رواية سكس جماعي في الجامعة الفصل السابع 7 قصة سكس حقيقية
رواية سكس جماعي في الجامعة الفصل السابع 7 قصة سكس حقيقية
البارت السابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
رضوى : ( وفجأة انتبهت رضوى لكلمة دعاء انها صاحية في السرير وقالتلها ) دعاء – انتي مع علي الزاي – وانتي لسه قايلة انك عالسرير ولسه صاحية – دعاء – انتوا فين !!!!!
دعاء اتخصت من سؤال رضوى ولألأت في الكلام ومعرفتش ترد وحصل سكوت لمدة ثواني بين نظرات بين دعاء وعلي اللي خد التليفون ورد على رضوى
علي : ايوة يا رضوى ازيك
رضوى : ( اتصدمت ان علي هو اللي رد عليها ) ايوة
علي : بتقولي ايه بقى – في حاجة ولا ايه ( بيحاول ياخد منها كلام ويكسب وقت يفكر فيه )
رضوى : ( لسه اثر المفاجأة عليها ) لا مفيش انا كنت بطمن بس على دعاء – باي باي
وقفلت رضوى السكة وفي نظرات بين علي ودعاء وكسر علي الصمت دة بانه قال
علي : سيبك من الكلام اللي قالته البت الهبلة دي – ولا هتعرف تعمل حاجة
دعاء :(بعصيبة) الزاي يعني – دة انا كدة اتضحت رسمي ومنظري زبالة ادامها ولسه مش عارفة هي هتعمل ايه
علي : اسمعي بس كلامي – سيبيها ومتعبريهاش في حاجة – ومتديهاش وش وهي هتسكت
دعاء : دة اللي هو الزاي برده
علي : اعملي زي ما بقولك وخلاص
وفضل الجدل والنقاش بينهم فترة لحد ما لقوا تليفون دعاء بيرن ويونس هو اللي بيتصل – هنا دعاء انهارت وقعدت تعيط ومقدرتش تمسك نفسها ولا اعصابها ورفضت ترد بس علي خد هو التليفون وفتح باب البلكونة علشان يدخل اصوات من الشارع في المكالمة وفتح علي المكالمة
يونس : ايه يا دعاء انني فين يا بنتي برن عليكي مبترديش
علي : دعاء مين يا عم انت النمرة غلط ( بيحاول يفك الجو لما لقى مفيش مشكلة في كلام يونس )
يونس : هو انت – ايه يا عم انتوا فين انت والبت دعاء
علي : هكون خاطفها يعني – احنا في العربية اهو ولسه طالعين من الكلية – دعاء بس عدت على محل تشتري منه حاجات وسابت الموبايل
يونس : طيب خلاص انا كنت بشوفكوا علشان رنيت عليكوا محدش رد – ورنيت عالبت رضوى اشوفكوا قالت انها مراحتش الكلية
علي : يا عم دة بت مهروشة سيبك منها –
يونس : على رأيك – انا هقفل بقى وهبقى اكلمك بالليل لما ارجع
علي : ماشي – هبقى اكلمك انت تعدي عليا علشان عندي مصلحة كدة بخلصها وهستناك في البيت – سلام
وخلص الكلام بين علي ويونس – ودعاء سامعاهم وارتاحت شوية ان رضوى مقالتش حاجة ليونس – وقامت تلبس وعلي بدأ يلبس هو كمان – ونزلوا ودعاء سبقته للعربية وعلى وراها –
ودعاء قالتله : روحني يا علي حالا – ومتكلمنيش تاني – ولا تخليني اشوفك حتى
علي : ليه بس يا دودو – دة انا بحبك
دعاء : حب ايه وزفت ايه في المصيبة اللي انا فيها دي
علي : ولا مصيبة ولا حاجة – تعالي بس نروح مشوار انا وانتي
دعاء : مشوار زفت ايه – روحني بقى كفاية مصايب
علي : تعالي بس
– وطلع علي على بيت رضوى مع ذهول من دعاء – مع بداية علي انه هيفهمها بس تنفذ اللي هتقوله بالحرف – وهي انها تطلع عند رضوى وتتكلم معاها وتتصعبن عليها شوية وتقولها دة انا غلطت ومعترفة وان علي اللي ضحك عليا والحوار دة ومش عارفة تعمل معاه ايه – وهتصعبي عليها شوية وهي هتتوعدلي بقى – وانتي قوليلها بس انك محتاجة تروحي تنامي علشان مصدومة ومش في وعيك – وهتفهميها كل حاجة بكرة – واهم حاجة بقى انك تطلبي من عندها حاجة مميزة جدا وواضحة انها بتاعة رضوى تاخديها منها وانتي ماشية – اي حاجة – حتى لو وصلت انك تاخدي تيشرت من عندها وان تيشرتك اتوسخ مثلا – ( واهم حاجة تاخدي تيشرتك انتي كمان ) او شنطة لانك نسيتي شنطتك ومتوترة ولو تعرفي تجيب اي حاجة فيها صورتها – اتصرفي يعني – ودعاء سامعة ومش فاهمة علي بيفكر في ايه .
