردى قاله احمد انا هخليه احمر من اللى عهمله فيها فقولتله بس يا علق و نيك و انت ساكت قالى ما تخليك فى حتة البسبوسه اللى معاك قولتله هاكلها البسبوسه دى و مش هسيبلكو منها حته و لقيت احمد بيقول لمينا و انت يا مينا مش ناوى تاكل الفراوله اللى معاك دى قاله هتخلص دلوقتى فردت دودو و قالت اما نشوف مين اللى هيخلص على التانى فمينا قال شرس و راح ماسك شفايفها و قعد يبوس فيها و يمسك بزازها و يحط ايده على كسها و بيقولها كلمه فى ودانها فضحكت ضحكه شرموطه اوى و انا بدأت اركز مع دودو اللى كانت اول مره انيكها فبقولها يعنى اول مره انيكك نكون فى الزحمه دى قالتلى سيبك من الزحمه و ركز معايا فقولتلها ان طول الوقت مركز معاكى بس انتى اللى مش واخده بالك ضحكت و قالت لا يراجل قولتلها للدرجة دى مكنتيش واخده بالك منى قالتلى طب اسكت عشان قربت اصدقك قولتلها انا مبكدبش عليكى و كل دا بنتكلم و انا بحسس
على جسمها و ماسك بزازها و ببوس رقبتها و ايدى على بطنها و نزلتها على كسها لقيتها قفلت رجليها على ايدى مبقتش عارف احركها فكعبلتها و وقعتها على الارض طبعا و انا ماسكها و نيمتها و بحاول افتح رجليها مش راضيه فطلعت فوقها و ببوس فيها و امسك بزازها فلقيتها بدأت تفتح رجليلها فدخلت ايدى بين رجليها و بدعك فى كسها و بدأت اهاتها ففتحت رجليها فدخلت بينهم و حطيت لسانى على كسها و بدأت الحس كسها و ايدى ماسكه فى بزازها و عمال اقفش فيهم و ادخل لسانى جوه كسها و هى اهاتها بدأت تعلى و انا ازود سرعتى لحد ما لقيتها جابت و ببص لقيتهم كلهم مركزين معانا دى كانت اول واحده تجيب فيهم حتى امى اللى كانت اول واحده تتناك مكنتش جابت بس احمد كان جاب و دودو برضو كانو شغالين فى مرحلة التسخين و قومت مارينا و قعدتها تمص زبى و كان طريقة مصها احلى من طريقة دودو و هيجتنى و كانت هتخلينى اجيب بس لحقت نفسى و عدلتها و قربت زبى من كسها و هى مغمضه و مسكت زبى بايدى و قربته من كسها المس باب كسها و ارجع و هى اول ما المسها تتأوة و لما ارجع تانى لحد ما قالتلى ما تدخل بقى تعبتنى و انا بضحك و لقيت امى مركزة معايا بعد ما احمد خلص معاها و احمد كان مركز مع مينا اللى كان دخل و بدأ ينيك و اهات دودو اشتغلت بس انا فى دنيا تانيه مع مارينا و دخلت زبى فى كس مارينا اللى كان مبلول و سهل الدخول فيه اول ما دخلت زبى لقيته جرى على جوه اتشفط حتى قولت ياخونا ياللى فى الفيلا انا اتشفط و و بدأت انيك فيها و امسك فى بزازها و لما قربت اجيب غيرت الوضع و نمت انا و هى طلعت قعدت على زبى و بدأت تتنطط عليه و بزازها طالعه نازله و هى شغاله اهات و تصوت و ببص على مينا و دودو لقيته ماسكها و مدخل زبه من ورا بس فى كسها و هى عماله تصوت لحد ما جابو الاتنين مع بعض و اول ما خلص قال انا اول واحد ينيك التلاته و انا شغال مع مارينا لحد ما جبنا احنا الاتنين مع بعض و لقيتها اترمت جنبى و جات قالتلى انا اتشخت انا اول مره اجيب مرتين فى نيكه قولتلها عشان بتتناكى من خولات قالتلى معاك حق و قامت قالت انا اول واحده اتناك من التلاته جربت ال 3 ازبار فامى قالتلها يا بختك انا لسه فاضلى واحد و احمد راح لدودو و قالها طب ايه مش هنجرب سكتت و فرديت انا وقولتله ابعد عنها يالا دى بتاعتى فضحكت و قالت انا مش بتاعة حد و قومت و رحت الحمام و سيبتهم مع
