رواية صياد أمهات أصحابي الفصل الثاني عشر 12 قصص سكس خيانة
رواية صياد أمهات أصحابي الفصل الثاني عشر 12 قصص سكس خيانة
البارت الثاني عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
بدأت قرب منها بس كنت عاوز انيكها بمزاج مش زى المرة اللى فاتت كانت نيكه بالغصب لا انا قولت اتمتع بجد و قربت منها و بدأت اقرب من شفايفها و غيبنا فى بوسه لحد ما نفسها اتقطع و انا ايدى ماسكه بزازها و بحسس على جسمها و هى ايديها ماسكه زبى و بتدعك فيه فبقولها انا هقطعك و هفشخ كسك و طيزك قالتلى انا بتاعتك انا عايزة اتقطع قولتلها و انتى جيتى للشخص الصح امال كنتى فين من زمان مكنش باين عليكى انك جامده كده انتى الوحيده اللى فيهم كسك وردى و دى كانت مفاجاة قالتلى لا يا راجل و انت بقى مركز مع كسى و قارنته بكسهم قولتلها اه طبعا امال قالتلى طب كسى عايزك تلحسه قولتلها و زبى عايزك تمصيه فعملنا وضع 96 و بقى زبى فى بوقها و بلحس كسها و بدات الحس و هى تمص و ادخل صوابعى فى كسها كنت بدخل 3 صوابع من وسع كسها قولتلها دا كس دودو مبعرفش ادخل فيه غير صباع و التانى
بالعافيه انتى كسك ممكن ادخل فيه كوعى انتى كنتى بتتناكى قبل كده ولا ايه قالتلى كنت بنيك نفسى كان معايا صناعى كنت بحطه يصبرنى قولتلها صناعى طب مقولتليش ليه كنت نيكتك بالجلد الطبيعى دا ضحكت بشرمطه و قالتلى طب ما تنيكه اهو قدامك اهو و ببص لقيته جايب مايه قولتلها احا انتى لحقتى جيبتى دا انا لسه معملتش حاجه و قومتها تقف و نمت انا على ضهرى و قعدتها فى زبىو دخلته فى كسها و بدأت تتنطط عليه واهات و انا عمال العب فى بزازها و اقفش فيهم و بعدين لفيتها بحيث انها هى تكون نايمه و انا قاعد بين رجليها و شغال فيها نيك و ادخل و اخرج و اضربها على طيزها و بزازها و هى تتاوة لحد ما جبت اول مره قومت من عليها و سيبتها و الميه بتطلع من كسها لقيتها بتاخدها بايديها و تلحسها بقولها انتى بتحبى تبلعى المنى ولا ايه قالت بموت فيه قولتلها من عنيا المره الجايه هجيب فى بوقك فجت تقرب منى قولتلها ما تقومى ترقصى كده عايز اشوف هزت وسطك و انتى كده ضحكت و قالت هى دودو مكنتش بترقص قولتلها من اول مره رقصتها عريانه زيك كده قالتلى ايوة بقى قولتلها هنقضيها كلام قومى ارقصى و ضربتها على طيزها طب شغل اغنيه روحت مشغل اغنيه و قامت رقصت احلى رقص و هز وسط و بزاز و انا هجت و زبى بدأ يقف تانى و رحت عليها و اقعدت اقفش بزازها و ادعك فى كسها و ادخل ايدى فى كسها و هى بتكمل رقص لحد ما مسكتها و لفيتها و خليتها توطى ومسكت زبى و دخلته فى طيزها مش فى كسها فمعترضتش و بدأت اهاتها و تقولى براحه قولتلها انتى مينا كان بينيكك فى طيزك قالتلى
و ابوك كمان كان بحب طيزى و بيحب ينيكنى فيها و خلانى احب نيك الطيز اول ما سمعت كده دخلته بقوة و بسرعه و هى من الوجع مش قادرة تكمل كلام و اهات لحد ما جبت جوه بس مسحبتش زبى و خليته جوه لحد ما ينام و يطلع لوحده و خدتها على السرير كنا بننهج انا و هى و اضربها على طيزها و بقولها تعبتينى يا شرموطه دا انتى طيزك بلاعه مش طيز ابدا و ريحنا شويه قولتلها انا جعان قولتلها هنقوم ناكل و تيجى تحكيلى كل حاجه حصلت مع مينا من البدايه خالص ضحكت و قالتلى حاضر يا قلبى و مشيت قدامى و انا وراها و ماشى عمال ابعبص فى طيزها اللى كانت لسه بتنزل المنى بتاعى و قعدنا كلنا و دخلت الحمام خدت دش فقالتلى هلبسلك قميص نوم قولتلها لا انا عايزك كده تعالى على الاوضه عشان تحكيلى كل حاجه من الاول خالص فجت معايا و انا ماشى وراها حاضنها من ورا و كل شويه اروح شاددها و بخلى زبى يلمسها و اسيبها تمشى و ارجع اشدها تانى لحد ما وصلنا السرير و روحنا ننام عليه و قالتلى عايز تعرف ايه بقى قولتلها من اول حاجه حصلت بينكو حسيتى انه هايج عليكى و عايز ينيكك و عملتى ايه ضحكت و قالتلى ماشى قالتلى من البدايه هو كان بيجى طبعا يقعد معاك و يزاكر و يلعب بلايستيشن و كنت بعامله زى ابنى طبعا و كنت بهزر معاه و اسلم عليه و كان الموضوع عادى عيل صغير بقى ما انتو كنتو صغيرين و مع الوقت بدأته تكبرو ف فمرة كان دخل الحمام و انا كنت سايبه الكلوت بتاعى ورا الباب لما فلما خرج من الحمام دخلت انضف الحمام لقيت الكلوت مضروب عليه عشرة مكنتش فاكره ان هو كنت فاكراك انت بس افتكرت ان هو اللى كان فى الحمام و هو اللى ممكن يكون عمل كده و انا قطاعتها طب و عملتى ايه فى
الكلوت فضحكت و ضربتنى على صدرى لحستهم انا بحب اشربه ابوك كان بيجيبهم فى بوقى و هو اللى خلانى احبهم فكان طعم المنى بتاعه حلو طول الليل يوميها كنت هايجه و بلعب كسى و انا نفسى اتناك من اى كلب ساعتها بس طبعا كنت خايفه و عدت فترة و انا مكنتش فاكره الموضوع و كان عندنا برضو بيزاكر معاك فى الشقة التانيه و لقيتك جايبه و بتقولى مينا هيدخل الحمام قولتلك خليه بس يستنى دقيقه هنضف الحمام و قومت قلعت الكلوت و حطيته فى الحمام و للصدفه انه كان نفس الكلوت اللى كان ضارب عليه المره اللى فاتت انا مكنتش واخده بالى من دا و دخل الحمام و بعد ما خرج من الحمام جيه قعد معايا يتفرج على التليفزيون و كان قاعد بيعاكس فيا و اتجرأ و حط ايده على رجلى و بيقولى انه دايما بيشوف قرايبه و خلاته و عماته لابسين لبس قصير و كان بيوصل ساعات انه بيشوف هدومهم الداخليه لكن مع ان جسمهم مش حلو و ان
اللبس هو اللى مخليهم حلوين و اللى جسمه حلو زيك بيخبيه و يحرمنا منه ينفع كده قولتله بس الكلام دا عيب انا هقول لامك انك بتقولى الكلام دا قالى ما تقوليلها مبخافش منها و راح ماسك بزازى و بيقولى انه نفسى يشوف بزازى و كسى قولتله امشى اطلع بره انت قد ابنى مبقاش غيرك انت دا انت لسه مبلغتش يالا امشى من هنا راح قايم و قالع البنطلون و طلع زبه كان واقف و طويل و قالى كل دا و لسه مبلغتش روحت انت جاى يا دوب لحق قفل البنطلون و خدته و مشيته و انا قومت عملت عصير و جيبته ليكو قام هو خده منى و مسك ايدى ساعتها احمد خد باله من اللى حصل قولتلها ها و بعدين و فى مره و انا ماسكه التليفون كان بعتلى صورة زبه و هو واقف على الواتس و بيقولى دا اللى حصل لزبه لما فكر فيا انا مردتش بس مبسوطه مافيش ست فى الدنيا كلها تتعاكس و لما راجل يقولها انه نفسه فيها و مبتفرحش بس لازم تظهر عكس كده بس من جواها بتقى طايرة من السعاده و نسيت اقولك اللى حصل فى حفلة عيد الميلاد كنت واقفه مع امه و دودو و كان هو