وفعلا وصلت دعاء تحت بيت رضوى وطلعت ( ماسكة موبايلها والسماعة والبورتيفيه والمفاتيح ) وفتحتلها رضوى اللي اترمت دعاء في حضنها وبدأت عياط جامد ووقعت الحاجة من ايديهاقصد – ولمت رضوى حاجة دعاء – وخدتها ودخلوا اوضتها – وعملت زي ما علي قالها بالظبط -وحكتلها ان علي السبب وطلبت منها متقولش لحد ومتفضحهاش – وفعلا دعاء صعبت عليها واتكلمت معاها انها هتحاول تتصرف وهتكلمها بالليل علشان كانت عايزاها في موضوع – وقامت تجيبلها عصير ومية -( ولمحت دعاء المحفظة الصغيرة بتاعة رضوى عالتسريحة وخدتها حطتها في جيبها بسرع قبل ما رضوى تيجي – وطلبت دعاء منها شنطة ( وشاورت على شنطة معينة ومسكتها بايديها – شنطة باك كانت بتشيلها رضوى على طول واتقابلت هي وعلي ويونس ودعاء وكذا حد من اصحابهم في الكلية بيها وكذا حد علق على الشنطة دي بتريقة انها شنطة ***** – ) لانها مش عارفة نسيت شنطتها فين من اللي حصل وخدت الحاجة في ايديها – وادتها رضوى فعلا الشنطة بحسن نية – واستاأذنت دعاء انها تمشي – ووصلتها رضوى للباب وحضنتها –
دعاء : ( نزلت لعلي العربية وادته الشنطة – وطلبت منه يفهمها ليه الحوار دة كله – والزاي هتطلع من مصيبة لو رضوى اتكلمت – )
علي : ( بضحك عالي ) خلاص يا دودو – الفار وقع في المصيدة –
دعاء 🙁 بعصبية ) مش فاهمة – فهمني بسرعة واخلص
علي : هفهمك – دلوقتي دي شنطة رضوى وومحفظتها – واحنا خدناها منها – هنطلع دلوقتي انا وانتي على اي محل ملابس حريمي لانجيري تشتري طقم حلو كدة وفشيخ – وهنطلع عالبيت عندي بالطقم دة و بالشنطة دي بالمحفظة بكله – وهصورها جنب الكنبة او السرير بتاعي وانتي نايمة عليه واصورك كدة صورة يا دوب يبين ان دة جسم بنت والشنطة جاية وكذا صورة والمحفظة واقعة ومفتوحة في خلفية الصورة – وكدة نبقى مسكنا عليها اللي متقدرش تفتح بؤها بيه ولا تفكر فيه حتى
دعاء : انت دماغك دي ايه سم !!!
علي : استني بقي كمان :- مين جايلي بالليل البيت !!
دعاء : مين !! يونس ! انا سمعاك بتقوله يجيلك
علي : لا انا قولتله يجيلي البيت علشان عندي مصلحة ومش هاخرج : المصلحة هتبقى مين بقى !!
دعاء : رضوى ؟؟
علي : عليكي نور – كدة رضوى بقت بالسلامة واي كلام هتقوله هيبقى بتفتح على نفسها سمعة زي الزفت
دعاء : لا يا علي – رضوى طيبة – متعملش فيها كدة علشان خاطري
علي : متقلقيش – هوصي يونس ميفتحش بؤه – بس هي مش طيبة ولا حاجة – وبكرة تشوفي انها هتستغلك جدا بالموضوع دة وتهددك وتبتزك بيه
وراح علي ودعاء اشتروا اللانجيري وراحوا البيت وصوروا وظبطوا الدنيا وقالهاعلي كان نفسي اجرب الطقم دة بس دة عايزله يوم مخصوص – وخد علي شنطة رضوى وحطها عالكنبة ونزل وصل دعاء ورجع البيت
وصلت دعاء البيت وبتفكر وقلقانة ومستنية اللي هيحصل والوقت اكنه مبيتحركش – واتصلت بيونس تشوفه وبلغها انه مش هييجي عالبيت وانه هيروح لعلي كمان ساعتين كدة وهيتأخر عنده شوية – وكل دة واعصابها على نار ونفسها اليوم يخلص على خير
في نفس الوقت كانت رضوى عمالة تفكر في اللي عرفته عن دعاء وانها الزاي تعمل كدة – ومع علي الواد الروش اللي عنده عربية وفلوس واهله مسافرين برة وعايش لوحده وكل حاجة تقريبا عنده – واتضايقت انه حتى مكانش بياخد باله من نظراتها ليه واعجابها بيه وكانت شاكة ان في حاجة بينه وبين دعاء – بس متخيلتش ان الموضوع يوصل للدرجة دي – ودة ضايقها اكتر وانه الزاي يفضل الصايعة دي عليها وميعبرهاش اصلا – وفضل دماغها يودي ويجيب لحد ما قررت تذل دعاء اكتر وتستغلها وكله على حساب علي اللي هيخاف من الفضيحة ليهم – وبعتت لدعاء عالشات
رضوى : دعاء ازيك عاملة ايه يا حبيبتي دلوقتي
دعاء : رضوى – احسن بكتير وشكرا ليكي يا رضوى انك وقفتي جنبي وفهمتيني
رضوى : العفو يا دعاء احنا اصحاب
دعاء : انتي اجدع صاحبة شوفتها ( وتنفست دعاء الصعداء من كلام رضوى وقالت ان علي ظلمها ) (( وفضل الكلام بين دعاء ورضوى عالشات – لحد ما رضوى فاجأت دعاء بسؤالها عن الايربود اللي معاها ))
رضوى : بس يا دودو انا اول مرة اخد بالي انك معاكي ايربود – انتي جبتيها امتى دي –
دعاء : ( ردت بحسن نية من لغبطتها وقالتلها ) مخبيش عليكي يا رضوى علي اللي جايبهالي
رضوى : ماشي يا جميل – يا بختك بعلي – نفسي في واحدة اوي يا دودو انا السماعة بتاعتي سلكها اتقطع – ومحتاسة ومعاييش فلوس اجيب ايربود – ما تخلي علي يجيبلي واحدة مش احنا اصحاب برده وستر وغطا على بعض
دعاء : ( شافت الكلام واتصدمت ومعرفتش ترد )
رضوى : ايه يا دودو انتوا هتبخلوا عليا بايربود ؟ مكانش العشم وانا اللي كنتي مفكرة اننا اصحاب بجد
دعاء : لا يا رضوى طبعا – هقول لعلي حاضر وهو مش هيتأخر اكيد – (( وبعتت دعاء لعلي اسكرين شوت بالشات بينها وبين رضوى ))
رضوى : طيب ممكن طلب كمان يا دودو –
دعاء : اتفضلي يا حبيبتي – اؤمري
رضوى : مأمرش ولا حاجة – مفيش بين الصحاب الا كل خير – ممكن اجرب الساعة الابل اللي معاكي دي كمان ؟ اصل انا في الجيم بحتاج الساعة السمارت علشان ميزات الضغط والخطوات والكيلووات والحاجات دي –
دعاء : (( اتأكدت من كلام علي ان رضوى هتستغلها وتبتزها فعلا وقالتلها )) طبعا يا رضوى – هقول لعلي برده انتي عارفة انا مقدرش اجيب ساعة زي دي كدة فجأة
رضوى : لا يا دودو مش مهم علي – اصل انا محتاجاها بكرة اصل عندي سيشن بكرة بعد الكلية على طول – فممكن تديني بتاعتك دي لحد ما علي يجيب واحدة جديدة – والايربود كمان ياريت علشان تهون عليا وقت التمرين – وحلال عليكي الجديد يا حبيتي
دعاء : حاضر يا رضوى – هجيبهملك الكلية بكرة حاضر – احنا مفيش بيننا فرق- عايزة حاجة تانية يا رضوى – علشان انا محتاجة انام – علشان تعبانة
رضوى : لا يا دودو – الف سلامة عليكي – اكيد علي تعبك اوي النهاردة – قصدي سلامتك يا دودو – باي (( في قصد منها انها تفكر دعاء وتهينها باللي عارفاه ))
شاف علي باقي الكلام والشات اللي بين دعاء ورضوى – وقالها
علي : علشان تعرفي بس ان انا صح –
دعاء : انا متغاظة – دي واطية اوووووي – انا هاين عليا امسكها من زمارة رقبتها
علي : متعصبيش نفسك يا دودو – بكرة هي اللي هتترجاكي تساميحها –
دعاء : وانا اللي كنت بقولك طيبة – دي طلعت شرموطة بنت كلب
علي : ههههههههههه للدرجة دي ضايقتك – بكرة اجيبلك حقك منها (( وفضل الكلام بين دعاء وعلي والزاي هينتقموا من ابتزاز رضوى دة ))
في الوقت اللي رضوى حست فيه بالانتصار على دعاء وعلي – وانها تذل دعاء اكتر وتنتقم من اهمال علي ليها – وبتمني نفسها بالايربود والساعة الابل وبتفكر في ممكن تطلبه تاني – جاتلها رسالة من رقم غريب عالواتس (( علي نزل اشتراه وطلع وشغله على تليفون مركون عنده احتياطي ))
علي (الرقم ) : مساء الخير يا رضوى
رضوى : ( شافت الرسالة ومردتش )
علي (الرقم): – مضاعش منك حاجة النهاردة ؟
رضوى : ( اهتمت بالرسالة بس مردتش برده )
علي(الرقم): طيب تبعك المحفظة دي ؟ ( وبعتلها صورة المحفظة بتاعتها وهو شايلها على ايده )
رضوى : ( ردت على طول ) اه بتاعتي انت لقيتها فين – وعرفت رقمي منين
علي (الرقم) : لقيتها في الكلية وعرفت انها بتاعتك ورقمك سهلة يعني احنا في كلية واحدة
رضوى : شكرا لحضرتك جدا – ممكن نتقابل في الكلية بكرة اخدها منك وشكرا لحضرتك تاني
علي(الرقم): لا معلش انا مش هبقى في الكلية بكرة ومسافر بدري ومش هاجي بعد اقل من اسبوعين
رضوى : طيب ممكن اتعب حضرتك وتسيبها عند امن الكلية قبل ما تسافر وانا هستلمها وشكرا لتعبك
علي(الرقم) : لا دي امانة لازم تستلميهاا بايدك – انا هبقى ادام الكلية الساعة ٨ ونص بكرة – يا ريت متتأخريش علشان مش هستنى كتير وهمشي على طول
رضوى : تمام قبل ٨ ونص هكون موجودة
وبعت علي الشات لدعاء وقالها انه مش هيعدي عليهم بكرة وهما رايحين الكلية – (وقالها توصل هي علي الكلية على الساعة 9 هي ويونس وتشرك يونس في اللي هتشوفه في الكلية ) وهي مش فاهمة هو ناوي على ايه – بس قررت تسيبه يتصرف وتريح دماغها وتنام لان اليوم كان صعب جدا عليها – وبعت علي ليونس قاله معلش حصله مشوار طارئ – ولازم يخرج ومش هيعرف كمان يعدي عليهم وهما رايحين الكلية بكرة وانه مش رايح الكلية اصلا –
تاني يوم وصلت رضوى ادام باب الجامعة ورنت عالرقم اللي بعتلها كذا مرة مردش وبعتتله عالواتس مردتش حوالي نص ساعة – ( وعلي اول ما لمح دعاء ويونس داخلين ناحية الكلية ) اتحرك ناحية رضوى لحد ما لقت علي واقف ادامها بالعربية
علي : بيقولها اركبي يا رضوى –
رضوى : ( اللي ردت عليه بقلة ذوق وقالتله) انا مستنية حد هيجيبلي حاجة –
علي : (قام علي مطلع صورة المحفظة بتاعتها على موبايله ) قصدك دي ؟ – تعالي اركبي وانا هفهمك
((ومع زمزقة منها قالها اركبي احسنلك يا رضوى علشان مصلحتك – اللي اتخضت من اسلوبه وانه الزاي يكلمها كدة وهي اللي المفروض ماسكة عليهم ذلة هو ودعاء – قام علي مطلع صورة لشنطتها على موبايله ))
وقالها طيب ايه رأيك في دي – اركبي يلا
وركبت رضوى مع علي – ودعاء لمحتهم وقالت ليونس دي رضوى اهي مع علي في العربية وخارجين – ويونس قالها مش كان بيقول مش جاي النهاردة ورايحين فين الصيع دول اكيد في حاجة بينهم – ( دعاء فهمت جزء من خطة علي انه عايز يعمل سمعة لرضوى ادام علي بالذات بعد موضوع شنطتها وان كدة هيتصدق انها فعلا مظبطة مع علي في خروجات وكلام ) –
وقام يونس مطلع موبايله يتصل بعلي : انت رايح فين يابني – مش قولت انك مش جاي الكلية –
ويرد علي : انت شوفتني الزاي – وايه اللي جابكوا بدري كدة
يونس : علشان اشوفك انت ورضوى يا واطي – رايحين على فين ياض انت وهي
علي : انت شوفت رضوى كمان – لا خلي الحوار في سرك بقى وانا هبقى احكيلك كل حاجة ((وتتفاجىء رضوى بكلام علي ولسه هترد يقوم علي قافل السكة ))
ويقولها – هو دة بقى الحوار يا رضوى – دلوقتي يونس شافك معايا وانت بتركبي العربية – واكيد كذا حد شافك في الكلية برده – ودلوقتي محفظتك و الشنطة اللي دعاء خدتها منك امبارح عندي في البيت – وبصي كمان الصور دي – ((وقام علي مفرج رضوى الصور وشنطتها على سريره وباين فيها جسم بنت من ضهرها بقميص النوم وجزء من جسمها باين وكذا صورة ورا بعض )) – فدلوقتي انتي لو فتحتي بؤك بموضوع دعاء دة انها كانت عندي هتلاقي صورك دي عند اهلك في البيت وقبلها في الكلية – وانا مكنتش ناوي اعمل كدة بس انتي اللي طلعتي واطية اوي وبدأتي الاول مع دعاء بامارة الساعة والاير بد اللي طلبتيهم من دعاء بالليل —- علشان تنهار رضوى وتقعد تصرخ وتقوله حرام عليك انا عملتلك ايه انت بتلبسني مصيبة – ولسه هتبدأ تغلط يقوم علي موقف العربية فجأة ويهددها انه يبعت الصور حالا علي جروب الدفعة وتبقى تصرخ براحتها – وراحت رضوى سكتت وهي مش عارفة تتنفس وتقوله حاضر – بس هاتلي المحفظة والشنطة ابوس ايدك – وانا مش هفتح بؤي بس امسح الصور – وعلي يقولها بكل هدوء احترمي نفسك الاول وهنرجع انا وانتي الكلية دلوقتي هتنزلي تروحي لدعاء تعتذريلها وتبوسي ايديها كمان وانا هبقى اشوف حوار الصور والحاجة بتاعتك دي (( خدي دة كارنية الكلية والفلوس اللي كانت في المحفظة )) الباقي اللي في المحفظة دة والشنطة والصور انا هربيكي بيهم الاول
رجع علي ورضوي الكلية وهو داخل رن على يونس يقابله مكان ما بيركن العربية وراحت معاه دعاء – وعلي خد يونس ومشيوا على كافية الكلية وقفت رضوى مع دعاء وهي منهارة من العياط وبتعتذر لدعاء وبتترجاها ميسوؤوش سمعتها وهي مش هتنطق باي كلمة ولا اكنها عرفت اي حاجة – وتقولها دعاء (اللي بدأت تجمع اللي حصل في دماغها ) انتي اللي بدأتي الاول يا رضوى وانا مكنتش عايزة يحصلك حاجة بس انتي اللي بدأتي وسابتها ومشيت – وكملوا كلهم يومهم في الجامعة عادي ما عدا رضوى اللي مقدرتش تستحمل وروحت عالبيت – ورجع يونس ودعاء مع علي ووصلهم وروح عالبيت –
وحكى علي لدعاء كل اللي حصل بينها وبين رضوى – وطلب من دعاء مكافأة جامدة بقى علشان هو خلصها من حوار رضوى دة خالص – ووعدته دعاء انها هتقضي معاه يوم كامل بس الدنيا تهدى بس وتشوف رد فعل رضوى هيبقى ايه – بس علي أكدلها انه مش هيسيب رضوى ويعلمها الادب حرفيا – بس لسه هيخططلها في دماغه كويس –
وعدت الايام بين بين علي ودعاء والشات الجنسي بينهم ومجرد مقابلاتهم في الكلية مع يونس ساعات او من غيره – وعدت الامتحانات ومفيش جديد حاصل – ورضوى بتتجنب علي ودعاء على اد ما تقدر – ومعدتش مخونة هي كمان ان علي يعملها حاجة – وعلي طلب من دعاء يقضوا يوم مع بعض قبل الاجازة ما تخلص وتشوف اي حجة – وفعلا دعاء اقنعت مامتها انها تخرج مع اصحابها في يوم قبل الاجازة وكدة –
وقابلت علي اللي خدها وطلعوا على شقته – اللي من اول ما دخلتها هجموا الاتنين على بعض بوس واحضان لحد ما علي قلعها لبسها كله وهما لسه ورا الباب وطلعت دعاء تجري عالاوضة منه وهي من غير هدوم خالص ولقت علي محضرلها اللانجيري اللي اشتروه قبل كدة على السرير وقالتله استنى هلبس وادخل – لبست دعاء اللانجيري وندهت لعلي اللي دخل واتفاجىء من منظر دعاء في اللانجيري وقالها انا الزاي مخدتش بالي منك اول مرة لبستيه – وردت عليه احنا كنا في ايه ولا ف ايه – وهجم عليها علي بوس في جسمها كله وتقفيش في صدرها لحد ما دعاء ساحت منه خالص ونزل يلحس كسها كمان ويدخل صباعه فيه – صرخت دعاء لا متتهورش اكتر من كدة بلاش كسي يا لولو – وبمجرد ما سمع علي الكلمة افتكر انه ملمسهاش من اليوم المشؤوم – وهجم عليها اكتر ومسك زبه ومشاه على طيزها بعد ما دهنه بالجل – وقام مدخله راسه مرة واحدة في طيزها – وانتفضت دعاء من الوجع – بس هو مسكها جامد ودخل زبه اكتر في طيزها – مع صريخ دعاء المكتوم لحد ما دخل اكتر من نصه جوة طيزها – وبدأت دعاء تجس بالشهوة من لعب علي في بزازها ومصه فيهم وبعبصته لكسها وهي في حضنه وبدات تتحرك على زبه وفهم علي قصدها وبدأ ينيكها بالراحة وبعدين اسرع واسرع ودعاء عمالة تتأوة من كتر النيك وتقوله كنت واحشني اوي وواحشني زبك عالاخر – وعلي عمال ينيك اجمد واسرع ويقولها انتي اللي كلك وحشاني يا شرموطتي – ونزل علي لبنه في طيز دعاء وهو فوقها وهي كمان نزلت معاه في نفس الوقت باحساس اللبن في طيزها – وفضلت علي نايم فوقها لحد ما زبه خرج من طيزها – وقام ياخد دش – ولما خرج لقى دعاء على بطنها وراحت في النوم – ولقاها علي في الوضعية دي نزل يلعب في ضهرها ويمشي ايديه علشان تصحى دعاء تقوله سيبني شوية نايمة ومسمعش علي ليها وبدأوا الجولة التانية من السكس وناموا بعدها ولما صحيوا – دعاء سألته انت ناوي تعمل ايه مع رضوى انا مش مطمنة ليها – لتتفاجئ من رد علي انه قالها ( هنيكها ) – وتقوم دعاء مفزوعة بزعيق انت اتجننت ؟ وانا مش عاجباك ؟ ولا خلاص زهقت مني وانا كنت عارفة انك بتضحك عليا وعايز بقى تعيش مع كل واحدة شوية – فيقولها دعاء بضحك ( استفزها اكتر ) اهدي يا مجنونة – هو انا هعمل كدة ليه ؟ ما علشان تسكت للابد ومتحسش انها احسن منك وتفضل تترصد لينا في اي وقت ؟ فلازم تتفشخ علشان متفكرش في اي هرتلة تفكر تقولها – وكل حاجة هتبقى على عينك وهندبرها سوا – وتراجعت دعاء عن عصبيتها وفكرت في الكلام وقالتله سيبني افكر وابقى ارد عليك –
