رواية شراميط عيلتنا الفصل السابع 7 قصص محارم جريئة
رواية شراميط عيلتنا الفصل السابع 7 قصص محارم جريئة
البارت السابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
خلصت مع إلهام روحت شقتنا كانت اختى بس اللي في البيت كانت لابسه قميص نص كم بس ماسكه علي جسمها بتتفرج علي التليفزيون خليتها تقوم تعملي آكل وانا قعدت أفكر في اللي عملته وياترى صح ولا غلط وانا بفكر لقيت اختى دخلت بالأكل حطت الأكل قدامى كانت لازم توطى شوفت بزازها نسيت كل اللي بفكر فيه وافتكرت انى لسه قدامى مشوار
أكلت وخرجت كنت رايح لجدى اشوفه لقيت خالي هناك وانا مش بكلمه من يوم ما كنت عاوز أنام مع سميره مراته عشان سميره قالت له
قعدت مع جدى شويه وانا ماشي لقيت خالي بينادى عليا كان اول مره يكلمنى من سنه كدا عشان علاقات بيه مش كويسه قالي عاوز اطلب منك طلب بس بينى وبينك قولت له عاوز ايه
قالي عاوز شريط ترمادول هوا كان عارف انى بشرب حشيش. بس كانت عجيبه موضوع الترمادول دا فكرت شويه وقولت له حاضر هشوف واقولك لقيته بياكد عليا اووى شكيت أنه بيستعمله للجنس بس طلع داخل علي إدمان الترمادول جبت شريط وكلمته بليل كان هوا وبنته ايمان الصغيره 17 سنه زى امها سميره وهيا صغيره دخلت الشقه قعدت أتكلم معاه بعد شويه وانا ماشي قالي عاوز كمان شريط بكرا وبياكد بردوو
و انا نازل من علي السلم قابلت سميره طالعه شقتهم اول ما شوفتها رجعت ذكريات 16 سنه يوم ما كنت عاوز أنام معاها بس كنت لسه مش فاهم حاجه عن الجنس طلعت من غير سلام ولا كلام بس لفت نظرى جسمها اللي بقي جسم عربي اصيل
مربرب بس مش اوى كنت عاوز اتحرش بيها بس خفت اغلط نفس الغلط معاها واتفضح عدى كذا يوم وانا حياتى ما بين تفكير وتفريش انا وامى واحنا ف البيت ولسه مش عارف اختى بتكلم مين
كنت صاحى من النوم أمى كانت بتجيب طلبات من السوق خرجت من الاوضه لقيت اختى بتغير هدومها بس سايبه الباب مفتوح كانت لابسه سنتيان وكلوت ولسه بتكمل لبس بس اللي لفت نظرى ان في كذا قميص نوم نوم علي السرير كانت بتختار اتعمدت انها تشوفى عشان أبص عليها من خرم الباب روحت ناحيه الباب شافتنى قامت قافله الباب بسرعه نزلت على خرم الباب لقيتها بتكمل لبس وحطت قميص نوم أسود في الشنطه عرفت انها راحه تتناك دخلت اوضتى تانى لبست بسرعه عشان اشوفها رايحه فين مشيت وراها لحد ما وصلت عند بيت في آخر البلد ولقيت واحد من البلد مستنيها ودخلو بيت وانا استنيت لحد ما نزلت سبقتها علي البيت كنت عاوز استفرد بيها بس لقيت أمى رجعت كنت خلاص اتعودت اول ما أدخل بيتنا والاقي انى بس احضنها وابوسها واحسس علي طيزها
بعد شويه اختى جت وباين علي وشها انها مبسوطة عدى اليوم بليل كنت مستنى اختى تصحى عشان تتكلم ف الموبايل استنيت لما صحيت روحت علي خرم الباب لحد ما تقلع هدوم النوم وتلبس حاجه خفيفه بعد شويه لبست قميص نوم شفاف و لابسه تحته كلوت بس خبطت علي الباب
علياء كنت عاوزك في موضوع ضرورى فتحت الباب كانت لبست روب طويل علي القميص وقالت لي موضوع ايه
قولت لها تعالي تدخل بس لأمك او ابوكى يصحو. دخلنا الاوضه وقعدت علي السرير وانا قعدت جمبها ويقول لها
انتى كنتى فين النهارده الصبح وشها قلب جميع الالوان
قالت كنت عند جدى بس كان شكلها خايف لا اللي فى دماغها يطلع صح وطلع صح
قولت لها ايه اللي جاب جدك لأول البلد ومين اللي كان مستنيكى وطلعتى معاها البيت
وشها قلب ودموعها نزلت معرفتش تتكلم غير انها تعيط وبس
قولت لها متخافيش اكيد انا مش هفضحك ولا حد هيعرف حاجه بس تحكى ليا ليه عملتى كدا وفضلت تحكى ان بعد ما جوزها سافر لمده بدأت أتعب من أمى لوحدى وجوزى قليل الكلام معايا وكل ما أكلمه ونيجى نسخن يغير الموضوع او يقفل تعبت اوى وكنت يريح نفسي بنفسي لحد ما زهقت كان نفسي يبقي جوزة معايا اويهتم بيا شويه بس مش تقول لحد عشان خاطري
قولت لها خلاص مش هقول لحد بس لو عاوزه حاجه قوليلي اكيد انا أكتر واحد هيخاف عليكى ومسحت دموعها وخلتها تضحك قبل ما أقوم بس سبت الموبايل علي السرير عشان ارجع بعد ما تقلع الروب عشان أدخل الاوضه تانى كنت عاوز أكسر حاجز الكسوف وتبقي عادى
خرجت وقفات الباب وبصيت من خرم الباب لحد ما قلعت الروب لما تبعد شويه عن السرير عشان مش تلاقي حاجه تغطى بيها جسمها ودخلت تانى بقولها نسيت موبايلي عندك
اتكسفت أول ما دخلت فضلت تبص جمبها اشوف حاجه تغطى بيها جسمها قامت حطت ايديها علي صدرها
قالت لي بسكوف خش خده
وانا عينى علي جسمها بصه مشتاق دخلت اخدت الموبايل وخرجت روحت اوضتى تانى يوم صحيت من النوم داخل الحمام لقيت أمى فى المطبخ كنت بحسب انا وهيا بس فى البيت دخلت المطبخ كانت واقفه عند البوتاجاز وقفت وراها زوبرى بيتعلم الغطس في طيزهاا وايدى علي لفه على بطنها وابوسها من رقبتها وأقولها زوبرى نفسه يدخل في طيزك قالتلي لم نفسك ي خول شويه اختك هنا
قولت لها مش انا اللي عاوز زوبرى هوا اللي عاوز
ضحكت بشرمطه قالتلي منا حاسه بيه اهوو وترجع بطيزها علي زوبرى
قولت لها بشوقك ي منمونه لنا لقاء
خرجت دخلت الحمام ضربت عشره ع الصبح كدا وخرجت الصاله قعدت افطر و اختى خرجت بعد شويه ولا بسه استرتش ضيق اووى وبادى ضيق من عند بطنها بس مفتوح من عند صدرها جات تفطر معايا فضلت ساكته بقولها القمر ساكت ليه
قالت ليا مفيش ليا صاحيه بس
خلصت فطار وقولت لاختى انا طالع علي السطوح عاوزه حاجه كنت طالع اشرب سيجاره حشيش
قالتلي استنى انا جايه معاك
قولت لها اعملي شاى وتعالي طلعت فوق وهيا جات بعد شويه فطلعت سيجاره الحشيش اشربها مع الشاى
فسألتنى هوا الحشيش بيعملك ايه ؟
انا . بيفدنى في حياتى الشخصيه .
علياء . ازاااى؟
انا . فضلت احكيلها عن حريم كنت أعرفهم قبل كدا ويشرب الحشيش قبل ما اعمل معاهم حاجه
علياء . يا ريت جوزى كان بشرب حشيش
انا . ههههههههههه ليه هوا ي ي ي ولا ايه
ضحكت وعرفتنى ان جوزها عندى غضروف ودا مأثر عليه فى الجنس
انا . ازاى واحد يبقي معاه القمر دا ويفكر في غضروف وبيض علي صدرها وهيا شافتنى قامت مغيره الموضوع
وقعدنا نتكلم شويه عن حال الاسره و كانت بتكره مرات خالي والكلام جاب بعضه ولقتها بتكلمنى في وبتشتكى منها وكدا ما صدقت انها جابت سيره مرات خالي وفضلت أحكى لها عن اللي حصل بيتى وبينها زمان بس من خيالي كنت عاوز اخليها تبقي فرى وأنها لما اتناكت من واحد غير جوزها دا عادى
انا . تعرفي ان سميره زمان اتبلت عليا وقالت انى كنت عاوز أنام معاها
علياء . ايوه كنت سمعت إلهام بتقول لماما
انا . تعرفي بقيت انها هيا اللي كانت عاوزه انى أنام معاها بس انا موافقتش
عليا باستغراب ازاااى؟
انا . زوبرى كان وقف وانا قاعد بتخيل الحوار اللي هحكيه لها كنت عند جدى وقاعد بتفرج علي فلم لقيتها نازله لابسه قميص بيتى ضيق وعماله توطى قدامى وترفع القميص لحد ما حماده وقف
علياء . حماده مين ؟
انا . حماده وشاورت علي زوبرى هيا بصت عليه لقيته واقف
