Uncategorized

رواية سكس جماعي في الجامعة الفصل الثامن 8 قصة سكس حقيقية

رواية سكس جماعي في الجامعة الفصل الثامن 8 قصة سكس حقيقية

 

البارت الثامن

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

وعلي دعاء وهما بيقلبوا في موبايل رضوى في الصور والشات وفجأة اتصل يونس بدعاء بيقولها انه في الجامعة ومش لاقيها – قالتله انها جاية في السكة كان بتجيب كتب من مكتبة جنب الجامعة و جاية على طول – ونزلت وسابت علي مع رضوى لوحدهم – وعلي قلب في الموبايل براحته ولقى صور كتير لرضوى بلبس البيت ومع صحباتها وبعت لنفسه كذا صورة – وعدى كذا ساعة ورضوى بدأت تفوق ولقت نفسها نايمة على سرير بلبس غريب وبتحاول تفوق وتفتكر ايه اللي حصلها ولسه هتصرخ قام علي مسكها من ايديها وكتم بؤها وقالها لو عملتي اي حركة غبية انا مصورك باالانجيري اللي انتي لابساه دة وعلى سريري واهدي كدة واعقلي وانا مش هعملك حاجة – الصراحة انتي عجباني وعاجبني دماغك وانك مسلمتيش لدعاء اوي – هي اه ضحكت عليكي وجابتك هنا بس هي غلطة وعادي انا مش هعمل معاكي حاجة غصب عنك بس انتي صورك الحقيقة جامدة وبلبسك دة اجمد وبدأ يحط ايده على رجليها ورضوى اتخضت وحركت رجليها من تحت ايده – وعلي شال ايده وقالها انا وقلتلك مش هعمل حاجة غصب عنك ولبسك اهو عالكرسي البسيه وامشي لو عايزة – وخرج علي فعلا وساب رضوي وقامت وهي حاسة بدوخة بسيطة ولبست على طول وخرحت لقت علي قاعد عالكنبة برة وبيديها الشنطة بتاعتها اللي دعاء كانت خدتها منها ومعاها البطاقة واي حاجة تخصها وقالها دي شنطتك ومتقلقيش من دعاء مش هتعملك حاجة والباب اهو اتفضلي – ورقمي انا سجلته عندك عالموبايل ( وكان علي حط سماعة ايربود في جيب صغير فيها خارجي – من الحاجات اللي كانت اخته جابتهاله يوم ما كانت دعاء عنده في البيت )

وخرجت رضوى ومشيت هي بتفكر في اللي حصل وكلام علي ليها وانها عجباه وانها كانت ادامه ومعملش فيها حاجة وسابها تنزل وفي نفس الوقت بعد عنها دعاء ومخلاهاش تكلمها خالص ( وفضلت تفكر في كلامه انها عجباه وهي اصلا في البداية كانت معجبة بيه وانه غني وابن ناس وممكن تستفيد منه زي دعاء واهو جالها دة بمزاجه هو اللي طلبها ودعاء مش احسن منها في حاجة ) وكان مفيش بينهم كلام في الكلية غير نظرات وعلي كان بيطول في اانه يبص على جسمها اوي ويتعمد انها تشوفه وقررت تبعتله عالواتس
رضوى : علي
علي : ( شاف الرسالة بتاعة رضوى وعرف انها وقعت في مصيدته ) رضوى ازيك – تقلانة عليا اوي بس براحتك
رضوى : انت عايز ايه بالظبط ونظراتك ليا دي معناها ايه
علي : عايزك انتي
رضوى : الزاي
علي : عايز نبقى مع بعض انا عارف انك معجبة بيا ومن زمان كمان من اول مرة اتكلمنا مع بعض وووصلتك انتي ودعاء وانتي برده عجباني وعجباني اوي كمان وجسمك كمان عاجبني
رضوى : ( متفاجئتش من كلام علي ليها وهي عارفة انه قالها كدة صريحة وبيأكد عليه تاني – وقررت انها تجاريه وتشوف هيحصل بينهم ايه ) طيب ودعاء ؟ هتسيبها ؟
علي : مين قال اني هسيب دعاء – هو يمنع اني ابقى معاكي ومعاها واحنا كدةةكدة اصحاب – بس متنسيش امي مخلتش دعاء تكلمك ودة عربون محبة بيننا علشان تعرفي اني اد كلامي وجدع
رضوى : بس انت بتحب دعاء – عايزني تعمل بيا ايه غير ان جسمي عاجبك – انا كدة مستفيدة ايه؟ ( بترمي لعلي طعم انها طالما هتدفع جسمها يبقى يظبطها هو كمان زي دعاء )
علي : ( لقط كلام رضوى وقرر انه يعمل معاها زي ما عمل مع دعاء – ويرميلها هي الطعم ) هتستفيدي طبعا يا رضوى – واول استفادة لو كنتي دورتي كويس في شنطتك في الجيب الصغير اللي في الجنب هتلاقي فيها هدية علشانك بس شكلك مشوفتيهاش – علشان تعرفي اني بعرف اظبط اللي معايا كويس اوي – افتحيها كويس وقوليلي رأيك وهنتقابل بكرة في الكلية اكيد – وبعد بكرة اجازة ممكن نتقابل وانتي عارفة البيت وممكن اجيلك انا اخدك كمان وارجعك لحد عندك – واما هقفل دلوقتي وفكري وقوليلي ردك في الكلية بكرة – سلام يا قمر

# الحوار دة كله كان باتفاق بين علي ودعاء رغم اعتراض دعاء على طريقة علي مع رضوى وانها كانت ادامه يعمل فيها اللي هو عايزه وصورها معاه – بس علي مكانش حابب الموضوع يمشي كدة واقنع دعاء بان بلاش غصب وعارف ان رضوى عادي ممكن تعمله اللي هو عايزه علشان تستفيد هي كمان ودة باين في كلامها وفي نفس الوقت محاولتش تعمل مشكلة معاه وبرده محاولتش تستعطفه علشان الصور فقال يجرب معاها السكة الناعمة وانها اكيد متغاظة من دعاء وعايز تفلسعها من طريقها وتاخد علي لوحدها وهي شايفة انها افضل منها في ان محدش من اهلها في الكلية مش زي دعاء اللي اخوها معاها في نفس الكلية وسهل اوي تلبسها معاه في مشكلة – وانها لما تيجي معاه يبقى ضكنها بنسبة اكتر من ٩٠ في المية انها مش هتعمل مشكلة ويأمن غدرها لانها هتبقى مستفيدة من علي والمستوى اللي عايش فيه – والكلام دة اقنع دعاء بنسبة كبيرة #

في نفس الوقت كانت رضوى جريت تفتح الشنطة تشوف علي حاططلها ايه ولقت ايربود فعلا جديدة – وشافت ان دة اول سعر لجسمها – بس طمعها اكتر في علي ومفرقش معاها موضوع الجنس اوي لان دعاء صاحبتها ادامها اهي علي مظبطها عالاخر – وقالت تستفيد منه هي كمان – وكدة كدة علي كان يقدر يفضحها بالصور اللي معاه ويخليها تعمل دة غصب عنها بس قرر يعمله بالتراضي وهي وافقت –

وتاني يوم اتقابلوا هما الاربعة في الكلية – علي ويونس ودعاء ورضوى – واليوم مشي عادي وعلي محاولش حتى يكلم رضوى – وكان واقف اغلب الوقت مع يونس ودعاء – لحد ما اخر اليوم رضوى راحتلهم وقالت لعلي ممكن توصلني معاك في سكتك – وعلي وافق ودعاء ويونس قالوا بس توصلنا الاول يا علي علشان عندهم معاد – ووصلهم علي فعلا