بعض و لما رجعت لقيت مينا و امى و مارينا قاعدين و امى ماسكه زب مينا و عماله تمص فيه و مارينا مينا ماسك بزازها و عمال يبوس فيها قولتله ماسك الاتنين يا مفترى طب سيبلى واحده قالى خد امك اهى سكت كده و قولتله امال دودو و احمد فين قالى بيجرب طعم كسها قولتلها خدها ينيكيها قالى اه قولتله بينيكها فين قالى خدها و طلع فوق طلعت جرى وراهم لقيتها ماسكه زبه و بتمصه و بتقوله نفسى ادوق طعم زبك قالها ما انتى سيباه و مش عاجبك غير طعم زب مازن قالتله ما انت مكنتش فاضيلى و بتنيك فى مارينا و سايبنى اتناك من مازن قالها و ادينا مع بعض اهو مصى يا شرموطه و هى شغاله مص لحد ما قومها و نيمها على السرير و بدأ يدخله و هى نفس الحركات اللى كانت بتعملها معايا بتعملها معاه و انا متضايق دى مطلعتش بتحبنى بقى زى ما بتقول دى عايزة تتناك بس و انا قولت طب و انا ليه طالما لما اكون عايز انيكها هنيكها طب ما انا امتع نفسى و نزلت قومت امى و قولتلها تعالى يا لبوة انا هنيكك قالتلى طب براحه قولتلها قدامى على الاوضه طلعت قدامى و هى ماشيه اروح ضاربها على طيزها ضربه جامده فتسرع فالحقها و اضربها لحد ما اتكعلبت وقعت انا لحقتها و قعدت اضربها على طيزها لحد ما قامت و جريت على الاوضه جت تقفل الباب لحقتها و زقيت الباب و وقعتها على الارض شدتها من شعرها لحد السرير و نيمتها عليه و هى تقولى عماله تعيط و تقولى ابعد عنى سيبنى قولتلها مش هسيبك يا لبوة يا شرموطه انزلى مصى زبى قامت قعدت مسكت زبى و قعدت تمصه مصى يا لبوة مصى زب ابنك يا شرموطه دا انا لما نروح مش هسيبك دقيقه و لما قربت اجيب قومتها و خدتها على السرير و نمت فوقيها و عدلت زبى و
دخلته فى كسها بقوة فصرخت و بتقولى براحه مافيش براحه يا لبوة يا وسخه و عمال ادخل فيها بقوة وامسك بزازها جامد كانى بنتقم منها لحد ما قربت اجيب فعدلتها و نيمتها فى وضع الدوجى و دخلته فى كسها و هى تصوت و اهات و تعيط و تقولى براحه براحه و انا اضرب على طيزها انا هورملك كسك دا يا لبوة لحد ما جبت فى كسها و بعديها نمت على السرير متحركتش و هى جنبى مش قادرة تتحرك و عماله تعيط من الوجع و نامت هى كمان جنبى و رحنا فى النوم لحد الصبح لقيتهم كلهم لسه نايمين احمد و دودو و مارينا و مينا و امى كل واحد فينا ناك امه امبارح و لما صحيو لقيت مارينا بتقول انها عايزة تمشى و امى كمان قالت انها كمان عايزة تروح احنا مكناش عايزين نروح بس مارينا قالت انها هتجيليها الدورة بكره و امى اتحججت بالبيت و قولنا احنا كمان نروح محتاجين نريح بعد الكام يوم دول و نبقى نكررها تانى يعنى هيروحو مننا فين و قمنا لبسنا و مشينا و سلمنا على بعض و طبعا تحرش بقى و بعبصه وروحنا و كنا عملنا جروب واتس لينا احنا ال6 اول ما وصلت لقيت احمد مصور دودو و هو بينيكها امى شافتها بس معلقتش انا شوفتها و كتبت براحه على دودو يالا رد و قالى و انت مكنتش براحه على امك ليه دا كان صوتها جايب اخر المنطقه مينا رد وقال نيكو انتو ساكتين كفايه انى مش هعرف انيك لحد ما يروح من عندها الدورة رد احمد و قال ابقى تعالى نيك دودو يا اسطا بيغيطنى يعنى فمردتش و سيبت التليفون و قومت رحت بصيت فى اوضه النوم لقيت امى قاعده ملط و بتقرا الواتس شكلها و بتلعب فى كسها بقولها بطلى لعب و قومى اعمليلى اكل قالت طب تعالى العب فيه انت قولتلها بعد ما ناكل ان جعان فقالتلى ما هو جعان هو كمان مش ياكل زيك قولتلها ياكل و رحت عليها و قلعت البوكسر اللى كنت لابسه بتقولى براحه عليه هكملكو الجزء اللى جاى عملت فيها ايه
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية صياد أمهات أصحابي)