Uncategorized

رواية شرمطة امرأة متجوزة الفصل الثالث 3 – قصة تحرر ودياثة

رواية شرمطة امرأة متجوزة الفصل الثالث 3 – قصة تحرر ودياثة

 

البارت الثالث

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

تأملت وبصراحة عرفته عندما أخبرني باسمه، لكن قلت متثاقلة عليه قليلا، فقلت له سيف من؟! فقال سيف زميل عامر وزوج سحر التقيناكم في سفركم، وسلمتي علي وجلست معك اتحدث بحضور زوجتي في استراحة الفندق.! قلت له بحدة قليلة.. نعم ولماذا متصل وبصفتك من تتصل بي خصيصاً؟! أخبرني قائلا اريد ان اعترف لك بشيء،

هو اني أعجبت بك وسحرت بك وصرت افكر بك كثيراً ولم اصبر اكثر، اخذت الرقم من هاتف زوجتي سحر دون أن تعلم واقسم لك انني أحببتك.!! قلت هل جرى شيء لعقلك؟! انا زوجة صديقك؟! فرد ان الحب ليس عيب وحتى ان لم تحبيني فقط اسمحي لي بالتعبير عن حبي ومراسلتك على الأقل عبر الهاتف، تذكرت حينها كلام زوجته حول شكوكها في انه يملك علاقات مع النساء،

انتهزت الفرصة لأعرف الحقيقة قائلة كم علاقة عندك؟! قسم انه لا يملك اي علاقة مع أي امرأة ولكنه فقط لا يحب زوجته التي هي ابنة عمه وان مستواها الفكري مغاير لمستواه ثقافة وعقلا، ويفكر بالزواج ويريد فتاة مثلي، بدأت الين قليلا معه في الحوار لم اعده بشيء انتظرت ماذا سيفعل، تكلمنا قليلا وتحول الحديث إلى شيء من الحوار الذي يدعو للمرح والابتسامة،

انتهت المكالمة لكن سيف لم يتوقف عن مراسلتي،،،، بدء يرسل احلى عبارات الحب والغزل عدت كمراهقة معه، زوجي معي اغلب اليوم على الهاتف لم اخبره عن صديقه، رغم انتي اخبره بكل شيء، تعرضت قبل ذلك لمغازلات ومضايقات وكنت اخبره بالحرف الواحد، هذه طبيعتي معاه برغبتي دون امرة او خوف منه، لاني احبه،

لكن الغريب لم اخبره عن سيف صديقه استمرت علاقتي بسيف عبر الهاتف والمراسلة كنت اشعر بحبه صادق لي، وبعد ليالي العشق والهيام التي كان يجلسها لي لسماعي شوقه وعشقه لي، طلب مني أن اخرج معه، رفضت قائلة لا استطيع انت تعرف وضعي انا اخاف على سمعتي قال لا تخافي طالما انت معي، لكن ايضا رفضت قائلة لا اجازف ابداً، انني اخاف على سمعة زوجي وسمعتي،،،، قال طيب فإذا كان ذلك، اريد ان اراك بأي طريقة، فشوقي لك يقتلني،

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *