Uncategorized

رواية سكس جماعي في الجامعة الفصل الثاني 2 قصة سكس حقيقية

رواية سكس جماعي في الجامعة الفصل الثاني 2 قصة سكس حقيقية

 

البارت الثاني

 

قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))

 

وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها – اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )

 

علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري اللي حصل دة حصل الزاي

ودعاء دخلت سلمت علي مامتها ويونس اخوها ودخلت وهي مسهمة علي اوضتها ونامت عالسرير مش حاسة بنفسها غير ببوسة علي لشفايفها والاحساس اللي حسته وهو بيقرب ايديه لصدرها وفي نفس الوقت علي وصل العربية ومتحركش بيها وبيفكر في جسم دعاء وجرأته عليه وقرر يطرق عالحديد وهو سخن وراح متصل ب دعاء – دعاء شافت الاتصال ومش عارفة تعمل ايه ترد او لا ومن الارتباك والاحاسيس المختلطة لقت نفسها بتفتح عليه

 

علي : انا كنت عارف اني مش ههون عليكي تعذبيني ومترديش عليا زي امبارح

دعاء : انا معرفش رديت الزاي – انا هقفل

علي : لو قفلتي هطلعلكوا دلوقتي اكني طالع ليونس ومش همشي الا لما تطلعي تسلمي عليا

دعاء : انت اتجننت رسمي

علي : اللي يحس اللي انا حسيته دلوقتي لازم يطلع شهادة من العباسية كمان

دعاء : (بفرحة ان علي معجب بيها اوي كدة ) يا سلام ليه يعني

علي : ايه اللي ليه – دة انتي مزة نار اوي

دعاء : (مبتردش)

علي : ايه – زعلتي تاني ولا ايه

دعاء : ( مبتردش )

علي : حتي لو زعلتي مش هبطل – بقي حد يبقي في ايده الجسم دة ويبطل يتكلم عنه وعن حلاوته ولا الشفايف العسل دي ولا اول ما مديت ايدي على صدرك و…

دعاء :(مقاطعاه في الكلام بحدة) احترم نفسك متقولش الالفاظ دي

علي : هو انا قولت حاجة دة انا مؤدب خالص ومقولتش اي الفاظ – امال لو قولتلك اسمه الحقيقي

دعاء : اوعي تقول كدة تاني وبطل قلة ادب

علي : هقول – دة احلي صدر لمسته – هو صحيح لمسة سريعة من فوق البلوزة – بس الجواب بيبان من عنوانه

دعاء : (بدأت اعصابها تسيب تاني) قولتلك متقولش كدة ومتتهبلش اكتر من كدة

علي : هتهبل وابهدل الدنيا كمان

دعاء : براحتك انا سيباك تقول اللي تقوله انا هقوم اخد دش علشان جسمي سايب ومن فرهدة طول اليوم

علي : يا بخت الدش

دعاء : اتلم يا علي وبطل هبل

علي : لا

دعاء : انا قايمة باي

علي : باي

 

علي فضل يفكر هيعمل ايه وهو قاعد لسه في العربية بين انه يطلع ويحاول يشوف دعاء تاني ولا يروح البيت ويشوفها تاني يوم في الجامعة لحد ما عدت حوالي ساعة وهو لسه في العربية وقام متصل بدعاء ردت عليه

وقالها علي : الدش عامل ايه

دعاء : جميل لسه خارجة حالا

علي : كان نفسي اشوفك وانتي طالعة من الحمام وأثر الدش علي وشك وشعرك وجسمك

دعاء : انت اتهبلت تشوف ايه انت هربت منك عالاخر

علي : اه هربت وهتهرب اكتر لو مشوفتكيش دلوقتي

دعاء : تشوفني الزاي يعني ما احنا بنتكلم فيديو

علي : لا عالحقيقة

دعاء : انت اتهبلت ؟ اخرج الزاي يعني واشوفك الزاي الساعة 10 بالليل

علي : مقولتش تخرجي – انا اللي اجيلك

دعاء : انت عايز ايه يا علي – انت عايز تعمل مصيبة

علي : مصيبة ايه – هو انا هخبط علي بيتكوا واقول لاهلك اني جاي اشوف دعاء

دعاء : طيب كويس عقلك رجعلك اهو – اسمع الكلام بقي وروح

علي : انا لسه مكملتش كلامي

دعاء : اوووف – اخلص يا علي

علي : انا هتصل بيونس واقوله انك نسيتي اي حاجة معايا في العربية وانا بوصلك وهيقولي اقعد شوية وهيمسك فيا واشوفك

دعاء : بس انا منستش حاجة

علي : سهلة – هشوف اي حاجة في العربية واجيبها او اشتريلك اي حاجة

دعاء : بطل جنان

علي : انا مجنون وهعمل اللي انا عايزه – فكري بقى معايا في حاجة اشتريها اطلع بيها بدل ما اجيب اي حاجة تبقي مش منطقية والموضوع يبقي في شك من اخوكي

دعاء : طالما مصر علي كلامك اشتري اي كتاب او رواية واطلع بيها ويونس هيصدق والموضوع يعدي

علي : طيب في هنا كتاب في شنطة العربية هطلع بيه

دعاء : ماشي علشان نخلص

علي : بس انا هشوفك برده

دعاء : الزاي بقي دي كمان يا حلال العقد

علي : عادي هطلع بالكتاب واقول ليونس وادخل وهو هيجيبلك الكتاب وانتي هتقوليله تمام هاروح بقي اسلم على علي واشكره لتعبه دة رجع جابة مخصوص وهو موصلني بقاله اكتر من ساعة –

دعاء : تمام كويس واهو يونس يبقي موجود وتحترم نفسك

علي : لا مش هيبقي موجود – هيتقوليله انك هتطلعي وتجهزي نفسك تطلعي لما اقوله يجيبلي كوباية مية تبقي انتي موجودة وهو هيسيبنا علي اساس انه عادي والموضوع مش هياخد دقيقة منه انه يجيب المية اكون شوفتك براحتي الدقيقة دي

دعاء : انت مش هتجيبها لبر يا علي انا عارفة

علي : اللي يشوفك ميعرفش غير انه يشوفك انتي ويتجنن

دعاء : اطلع وياريت الليلة دى تعدي علي خير

علي : هتصل بيونس باي

 

علي بيتصل بيونس وقاله ويونس طلب منه يطلع ودخله اوضته وراح يبلغ دعاء اخته وقالتله هظبط لبسي واجي اشكره علي تعبه انا كنت محتاجة الكتاب دة اوي النهاردة وفعلا خرج يونس رجع لعلي واتكلموا وقاله تشرب ايه قاله لا مش عايز يا ريت مية بس وكان دعاء داخلة تسلم على علي في طلعة يونس انه يجيب مية

 

والحوار بين دعاء وعلي مكملش ٣٠ ثانية كالتالي

علي : (اول ما شاف دعاء قام مصفر بصوت واطي ) هي البنات بتحلو كدة بعد الدش

دعاء : شكرا انا جيت اهو وشوفتني باي

علي : استني بس (وقام لاحقها قبل ما توصل لباب الاوضة الموارب وشدها من ايدها وقام بايسها بوسة سريعة علي شفايفها )

دعاء : ( زقاه بسرعة) انت اتجننت خلاص انا غلطانة اني طاوعتك

علي : اه اتجننت ( وقام ضاربها على طيزها بسرعة وهي ماشية )

قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))

 

وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها – اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )

 

علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري دعاء هتقول ليونس اخوها عاللي حصل دة ويبقي في مشكلة بينهم وفضيحة ومشاكل بس يا ترى هتقوله ايه – هتقوله انه بعد ما باسها ولمس صدرها اتفقوا انه يطلع يبوسها كمان في اوضة اخوها – وطرد الفكرة دى من دماغه لان دعاء مشتركة معاه بشكل ما من وجهة نظره في اللي عملوه مع بعض واثناء التفكير دة الوقت خده ونسي يكلم دعاء ويتصل بيها

 

– ودعاء الناحية التانية مستنية علي يتصل وبتفكر في نفس الموضوع اللي بينهم وهل تساهلها دة بداية منها انها تفرط في اخلاقها قبل جسمها بالسهولة دى واللي زود احساسها دة انها تجاوبت لكلام علي بعد اللي حصل في مدخل البيت ووافقت انه يطلع وتروح تسلم عليه وتعمدهم هما الاتنين انهم يعملوا دة في غياب اخوها اللي تم في اقل من دقيقة وقررت انها توقف المهزلة دى لما علي يتصل بيها – واللي ضايقها اكتر ان علي متصلش ودة خلاها تضايق جدا وتقرر فعلا توقف الموضوع دة

 

تاني يوم الصبح علي اتصل بيونس وقاله انه جايله في الطريق علشان يروحوا الجامعة ويونس قاله انه مستنيه وهيقول لدعاء علي ما تجهز وينزلوا – وعلي وصل تحت البيت ويونس قاله 5 دقايق وهنزلك انا – دعاء مش هتيجي النهاردة بتقول مكسلة – فقاله ماشي انه مستنيه – وبعدين بعت لدعاء عالواتس

علي : صباح الجمال على احلى قمر

دعاء : ( شافت الرسالة ومردتش)

علي : ايه الجميل تقلان عليا ليه

دعاء : ( مبتردش برده )

علي : طيب انتي مش جاية الجامعة ليه

دعاء : (مبتردش برده )

علي : طيب لو مردتيش عليا وقولتي انك نازلة انا هقول ليونس انا كمان مش رايح وجالي مشوار وهوصله الجامعة وارجعلك وانا عارف ان والدك ووالدتك نزلوا ومفيش حد في البيت – دة غير ان يونس كدة هيشك ان في حاجة اننا لما نقول احنا الاتنين فجأة اننا مش رايحين الجامعة خصوصا بعد ما وصلتك امبارح لوحدنا

دعاء : ( شافت الرسالة واتفاجئت من كلام علي انه ممكن يرجعلها وتحصل فضيحة حرفيا لو حد شافه راجع وهي في البيت لوحدها دة غير موضوع شك يونس دة – وقررت انها تنزل وخلاص علشان اليوم دة يعدي لحد ما تفكر كويس ممكن تعمل ايه مع علي )

علي : طيب لما يونس ينزل هقوله اني هوصله وارجعلك واستحمليني بقي

 

دعاء قامت بسرعة تلحق يونس وقالتله انها نازلة وافتكرت انها عندها معاد مع واحدة صاحبتها في الجامعة وكانت ناسية وقالتله استنى هنزل او انزل انت وانا هحصلك عالعربية –

ومفيش دقيقة وعلي لقى يونس بيتصل بيه وبيقوله استنى يا عم 10 دقايق معلش دعاء غيرت رأيها وقالت انها هتنزل معانا ولو عايز تطلع بدل ما انت واقف في الشارع كدة –

علي قاله لا انا هستنى هنا انزل انت ونستنى مع بعض

وفعلا يونس نزل وقعد مع علي في العربية شوية ومفيش ربع ساعة ولقوا دعاء جاية عليهم

وعلي اكنه بيشوفها من اول وجديد شايف صاروخ حقيقي جاي عالعربية واد ايه دعاء حلوة اكتر ما كان شايفها حلوة قبل كدة من اول يوم شافها فيه

– ودعاء فتحت العربية وركبت ومقالتش ولا حرف ولا حتى سلمت على علي

– ويونس بيقولها مش تسلمي عالراجل اللي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش بالليل وانتي بتقولي لازم اطلع اشكره على انه رجع مخصوص (بتريقة عليها)

– دعاء نفخت بزهق ومردتش على اخوها

– وعلي قاله يا عم سيبها براحتها انا غلطان اني رجعت مخصوص بس انت علشان حبيبي يا يونس مردتش اكدرك انت وتقولك روح هاتلي الكتاب من علي

– ودعاء عمالة تنفخ على اخرها من كلامهم ومفتحتش بؤها بكلمة وعمالة تزهق وتنفخ لحد ما وصلوا الجامعة ادام الكلية راحت نازلة وقافلة الباب وسايباهم وداخلة من غير ولا كلمة

– يونس قال مالها دى

وراحوا نازلين هما الاتنين وقضوا اليوم تمام وكل حاجة وفي اخر اليوم يونس راح لدعاء وقالها هتيجي معانا ولا هتعملي زي الصبح وتبقي مكشرة طول السكة

– دعاء قالتله ايه السخافة دى انت بتتكلم كدة ليه انا براحتي

– علي تدخل في الحوار يلطف الجو ويقولها طبعا براحتك يا دعاء تعالي يلا ومش هخلي يونس يقولك حاجة وانت يا يونس بطل ترخيم علي دعاء

 

وفعلا ركبوا هما التلاتة العربية وطول الطريق الكلام بين يونس علي – ودعاء ساكتة بتلعب في الموبايل-

ويونس قاله : ادخل الشارع الجاي دة

علي : ليه دة مش طريقنا

يونس : ادخل بس في محل موبايلات هنزل اجيب منه حاجات للموبايل وهقابل حد هناك وانت معلش وصل دعاء بقي واستحمل رخامتها

