رواية شرمطة امرأة متجوزة الفصل السادس 6 – قصة تحرر ودياثة
رواية شرمطة امرأة متجوزة الفصل السادس 6 – قصة تحرر ودياثة
البارت السادس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
صرت ابحث عن طريقة للتخلص من سيف واساوي كفة زوجي معي، أصبحت زوجة سيف صديقتي بدأت تتكلم بصراحة معي، دعوناهم لقضاء أمسية معنا في بيتنا لزيادة التعارف والتقرب، قفزت في مخيلتي فكرة، هي أن اغري زوجي بها، كنت اغري زوجي بها في ليالي النيك الصاخبة معه، قلت له ما رأيك بسحر زوجة صديقك؟!
ونتيجة اتفاقنا على الخيالات الجنسية وصراحة البوح بيننا قال نعم أرغب في ان انيكها، صرت اغريه بمفاتنها، ووضعها كونها تعيش علاقة معقدة مع زوجها، قال هل توافقين في ان انام معها، كان كلامه في حدود التجرد عن الواقع لأجل المتعة، قلت له لا مانع عندي في ان تنيكها حقيقة.! تفاجئ لكنه اقتنع بينه وبين نفسه فأعتبره ضوءاً اخضرا
فقلت له سأدعوهم لقضاء ليلة عشاء معنا لتعارف اكثر، وانت من تكمل معهمتك بالاغواء، جاء لنا وسيف شهور بعد انقطاع عنه تأكله الغيرة، بسبب مضايقته لي، قلت له بصراحة انتهت العلاقة، صعق تذمر صرخ، لكن خشيت العواقب المستقبلية، اردت ان تتعادل الكفيتين في ان ينيك زوجي زوجته كما ناكني سيف، كي اتفادي محاولته إفساد علاقتي بزوجي اذا فكر
جاءونا للعشاء كما قلت عشنا ليلة جميلة بالضحك والنكت والطرافة والحوار، تفردت بزوجة سيف سحر، لتبادل الحوارات النسوية، فهمت ان علاقتهم لازالت متوترة، فاجئتها بسؤال هل يمكنك أن تحبي شخص آخر؟! ترددت في البداية لكن أجابت بشكل يحوي بالظرافة انها لامانع لو جاءها الشخص المناسب الذي تشعر معه بالأمان
التمست انها لا تتظارف وإنما تتكلم وتبرر بشكل حقيقي، لكن صراحة الموضوع يجعلها تخجل، كان زوجها يختنق اكثر في تلك الليلة، بسبب الحب الذي التمسه مني لزوجي، صار يراسلني عبر الهاتف بلغة تهديد، في انه سيخبر زوجي بعلاقته معي، غضبت ولولا اني أمسكت نفسي قليلا لفهم الجميع اني غاضبة، رددت عليه قائلة سأجعلك تندم
ان حاولت وسترى ماذا أفعل، بعدها اعتذر في انه هدد من أجل حبه لي، لكنني هيهات كان تشخيصي صائبا في سيف سيفعل لي مشكلة مستقبلا، وأثناء ذهابي للمطبخ لحقني زوجي، قال هل يمكنك حبيبتي إعادة سكب الشاي مرة اخرى، قلت له نعم لا تنسى أن سحر جميلة اليوم، كأنها اعدت نفسها لك، خصوصا ان مخيلتي مشحونة بما وجدته على وجه، سحر بعد أن تكلمنا عن علاقتي بزوجي، وليالي النيك الممتعة
جرئتها اكثر، حين عرفت انني لا امانع من إقامة علاقة مع شخص أرغب ممارسة المتعة الجنسية معه وان ذلك لا يأثر على علاقتي بزوجي، اكتشفت انتي استمتع بمجوني، وأن زوجي لا يمانع لكن لايريد ان يعلم
صارت تشك قليلا او بالأحرى شكت بشكل كبير في اني هي المرأة التي يخونها زوجها معها، قالت بشكل دعابة هل يصل بك الأمر أن تضاجعي زوجي، قلت لها بشكل دعابة ايضا، نعم لو اشتهيته وضحكتُ وضحكتْ، ثم قالت سأفكر بزوجك وضحكت، فهمت اننا موافقان على ما نقوم به، لكن يبقى بحدود المزح فقط، لكنه اعطاها دعوة للتفكير بالاستمتاع مع شخص آخر زوجي او غيره، وانا اسرح في التفكير أثناء اعدادي الشاي جائتني للمطبخ كي تحاول مساعدتي وتناول الأحاديث معي
كان زوجي قد عاد للجلوس مع زوجها، لكن حين عودته لأخذ الشاي، تصادم مع سحر في باب المطبخ وقعت بين احضانه طبق صدرها على صدره، آفاق واعتذر لها، فهمت انه تعمد ذلك واظهره كأنه حادث عرضي، شربا الشاي معنا، ثم ودعونا للذهاب، مضت الايام إلى حين دعتنا صديقتي لحفلة زفافها بعد أن عرفت سحر عليها قبل مدة، قالت كيف احضر وسيف في العمل
قلت انا وعامر سنأتي لك، اوصلنا عامر زوجي بسيارته، بعد انقضاء الحفل وذهب العروسان، جاء عامر وعند ركوبنا اقترحت عليه أن نتناول البوظة في احد محلات البوظة، رحبت سحر بالفكرة جلسنا نأكل ونتسامر، ركبنا مع عامر زوجي للعودة، ادعيت اني اصبت بدوار اعتذرت لها طلبت من عامر ايصالي للبيت في اني لا استطيع ركوب العجلة بسبب الدوار الذي قد يصلني للتقيئ
نزلت من السيارة أمام البيت اراد عامر وسحر ادخلي المنزل، طلبت منه لا يقلق وان يوصل سحر لبيتها، حاولوا ادخالي للبيت اطمئناناً على صحتي، قلت لهم تحسنت بعد نزولي من العجلة، وافق عامر على إيصال سحر، قلت لاعطيهم فرصة للتعارف والخلوة بشكل غير مقصود، ذهب عامر وفي الطريق بدأ عامر يسألها عن علاقتها بزوجها، شعرت معه بالأمان
صارت تنجذب لزوجي، طلب منها ان يكون لها صديق وان تفضفض له كلما تريد ولا ضرورة لعلم فاتن زوجته، مضت الايام وانا اتجسس على زوجي بشكل لايدعوه للشك وهو يراسل سحر زوجة سيف، حتى وصل الحال إلى أن تعلقت به، ويوم من الايام قال عامر لي انه خارج لاحد الأصدقاء بخصوص امر يتعلق بعمله
شككت بذلك وفهمت انه تواعد مع سحر، كان يذهب لمنزل سحر حينما كان زوجها في العمل، وقضا معها ليالي ماجنة بالصخب والرومانسية والنيك، هكذا عرفت والتمست من خلال تجسسي على هاتف زوجي ومراسلته مع سحر، مضت الايام وعامر يتردد على بيت سحر، حتى وصل للحد هو ايضا بدأ يتضايق من ذكر اسم سحر
فهمت بعدها من خلال تجسسي على هاتفه في أنها بدأت تضايقه بالغيرة، صارت تريد الطلاق من زوجها، وعامر يريد أن يتخلص منها، ويوما سمعت زوجي يهاتف سحر يخبرها في انه قضا معها ليالي جميلة وعليها ان تنسى، لانه يحب زوجته فاتن ولايمكن ان يتخلى عنها، رضخت سحر للأمر الواقع، وانا بدوري أخبرت سيف بنفس ذلك
انتهت وانقطعت علاقتنا بهم، وعادت حياتنا ليالينا الصاخبة، لكنها لا تخلوا من الفضفضة أثناء النيك باني اريد سيف ينيكني وزوجي يريد ينيك سحر، كأننا تصارحنا بما فعلناه لكن دون المواجهة بالحقيقة، واكتشفت اننا نثار اكثر بسبب ذلك، اهمس بأذنه أثناء النيك ان قضيب سيف ناكني بعهر ممتع، وهو يثار ويهمس أثناء دكه كسي، في انه قطع كس سحر وملئ كسها منيا وانا اثار فتتوالى رعشاتي بأنتشاء على فكرة تصارحنا ونحن كنا منغمسين ببقايا
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية شرمطة امرأة متجوزة)