فكرت دعاء في كلام علي وقالتله انها موافقة بس هيعملوا كدة الزاي – وفهمها علي كل حاجة وانها لازم ترجع تكلم رضوى تاني وهي مش هتقدر تمانعها او تصدها وخصوصا انها عارفة ان علي مهددها ولسه الصور موجودة عنده ومحفظتها بكل اللي فيها – وعملت دعاء كدة فعلا واتصلت برضوى قبل الاجازة بيوم – وردت عليها رضوى (( اللي اول ما شافت الاتصال اتخضت واتفزعت بس كانت مضطرة انها ترد )) وهي حذرة تقول اي كلام يتاخد عليها او يستفز دعاء ويعملولها مصيبة – ولقت دعاء بتكلمها عادي وبتقولها مالك يا رضوى مبسمعش صوتك احنا اصحاب حتى وفي بينا ايام كتير حلوة وانا مش زعلانة منك في حاجة وكمان علي مش زعلان – انتي بقى يلا جهزي نفسك علشان هنعدي عليكي بكرة انا وعلي ويونس نروح نفطر في مكان علي عازمنا قبل ما نروح الكلية – واوعي ترفضي يا حبيبتي مفيش رجوع – علي موصيني ومحملني مسؤلية ان الفطار دة لازم نبقى فيه احنا الاربعة – ورضوى سامعة الكلام ومش فاهمة ايه اللي بيحصل وهما ناويين على ايه بس اطمنت لما لقت ان يونس هيبقى معاهم علشان هو اكيد ميعرفش حاجة عن موضوع علي ودعاء حتى لو بسيط – ومكانش ادامها غير انها تقبل – لحد ما تشوف هتعمل ايه – وفعلا تاني يوم اتقابلوا هما الاربعة وفطروا وراحوا الكلية واليوم عدى عادي وقعدوا كدة فترة في الكلية الكلام بين رضوى ودعاء – والمقابلات بين علي ودعاء في شقته – واطمنت رضوى نسبيا لان دعاء معدتش بتقولها حاجة وبقت بتحكي معاها زي الاول وزاد عليهم موضوع علي بس بدون ذكر اي جنس في الموضوع وان علي بيحبها وهيتخطبوا قريب وانهم مستنيين اهله لما ييرجعوا في اجازة الصيف علشان يفاتحوهم – ومرت الايام على هذا المنوال ورضوى تقريبا أمنت لدعاء بشكل شبه كامل –
وفي يوم كانوا في الكلية ودعاء اشتكت من وجع في بطنها وصارحت رضوى وان دة ممكن علشان هما لسه بيمارسوا الجنس هي وعلي وشاكة انها ممكن تكون حامل (( على اساس انهم بيمارسوا جنس كامل )) وقلقت رضوى عليها وقالتلها طيب ممكن تروحي تكشفي – قالتلها في دكتورة انا سألت عليها مواعيدها الصبح بس انا خايفة اروح لوحدي – ورضوى بحسن نية قالتلها انا ممكن اجي معاكي احجزي ونروح سوا – قالتلها انا حجزت بكرة الساعة 10 – واتفقوا يروحوا سوا – وفعلا تاني يوم مراحوش الطلية وعدت دعاء على رضوى وركبوا عربية وراحوا على بيت علي (( على اساس انه مكان العيادة )) ووهما داخلين العمارة دعاء طلعت علبتين عصير من جيبها وادت واحدة لرضوى اللي كان فيها منوم سريع وبمجرد ما ركبوا الاسانسير رضوى حست بدوخة ويادوب وصلوا لدور شقة علي كانت وقعت واتفتح الاسانسير وعلي شال رضوى ودخلوا شقته بسرعة ودخلوها عالسرير وعلي بيمدح في دعاء ويقولها برافو عليكي يا دودو – يلا نلبسها لانجيري من اللي جوة دول – و طلعيلي موبايلها بقى وافتحيه ببصمة ايدها نشوف فيه ايه – و هنستنى لما تصحي بقى ونشوف هنعمل فيها ايه
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية سكس مجماعي في الجامعة)