وفي الطريق مع رضوى محاولش يتكلم معاها في اي حاجة لحد اول ما وصلها اول شارعها من غير ولا كلمة ونزلت رضوى وقالتله انا موافقة وسابته وجريت دخلت بيتها – وعلي انبسط من ان خطته ظبطت معاها وبعتلها عالواتس طيب معادنا بكرة ولا امتى ؟ وبلغته انه بكرة ايوة عالساعة 12 كدة وهي هتجيله ميروحلهاش هو ياخدها – وتم الاتفاق على المعاد دة علي بعت لدعاء اللي انبسطت واتضايقت في نفس الوقت انه هينام مع واحدة غيرها ودة يقول انه مبيحبهاش هو بينام معاها وخلاص وبيتسلى بس علي اقنعها برده ان كل دة عشان مصلحتها وان رضوى تنكسر قدامهم ومش هتقدر تعمل حاجة او تفضحهم لانهم في الهوا سوا – وطلبت دعاء من علي انها تبقى موجودة علشان يبقى كل حاجة ادام عينيها وعلي رفض وقالها كدة ممكن تحصل مشكلة و منعرفش نعمل الخطة كويس وخلص الكلام على كدة

رضوى صحيت الصبح وضربات قلبها سريعة جدا ومتوترة وخايفة من اللي هي حطت نفسها فيه مع علي ودعاء وعمالة تفكر هتروح ولا تتراجع وجه في بالها موضوع الحافز ان علي هيظبطها من ناحية وموضوع الصور اللي معاه وانه اكيد مش هيصبر عليها لو خلفت اتفاقها معاه بالذات انها قبلت الهدية تمن جسمها ومتعتهم مع بعض – وفكرت في مستقبلها لو حصلها حاجة او علي قرر يخلى بيها او دعاء قررت تفضحها لانها هي اللي ليها صور مع علي ودعاء ملهاش – لحد ما قطع تفكيرها صوت مامتها بتبلغها ان الساعة 11 دلوقتي مش كنتي بتقولي انك عندك معاد كورس جديد الساعة 12 مش هتلحقي كدة تروحي – فانتبهت رضوى لكلامها وقالتلها هقوم اهو يا ماما – وقامت لبست فعلا وهي بتأخر رجل وبتقدم رجل ونزلت ركبت تاكسي لحد بيت علي اللي كان باعتلها اللوكيشن عالواتس واول ما ركبت الاسانسير بعتتله تقوله انها تحت واي دور – علي لقي موبايله بيرن قام رادد عليها على طول وفتحت رضوى الاسانسير ودخلت شقة علي اللي كانت مفتوحة وعلي قفل الباب ولقت نفسها لوحدها ومفيش مفر انها تتراجع او تعمل اي حاجة غير اللي هي جاية علشانها –

علي : نورتي يا رضوى – كنت عمال اكدب نفسي انك تعشميني وتخلعي
رضوى : انا مكنتش جاية بس مش عارفة لقيت نفسي بلبس وبنزل
علي : دة من حظي الحلو

