رواية صحبات مراتي اللباوي الفصل السادس 6 قصص سكس حدثت بالفعل

رواية صحبات مراتي اللباوي الفصل السادس 6 قصص سكس حدثت بالفعل

البارت السادس

بعد تلت سنين من احداث الجزء التالت تم فيهم نيك مني وايمان والسكرتيره وتفريش ولعب من برا برا في باقي شلة اميره وكانوا كلهم تحت طوعي الخط الي برسمه هو ال بيمشوا عليه وتمت خطبتي علي اميره وسنه كامله من البوس والتفعيص والتفريش والتحرش بيها وبأختها اسماء اللبوه الي مسابتش نفسها ليا الا لما تطمن اني اتجوز اختها عشان مكونش لعبت وخلعت ودا كان كلامها يوم الصباحيه
لما جات هي وحماتي وقعدوا مع اميره وكعادة المصريات لازم يسألوا العروسه سبع ولا ضبع وطلبت من اميره تحكي كل شئ بالتفصيل عشان عاوزهم يولعوا كانهم بيتفرجوا علي فيلم سكس وكانت ميول اميره انها تشوف الي حواليها هايج عليا ويتمناني بس لسه منيكتهاش فمسمحتش ليا انيك حد ماعدا ايمان ومني مكنتش تعرف او عامله نفسها متعرفش
وبعد ما حكت بالتفصيل ليلة الدخله وانا طلعت السطح اشرب سيجاره مستني الي هتهيج عليا اكتر تطلعلي حسب اتفاقي مع اميره

طلعت اسماء ليا وبدأت كلامها بأنها مستنيه اليوم دا من زمان الي تسمع فيه عني عشان تعرف امكانياتي وتشوف تجازف ولا لا
قولتلها طب اي رأيك قالت ياريتني كنت جربتك من زمان طول السنه من تحت لتحت وماسكه نفسي وفي الاخر اسمع كل الحكاوي دي عنك صبرت سنه ونص من وقت طلاقي محدس لمسني غيرك وبدل ما اتمتع بيك ضيعت وقت عالفاضي وراحت مقربه ليا وبتقولي سنه بستوي علي نار هادية عوزاك تدوق وتدوقني وكانت لازقه فيا اوي وبتتكلم ونفسها عالي وكانت هايجه اوي قولتلها هنزل تحت قدامهم شوية واطلعلك تاني عشان مغيبش عليهم وهعملك كل الي انتي عوزاه
وبعد نص ساعه سبتها فيهم علي نار طلعتلها ودخلت بيها الروڤ وكان فيه كنبه كبيرة قعدت عليها وسبتها واقفه بين رجلي وبحسس علي طيازها وهي بتضم راس علي بزازها وببوسها من فوق الهدوم وبفرك راسي بينهم وبعد تحسيس ولعب من فوق الهدوم سريع اخدتها ونيمتها علي الكنبه وطلعت فوقها ابوسها شوية ورفعت فستانها وكان تحت منه اندر زيحته علي جنب ونزلت طبعت بوسه علي كسها العطشان للنيك وكنا مستعجلين عشان اهلنا الي تحت واتعدلت ومسكت زوبري ومشيته علي كسها وهي تترجاني ادخله فكسها وانيكها اخيرا بعد اشتياق دام طويلا ومع دخول راس زوبري واهاتها الكتير وتطلب مني انيكها جامد اعوضها شهور الحرمان اخدت بالي من خيال ورا الباب بس مهتمتش لو اميره فهي عارفه لو حماتي مش هتفضح بنتها وتبوظ جوازة التانيه وبدأت جولة نيك جامده بفشخ وبحفر وبدق فكسها وصوت اهاتها تهيج الحجر ببص ع الخيال لقيته راح وبعد شوية رجع وانا في عز نيكي لأخت مراتي
وفجأه الباب اتفتح ولقيت حماتي داخله علينا وجايه بتشتم وتزعق روحت واقف قدامها وزوبري قدام مني وبنتها قامت وقفت ورايا وقالتلي بصوت واطي نيكها سكتها انا مش هتحرم تاني وحماتي صوتها بئا واطي وبتتكلم بعتاب عشان خايفه ع بنتها
روحت رايح عليها واقولها انا مع بنتك وبحبها لكن اسماء تعبانه محدش لمسها من لما اتطلقت وانتي محرومه زيها وعارفه بتمر

بإيه وروحت مطبطب عليها وقايلها اهدي انا اولي من الغريب بدل ما تروح لحد يفضحها كدا انا منكم وعليكم وليا فيكم اتنين مكفيهم وروحت مقعدها وقاعد جمبها وبنتها جات تعيط تحت رجليها وانا روحت مفاجئها وقايلها مدخلتيش لي من اول ماجيتي وروحتي فين وجيتي نزلتيهم وجيتي متعصبه وبتلومي نفسك منفسكيش ترتاحي زي ما بنتك ارتاحت وبدأت احضنها وزوبري الي نام بدأ يقف تاني واحضنها وبنتها طلعت جمبها وتحضنها تزقها عليا وهي كانت مستسلمه ومكنش في بالها اصلا انها تمنعنا زي ما فهمت بعد كدا وروحت ماسك ايدها وحاططتها علي زوبري وبنتها بتبوسها من خدها وانا ايدي ع بزازها ونزلت ع رقبتها ابوسها وساحت علي الاخر قفلنا الباب كويس وروحت منيمها ونايم فوقها وكل ال ف بالي انجز اعلم عليها وتنزل عشان اكون ضمنتها وانيكها بعد كدا في وقت تاني علي مزاج وروحت رافت عبايتها لقيت اللبوه من غير اندر قلعته وطلعت تتناك من جوز بنتها روحت ماسك كسها بايدي العب فيه وادخل صوابعي والعب فزنبورها سريع وروحت مدخل زوبري مره واحده وبنتها راحت حاطه بزها لأمها تمصه عشان الصوت وبدأت ادخل زوبري جامد ف كس حماتي وانيكها جامد اوي وهي تمص بز بنتها وانا برزع زوبري جامد وبفشخها عشان تشتاق لزوبري ديما وكسها كان ضيق وشرقان عاوز يتناك ليل نهار

يعوض 9سنين من يوم جوزها ما مات وروحت نازل علي صدرها مطلعه وقعدت ابوس فيه وامصه وافعصها واكل حلمات بزازها لحد ما اترعشت جامد تحتي وكانت بتطلع وتنزل تتهبد من الرعشه الي في كل جسمها اخيرا روحت سايبها ترتاح عشان نفسي في بنتها ال طالع عشانها اصلا وروحت واخدها بسرعه وقاعد جمب امها ومطلعها تقعد علي زوبري وتتنطط عليا وامص بزازها وارضع فيهم جامد واشدهم بشفايفي واسناني وحماتي قاعده جمبي بتتنفس بسرعه اوي من كتر ما تعبت من النيكه روحت رايح ع وشها وبوستها من رقبتها وخدها وختها بوسه جميله من شفايفها وايدي علي كسها بلعب فيه جامد فاشخ زنبورها دعك وبحشر صوابعي فيه واخد عسل كسها احطه علي بزاز بنتها اللبوه الي فاشخه نفسها علي زوبري امص بزازها بطعم عسل امها لحد ما كنت هجيب حضنتها ونيمتها وفضلت انيكها جامد وارزع فكسها بزوبري وقربت انزل اوي روحت مطلعه ومنزل علي صدرها وبطنها وعلي صدر حماتي المتناكه الي هتخليني انيك كل معارفهم بعد ما داقت زوبري

• لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية صحبات مراتي اللباوي)