علياء . ها وبعدين
انا . وبعدين طلعت شقتها و نزلت تانى بس لابسه قميص نوم قصير وصدرها باين وجت قعدت جمبي وكانت تمسك حماده
لقيتها بتبص تانى بس المره دى طولت شويه وبدات تتوتر وتبل في شفايفها
وبعدين قمت باعد عنها وخوفت منها كنت لسه صغير وهيا عملت الحوار دا عشان مش افضحها بس لو عملت كدا دلوقتي كنت خلفت منها ضحكت وكانت بتبص علي زوبرى وسرحت فيه شويه وانا ببص على جسمها وصدرها وبعدين قومت وقفت عشان تشوف زوبرى بوضوح أكتر وهيا بدات تتحرك كتير نزلت ايدها بتلعب فى كسها من علي الاسترتش بس كنت عامل مش واخد بالي وقالت ليا انا نازله كنت عارف هيا نازله ليه نزلت وراها كانت أمى راحت عند جدى ومفيش غيرى انا وهيا اللي في الشقه دخلت اوضتها وقفلت علي نفسها اتاكدت انها داخله تنيك نفسها
بصيت من خرم الباب لقيتها سانده ضهرها علي السرير وحاطه ايدها تحت الاسترتش بتلعب فى كسها و وقلعت البادى وطلعت بزازها من الستنتيان وبايدها التانيه بتلعب في بزازها استنيت شويه وخبطت عليها لقيتها اتضحت بتقول مييين بس بصوت ممحون قولت لها انا
علياء . عاوز ايه يا عادل
انا . افتحى اقولك علي حاجه
استنيت شويه لقيتها فتحت بس لابسه روب ومش لابسه حاجه تحته غير السنتيان بس مكنش مقفول كويس شايف بزازها ما دخلت ابتدت تراقب زوبرى وهوا واقف
دخلت وأقولها امتى كنتى بتعملي ايه
علياء وانت مالك يا رخم
انا اصل كنت سامع صوت قولت دا حد بيعمل فيكى حاجه
علياء. لا يا رخم محدش كان بيعمل حاجه
انا . وآمال الصوت دا ناتج عن ايه
علياء . وشها أحمر واتكسفت وقالتلي مش هقولك
انا مسكت ايديها شدتها نحيتى ولافف ايدى علي ضهرها هياوقولت اتخضت من اللي حصل بس اول ما زوبرى امس جسمها ابتدت تهيج وهيا اللي تحط فيه
وقولت لها مش اتفقنا لما تبقي تعبانه تعرفينى وهيا مافيش كلام قمت بايسها من خدها معملتش حاجه فضلت ابوس في وشها كله لحد ما نزلت لشفايفها واقول لها عارف انك تعبانه ونفسك تلاقى حضن ترمى تعبك فيه
وانا هيرحك النهارده علي الاخر .
فتحت الروب بتاعها نزلت ابوس في صدرها وطلعتهم من السنتيان
وبعدين نزلت بايدى لكسها وفضلت احسسلها على كوسها وهى صوتها براحه بتأن وتقولى كفايه مسكت ايدها وحطيتطها على زبى من فوق البنطلون وهى بدات تتحسس زبى بعدها بشويه لاقيتها هى اللى دخلت ايديها جوا البنطلون وتحسس علي زوبرى نزلت الروب ونيمتها على السرير ونمت فوقها براحه من غير ما ادخلوو وفضلت ابوس وادعك بزازها وهمست فى ودنها وقلتلها مبسوطه قالتلى اممم قلتلها ادخله مانطقتش قلت هى مكسوفه منى اكيد شويه ومن كتر شهوتها لاقيتها مسكت زبى وقربته من كسها وحكت بيه كسها عرفت انها خلاص مش قادره وعاوزه زبى يدخل فيها دخلته وفضلت انيك فيها وهى راحت فى عالم تانى بس انا المهم خرجت زبى براحه لاقيتها قالتلى دخله دخله قلتلها عوزاه تتناكى قالتلى اااه مدخلتوش وقلتلها انتى عاوزه ايه قالتلى انا انا عاوزه اتناك مش قادره انا تعباااانه نيكنى بقي ي عادل دخلته براحه تانى فضلت تقول ااااااااااه اممم امممم اممم دخله جامد عشان خاطرى ااااااه دخله ااااااه كله نكنى جاامد
انا . انيكك فين هيا نكنى في كسي دخلته جامد وفضلت انيك فيها لحد ما كنت هنزل شهور طلعت زوبرى ونزلتهم علي الارض لقيتها مبسوطه اوووى وقامت وحضتنى وفضلت تبوس فيا نستحمى وانا دخلت اوضتى لحد ما هيا تخلص الحمام …….
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية شراميط عيلتنا)