وقعد علي رضوى على الكنبة وجابلها عصير ( وهي بصت للعصير قالها اطمني مفيهوش منوم ) وبدا يشربوه مع بعض ورضوى ساكتة – وقام علي قعد جنب رضوى عالكنبة اللي اتوترت وبدأ يمسك ايديها ويقولها انا مش عايز اعمل حاجة غصب عنك – ولو عايزة تروحي دلوقتي روحي – بس انا برده معجب بيكي زى ما انتي معجبة بيا وعارف انك متغاظة من دعاء وشايفة ان انا مش من حقها بس انا كنت معجب بدعاء قبل ما اعرف عنك كل دة وعاجبني شخصيتك – مش شخصيتك بس وجسمك كمان – وبدأ يحط ايه على رجليها على البنطلون اللي لابساه ويقرب من ودانها وهو بيتكلم ورضوى بدأت ترتعش من القلق والخوف وعلي طمنها – وبعدي قرب شفايفه من خدودها وباسها ووصل لشفايفها وباسها جامد وبدا يمسك رقبتها وهو بيبوسها وينزل على التيشرت اللي لابساه ويحط ايده على بطنها وبدأت رضوى تتجاوب معاه وتأثير كلام علي انه معجب بيها وبجسمها وبدأت رضوى تسخن من كلامه اكتر و وقام علي مسك ايد رضوى وقالها ندخل جوة الاوضة احسن – ودخلوا ونيمها علي عالسرير وبدأ يبوس فيها تاني وبايده يدخلها جوة التيشرت ويقلعهولها والبرا كمان وشاف بزاز طرية اوي ملبن متفرقش كتير عن بزاز دعاء ونزل يبوسها ويلحس الحلمات بلسانه واهات رضوى بتزيد اكتر وبتضغط على راسه اجمد ونزل علي بايده على بنطلونها وقلعلهولها ومسكت رضوى ايديه راح شايلها وطالع على شفايفها يبوسها تاني ويقولها سيبي نفسك وانا همتعك – وبدأ ينزلها البنطلون تاني والاندر اللي لبساه وبقت رضوى ادامه عريانة خالص معليهاش اي لبس وبتحاول تغطي نفسها باي حاجة لقت علي هجم على ايدها مسكها حطها فوق راسها وهجم على بزازها اكتر وبدأ يعض ويلحس فيهم ونزل على بطنها وفتحلها رجليها ولحس كسها اللي اول ما لمسه انتفضت وشهوتها جات ونزلت عسلها وهي في دنيا تانية من لسان على جوة كسها وتأوهاتها مكتومة ومش قادرة تنطق وعلي بدأ يلعب في خرم طيزها وحط جل على ايده وبدأ يدخل صباعه في طيز رضوى اللي اتشنجت من ايده وحست بوجع وعلي هداها وقالها واحدة واحدة هيبقى كويس ومش هيوجع وهي مش قادرة وعلي عمال يدخل صباعه في طيزها للاخر ويلفه وبيدخل صباع تاني ورضوى عمالة تكتم في صوتها ومش قادرة من الوجع وقام علي فاشخلها رجليها عالاخر قلع لبسه كله ودهن زبه بالجل وبدأ يمشيه على كس رضوى وهي متخشبة وخايفة وبتترجاه انه يدخله بالراحة وعلي حط راس زبه على خرم طيزها ونزل بجسمه يبوسها وياخد شفايفه في شفايفها علشان صوتها ميعلاش وبدأ يدخل زبه بالراحة ورضوى بتزق في علي علشان يوقف وعلي بدأ يوقف دخول زبه في طيزها وهو بيبوس في شافيفها ونزل على بزازها بايديه يلعب فيهم وفي حلماتهم ونزل بشفايفه على بزازها يرضع فيها اكتر وبدأت رضوى تتحرك بطيزها على زب علي وفعلا بدأ علي يحرك زبه اكتر لجوة طيزها لحدما دخله كله في طيزها ورضوى صرخت من الوجع وبدأ يحرك زبه اكتر ويطلعه ويدخله ونزل بصوابعه يلعب على شفايف كسها وزنبورها واهات رضوى بتزيد اكتر وعلي بيقولها اخيرا نيكت طيزك يا رضوى انا هايج عليكي من اخر مرة كنتي هنا وكان نفسي افشخكهالك مش عارف ايه اللي صبرني ورضوى عمالة تتأوة وتقوله اهي معاك اهي اعمل فيها اللي انت عايزه بس متسبنيش كدة – وفضل علي ينيك في رضوى وقلبها على ركبها وهي مدياله طيزها ودخل زبه اجمد المرة دى وفضل راكب عليها ورضوى بتصرخ من تحته من الوجع والشهوة وعلي بيضرب طيزها اسرع واجمد لحد ما طيزها احمرت عالاخر وبقت بتحرقها وبتترجاه يخف الضرب شوية وعلي مش سائل فيها وعمال ينيك فيها اسرع لحد مسكها من جنب طيزها جامد وسرع في النيك عالاخر وقام منزل لبنه جوة طيزها وماسكها جامد وضوى بتصوت تحته ودافنه راسها في الملاية وبتعض فيها وعلي بعد ما نلزل لبنه كله قالها انتي جامدة يا رضوى مكنتش متخيلك كدة ولا كان يبان عليكي ورضوى عجبها االكلام وبتقوله يعني انا احسن ولا دعاء – قالها دي مقارنة صعبة لازم اجرب تاني علشان اقارن كويس وبعدين فكك منها بقى خليكي في نفسك وجسمك دة اللي ميتشبعش من النيك فيه قامت رضوى دخلت الحمام وعلي حصلها وحمام كان لا يخلو من تحرش علي برضوى فيه وعلي زبه وقف تاني ورضوى لاحظت دة وقالتله كفاية بقى انا اول مرة وانت بهدلتني وطيزي بتحرقني اوي وعلي مسابهاش ومسكها وهما في البانيو وفضل يبعبص في كسها لحد ما ساحت خالص قام ساندها عالحيطة بوشها وخلاها توطي وبدأ يدعك زبه بالمية واثار الصابون وراح مدخله مرة واحدة في طيزها اللي انتفضت من الوجع وكانت هتتزحلق بس علي مسكها ودة خلى زبه يدخل اجمد وفضل ينيك فيها وهي موطية ادامه ومع الزفلطة بتاعة الدش والمية والصابون كان النيك اسرع ودة عمل حرقان اكتر في طيز رضوى اللي كانت بتترجاه يخلص بسرعة وهو مش سامعها اصلا وعمال ينيك اسرع واجمد وطلع زبه من طيزها وطلعها من البانيو ونيمها على ارضية الحمام على ضهرها وفشخلها رجليها عالاخر ومنظرها واثار المية عليها هيج علي اوي ورزع زبه في طيزها اجمد وفضل ينيك وتأوهات وصريخ رضوى مبيقفش من المتعة والوجع مع بعض لحد ما علي فشخ رجليها عالاخر وسرع نيكه اكتر لطيزها وقام طلع زبه من طيزها ونزل لبنه على بطنها وبزازها ورضوى بتحاول تمنعه و جه على ايديها وجسمها اكتر وعلي قام نايم فوقها وحاضنها وبايسها في شفايفها بوسة طويلة وهو بيمسح لبنه على بزازها وبطنها اكتر وبيقولها انتي حلبتي زبي بسبب طيزك وجسمك الفشيخ دة وفضلوا نايمين على ارضية الحمام حوالي 3 دقايق

وقامت دعاء من تحت علي وراحت تاخد دش تاني علي قالها لا وخدها معاه وطلعوا برة الحمام وقالها عايزك تروحي كدة بلبني علي جسمك قالته الزاي انا اتفضح كدة – قالها مفيش مناقشة وراح قافل باب الحمام وقالها هو دة اللي عندي وبعدين انتي مش هتروحي دلوقتي قالتله لا انا قايلة لماما ساعتين بس وهارجع على طول ويلا عايزة ادخل اخد دش قالها وحياتك عندي ما انتي حاطة نقطة مية على جسمك وفعلا رضوى لبست على اللبن –

وهي خارجة هي وعلي ولسه بيفتحوا باب الاوضة سمعوا صوت جرس الباب بيضرب ورضوى اتخضت وعلي راح للباب بيحاول يسمع مين لقى دعاء بترن عليه عالموبايل وبتقوله انا عالباب افتحلي – وفتحلها علي ودعاء دخلت باسته من خده و بتقوله صباحية مباركة يا عريس – هي العروسة لسه هنا ولا مشيت – ولقت رضوى طالعالها من الاوضة – راحت حضنتها وباستها من شفايفها ومشت ايديها على جسمها كدة وبتلف حواليها وبتقولها انا جاية اباركلك بس – والصراحة جعانة اوي – مش هتعزمنا يا علي عالغدا – صحيح يا رضوى انا عديت عليكي في البيت الساعة 11 ونص بعد ما نزلتي وقالتلي انك مشيتي وانا قولتلها انك سبقتيني وهقابلك عالكورس وقولتلها هنخلص عالساعة 5 لانه دي سيشن تحضيرية فهتاخد وقت – يلا بقى يا علي عايزة اكل – ودخلت قعدت عالكنبة وقلعت الكوتشي بتاعها ورضوى بتبصلها وتقولها في ايه يا دعاء وانتي الزاي تجيلي البيت بعد اللي حصل منك – ومردتش عليها دعاء – وقالت لعلي انا جعانة يلا بقى اطلبلنا اكل ولا اطلب انا واعمل حساب رضوى علشان زمانها هفتانة يا عيني انا عارفاك مفتري –

بصت رضوى لعلي ودعاء وبتقولهم انتوا متفقين مع بعض ولا ايه – انا غلطانة اني سمعت كلامك وجيتلك – ولسه هتكمل كلامها قالها علي استني بس يا رضوى في ايه محصلش حاجة – ودخلت دعاء في الكلام وقالتلها مالك يا رضوى انتي عاملة حكاية ليه خلاص يا حبيتي كلنا في الهوا سوا فكي بقى واقعدي وكبري دماغك وفرفشي ومتزعليش يا ستي وادي بوسة اهي وقامتلها وباستها وهي بتبوسها بتقولها ايه يا بت الحلاوة دي هو النيك بيحلي كدة وانتي وشك مورد كدة ومحمر وراحت بايساها في شفايفها وقبل ما رضوى تاخد رد فعل راحت سايبة شفايفها وضرباها على طيزها وخدتها قعدتها عالكنبة وقالتلها اقعدي بقى خلينا نفرفش شوية وقعدوا هما الاتنين وعلي قالهم خلاص بقى روقوا وانا هنزل اجيب اكل اسرع ما نطلبه بالتليفون والبيت بيتكوا بقى –

وخرج علي قبل ما حد يرد منهم ومعاه مفتاح عربيته والمحفظة ونزل يجيب اكل وقفل الباب وراه -وسابهم مع بعض –
ودعاء بدأت الكلام مع رضوى وقالتلها نتكلم بصراحة بقى يا رضوى – انتي اللي خليتيني اعمل فيكي كدة لما لقيتك بتستغليني وانا كنت مفكراكي صاحبتي والحوار دة كله معمول على شرفك الحقيقة بس انتي طلعتي سهلة اهو يعني ومخدتيش وقت – انا عارفة كمان ان الحوار داخل فيه مصلحة وانك عاملة دة عند فيا وبالمرة علي يظبطك – وفكك بقي من حوار انه معجب بيكي او بيا – دة فاكس بالنسبة لي – هو لو كان بيحبني او حتي معجب بيا مكانش فكر انه ينام معاكي وكان اكتفي بالتهديد انه معاه صورك وخلاص وانتي مكنتيش هتقدري تتكلمي ولا تفتحي بؤك – بس هو كدة مبسوط انه معاه بدل البنت اتنين يعمل فيهم كل اللي هو عايزه – فنفكنا بقى من حوار الشرف والعفة والعجاب والحب والكلام الفاضي دة – ونشوف مصلحتنا فين احنا الاتنين – هو من ناحية علي فهو هيظبطنا ومعاه عربية واهله شغالين برة ومبيمنعوش عنه اي حاجة فاحسبيها بقى وليني دماغك – انا صارحتك بكل حاجة اهو – ايه رأيك انتي بقى ؟
اتفاجئت رضوى من كلام دعاء وصراحتها وانها متخيلتش ان دعاء مش فارق معاها الحب او الكلام دة خصوصا انها بقالها كذا شهر مع علي – وقالتلها – طيب اتنتي بتقوليلي كدة ليه ؟
قالتلها دعاء انا بقولك كدة علشان منلفش وندور على بعض ونفكنا من جو المؤامرة دة – امال انا جيت دلوقتي ليه ووزعت علي ليه ؟ انا حبيت الموضوع يبقى حامي ونخلص فيه عالاخر علشان متنخدعيش ولا تعيشي الدور وانا اللي احسن ولا دعاء ويا ترى هيحبني ويسيب دعاء ولا بيتسلى بيا – هو من الاخر بيلعب واحنا كمان بنلعب – ولو احنا خسرانين جسمنا اهو مستفيدين شوية هدايا علي قعدة حلوة وظريفة – وفي نفس الوقت بننبسط احنا كمان –
ردت عليها رضوى يعني انتي مزعلتيش ان علي نام معايا ؟ –
قالتلها دعاء كنت هزعل لو في بيننا حاجة نضيفة انا وعلي – بس اللي بيننا سكس ومصلحة ومن الاخر احنا الاتنين بنات زي بعض لو فضلنا نخزوق في بعض انا وانتي محدش هيستفيد – وعلي في الاخر هيدينا بومبة احنا الاتنين في لحظة ومش هنقدر نتكلم واما هنفضح نفسنا وهيبقى فيها اجلنا – انا بقولك الكلام دة مش علشان احنا اصحاب والجو دة – احنا مصلحتنا في الاول اننا نستر على بعض ونبقى صاحيين لبعض ونمتع نفسنا وننبسط –