واقف بعيد و جيه تليفون لدودو و امه راحت تسلم على ناس لقيته جاى و وقف معايا و سلم عليا و قعد يهزر معايا و لقيته بيقولى فستانك جميل اوى مخليكى زى القمر قولتله دا انا الوحيده اللى فستانها مقفول و ب**** و الناس كلها تقريبا مش لابسين قالى انتى لو لابسه زيهم مش هياكلو عيش من جمالك قولتله بطل بكش بقى قالى طب تعالى نبص و قالى دى مثلا بزازها عاملين ازاى انتى بقى بزازك اجمد منها 100 مره و انا طايرة من الفرح بس قولتله عيب ايه الالفاظ دى انا ام صاحبك قالى بصى صاحبى مركز مع دودو ازاى و ببص عليك لقيتك مركز مع دودو و مش شايل عينك من عليها بيقولى دا غبى يعنى انا تبقى امى فرسه زيك و ابص لواحدة زى دى فا انا سكت و لما روحت لقيته باعتلى الصورة بتاعة زبه و بيقولى انه عايزنى اصورله نفسى عريانه انا رفضت قولتله لا مش هصور نفسى انا و نمت يوميها انا كنت هايجه
بلعب فى كسى دا انا جبت يوميها من الهيجان اللى كنت فيه و يوم بقى لما حصل اللى حصل كنت قاعده و انت جيت تقولى ان مينا جاى و كنت عاملى عصير فكنت هايجه هيجان فى الوقت دا و سيبته و نزلت و انا وهو لوحدنا و انا مش عارفه فيا ايه و هو زى مايكون كان مستنى عمال يحسس عليا و يعاكس فيا و يمسك بزازى دا ضربنى طيزى و كنت عماله اشيل ايدة و كان ماشى لقيته رجع قفل الباب و قلع هدومه و هجم عليا و انا عماله ازعق و اصوت و يكتم بوقى و قطعلى الجلابيه و السنتيانه و الكلوت و انا عماله اعافر معاه و بس هو كان اقوى و مسكنى جامد و فتح رجلى و مسكنى جامد لحد ما وصل لكسى و دخل زبه و اول ما دخل زبه حسيت انى خلاص هو وصل للى عاوزة زبه دخل فى كسى فهديت و بدأ هو يتحرك و يدخل زبه و يخرج و يمسك بزازى و يبوسنى و انا بتوجع و حسيت انى بدأت استجيب لحد ما جاب لبنه جوه كسى و لما زبه طلع من كسى كنت تعبت مقدرتش اقوم و سابنى و قعد على الكنبه و انا على الارض و بدأت اعيط جيه حضنى و قالى معلش متزعليش منى و باسنى من راسى و بدأ ينزل على خدودى و وصل لشفايفى و بدا يدخل لسانه جوه بوقى و انا مستسلمه له ما خلاص دا جاب جوه كسى و قومنى و خدنى جوه فى الاوضه و انا حاسه انى مش ممانعه دا انا كمان بدأت اسخنه عشان ينيك فيا و مسكنى و نيمنى و طلع فوقى و فتح رجلى و نزل قعد يلحس كسى و اتفاجأ انه وردى بيقولى انا كنت متاكد انه وردى مش اسود قولتله و انت فارقه معاك اسود ولا وردى قالى معاكى انتى لا لو كان ايه هنيكك هنيكك طب
ما تنيك يالا قاطعت كلامها بقولها هنيك اهو و بدأت اقفش فى بزازها و ادعك فى كسها و نزلت على كسها و قعدت الحسه و بدأت ادخل صوابعى فى كسها و بدأت اهاتها تطلع و تعلى بعدين قومتها و نمت و قعدتها على زبى و تطلع و تنزل و انا بلعب فى بزازها و هى عماله تصوت و تتأوه و بعدين وقفتها و مسكتها من ورا و حطيت زبى فى كسها و بدأت ادخل زبى و اخرج بقوة و هى تصوت و تقولى براحه براحه لحد ما جبنا احنا الاتنين مع بعض فكنت خلاص خلصت و هى كمان فرحت فى النوم و صحيت على صوت غريب تقريبا فى حد بره و امى مكنتش جنبى ببص لقيت مفاجاة بره …… هقولكو عليها الجزء اللى جاى
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية صياد أمهات أصحابي)