دعاء : (بتبصله بغيظ وفجاة راحت قايلاله ) انت بتهرج انت كل يوم متروحش البيت على طول – تعالي وابقي انزل بكرة هات اللي انت عايزه

علي : متقولش كدة يا بني وبطل تغليس على اختك

يونس : يا عم ادخل الشارع ونزلني وابقى اديني درس الاخلاق دة بعدين – وانا هنزل يا دعاء وابقي قوليلهم في البيت اني هتأخر شوية – ونزل من العربية

دعاء :(مردتش عليه وفضلت تلعب بالموبايل- وهي لسه راكبة ورا )

علي : خليكي براحتك يا جميل وانا هشتغلك سواق كمان لو عايزة بس ترضي عني يا دودو

دعاء : (مبتردش ولسه بتلعب بالموبايل )

علي : (بطأ العربية وفجأة راح مادد ايده ناتش الموبايل منها وحاطه ادامه عالتابلوه ) وقالها ابقي ردي عليا بقى وانا اجيبلك الموبايل

دعاء : انت بتهرج – انت الزاي تشد الموبايل من ايدي – هات الموبايل دة

علي : (مردش عليها وعمال يدندن)

دعاء : هات الموبايل يا علي متهزرش وبلاش تعمل الطريقة دي

علي : (مردش برده)

دعاء : طيب لو مجبتش الموبايل ورديت عليا كويس انا هنزل من العربية وهي ماشية

علي : لو عايزاه مدي ايدك خديه ( وهو بيهدي وراح راكن في شارع جانبي هادي مفيهوش حركة كتيرة)

دعاء : انت ركنت ليه هات الموبايل ونفضها سيرة

علي : ما قولتلك مدي ايدك خديه هو انا منعتك

دعاء : ماشي يا علي ( وبتمد ايدها تجيب الموبايل وطلعت بايديها ووشها وصدرها تقريبا ما بين الكرسيين اللي ادام)

 

قام علي مقرب منها بسرعة وبايسها علي خدودها وراح ماسكها من بطنها يسندها – دعاء انتفضت ومدت ايدها بسرعة خدت الموبايل ووهي بترجع علي راح مرجع ضهر كرسيه لورا عالاخر مع سندته ومسكته لبطنها وراح ماسك دعاء ساندها على ضهر الكنبة في الجزء اللي فاضي فيه وراح بايسها في شفايفها ودعاء بتحاول تهرب منه وخايفة من حد يشوفهم – وفجأة علي مسكها من رقبتها بايد وايده التانية مسك بيها صدرها وهي بتحاول تفلت منه بس حركة ايده علي رقبتها وصدرها خلت اعصابها اكتر تسيب ومتقدرش تقاوم وفضل علي واخد شفايفها في شفايفه وهاريها بوس وايده في نفس الوقت بتلعب في صدرها ونزل بلسانه وشفايفه علي رقبتها بوس وعض ولحس وايديه الاتنين عمال يلعب في صدر دعاء وهي مش قادرة تتحرك وعلي مش عاتقها هاريها بوس وتقفيش وهو بيقولها ايه الصدر الجميل دة وهي بتتأوه من ايده اللي على صدرها وبطنها ومش عارفة ترد – وعلي قالها عارفة بقى صدرك دة اسمه الحقيقي ايه – ودعاء مش قادرة ترد ونفسها عالي جدا وضربات قلبها سريعة عالاخر – وعلي بيقولها – هقولك طالما مش عارفة – انا ببوسك دلوقتي من شفايفك ورقبتك وماسك في ايدي احلى بزاز ملبن طرية عالاخر – دعاء اول ما سمعت كلمته دي فضلت تتأوة جامد اه اه اه اه وتشد شفايف علي اكتر على شفايفها – وعلي عمال يبوسها اكتر وبدأ جسمها يهدى واحدة واحدة وتبص في عيون علي نظرة بتقول (ايه اللي انت عملته فيا دة ) – وعلي فهم نظرتها وقالها بحبك يا دعاء – ودي كانت اول مرة علي يقولها لدعاء اللي حست انه فعلا بيحبها وقامت حضناه حضن جامد اوي – وعلي قالها للدرجة دى – وراح بايسها من شفايفها بوسة سريعة – وراجع عادل كرسي العربية تاني في الوضع المظبوط علشان يسوق وناولها موبايلها اللي كان وقع عالارض من اللي عمله علي فيها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *