رواية صياد أمهات أصحابي الفصل التاسع 9 قصص سكس خيانة
رواية صياد أمهات أصحابي الفصل التاسع 9 قصص سكس خيانة
البارت التاسع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
قالت الاول اعرف مين صاحب الفكره و ايه اللىى حصل بالتفصيل الممل قام مينا و قال و انتو كمان تحكو زى ما احنا هنحكى قالت ماشى قال احمد انا هبدأ و وقف وقال ان كل حاجه بدأت معاه من الحفله بتاعه عيد ميلاد مينا و خصوصا لما وصلنا الحفله لما قابلتنا مارينا و راحت حضانى و صدرها لمسنى و شوفت حته منه من بعدها و انا مش مركز غير معاها و هى ماشيه و هى واقفه و هى بتضحك و بزازها تتهز و لما تحضن حد و لا تبوس حد ببقى نفسى اكون مكانو و كنت بروح اتحجج بانها واقفه مع دودو و اروح و اهزر معاها مكنتش على بعضى يوميها و اول ما روحت كانت فى خيالى ففكرت انى لازم انيكها و لما كانت بتيجى توصل مينا الباص بلبسها الهوت شورت و الكات و لا قمصان النوم دا كان بيهيجنى لحد ما عرفت ان مينا هو كمان نفسه فى ام مازن و شوفته و هو بيلمس ايديها لما كنا عنده و لما راح الحمام و اتاخر و قالى انه نفسه ينيكها و افتكرت
مازن لما كنا فى العربيه و هو كل شويه يجى يبص على بزاز امى ولما اتخانقنا كلمت مينا قال انه موافق بس كانت المشكله مازن بس كانت دودو هى المفتاح السحرى لكل اللى احنا فيه لما قولتلها اننا متخانقين و انا اللى غلطان فعايزك تكلمى مازن و تخليه يجى و فعلا كلمت مازن و جيه و اتفقنا على كل حاجه ان محدش يضايق حد طالما انتو موافقين يبقى تمام و بدأنا ننفذ الخطه و حطينا حبوب فياجرا فى كوبايه العصير و خرجنا و كل واحد راح لمزته و اللى حصل بقى بينا احكوه انتو و مينا بعديه طلع قال انه كان الموضوع صعب جدا مع ام مازن خصوصا انها كانت محتشمه و محترمه و انا كانت قدامى كل حاجه امى بلبسها و قرايبى بس الست المحتشمه مش هتسلمك نفسها الا اذا كانت بتحبك ممكن تثيرها ممكن تكون عايزاك تنيكها لكن احتشامها و احترامها بيبقو اقوى دايما من الاثارة و الشهوة دا انا لما لمست ايديها حسيت انها اتكهربت فما بالك بقى انى اوصل انى بنيكها دا كان تحدى صعب جدا بس جايزته كبيره متعه ملهاش اخر مع بطل انتو عارفين دى لما حتى كانت واخده الفياجرا و هايجه و انا قاعد احاول معاها احط ايدى على رجليها فتشيلها و احاول مسك بزازها كانت بتبعدنى انا خلاص كنت ماشى مكنش فيه امل لحد ما جيه فى دماغى فكرة العنف انا هغتصبها و فعلا قومت عليها و مسكت ايديها فعدت ابوسها و امسك بزازها و نيمتها و قطعت الجلابيه و طلعت بزازها و هى مكنتش ساكته عماله تعافر و تبعدنى فمسكتها من رجليها و رفعت الجلابيه لحد الكلوت و قطعت الكلوت و هى تصوت و تقولى ابعد عنى سيبنى انا قد امك و انا
شغال و قلعت انا كمان فهى حاولت تجرى على الاوضه مسكتها و قعدتها على الارض و فتحت رجليها و هى تخبى كسها بايديها لحد ما قدرت انى اشيل ايديها و دخلت زبى فى كسها اول ما دخل حسيت انها هديت خلاص ما هو لما بتدافع عن حاجه بكل قوة و تخسرها اللى بعد كده مش مهم لحد ما بدأت ارتاح من التعب اللى تعبتهولى و بدأت ادخل و اخرج لحد ما جبت جوه و سيبتها هى متحركتش من مكانها بس اتعدلت و لمت جسمها و جابت الجلابيه المتقطعه و غطتت بيها بزازها و قالت ليه كده دا انا قد امك قولتلها انا اسف انتى اللى خلتينى اعمل كده قالت ليه هو انا عملتلك ايه قولتلها انتى الوحيده اللى خدتى عينى و عقلى و كل تفكيرى فكان لازم يحصل بينا كده انا بحبك فقامت و قالتلى طب امشى من هنا و متجيش هنا تانى اطلع بره فقومت و قربت منها لحد ما وصلنا للحيطه و قربت من شفايفها و بوستها و بصوت واضح فيه الشهوة قالت ابعد عنى فمسكت ايديها و دخلنا اوضه النوم و نيمتها على السرير فكانت قطعة حلاوة فى ايدى و مسكتها و لحست كسها و دخلت صباعى فيه مكنش فى مقاومه و دخلت زبى لحد ما قربت اجيب فقولتلها هجيب قالت متجبش جوه لاحسن احمل فطلعته و حطيت زبى فى بوقها و مصته و جبت فى بوقها فنمت جنبها و خدتها فى حضنى بس متكلمناش راحت قايمه قولتلها راحه فين مردتش عليا فخرجت وراها لقيتها دخلت الحمام وانا رحت على الكنبه بعد شويه كانت خرجت ولابسه روب على العريان فبصتلى و قالت امشى عشان مازن زمانه جاى قولتلها ماشى بس هدخل اخد دش فقالت ماشى و لقيتها
جيبالى بوكسر من بتوع مازن و قالت البس دا عشان التانى متبهدل قولتلها ماشى و لبست و مشيت و انا خارج روحلتها و حضنتها لقيتها بتعيط و بتقولى ارجوك محدش يعرف اللى حصل دا قولتلها محدش هيعف حاجه اشوفك المره الجايه و سيبتها و مشيت و ببص لورا لقيتها بتضحك و مبسوطه فشاورتلها باى و قالت باى و بعتلها بوسه فبعتتلى بوسه و نزلت فجيه الدور عليا و حكيت نفس اللى حكوه و جت دودو تتكلم احنا طبعا مننكرش اننا انبسطنا و كانت كل واحده مننا حاسه مع حبيبها بالحب و الامان انا مثلا كنت حبيت مازن و مكنش الموضوع مجرد علاقه بنعملها مع بعض اتكلمت و قولتلها و انا كمان حبيتك و حسيت انى بحبك بجد عمرى ما اتعاملت معاكى على انك واحده شمال انا عارف انك ست محترمه و حبيتك بجد و حتى اسأليهم و احمد رد و قال حصل فعلا كان بيقولى انه بيحبك بجد و بص ل مارينا زى ما انا حبيت مارينا منكرش فى الاول ان كل هدفى انى انام معاها بس لما حصل عرفت قد ايه انها ست جميله و رقيقه و قلبها ابيض و حبتنى و حبيتها و مينا راح لامى و مسك ايديها و قال و انا كمان حبيتك زيهم و يمكن اكتر خصوصا انك مكنتيش بتلبسى لبس زيهم كنتى دايما صوره الست المحترمه اللى عمرها ما هتعمل كده غير مع حد بتحبه و امى قالت و انا كمان حبيتك و وثقت فيك و اديتك كل حاجه و انت رديت كل دا بايه انك بتلعب بيا زيهم قولتلها لا مينا كان بيحبك بجد و مكنش عايز غير انه يرضيكى فبصت امى ل مارينا و عيطت فخدوها فى حضنهم و دودو قالت انهم اتفقو انهم هيكملو معانا فانا جريت عليها شيلتها و مينا جرى على امى حضنها
و احمد راح باس مارينا و شالها و اتحول الموقف من حزن و دموع لفرح و رقص و احمد راح مشغل اغانى و خدناهم و قعدنا نرقص و طبعا نقفش فى بزازهم و طيزهم و دودو قالتلى بقى انتو يا شوية عيال توقعونا كده قولتلها شوفتى بقى احنا جامدين ازاى و احمد مسك المايك و قال دلوقتى جيه وقت المفاجاه التانيه يالا بينا و كل واحد راح خد الهديه اللى كانت عباره عن قميص النوم و راح اداها لامه عشان تلبسه امى اول ما شافت القميص استغربت و بقولها دى هديتك يا قمرى قومى يالا البسى عايزك تبقى احلى واحده واحده خدته و راحت تلبس و كذلك دودو و مارينا و احنا قعدناعلى الطرابيزة كل واحد لوحده و بعد حوالى تلت ساعه دخلت مارينا اول واحده كانت القميص اصفر شفاف كل حاجه باينه حلماتها و كسها لولا الكلوت كان هو اللى مخبى اول ما شوفناها قومنا وقفنا و سقفنا و مينا راح خد ايديها و وداها لاحمد و دودو دخلت بعديها كانت لابسه قميص نوم احمر الضهر بتاعه رباط يعنى مافيش حاجه مخبيه ضهرها احمد قام خدها من ايديها و جابهالى و جيه الدور على امى كانت لابسه قميص نوم اسود يادوب تحت الكس و شفاف من عند البزاز و قمنا سقفنا و خدتها من ايديها و ايديتها لمينا و رجعت على طرابيزتى انا و دودو انا بقولها ايه القمر دا قالت مين اللى جاب القميص دا قولتلها احمد وانا مشوفتوش يعنى اعمل هو اللى ملبسنى كده مش انت اللى جايبه و اديتهوله قولتلها لا و وريتها المحادثه ان احمد فعلا هو اللى جايبه و انا اللى جايب قميص امى بصى كده ايه رايك فى زوقى قالت جميل اوى وفخدت دودووطلعنا على الاوضه لقيت مينا بيقول رايحين فين قولتله ركز فى اللى معاك و ملكش دعوة فدودو ضحكت و قالتلى شيلنى و شيلتها و طلعنا و سبناهم ودخلنا
الاوضه و قفلت الباب برجلى و انا شايلها و نزلتها على السرير فقامت وقفت و لفتتلى عشان افك رباط القميص و اول ما فكيته و قع فى الارض مكنتش لابسه غير كلوت احمر فطلعتلها على السرير و حضنتها و بوستها و رحت قالع انا كمان و فضلت بالبوكسرو عمال ابوس فى جسمها و بزازها و بطنها و لفتها ايدى بتلعب فى بزازها و عمال ابوس فى ضهرها هى بتلعب فى زبى من فوق البسكر و تمسكه و تمشى ايديها من عليه لحد ما قعدت و قلعتنى البوسكر و خدت زبى فى بوقها تمصه الاول كانت بتطلع لسانها تلعب فى راسه و بعدين دخلته فى بوقها قعدت تمصه و مسكت راسها و دخلت زبى فى بوقها لحد ما اتخنقت و نزلتها من على السرير خدتها قدام المرايه و خليتها توطى و قلعتها الكلوت و رفعت رجليها و دخلته من ورا و هى بدأت تصوت و اهات و انا ازود سرعتى و اضربها على طيزها و هى تصوت لحد ما قربت اجيب لحقت خرجت زبى و غيرنا الوضع قعدتها على التسريحه و رفعت رجليها الاتنين و دخلت زبى فى كسها و ادخل و اخرج و امسك فى بزازها و اقرب منها ابوسها و هى تتأوة لحد ما جبنا احنا الاتنين فى وقت واحد نزلت رجليها و سندتها و رحنا على السرير و نمنا جنب بعض و خدتها فى حضنى و نمنا و رحنا الاتنين من التعب فى النوم مصحتش غير تانى يوم على الساعه 11 ببص ملقتهاش جنبى ففوقت كده و قومت و لبست البوكسر و نزلت لاقيت اجمل منظر ممكن حد يشوفه فى حياته ……………. هقولكو الجزء الجاى المنظر
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية صياد أمهات أصحابي)