امنت رضوى على كلام دعاء واتفقوا واتصافوا ويعدوا اليوم – وفي كلام تاني بينهم يبقوا يكملوه – ولقوا الباب بيفتح وعلي داخل عليهم وقعدوا يهزوا ويضحكوا – و بعد ما خلصوا اكل دعاء قالت لعلي انا بقى ماليش نصيب فيك ولا ايه – وقامت قعدت جنبه عالكنبة وبدات تبوس فيه – ورضوى بتقولهم طيب انا هخلع بقى – قالتلها دعاء استني يا رضوى هنروح سوا كمان شوية علي واحشني انتي عايزة تاخديه لوحدك بقى ولا ايه – احنا هندخل الاوضة ومش هنتأخر – او هنتاخر بقى معلش وعلي قالها ماشي انتي هتخلصي عليا وخدها من ايديها ودخلوا الاوضة وعلي بيقولها هو انتوا اتفقتوا الزاي – قالتله بلا اتفقنا بلا بتاع خليني فيك دلوقتي ولا انت خلصت النهاردة ماليش دعوة هتنيكني يعني هتنيكني – وخدها علي عالسرير وقلعوا بعض الهدوم ونزلت دعاء تمص زب علي وتلحسه بلسانها وعلي بيلعب في شعرها وبيضغط على راسها تمص زبه اكتر – لحد ما زب علي وقف عالاخر ومسك دعاء نيمها عالسرير ونزل على بزازها يرضع فيهم وبايده بيحرك زبه على كسها وحط عليه الجل وبيظبطه على خرم طيزها وبدأ يدخله في طيزها ودعاء محنتها زايدة عالاخر وتأوهاتها عمالة تعلى مع دخول زب علي كله جواها وبدأ تصرخ وصوتها يعلى اكتر وفضل علي ينيك فيها اجمد واسرع وهي تأوهاتها تزيد اكتر –
ورضوى كانت قاعدة بتلعب بالموبايل من اول دخول علي ودعاء الاوضة ومش مفسرة اوي الكلام اللي بينهم لحد ما تأوهات دعاء زادت اكتر – ودة هيجها وقامت تتسحب وقفت جنب الاوضة اللي علي بينيك فيها دعاء وصوت تأوهات دعاء ولع جسم رضوى اكتر والفضول خلاها تقرب للباب اوي – وفجأة موبايلها رن بصوت نوتيفيكيشن – وقامت تجري من الخضة اتكعبلت في الترابيزة – ودعاء وعلي سمعوها ودعاء قالتله شكل رضوى كانت بتسمعنا ورا الباب – قالها هاروح اجيبها – قالتله تجيبها فين – قالها هجيبها واجي يا شرموطة منك ليها خليها تساعدك وننبسط اكتر وقام علي وفتح الباب ولقى رضوى مش على بعضها قاتله انا كنت بفك رجلي شوية قالها ماشي تعالي افكلك جسمك كله جوة – ولسه بترد عليه وبتجادله لقت دعاء طالعالها وهي مش لابسة اي حاجة – وقالتله سيبها يا لولو براحتها طالما مش عايزة تدخل هي نطلعلها احنا هنا – وقربوا هما الاتنين لرضوى وعلي خدها من ايديها وحضنها وقرب من شفايفها وباسها ودعاء بتحصنها من ورا – وفجأة قلعوها هما الاتنين لبسها كله وبدأت رضوى شهوتها نزيد ما بينهم ودعاء كمان مع لمسها لجسم بنت زيها ودي حاجة مجربتهاش وخلى شوتهم هما التلاتة تزيد ونيموا رضوى عالكنبة على ضهرها ونزلت دعاء تبوس في شفايفها ونامت عليها وبقى ضهرها وطيزها لعلي اللي بدأ هو كمان يبعبصها في طيزها ويضربها ودة زود شهوة دعاء اكتر وتتكي على شفايف رضوى اجمد ورشوي تهيج اكتر وقام مدخل زبه في طيز دعاء اللي صوتت من الممتعة وزب علي فشخها حرفيا من كتر الهيحان وفضل ينيك في طيزها ويدخل زبه اجمد ودعاء بتصرخ تحته ورضوى اتفاعلت اكتر معاها وبقت تبوسه اجمد وتمسك بزازها تقفشها ودعاء مفشوخة في النص وعلي قومهم علشان ينيك رضوى – ونيمتها دعاء على ركبها عالكنبة ونزلت راسها عالكنبة وبدأوا هما الاتنين يقسموا على طيز رضوى وكسها وعلي بيبعبصها في طيزها ودعاء نزلت تمص زبه ورضوى شايفاها ومستغربة بس المحن والهيجان مخليها مش عارفة تفكر غير في النيك والمتعة – وقامت دعاء تلحس طيز رضوى ومسكتها من جنب طيزها فشختها بايديها علشان علي يدخل زبه على طول ورضوى بتصوت تحتهم وفضل علي ينيك طيز رضوى ويضربها مع دعاء اللي كل ما يطلع زبه من طيز رضوى تمصه وتدخله تاني بايديها لحد ما علي كان هينزل قامت دعاء نامت هي عالكنبة على ضهرها وقالتله لبنك دة بتاعي انا وطلع زبه من طيز رضوى اللي نامت على بطنها ومتحركتش ودخله في طيز دعاء اللي مسكت فيه وقفلت عليه برجليها علشان ينيك اسرع واجمد ويقولها هنزل في طيزك يا لبوة يا شرموطة وهي تقوله افشخني يا لولو افشخ طيزي احنا الاتنين شراميط زبك افشخنا بزبك دة – وشدت ايد رضوى نيمتها عليها وخدت شفايفهم في شفايف بعض ومسكت ايديها تحطها على بزازها وعلي كمان هما الاتنين بيقفشوا في بزاز دعاء اللي كانت بتصوت من المتعة الجامدة دي – 4 ايادي بتلعب في بزازها ومعاها ولد وبنت بينيكوها ومش عاتقينها لحد ما قالها علي هنزل – قاتله نزل في طيزي واحشني لبنك اووووي – ونزل علي لبنه في طيز دعاء وهما التلاتة بيبوسوا بعض لحد ما هديوا خالص ونزل علي نام عالارض ودعاء ورضوى نايمين عالكنبة تقريبا فوق بعض –

وفضلوا نايمين حوالي 10 دقايق مش قادرين يتحركوا – لحد ما رضوى قالتلهم انتوا مجانين ولا شياطين كل دة عملتوه فيا في كام ساعة – وردت عليها دعاء وقالتها انتي لسه شوفتي حاجة دة احنا هنفشخك – قصدي انا وانتي اللي هنتفشخ وضربتها علي طيزها وقامت تدخل الحمام وحصلتها رضوى – وعلي فضل مكانه بياخد نفسه اللي اتقطع من المزتين اللي معاه وخلصوا عليه دول –
وسمع صوت ضحك جاي من الحمام وقام لقى رضوى ودعاء قاعدين في البانيو يبوسوا بعض ويهزوا سوا – قالهم حلو الجو دة انا هنام بقى علشان مش قادرلكم تاني – وسابهم ودخل عالسرير –

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *